نهر العطش
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان
بعد أن تركت محل اللانجيرى و أشتريت ما يكفى من الكيلوتات و البيبى دول و تم التواصل مع خبيرة التجميل (مدام عبير) و التى أخبرتنى إنه فى مثل حالتى لا يمكنها إستقبالى فى المركز الخاص بها و إنه يتم التعامل مع الحالات التى تشبهنى فى منزلها بسرية تامه. و إنها ستكون فى إنتظارى فى الخامسة مساءا.
و فعلا فى تمام الخامسة كنت أقف أماب باب منزلها لتفتح لى إمرأة بيضاء فى نهاية العقد الثالث من عمرها و هى على مستوى عالى من الجمال و الأناقة و لكن ملامح وجهها تدل على الصرامة و قوة الشخصية و نظراتها تنبأ بإنها أمرأة مسيطرة ... و كانت ترتدى بنطالون أسود محزق من الجلد يبرز جمال طيزها و رشاقة أرجلها الطويلة مع الكعب العالى و ترتدى توب أسود بحملات من الفيزون الذى يظهر و يبرز صدرها الناهد مع بروز خفيف للحلمات من خلف الملابس.
رحبت مدام عبير بى و دعتنى إلى الدخول، و سألتنى تحب تشرب إيه؟ فأجبتها بإنى لا أحتاج إلا لكوب من الماء ... و إبتسمت و قالت لى إن لديها نوع فاخر من النبيذ و تنصحنى بشرب كأس أو أثنين لأكون مستعد لبدء العمل ... و بالفعل أحضرت لى الماء و النبيذ و بدأت فى سؤالى عن ميولى و مغامراتى و ما أريده و مع الوقت وجدت نفسى أحكى لها كل تفاصيل ما كنت أفعله مع أختى و معرفتى بكون أختى شرموطة تتناك فى طيزها قبل الزواج و إنها بكل تأكيد لن تكون مخلصة تماما لزوجها لإنها من النوع الذى لا يكتفى برجل واحد ... و كان كلما فرغ كأسى تملأه لى و لم أحصى كم من الكئوس شربت و نحن نتبادل أطراف الحديث.
و بعدها وجدت نفسى فى حالة من الثمالة و جسدى سخن ، طلبت منى مدام عبير أن أذهب إلى الحمام للإستحمام و الإستعداد لبدء العمل لإظهار الأنثى التى تتلوى من المحنه بداخلى و أمسكت بيدى لتقودنى إلى الحمام و أمرتنى بأن أخلع جميع ملابسى ففعلت و بعدها أمسكت بالشطاف الجانبى و أمرتنى أن أفلقس لها لتملأ فتحة شرجى بالماء الدافىء و بعدها أجلس على التواليت لأفرغ ما بداخلى و كررت تلك العمليه أكثر من خمس مرات حتى تأكدت تماما من نظافة الماء الذى يخرج منى، ثم أمرتنى بأن بالإستحمام و وقفت تحت الدش و هى تدعك جسمى بالصابون و عندما وصلت إلى عانتى توقفت و أمسكن ببيضانى و هى تقول لى تلك هى البيضات فأين الزب؟ ... أنت كان من المفترض أن تكون أنثى. و أدارتنى لتدعك فلقات طيزى و باعدت ما بينهما لترى خرم طيزى الوردى و تقول لى إنى أمتلك مؤخرة أنثوية بها فتحة كس و إنه يليق بى أن أكون أنثى. و بعد الدش لفت البشكير حول جسدى و أخذتنى إلى غرفة النوم و قالت لى من هنا سنبدأ .. أول شىء سنقوم بإزالة الشعر بالكامل بالشمع و إننى سأتحمل هذا خاصة مع الخدر الذى كان يسرى فى جسدى من النبيذ. و بدأت العمل و أزالة كافة الشعر من صدرى و يدى و سيقانى و عانتى و حتى الشعيرات التى كانت حول فتحة كسى كما كانت تسميها. ثم دهنت جسمى بلوشن مرطب ذو رائحة عطرية جميلة.
ثم طلبت منى الكيس الذى به مشترياتى هذا الصباح و أختارت لى الكيلوت الأبيض الفتله و أمرتنى بأن أرتديه و أتبعها إلى الخارج. لبست الأندر الفتله و خرجت لأجدها تدخن سيجارة من الحشيش و ترفع أرجلها على وسادة أمام الكرسى الذى تجلس عليه. و عزمت على بسيجارة حشيش أخرى و أشعلتها لى.
و مع تأثير الحشيش على كلينا و جدتها تعرض على الزواج بها لإنها كانت تبحث عن ديوث به هذه الصفات الإنثوية ليكون غطاء لها من كلام الناس و هى لا تمانع فى أن يكون زوجها منيوك و مكسور العين حتى لا يعترض على أى من تصرفاتها و يقبل بها كما هى. وقالت لى إنه بعد زواجنا فسنعيش معا فى تلك الشقة التى تقع فى الدور الثانى عمارة يمتلكها جدها و يسكن فى نفس العمارة و فى الشقة فى الدور الأول والدتها بعد وفاة زوجها و فى الدور الثالث يسكن عمها مع زوجته و إبن عمها الوحيد.
أخبرتها بإنى كنت أنوى الإتصال بالرجل الذى سيفتحنى و يأخذ عذرية طيزى هذه الليلة، فأخبرتنى إنها لا تمانع فى أن تستضيف هذا اللقاء فى بيتها و لتكون شاهدة على نيك طيزى على سيريرها و فى غرفة نومها.
كدت أطير من الفرح و تخيلت حياتى مع مثل تلك المرأة بإنها ستكون ملىء بالدياثة و التعريص و النياكة .. يعنى كل أحلامى ستتحقق و أخبرتها بموافقتى و إستعدادى بأن يكون زواجنا بعد لقائى مع الرجل الذى إشتهيته و أريده هذه الليله.
المهم قمت بالإتصال برقم الرجل الذى أمتعنى بأصابعه فى الأتوبيس و طلبت عبير منى أن يكون الأتصال على مكبر الصوت لإنها تريد أن تسمع ما يدور بيننا من حديث.
رد على الرجل و أخبرته بإننى من كنت أمامه فى الأتوبيس بالأمس، أعرب الرجل عن سعادته بإتصالى و مباشرة طلب من اللقاء ليكمل سعادته بإلتهام جسدى و إنه منذ الأمس يفكر فى طيزى الطريه و إنه لم يغسل يده حتى لا تضيع رائحة طيزى المعطره من على أصابعه و إنه ما زال يشم رائحتى من على كف يديه حتى و هو يكلمنى الأن.
أتفقت معه أن يأتى لى فى عنوان شقة عبير فى العاشرة مساء و إننى سأكون فى إنتظاره على أحر من الجمر و أعطيته قبله على التليفون و قلت له فى إنتظارك يا حبيبى.
أغلقت المكالمه و قالت لى عبير يلا بينا علشان أحضرك لعريسك يا عروسه. و أجلستنى أمام المرأه فى غرفتها و بدأت فى تهذيب حواجبى و عمل مكياج كامل لى و أخرجت لى باروكه بشعر أشقر كاريه يصل إلى أكتافى و أخرجت لى البيبى دول الأبيض و قالت لى هذا فستان زفافك يا قمر.
كانت الساعة قد إقتربت من العاشرة و أنتهت عبير من تحضير كل ما يلزم من شموع و موسيقى خافته و بعض المشروبات من نبيذ و كئوس و جلسنا ننتظر قدوم عريسى ... و فى العاشره تماما كان جرس الباب يرن فقامت عبير لتفتح الباب و ترحب بالضيف الذى أخبرها بإنه أستاذ أيمن و الذى تفاجأت بإنه فى العقد السادس من العمر و لكنه ما زال يحتفظ بقوام ممشوق و كان يرتدى ملابس أنيقة و يضع عطر جذاب .. سأل الضيف عنى فاجابته عبير بإن عروسته بإنتظاره فى الداخل. و أشارت عبير إلى الغرفه التى أنتظر بداخلها و فتحت الباب للرجل ليفاجىء بأمرأة كامله تجلس على طرف السرير فى إنتظاره و أطلق صفاره إعجاب و قال لى إنه لم يكن يتخيل بإنى سأكون بهذا الجمال ... جلس الرجل إلى جانبى على السرير و خرجت عبير و أغلقت علينا الباب.
و طبع أيمن قبله على خذى و وضع يديه على كتفى يجذبنى إلى صدره و قال لى إن سأمتعك الليلة و ستكون ليلة من العمر لن أنساها. أومأت له بالموافقة و أنا أتصنع الخجل ... فقام يخلع ملابسه و أنا أساعده فى فك حزامه و فتح سوسته بنطاله حتى صار لا يرتدى إلا بوكسر أسود اللون عليه قلوب و شفاه حمراء و أثناء ذلك كنت قد ملأت لنا الكؤوس و شربناها.
طلبمن أيمن أن أقف أمامه و أدور ليستمتع بالفرجه على جمالى و كان يتحسسنى و هو يضع يديه على خصرى و وقف أمامى و أحتضنى و أخذنى فى قبله طويلة و عميقه أذابتنى و جعلتنى لا أقوى على الوقوف فأرتميت فى حضنه و هو يتراقص بى عل أنغام الموسيقى الهادئة و هو يهمس فى أذنى و يخبرنى بما ينوى أن يفعل بى هذه الليله.
ثم طلب من أن أنام على بطنى أمامه على السرير و بدأ فى تقبيل ظهرى من رقبتى إلى ان وصل إلى طيزى و فتح بين فلقتى و راح يتشممها بعمق و قد كانت عبير خبيرة بأن تجعلها معطره و شهيه و أستمر فى دفس أنفه عند خرم طيزى و أنا أتأوه ... كنت قد تحولت بالفعل إلى أمرأة هائجة تتلوى من المتعة بين يدى هذا الرجل الخبير ... بدأ أيمن فى لحس طيزى و بلل خرمى بلسانه فبدأ خرم طيزى فى الإتساع و شعرت بلعاب أيمن يدخل إلى داخل طيزى و بدأ أيمن فى إدخال طرف لسانه فى كسى الممحون و أصبح يلف لسانه فى حركة دائرية و كلما فعل ذلك إتسع كسى أوسع و إرتفع صوت تأوهاتى و أصبحت أهذى ... كمان يا أيمن نيكنى بلسانك و أصبح خرمى ينفتح و ينقبض على لسان أيمن و أصبحت فى قمة الهيجان ... قلبنى أيمن فى السرير و أصبحت أنظر مباشرة فى عينيه و مال على بزازى و بدأ فى رضاعتهما بالتبادل و يديه تحت طيزى تبعبصنى و صار ينتقل بشفاه ما بين بزازى و فمى يقبلنى و يدخل لسانه فى فمى فالتقمه و أرضعه و ما زال يبعبصنى بأصبعه ثم أدخل أصبع أخر و أنا لا أشعر بأى ألم فقد كانت فتحة طيزى تستجيب له و تفتح له الطريق لإدخال ما يريد ... أستمر أيمن فى بعبصتى بأصابعه حتى أستطاع إدخال ثلاثة أصابع و كان يلف يديه و كإنه يطمئن إننى أصبحت جاهزة لدخول زبه. وقف أيمن أمامى و أنا مستلقى على السرير كالشرموطه التى لا تقوى على الحركه أو الوقوف و تنتظر فقك ما سوف يفعله الرجل بها ... وضع أيمن رأس زبه على شفاهى ففتحت فمى ألتقم هذا الزب و صرت أمص زبه و أبتلعه حتى بيضانه فقد كان ينيك فمى بإحترافيه و كنت أنا أمص زبه كاكبر شرموطه و متناكه.
شعرت بأن زبه قد أصيح كالحديد فى فمى فاخرج زبه و طلب منى أن أنام على طرف السرير و وضع تحت مؤخرتى وساده ليرفع خرم طيزى عند مستوى زبه ... و أمسك بأرجلى و هى مفتوحة سبعه و صار يفرش خرم طيزى من الخارج و أنا أتلوى تحته و أنظر مباشرة فى عينيه و أقول له ... إرحمنى يا أيمن و نيكنى ... خلاص مش قادره ... أدخل خلاص مش قادرة ... عاوزة أتناك ... نيكنى أرجوك ... إفشخ طيزى و عشرنى ... نيك المتناكة إللى تحت زبك دى ... أنا خلاص أستويت و مش قادره ... نيك شرموطتك ... أبوس إيدك كفايه تفريش و نيكنى.
وضع أيمن رأس زبه على فتحة كسى و دفعه إلى أعماقى بمنتهى الراحة و أنا أصرخ بين يديه و أتلوى من الهيجان حتى دخل زبه بالكامل إلى أعمق نقطه فى أحشائى و تركه بداخلى بصع ثوانى حتى أتعود على سمكه و صلابته بداخلى و قام بسحبه للخارج بنفس الهدوء و ترك رأس زبه بداخلى .. و كانت أنفاسى متقطعه و أنا أشعر بهذا القضيب الكبير يخترقنى و يملأنى ... ثم بدأ فى زيادة الريتم دخولا و خروجا و أنا أدفع طيزى فى إتجاه زبه حتى لا يخرج منها ... حتى صار يرزع زبه بداخلى بقوه حتى بيضانه كانت تخبط فى فلقاتى و صوت رزعه و نيكه لى كان كمن يدق طبول الحرب ... أستمر أيمن ينيكنى لمدة طويله لا أستطيع أن أحصى كم من الدقائق أو حتى الساعات ... كنت خارج هذا الزمان ... كنت بين يديه لا أشعر بشىء حولى و كان أيمن يميل على جسدى ليقبلنى و هو راشق زبه بداخلى و كانت سيقانى قد التفت حول خصره تدفعه إلى داخلى و طيزى التى تمنيت و لو أنها تنشق إلى نصفين ليدخل ابمن بنفسه إلى أحشائى ... أرده بداخلى ... فقد عشقت هذا الرجل الذى أستطاع فعلا أن يفعل بى ما لم أتخيله ... و لم يقاطعنى إلا صوتهو هو يقول لى لفى و خلينى أنيكك فرنساوى يا حبيبتى. ... هرولت مسرعه بالإنقلاب على السرير و أخذت وضعية الكلبه مصدرة طيزى له ... كنت أسابق الثوانى لتنفيذ الوضعيه الجديدة حتى لا تضيع من لحظة و زبه خارج طيزى ... أمسكنى أيمن منن خصرى و أدخل زبه و صار ينيكنى و أنا أتأوه ... أوففف ... أح ح ح ... أه ه ه ه ه ه ... و كان أيمن بين الحين و الأخر يصفع مؤخرتى و التى صارت حمراء و ساخنة من لسعات كفيه ... و ظل ينيكنى حتى شعر بإنه قد إقترب من الإنزال ... فتوقف للحظه و سألنى ... تحبى أجيبهم فين يا شرموطه؟؟ ... أجابته بدون تردد ... هاتهم جواى ... هاتهم داخل طيزى المتناكه ... عشرنى ياحبيبى ... أنا عاوزه أحبل منك ... و أمسكت بخرمى على زبه وكأنى أعتصره و أحلبه و هو يصرخ ... أه ه ه ه يا منيوكه ... أنا بأجيبهم يا لبوه ... و شعرت بشلال ساخن من اللبن يرش جدران أحشائى و يملاء طيزى الشرقانه ... كانت طيزى تنبض و كإنها تبتلع اللبن و تدفعه إلى اعمق مكان بداخلى ... و بعد أن أنهى أيمن تمويل جسدى بمخزون لبنه أرتمى فوق جسدى و زبه ما زال بداخلى و قبلنى من خلف رقبتى و قال لى ... يخرب يبيك جمالك يا لبوه ... أنت أكثر واحده أشعرتنى بهذه الدرجة من الهيجان ... أنا نكت نسوان و خولات كثير ... بس لم أجد أحد فى هيجانك و لبونتك يا متناكه ... أمتعتينى فعلا ... و مع إنكماش زبه و إمتلاء طيزى بلبنه إنزلق زبه من طيزى ... و مددت يدى لأتحسس القطرات التى لم أستطع أن أرتشفها بداخلى لألتقطها بيدى و ألحسها لتدخل إلى جسدى مرة أخرى فأنا لا أريد أن أفقد قطره واحده منه.
جلس أيمن على السرير ملقيا بظهره على الوساده و وضعت رأسى على صدره و صرت أداعب شعر صدره بيدى و ارفع له وجهى ليقبلنى بين الحين و الأخر ... و بينما نحن فى هذا الوضع من الإسترخاء بعد تلك النياكه الملتهبه ... وجدت أيمن يقول لى ... أنتم ليه حاطيين كاميرا فى غرفة النوم ... نظرت إى سقف الغرفه لأجد أكثر من كاميرا مثبته بسقف و حوائط الغرفه ... و كإنها قد تم إعدادها للتصوير من مختلف الزوايا لما يحدث على السرير.
و أيقنت أن عبير كانت تشاهد كل لحظه و تسجل لى ليلة دخلتى و نيكى على سريرها ... رفعت يدى إلى الكاميرا و عملت لها باى باى و أرسلت لها قبله على الهواء و قام أيمن ليرتدى ملابسه و خرجت معه لتوصيله إلى الخارج بعد أن لففت جسدى بالملاءه و ودعته عند الباب بقبله طويله على خذه و هو يرجونى بأن أتصل به مره أخرى فى القريب العاجل. أغلقت الباب و ذهبت إلى عبير و أنا أغنى و أتمايل و نظرت إلى عبير و صفقت بيديها و قالت لى مبروك يا عروسه ... يلا بقى خشى خذى لك دش و أنا هأحضر لك العشاء ... عشاء عروسه يليق بالمجهود الجبار إللى أنا شفته الليله دى.
و إلى اللقاء فى الجزء القادم لأحكى لكم قصة زواجى من عبير و عودتى إلى ممارسة الدياثة و التعريص فى حياتى مع عدم حرمان الأنثى المتناكة التى تكمن بين جنباتى و بذلت كل جهدى للموائمة بين الديوث و اللبوه بداخلى إلى التعايش معا فى جسد واحد و حتى مشاركة السرير و العشيق الواحد مع زوجتى عبير ...
و فعلا فى تمام الخامسة كنت أقف أماب باب منزلها لتفتح لى إمرأة بيضاء فى نهاية العقد الثالث من عمرها و هى على مستوى عالى من الجمال و الأناقة و لكن ملامح وجهها تدل على الصرامة و قوة الشخصية و نظراتها تنبأ بإنها أمرأة مسيطرة ... و كانت ترتدى بنطالون أسود محزق من الجلد يبرز جمال طيزها و رشاقة أرجلها الطويلة مع الكعب العالى و ترتدى توب أسود بحملات من الفيزون الذى يظهر و يبرز صدرها الناهد مع بروز خفيف للحلمات من خلف الملابس.
رحبت مدام عبير بى و دعتنى إلى الدخول، و سألتنى تحب تشرب إيه؟ فأجبتها بإنى لا أحتاج إلا لكوب من الماء ... و إبتسمت و قالت لى إن لديها نوع فاخر من النبيذ و تنصحنى بشرب كأس أو أثنين لأكون مستعد لبدء العمل ... و بالفعل أحضرت لى الماء و النبيذ و بدأت فى سؤالى عن ميولى و مغامراتى و ما أريده و مع الوقت وجدت نفسى أحكى لها كل تفاصيل ما كنت أفعله مع أختى و معرفتى بكون أختى شرموطة تتناك فى طيزها قبل الزواج و إنها بكل تأكيد لن تكون مخلصة تماما لزوجها لإنها من النوع الذى لا يكتفى برجل واحد ... و كان كلما فرغ كأسى تملأه لى و لم أحصى كم من الكئوس شربت و نحن نتبادل أطراف الحديث.
و بعدها وجدت نفسى فى حالة من الثمالة و جسدى سخن ، طلبت منى مدام عبير أن أذهب إلى الحمام للإستحمام و الإستعداد لبدء العمل لإظهار الأنثى التى تتلوى من المحنه بداخلى و أمسكت بيدى لتقودنى إلى الحمام و أمرتنى بأن أخلع جميع ملابسى ففعلت و بعدها أمسكت بالشطاف الجانبى و أمرتنى أن أفلقس لها لتملأ فتحة شرجى بالماء الدافىء و بعدها أجلس على التواليت لأفرغ ما بداخلى و كررت تلك العمليه أكثر من خمس مرات حتى تأكدت تماما من نظافة الماء الذى يخرج منى، ثم أمرتنى بأن بالإستحمام و وقفت تحت الدش و هى تدعك جسمى بالصابون و عندما وصلت إلى عانتى توقفت و أمسكن ببيضانى و هى تقول لى تلك هى البيضات فأين الزب؟ ... أنت كان من المفترض أن تكون أنثى. و أدارتنى لتدعك فلقات طيزى و باعدت ما بينهما لترى خرم طيزى الوردى و تقول لى إنى أمتلك مؤخرة أنثوية بها فتحة كس و إنه يليق بى أن أكون أنثى. و بعد الدش لفت البشكير حول جسدى و أخذتنى إلى غرفة النوم و قالت لى من هنا سنبدأ .. أول شىء سنقوم بإزالة الشعر بالكامل بالشمع و إننى سأتحمل هذا خاصة مع الخدر الذى كان يسرى فى جسدى من النبيذ. و بدأت العمل و أزالة كافة الشعر من صدرى و يدى و سيقانى و عانتى و حتى الشعيرات التى كانت حول فتحة كسى كما كانت تسميها. ثم دهنت جسمى بلوشن مرطب ذو رائحة عطرية جميلة.
ثم طلبت منى الكيس الذى به مشترياتى هذا الصباح و أختارت لى الكيلوت الأبيض الفتله و أمرتنى بأن أرتديه و أتبعها إلى الخارج. لبست الأندر الفتله و خرجت لأجدها تدخن سيجارة من الحشيش و ترفع أرجلها على وسادة أمام الكرسى الذى تجلس عليه. و عزمت على بسيجارة حشيش أخرى و أشعلتها لى.
و مع تأثير الحشيش على كلينا و جدتها تعرض على الزواج بها لإنها كانت تبحث عن ديوث به هذه الصفات الإنثوية ليكون غطاء لها من كلام الناس و هى لا تمانع فى أن يكون زوجها منيوك و مكسور العين حتى لا يعترض على أى من تصرفاتها و يقبل بها كما هى. وقالت لى إنه بعد زواجنا فسنعيش معا فى تلك الشقة التى تقع فى الدور الثانى عمارة يمتلكها جدها و يسكن فى نفس العمارة و فى الشقة فى الدور الأول والدتها بعد وفاة زوجها و فى الدور الثالث يسكن عمها مع زوجته و إبن عمها الوحيد.
أخبرتها بإنى كنت أنوى الإتصال بالرجل الذى سيفتحنى و يأخذ عذرية طيزى هذه الليلة، فأخبرتنى إنها لا تمانع فى أن تستضيف هذا اللقاء فى بيتها و لتكون شاهدة على نيك طيزى على سيريرها و فى غرفة نومها.
كدت أطير من الفرح و تخيلت حياتى مع مثل تلك المرأة بإنها ستكون ملىء بالدياثة و التعريص و النياكة .. يعنى كل أحلامى ستتحقق و أخبرتها بموافقتى و إستعدادى بأن يكون زواجنا بعد لقائى مع الرجل الذى إشتهيته و أريده هذه الليله.
المهم قمت بالإتصال برقم الرجل الذى أمتعنى بأصابعه فى الأتوبيس و طلبت عبير منى أن يكون الأتصال على مكبر الصوت لإنها تريد أن تسمع ما يدور بيننا من حديث.
رد على الرجل و أخبرته بإننى من كنت أمامه فى الأتوبيس بالأمس، أعرب الرجل عن سعادته بإتصالى و مباشرة طلب من اللقاء ليكمل سعادته بإلتهام جسدى و إنه منذ الأمس يفكر فى طيزى الطريه و إنه لم يغسل يده حتى لا تضيع رائحة طيزى المعطره من على أصابعه و إنه ما زال يشم رائحتى من على كف يديه حتى و هو يكلمنى الأن.
أتفقت معه أن يأتى لى فى عنوان شقة عبير فى العاشرة مساء و إننى سأكون فى إنتظاره على أحر من الجمر و أعطيته قبله على التليفون و قلت له فى إنتظارك يا حبيبى.
أغلقت المكالمه و قالت لى عبير يلا بينا علشان أحضرك لعريسك يا عروسه. و أجلستنى أمام المرأه فى غرفتها و بدأت فى تهذيب حواجبى و عمل مكياج كامل لى و أخرجت لى باروكه بشعر أشقر كاريه يصل إلى أكتافى و أخرجت لى البيبى دول الأبيض و قالت لى هذا فستان زفافك يا قمر.
كانت الساعة قد إقتربت من العاشرة و أنتهت عبير من تحضير كل ما يلزم من شموع و موسيقى خافته و بعض المشروبات من نبيذ و كئوس و جلسنا ننتظر قدوم عريسى ... و فى العاشره تماما كان جرس الباب يرن فقامت عبير لتفتح الباب و ترحب بالضيف الذى أخبرها بإنه أستاذ أيمن و الذى تفاجأت بإنه فى العقد السادس من العمر و لكنه ما زال يحتفظ بقوام ممشوق و كان يرتدى ملابس أنيقة و يضع عطر جذاب .. سأل الضيف عنى فاجابته عبير بإن عروسته بإنتظاره فى الداخل. و أشارت عبير إلى الغرفه التى أنتظر بداخلها و فتحت الباب للرجل ليفاجىء بأمرأة كامله تجلس على طرف السرير فى إنتظاره و أطلق صفاره إعجاب و قال لى إنه لم يكن يتخيل بإنى سأكون بهذا الجمال ... جلس الرجل إلى جانبى على السرير و خرجت عبير و أغلقت علينا الباب.
و طبع أيمن قبله على خذى و وضع يديه على كتفى يجذبنى إلى صدره و قال لى إن سأمتعك الليلة و ستكون ليلة من العمر لن أنساها. أومأت له بالموافقة و أنا أتصنع الخجل ... فقام يخلع ملابسه و أنا أساعده فى فك حزامه و فتح سوسته بنطاله حتى صار لا يرتدى إلا بوكسر أسود اللون عليه قلوب و شفاه حمراء و أثناء ذلك كنت قد ملأت لنا الكؤوس و شربناها.
طلبمن أيمن أن أقف أمامه و أدور ليستمتع بالفرجه على جمالى و كان يتحسسنى و هو يضع يديه على خصرى و وقف أمامى و أحتضنى و أخذنى فى قبله طويلة و عميقه أذابتنى و جعلتنى لا أقوى على الوقوف فأرتميت فى حضنه و هو يتراقص بى عل أنغام الموسيقى الهادئة و هو يهمس فى أذنى و يخبرنى بما ينوى أن يفعل بى هذه الليله.
ثم طلب من أن أنام على بطنى أمامه على السرير و بدأ فى تقبيل ظهرى من رقبتى إلى ان وصل إلى طيزى و فتح بين فلقتى و راح يتشممها بعمق و قد كانت عبير خبيرة بأن تجعلها معطره و شهيه و أستمر فى دفس أنفه عند خرم طيزى و أنا أتأوه ... كنت قد تحولت بالفعل إلى أمرأة هائجة تتلوى من المتعة بين يدى هذا الرجل الخبير ... بدأ أيمن فى لحس طيزى و بلل خرمى بلسانه فبدأ خرم طيزى فى الإتساع و شعرت بلعاب أيمن يدخل إلى داخل طيزى و بدأ أيمن فى إدخال طرف لسانه فى كسى الممحون و أصبح يلف لسانه فى حركة دائرية و كلما فعل ذلك إتسع كسى أوسع و إرتفع صوت تأوهاتى و أصبحت أهذى ... كمان يا أيمن نيكنى بلسانك و أصبح خرمى ينفتح و ينقبض على لسان أيمن و أصبحت فى قمة الهيجان ... قلبنى أيمن فى السرير و أصبحت أنظر مباشرة فى عينيه و مال على بزازى و بدأ فى رضاعتهما بالتبادل و يديه تحت طيزى تبعبصنى و صار ينتقل بشفاه ما بين بزازى و فمى يقبلنى و يدخل لسانه فى فمى فالتقمه و أرضعه و ما زال يبعبصنى بأصبعه ثم أدخل أصبع أخر و أنا لا أشعر بأى ألم فقد كانت فتحة طيزى تستجيب له و تفتح له الطريق لإدخال ما يريد ... أستمر أيمن فى بعبصتى بأصابعه حتى أستطاع إدخال ثلاثة أصابع و كان يلف يديه و كإنه يطمئن إننى أصبحت جاهزة لدخول زبه. وقف أيمن أمامى و أنا مستلقى على السرير كالشرموطه التى لا تقوى على الحركه أو الوقوف و تنتظر فقك ما سوف يفعله الرجل بها ... وضع أيمن رأس زبه على شفاهى ففتحت فمى ألتقم هذا الزب و صرت أمص زبه و أبتلعه حتى بيضانه فقد كان ينيك فمى بإحترافيه و كنت أنا أمص زبه كاكبر شرموطه و متناكه.
شعرت بأن زبه قد أصيح كالحديد فى فمى فاخرج زبه و طلب منى أن أنام على طرف السرير و وضع تحت مؤخرتى وساده ليرفع خرم طيزى عند مستوى زبه ... و أمسك بأرجلى و هى مفتوحة سبعه و صار يفرش خرم طيزى من الخارج و أنا أتلوى تحته و أنظر مباشرة فى عينيه و أقول له ... إرحمنى يا أيمن و نيكنى ... خلاص مش قادره ... أدخل خلاص مش قادرة ... عاوزة أتناك ... نيكنى أرجوك ... إفشخ طيزى و عشرنى ... نيك المتناكة إللى تحت زبك دى ... أنا خلاص أستويت و مش قادره ... نيك شرموطتك ... أبوس إيدك كفايه تفريش و نيكنى.
وضع أيمن رأس زبه على فتحة كسى و دفعه إلى أعماقى بمنتهى الراحة و أنا أصرخ بين يديه و أتلوى من الهيجان حتى دخل زبه بالكامل إلى أعمق نقطه فى أحشائى و تركه بداخلى بصع ثوانى حتى أتعود على سمكه و صلابته بداخلى و قام بسحبه للخارج بنفس الهدوء و ترك رأس زبه بداخلى .. و كانت أنفاسى متقطعه و أنا أشعر بهذا القضيب الكبير يخترقنى و يملأنى ... ثم بدأ فى زيادة الريتم دخولا و خروجا و أنا أدفع طيزى فى إتجاه زبه حتى لا يخرج منها ... حتى صار يرزع زبه بداخلى بقوه حتى بيضانه كانت تخبط فى فلقاتى و صوت رزعه و نيكه لى كان كمن يدق طبول الحرب ... أستمر أيمن ينيكنى لمدة طويله لا أستطيع أن أحصى كم من الدقائق أو حتى الساعات ... كنت خارج هذا الزمان ... كنت بين يديه لا أشعر بشىء حولى و كان أيمن يميل على جسدى ليقبلنى و هو راشق زبه بداخلى و كانت سيقانى قد التفت حول خصره تدفعه إلى داخلى و طيزى التى تمنيت و لو أنها تنشق إلى نصفين ليدخل ابمن بنفسه إلى أحشائى ... أرده بداخلى ... فقد عشقت هذا الرجل الذى أستطاع فعلا أن يفعل بى ما لم أتخيله ... و لم يقاطعنى إلا صوتهو هو يقول لى لفى و خلينى أنيكك فرنساوى يا حبيبتى. ... هرولت مسرعه بالإنقلاب على السرير و أخذت وضعية الكلبه مصدرة طيزى له ... كنت أسابق الثوانى لتنفيذ الوضعيه الجديدة حتى لا تضيع من لحظة و زبه خارج طيزى ... أمسكنى أيمن منن خصرى و أدخل زبه و صار ينيكنى و أنا أتأوه ... أوففف ... أح ح ح ... أه ه ه ه ه ه ... و كان أيمن بين الحين و الأخر يصفع مؤخرتى و التى صارت حمراء و ساخنة من لسعات كفيه ... و ظل ينيكنى حتى شعر بإنه قد إقترب من الإنزال ... فتوقف للحظه و سألنى ... تحبى أجيبهم فين يا شرموطه؟؟ ... أجابته بدون تردد ... هاتهم جواى ... هاتهم داخل طيزى المتناكه ... عشرنى ياحبيبى ... أنا عاوزه أحبل منك ... و أمسكت بخرمى على زبه وكأنى أعتصره و أحلبه و هو يصرخ ... أه ه ه ه يا منيوكه ... أنا بأجيبهم يا لبوه ... و شعرت بشلال ساخن من اللبن يرش جدران أحشائى و يملاء طيزى الشرقانه ... كانت طيزى تنبض و كإنها تبتلع اللبن و تدفعه إلى اعمق مكان بداخلى ... و بعد أن أنهى أيمن تمويل جسدى بمخزون لبنه أرتمى فوق جسدى و زبه ما زال بداخلى و قبلنى من خلف رقبتى و قال لى ... يخرب يبيك جمالك يا لبوه ... أنت أكثر واحده أشعرتنى بهذه الدرجة من الهيجان ... أنا نكت نسوان و خولات كثير ... بس لم أجد أحد فى هيجانك و لبونتك يا متناكه ... أمتعتينى فعلا ... و مع إنكماش زبه و إمتلاء طيزى بلبنه إنزلق زبه من طيزى ... و مددت يدى لأتحسس القطرات التى لم أستطع أن أرتشفها بداخلى لألتقطها بيدى و ألحسها لتدخل إلى جسدى مرة أخرى فأنا لا أريد أن أفقد قطره واحده منه.
جلس أيمن على السرير ملقيا بظهره على الوساده و وضعت رأسى على صدره و صرت أداعب شعر صدره بيدى و ارفع له وجهى ليقبلنى بين الحين و الأخر ... و بينما نحن فى هذا الوضع من الإسترخاء بعد تلك النياكه الملتهبه ... وجدت أيمن يقول لى ... أنتم ليه حاطيين كاميرا فى غرفة النوم ... نظرت إى سقف الغرفه لأجد أكثر من كاميرا مثبته بسقف و حوائط الغرفه ... و كإنها قد تم إعدادها للتصوير من مختلف الزوايا لما يحدث على السرير.
و أيقنت أن عبير كانت تشاهد كل لحظه و تسجل لى ليلة دخلتى و نيكى على سريرها ... رفعت يدى إلى الكاميرا و عملت لها باى باى و أرسلت لها قبله على الهواء و قام أيمن ليرتدى ملابسه و خرجت معه لتوصيله إلى الخارج بعد أن لففت جسدى بالملاءه و ودعته عند الباب بقبله طويله على خذه و هو يرجونى بأن أتصل به مره أخرى فى القريب العاجل. أغلقت الباب و ذهبت إلى عبير و أنا أغنى و أتمايل و نظرت إلى عبير و صفقت بيديها و قالت لى مبروك يا عروسه ... يلا بقى خشى خذى لك دش و أنا هأحضر لك العشاء ... عشاء عروسه يليق بالمجهود الجبار إللى أنا شفته الليله دى.
و إلى اللقاء فى الجزء القادم لأحكى لكم قصة زواجى من عبير و عودتى إلى ممارسة الدياثة و التعريص فى حياتى مع عدم حرمان الأنثى المتناكة التى تكمن بين جنباتى و بذلت كل جهدى للموائمة بين الديوث و اللبوه بداخلى إلى التعايش معا فى جسد واحد و حتى مشاركة السرير و العشيق الواحد مع زوجتى عبير ...
اسم الموضوع : صراع الديوث و اللبوة داخل جسد منيوك – الجزء الرابع
|
المصدر : قصص سكس التحرر والدياثة