تفاحه نسوانجى
نسوانجي محترف
- إنضم
- أغسطس 29, 2025
- المشاركات
- 3,437
- التفاعل
- 96
- النقاط
- 48
المرأة المتمردة
لحظات بسيطة كانت هى الفصيل بين حياة الامر الواقع وحياة التمرد . نعم تلك اللحظات جعلت تلك المرأة تتمرد على الوضع الحالي عندما شاهدت بعنيها اقرب الناس اليها وهى امها تتهاوي على فراش الخيانة بكل سهولة . عندما سمعت أذنيها اهات المتعة من على فراش الام من صاحب زوجها ( حسين ) والذي لم يفوت الفرصة وقام بأشباع رغبات الام المكبوتة ... بكل الاوضاع الجنسية ... تلك اللحظة التى شاهدت فيها ( تهانى ) اول لحظات التمرد وتفجرت بداخلها ينابيع الجنس والنيك ... نعم فهى الطفلة البرئية التى كان عمرها لا يتعدي 12 عاما . وجدت فى مرحلتها الثانوية . جزءا ولو بسيط من تغيير هذا الواقع الى التمرد . وجدت الذئب المفترس ذاك الفتي وسيم الملامح والتى تعرفت عليه فى المرحلة الثانوية وكان يغازلها وتطور الامر بينهما الى الاحضان والتفريش واحيانا اخري الي القبلات
ياله من شعور جميل وقاسي . القسوة تتمثل فى التحول المفاجي من وضع الى وضع والشعور الجميل هى تلك اللحظة التى تجد فيها الفتاة متعتها فيمن تحب ,, ولكن نعود لنري رد فعل ( تهانى) على رؤيتها لمشهد الخيانة . فسرعان ما حذرت امها مرات ومرات ولكن هيهات ( للكس ) عندما يركب جماح النيك فلا يوجد قوة تمنعه. هذا التكرار جعل تهانى تصر على اول لقاء جنسي بنيها وببين حبيبها صاحب المرحلة الثانوية وسرعان ما اتفقا على معياد فى منزل ( تهانى ) ولم يكن يصدق هذا الفتي تلك اللحظات فأطلق لزبره الجامح فى طياز تهانى يغرسه ويحشره ويتمايل مع تلك الطياز الجميلة والتى كانت فى يوم من الايام حلم غير مشروع له . نعم فلقد التهم طيازها بكل قوة وقام بتقلبيها ولحسها . والاكثر من ذلك انها اقترب من خرمها وقام بلحسه حتى اصبحت تهانى تعيش فى عالم اخر هو عالم المتعة . انها بالفعل تمردت وحققت الحلم الذي طالما كانت تحلم به من قبل وهو النياكة مثلما كانت تفعل امها . وكان هذا الشخص المحظوظ هو صاحب الفضل فى تحويل حياة ( تهانى ) من الواقعية الى التمرد عليها . بالفعل لقد احست معه بالمتعة رغم انها قليلة ورغم انها لم تتناب الجسد كله وانما جزء منه وهو ( الطيز ) ربما لصغر سنها وخوفها من انها انسة من عائلة محترمة ولكنها . متعة فى نفس الوقت تلك المتعة جعلتها لا تشعر بمن حولها بمن يشاهدون تلك اللحظات من بدايتها الا وهى (اختها) الى ان جاءت الشهوة وجاءت هنا ( بسمة) اخت تهانى لتري بعنيها واقعة النياكة لاختها ... تلك اللحظة قررت تهانى ان تفضح سر امها .. كى تبرر لنفسها ولاختها سبب اقدامها على تلك الرغبة . نعم افصحت عن سر امها مع صديق زوجها ( حسين ) وهنا صمت الاثنان عن الكلام ... وتحركت لدي كلا منهما ... شهوات وتخيلات والالام وذكريات ونتيجة محققة الا وهى ان الام .ولكن سنتتظر الاجابة على سؤال هام وهو ( ما السبب الحقيقي وراء اقدام ( ام تهانى ) على الجنس ؟ وما هو رد فعل ) نسمة ) على تلك اللحظات التى شاهدتها مع اختها وسمعتها عن
( امها (
دعونا نري رد الفعل ونري ايضا كيف كانت تلك النقطة هى بداية عشق
( تهانى ؟) للجنس بكل متعة
ولنا بقية فى الجزء الثاني ......... تحياتى .. فهى واقعية جدااا .
لحظات بسيطة كانت هى الفصيل بين حياة الامر الواقع وحياة التمرد . نعم تلك اللحظات جعلت تلك المرأة تتمرد على الوضع الحالي عندما شاهدت بعنيها اقرب الناس اليها وهى امها تتهاوي على فراش الخيانة بكل سهولة . عندما سمعت أذنيها اهات المتعة من على فراش الام من صاحب زوجها ( حسين ) والذي لم يفوت الفرصة وقام بأشباع رغبات الام المكبوتة ... بكل الاوضاع الجنسية ... تلك اللحظة التى شاهدت فيها ( تهانى ) اول لحظات التمرد وتفجرت بداخلها ينابيع الجنس والنيك ... نعم فهى الطفلة البرئية التى كان عمرها لا يتعدي 12 عاما . وجدت فى مرحلتها الثانوية . جزءا ولو بسيط من تغيير هذا الواقع الى التمرد . وجدت الذئب المفترس ذاك الفتي وسيم الملامح والتى تعرفت عليه فى المرحلة الثانوية وكان يغازلها وتطور الامر بينهما الى الاحضان والتفريش واحيانا اخري الي القبلات
ياله من شعور جميل وقاسي . القسوة تتمثل فى التحول المفاجي من وضع الى وضع والشعور الجميل هى تلك اللحظة التى تجد فيها الفتاة متعتها فيمن تحب ,, ولكن نعود لنري رد فعل ( تهانى) على رؤيتها لمشهد الخيانة . فسرعان ما حذرت امها مرات ومرات ولكن هيهات ( للكس ) عندما يركب جماح النيك فلا يوجد قوة تمنعه. هذا التكرار جعل تهانى تصر على اول لقاء جنسي بنيها وببين حبيبها صاحب المرحلة الثانوية وسرعان ما اتفقا على معياد فى منزل ( تهانى ) ولم يكن يصدق هذا الفتي تلك اللحظات فأطلق لزبره الجامح فى طياز تهانى يغرسه ويحشره ويتمايل مع تلك الطياز الجميلة والتى كانت فى يوم من الايام حلم غير مشروع له . نعم فلقد التهم طيازها بكل قوة وقام بتقلبيها ولحسها . والاكثر من ذلك انها اقترب من خرمها وقام بلحسه حتى اصبحت تهانى تعيش فى عالم اخر هو عالم المتعة . انها بالفعل تمردت وحققت الحلم الذي طالما كانت تحلم به من قبل وهو النياكة مثلما كانت تفعل امها . وكان هذا الشخص المحظوظ هو صاحب الفضل فى تحويل حياة ( تهانى ) من الواقعية الى التمرد عليها . بالفعل لقد احست معه بالمتعة رغم انها قليلة ورغم انها لم تتناب الجسد كله وانما جزء منه وهو ( الطيز ) ربما لصغر سنها وخوفها من انها انسة من عائلة محترمة ولكنها . متعة فى نفس الوقت تلك المتعة جعلتها لا تشعر بمن حولها بمن يشاهدون تلك اللحظات من بدايتها الا وهى (اختها) الى ان جاءت الشهوة وجاءت هنا ( بسمة) اخت تهانى لتري بعنيها واقعة النياكة لاختها ... تلك اللحظة قررت تهانى ان تفضح سر امها .. كى تبرر لنفسها ولاختها سبب اقدامها على تلك الرغبة . نعم افصحت عن سر امها مع صديق زوجها ( حسين ) وهنا صمت الاثنان عن الكلام ... وتحركت لدي كلا منهما ... شهوات وتخيلات والالام وذكريات ونتيجة محققة الا وهى ان الام .ولكن سنتتظر الاجابة على سؤال هام وهو ( ما السبب الحقيقي وراء اقدام ( ام تهانى ) على الجنس ؟ وما هو رد فعل ) نسمة ) على تلك اللحظات التى شاهدتها مع اختها وسمعتها عن
( امها (
دعونا نري رد الفعل ونري ايضا كيف كانت تلك النقطة هى بداية عشق
( تهانى ؟) للجنس بكل متعة
ولنا بقية فى الجزء الثاني ......... تحياتى .. فهى واقعية جدااا .
اسم الموضوع : سكس في مواصلات – المرأة المتمردة
|
المصدر : قصص سكس عربي