- إنضم
- Mar 22, 2025
- المشاركات
- 9,120
- التفاعل
- 509
- النقاط
- 83
- الجنس
- ذكر
- ميولك الجنسية
- أنا راجل وعايز ست
اجمل نيكة مارستها كانت اسخن سكس سطحي من فوق الثياب مع جارتي الجميلة في العمارة و رغم انها لم ترى زبي ولم ارى كسها الا ان الحرارة التي اشتعل بها قلبي لا يمكن وصفها .. و جارتي جميلة جدا و انا مند مدة كنت اريد ان انيكها رغم اني اعرف ان الامر صعب فهي لا تخرج من البيت الا نادرا و تحت حراسة مشددة و خجولة جدا و انا بيتنا لا يمكن ان يخلو مهما حدث و لذلك كنت ابحث فقط عن فرصة حتى المسها و احتك بها … في تلك الفرصة التي لم اضيعها التقيت بجارتي رشا و هي نازلة و انا تعمدت لمس يدها ثم تعقبتها بحذر حتى وصلنا الى مكان لا يقابل ابواب المنازل و هنا التصقت بها و انا اقبلها بكل حرارة .
و كل احداث هذه النيكة مع اسخن سكس سطحي لم تدم الا حوالي دقيقتين على اكثر تقدير فانا لما تبعتها و اخذتها الى الزاوية قلت لها حبيبتي اريد تقبيلك لا تخافي و كانت هي خائفة .. و كان صوتي متقطع جدا من شدة الشهوة و لا اقوى على الكلام و كنت اقبلها من الفم و الشهوة تغلي كما يغلي الماء حين يتم وضعه على النار و لمست لها طيزها لاول مرة و كان طري و ناعم جدا و بدات احركه و العب به فوق الثياب و هي تطلب مني في كل مرة ان اتوقف لكني كنت في اسخن سكس سطحي و كنت احاول ان اتحكك على كسها و جسمها وزبي في مكانه تحت الملابس واقف كالحديد و يريد الخروج
و لم يكن بوسعي ان اخرج زبي من ثيابه في ذلك المكان و نحن في اسخن سكس سطحي لان انيك هناك كان امرا خطيرا جدا خاصة على جارتي و سمعتها و لذلك بقيت فقط اقبلها و المسها من دون ان احاول ان اخرج زبي او اعريها … و كانت لذة عظيمة جدا و حارة لكن رغم ذلك لم اتوقع اني ساقذف لانني كنت ابحث فقط عن المتعة و جارتي لذيذة و طرية و اجبرتي زبي على ان يرتعش بسرعة كبيرة و انا في اسخن سكس سطحي معها اذوق حلاوة شفتيها و اتحسس على طيزها و زبي يحتك بجسمها الدافئ الناعم و لما وصلت الى لحظة القذف كان الاوان قد فات و لا يمكن ان اوقفه
و جاءتني اللحظة اللذيذة جدا و انا ملتصق بها اقبلها و اتحس و زبي في بنطلوني يخرج حممه الحارة الساخنة بقذفات لذيذة جدا و متقطعة و الشهوة تخرج مني باجمل لذة عشتها في حياتي و جارتي واقفة و لا ادري ان كانت تعلم ان زبي كان يقذف في تلك اللحظة ام لا . ثم بمجرد ان اخرجت الشهوة حتى ابتعدت عنها و قلت لها احبك و غادرت على الفور الى بيتنا و الى الحام على وجه التحديد حتى ازيل المني من ملابسي و كنت في نشوة لم يسبق لي ان عشتها بعد اسخن سكس سطحي و احتكاك حار جدا
و كل احداث هذه النيكة مع اسخن سكس سطحي لم تدم الا حوالي دقيقتين على اكثر تقدير فانا لما تبعتها و اخذتها الى الزاوية قلت لها حبيبتي اريد تقبيلك لا تخافي و كانت هي خائفة .. و كان صوتي متقطع جدا من شدة الشهوة و لا اقوى على الكلام و كنت اقبلها من الفم و الشهوة تغلي كما يغلي الماء حين يتم وضعه على النار و لمست لها طيزها لاول مرة و كان طري و ناعم جدا و بدات احركه و العب به فوق الثياب و هي تطلب مني في كل مرة ان اتوقف لكني كنت في اسخن سكس سطحي و كنت احاول ان اتحكك على كسها و جسمها وزبي في مكانه تحت الملابس واقف كالحديد و يريد الخروج
و لم يكن بوسعي ان اخرج زبي من ثيابه في ذلك المكان و نحن في اسخن سكس سطحي لان انيك هناك كان امرا خطيرا جدا خاصة على جارتي و سمعتها و لذلك بقيت فقط اقبلها و المسها من دون ان احاول ان اخرج زبي او اعريها … و كانت لذة عظيمة جدا و حارة لكن رغم ذلك لم اتوقع اني ساقذف لانني كنت ابحث فقط عن المتعة و جارتي لذيذة و طرية و اجبرتي زبي على ان يرتعش بسرعة كبيرة و انا في اسخن سكس سطحي معها اذوق حلاوة شفتيها و اتحسس على طيزها و زبي يحتك بجسمها الدافئ الناعم و لما وصلت الى لحظة القذف كان الاوان قد فات و لا يمكن ان اوقفه
و جاءتني اللحظة اللذيذة جدا و انا ملتصق بها اقبلها و اتحس و زبي في بنطلوني يخرج حممه الحارة الساخنة بقذفات لذيذة جدا و متقطعة و الشهوة تخرج مني باجمل لذة عشتها في حياتي و جارتي واقفة و لا ادري ان كانت تعلم ان زبي كان يقذف في تلك اللحظة ام لا . ثم بمجرد ان اخرجت الشهوة حتى ابتعدت عنها و قلت لها احبك و غادرت على الفور الى بيتنا و الى الحام على وجه التحديد حتى ازيل المني من ملابسي و كنت في نشوة لم يسبق لي ان عشتها بعد اسخن سكس سطحي و احتكاك حار جدا
اسم الموضوع : اسخن سكس سطحي فوق الثياب مع جارتي انتهى بقذف حار جدا
|
المصدر : قصص سكس عربي
