• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

سكس نيك في ليلة رأس السنة لرجل يشعر بالوحدة و المحنة الجنسية

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع niswanjy
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

niswanjy

الأدارة
طاقم الإدارة
إنضم
Mar 22, 2025
المشاركات
9,120
التفاعل
509
النقاط
83
الجنس
ذكر
ميولك الجنسية
أنا راجل وعايز ست
سكس نيك في ليلة رأس السنة لرجل يشعر بالوحدة و المحنة الجنسية , كان ابرد وقت في السنة و كان يتمشى في شارع مظلم لما كان يبحث عن اين ركن سيارته لما لمحت ابصاره فتاة شقراء ترتدي فستان وردي جد قصير و خفيف و كانت تدخن سجارة و هي تحقق في السيارات المركونة و كأنها تنتظر شيئا .
كان لديها جسد مثير جدا جدا و الدم بدأ يغلي في قضيبه و هو يقترب اليها لما رات انه قادم اليها اقتربت منه و قال له مرحبا هل تريد قضاء ليلة ممتعة معي و كان جوابه هو كم الثمن و كان جوابها مبلغ كبير فبدأ يتحقق في جسمها و هي لتبهره نزلت فستانها لتظهر نهودها البيضاء امامه و هذا افقده صوابه في تلك اللحظة لو طلبت كل امواله كان سيوافق و قبل ان ترفع الثمن اعطاها نصف المبلغ و دخلته في حقيبته ثم عانقت له دراعه و قالت له اين هي سيارتك .
كان تتحدث و تضحك معه طوال الطريق الى شقته و عطرها الجميل ملا انفه كان بالكاد يستطيع التركيز على الطريق و كان يسوق بسرعة فاقة لما وصلو الى غرفته جهز لهم مشروب و ترك الضوء خافت و هي جلست فوق حجره بينما يشربون كانت نهوده امام وجهه فلحس نهودها من الوسط في صدرها و قالت له يبدو انك ممحون حسنا يا حبيبي و شعر بمؤخرتها الكبيرة تمر على قضيبه و هي جالسة في حركات جعلته يقوم ثم وضعت شفايفها الوردية الكبيرة على فمه و قبلته قبلة جنسية ثم مسكت يديه و وضعتهم على نهودها من فوق فستانها الوردي الذي قلعت بعد ثواني و صارت عارية الجسم فوق حجره .
لم تتركه يقلع ثيابه لانها ارات فعل ذلك , شفايفها كانت تقبل كل صدفة تفتحها في قميصة و تنزل و لما فتحت سرواله و قلعته له قبلت له خصيتيه و هذا الشيء لم يجربه من قبل كان يصرخ من اللذة الجنسية ااه اااه كأنها كانت تتوقع ردة فعله و انها متعودة عليها استمرت في عمل اسخن جنس فموي حتى شعر بقضيبه يصبح منزلق بلعاب فمها و بلل شهوته الذي شعر ب يخرج بكثافة علة غير عادته .
بعد دقائق قصيرة مسكت بقضيبه بيدها من جديد و وضعته بين اجمل نهود بيضاء ثم مسكن بنهودها و دعكتهم على قضيبه و في نفس الوقت داعبت له رأس قضيبه بلسانها الوردي هو بدون احساس حرك جسده ليصبع ينيكها من نهودها التي صارت مبللة بماء قضيبه من المحنة و اللذة الجنسية .
لما صارت التسخينات لا تكفيه و قضيبه كان يريد شيء اقوى فأمسكها من يدها و ذهبو الى غرفة نومه و هما عاريين و كان سبب ذهابه الى غرفة نومه الوحيد هو السرير الكبير المريح الذي ما ان وصل الى سريره وضعها فوقه و هي لم تكن من النوع الخجول نعست فوق السرير و فتحت فخذيها و وضعت يد على كسها الاحمر السمين و لحست شفتي فمها و هي تأمره ان يقترب اليها لم يكن في باله في الاول ان يلحس لها كسها بل جاء بها الى السرير لينيكها و لاكن لعابه سال من مشاهدها تداعب لحم كسها الاحمر المبلل فنزل وجهه بين فخديها و لما لمس لحم كسها الحساس بشفتيه فتحهم و رضعها من الشفرتين و من تغنيجاتها الانثوية صار يلحسها بطريقة جد سريعة و لم يدم طويلا لان صوتها جعل قضيبه يهتز من المحنة الجنسية و الدم كان يغلي في عروقه .
مسك قضيبه و وضعه في بين لحم كسها و لما كان في دخلتها نيكها بسرعة و لم يكن يبالي من السكس العنيف الذي يعطيه لها بل كانت الشرموطة مستمتعة بقوته و نهودها الجميلة لما كانت تدعهم و هي تقفز وصلت الى لذة جنسية اااه ااه اه اه اه ااه اه و لما خرج قضيبه من قاع كسها و هو مستعد لتدخيله في فمها عرضت عليه ان تدعك ينيكها من طيزها اذا زاد مبلغ الدفع اكثر بقليل و في تلك الحالة التي كان فيها لم يكن يظن انه يستطيع الرفص حتى لو حاول و بالخصوص لما نامت على بطنها و رفعت مؤخرتها فارقتها بيدها كموافقة لعرضها دخل قضيبه في ثقبة الطيز و نيكها حتى بعد وقت قذف المني في قاع مؤخرتها و لم يخرج قضيبه من طيزها حتى رجع احساسه بجسمه الذي كان يقطر من العرق .
لما دفع لها اعطاها اكثر مما اتفقو عليه ثم شاهدها تخرج من شقته و ذهب ليستحم و هو على يقين انه سيذهب لعندها في كل مرة يريد ان ينيك فيها لانها كانت بتلك البراعة في السكس .
 
عودة
أعلى