نهر العطش
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان
بعد أن وصلت إلى غرفتى و وجدت رسالة الرجل الذى بعبصنى فى الأتوبيس لمدة نصف ساعة كاملة و تلاعب بطيزى و إستمتع بها و أمتعنى. و ترك رسالته فى طيزى كصندوق بريد، سيطرت على جسدى الأنثى التى بداخلى و شعرت بهيجان و نمت على بطنى رافعا طيزى العارية لأعلى لأستمتع بسريان نسمات مروحة الغرفة على طيزى و أنا أحفظ بيانات هذا الرجل عن ظهر قلب و أقبل الكارت الذى أعتبره شهادة إعجاب بالأنثى التى كانت كامنة بداخلى و خرجت للحياة على يديه بل على أطراف أصابعه.
نمت و أنا على هذا الوضع و كانت أحلامى كلها تتأرجح بين أنى أنيك طيز أختى الجميلة و بين أن هناك هذا الرجل ينيك طيزى حتى أفقت فى اليوم التالى و أنا مبلل الفراش بلبنى الذى يبدو إننى قذفته أكثر من مره.
دخلت إلى الحمام و أخذت دش دافىء و قررت أن أزيل ما على جسدى من شعيرات خفيفة ... فلبست ملابسى و نزلت لأشترى بعض المستلزمات التى تريدها الأنثى التى بداخلى حتى تستطيع أن تخرج إلى النور و تستمتع بنظرات الرجال لها.
ذهبت إلى المول القريب من البنسيون فى نهاية الشارع و دخلت أتمشى بطريقة تكاد تفضحنى ... كان المول شبه فاضى لإنه كان يوم جمعة بدرى و لسه الناس معظمها ما نزلتش من بيتها ... وقفت عند فاترينات محلات اللانجيرى و أنا أتفحص المعروضات و قررت أن أدخل إلى الداخل و سألت البائعة عن كيلوتات G-String و عندما سألتنى عن المقاس الذى أريدأن أشتريه قالت لى : هو مقاس المدام كام؟ ... إنتبهت إلى نفسى و قررت أن أتصنع الرجولة و لكنى أخبرتها إن مقاس جسم زوجتى يشابه جسمى تقريبا. فوجدتها بصورة لا إرادية تنظر إلى حجم طيزى لتقييم المقاس بالتقريب ... لم ألقى بال لنظراتها و أحضرت لى بعض الموديلات و الألوان لأختار بينها و وقع إختيارى على ثلاثة كيلوتات باللون الأسود و الأحمر و الأبيض.
بعد إختيار الكيلوتات وجدت البائعة تقول لى فى خبث لو تحب تجرب المقاس فسأحضر لك قطعة لدينا من نفس المقاس مخصصه للقياس ... حضرتك عرف إن الملابس الداخليه لا يمكن أن ترد أو تستبدل ... فوجدت نفسى أقول لها طبعا و أعتقد إنها ستكون فكرة جيدة ... ضحكت الفتاه ضحكة لا معنى لها إلا إنها عرفت إنى خول و إنى أشترى تلك الكيلوتات لنفسى.
و قالت لى إتفضلى من هنا ... ثم قالت أسفه حضرتك عارف لسانى متعود على إنه يتكلم مع الحريم.
أومأت لها برأسى و حمرة وجهى تكاد أن تنطق و تقول لها أنى منهم و إنى أتجهز لليلة دخلتى و زفافى و فض بكارتى.
ذهبت خلفها و وقفت عند غرفة القياس و فتحت الستارة و قالت لى لو إحتاجت لأى مساعدة إنده عليا
دخلت إلى الغرفة و من توترى لم أغلق الستارة خلفى جيدا .. و بدأت فى خلع بنطالى و البوكسر و كان كيلوت القياس فى يدى فوقع على الأرض. و إنحنيت لامساكه و كانت طيزى فى مواجهة فتحة الستارة و التى كانت الفتاه ما زالت واقفة تراقبنى منها.
أمسكت بالكيلوت أحاول أن أتبين وشه من قفاه أو حتى من أين أدخل رجلى فيه فهو لا يتعدى كونه خيط يشكل ثلاث فتحات دائرية ... المفروض تكون فيه فتحة منهم أكبر تبقى على الخصر و الإثنين التانيين للأرجل ... و بدون أن تترك لى الفتاه أى وقت للتفكيير وجدتها تمد يدها لتمسك بالكيلوت و تستعدله و تفتحه لأقوم بإدخال قدمى فيه ... فعلت ما كانت تريد و ادخلت قدمى اليمنى ثم اليسرى و قامت هى برفع الكيلوت و وجهها عند مستوى زبى المنكمش ... و رفعته حتى وصل إلى خصرى و قالت لى لفى علشان أضبطه لك ... إستدرت و كأنى مخدر و تركتها ترفع الكيلوت و تحشر الفتله التى يجب أن تسكن بين فلقتى طيزى البيضاء ... و بسرعة وجدت أصبعها يرزعنى بعبوص خفيف و قامت بالطبطبة على فلقتى و هى تقول لى لايق عليكى قوى ... وقفت أمام المرأة أتأمل شكلى و ألتف لأنظر إلى منظر طيزى من الخلف و التى كانت عارية و لا شىء يغطيها ... كل ما فعله هذا الكيلوت إنه غطى بيضانى و أخفاها.
سألتنى الفتاه إن كنت أحتاج إلى بيبى دول أو قمصان نوم سيكسيه تليق بى و تبرز جمالى ... خلاص أصبحت تلك الفتاه الجريئة تتعامل مع زبونتها الجديدة بصورة صريحة و كنت مقتنع إنه ليس هناك سبب لأنكر ما تفهمه .. فأنا فى إحتياج لخبرتها لأحصل على ما يجعلنى أمرأة جميلة و سيكسى.
و عندما حاولت أن أخلع الكيلوت و أرتدى ملابسى، وجدتها تقول لى لا داعى لأن تخلعه و إنى أستطيع الإحتفاظ به كهدية من المحل لإننى أشتريت ثلاث قطع و تلك القطعة الرابعة مستعملة للقياس و يمكن أن تحسبها لى مجانا كنسبة خصم على ما أشتريه منها. فرحت بعرضها هذا و قمت بإرتداء بنطالى فوق الكيلوت المحشور بين فلقتى طيزى التى بدأت أشعر بإنها تأكلنى و أريد أن أحكها ... فسالتها هل ما أشعر به نتيجة أن ما أرتديه هو كيلوت مستعمل ... اجابتى طبعا ده إحتمال لإنه تم إستعماله من العديد من السيدات و لامس فتحات طياز عديدة أو يمكن أن تكون تلك الحكه بسبب عندى أنا ... و قالت لى بصورة شبه أمر ... لفى و وطى خلينى أشوف إيه حكايتك و مشكلتك فين ... فعلت ما أمرتنى به و أنحنيت و تركت طيزى فى مواجهتها مباشرة ... وجدتها تباعد بين فلقتى طيزى و تفتحها و تمرر أصابعها بصورة دائريه حول خرمى الوردى و أدخلت أصبعها الأوسط فى خرمى فدخل بسهولة و صاحت المرأة التى بداخلى بصوت أنثوى أأأ ه ه ه ... أنت بتعملى إيه؟ ... قالت لى أستنى لما أشوف كويس ده أنت حالتك صعبه جدا ... و محتاجة أعمل لك مساج علشان الحكه دى تروح منك ... هو فيه حد ناكك فى طيزك و نزل لبنه جوه؟ ... خلى بالك لو فيه لبن راجل واحد نزل فى طيزك فأنت طيزك هتفضل تأكلك و مش هترتاح إلا لما راجل تانى يعشرها و يملاها لبن ... علاجك هو لبن الرجاله.
أخبرتها أنى لم أتناك بالزبر من قبل و إنى فقط قد تعرضت للبعبصه بجانب تعودى على إدخال بعض الأشياء مثل الخيار أو الموز فى طيزى عندما أشعر بالهيجان. و إننى أشترى تلك الملابس لأننى على موعد مع الراجل إللى هيفتحنى و يأخذ عذريتى و ينيكنى ... وجدتها تدخل أصبع أخر ليصبع صباعين بداخلى و كانت تقوم ببحركة دائرية داخل طيزى و تفتح ما بين أصبعيها و تخرجهما و هما مفتوحان.
أعجبنى ما تفعله تلك الفتاه بطيزى و أنا موطى و تاركها تفعل بى ما تريد. فجاة سمعنا صوت أجدى الزبائن يسأل هل يوجد أحد هنا بالمحل؟
خرجت الفتاه مسرعه و أغلقت الستاره عليا و أشارت لى أن لا أصدر أى صوت ... لم تستغرق عدة دقائق و كإنها أجابت الزبونة إن طلبها غير موجود و عادت إلى و قالت لى لو حقيقى بتحضرى نفسك لليلة دخلتك فأنت المفروض تعملى حاجات كثير ... شوفى أنا هأبعثك عند أحدى صديقاتى و هى كوافيره و خبيره فى تجهيز العرائس و هى التى تستطيع تحويلك لأنثى مثيره تكييف نياكها ... انا هأكلمها لك و أتفق لك معاها على كل شىء.
و إلى اللقاء فى الجزء القادم لأحكى لكم قصة أول نيكة أتناكها و أنا فى صورة اللبوه الممحونة قبل أن أعود إلى ممارسة الدياثة و التعريص فى حياتى و هى متعة لا تقل عن متعتى كأنثى متناكة ...
نمت و أنا على هذا الوضع و كانت أحلامى كلها تتأرجح بين أنى أنيك طيز أختى الجميلة و بين أن هناك هذا الرجل ينيك طيزى حتى أفقت فى اليوم التالى و أنا مبلل الفراش بلبنى الذى يبدو إننى قذفته أكثر من مره.
دخلت إلى الحمام و أخذت دش دافىء و قررت أن أزيل ما على جسدى من شعيرات خفيفة ... فلبست ملابسى و نزلت لأشترى بعض المستلزمات التى تريدها الأنثى التى بداخلى حتى تستطيع أن تخرج إلى النور و تستمتع بنظرات الرجال لها.
ذهبت إلى المول القريب من البنسيون فى نهاية الشارع و دخلت أتمشى بطريقة تكاد تفضحنى ... كان المول شبه فاضى لإنه كان يوم جمعة بدرى و لسه الناس معظمها ما نزلتش من بيتها ... وقفت عند فاترينات محلات اللانجيرى و أنا أتفحص المعروضات و قررت أن أدخل إلى الداخل و سألت البائعة عن كيلوتات G-String و عندما سألتنى عن المقاس الذى أريدأن أشتريه قالت لى : هو مقاس المدام كام؟ ... إنتبهت إلى نفسى و قررت أن أتصنع الرجولة و لكنى أخبرتها إن مقاس جسم زوجتى يشابه جسمى تقريبا. فوجدتها بصورة لا إرادية تنظر إلى حجم طيزى لتقييم المقاس بالتقريب ... لم ألقى بال لنظراتها و أحضرت لى بعض الموديلات و الألوان لأختار بينها و وقع إختيارى على ثلاثة كيلوتات باللون الأسود و الأحمر و الأبيض.
بعد إختيار الكيلوتات وجدت البائعة تقول لى فى خبث لو تحب تجرب المقاس فسأحضر لك قطعة لدينا من نفس المقاس مخصصه للقياس ... حضرتك عرف إن الملابس الداخليه لا يمكن أن ترد أو تستبدل ... فوجدت نفسى أقول لها طبعا و أعتقد إنها ستكون فكرة جيدة ... ضحكت الفتاه ضحكة لا معنى لها إلا إنها عرفت إنى خول و إنى أشترى تلك الكيلوتات لنفسى.
و قالت لى إتفضلى من هنا ... ثم قالت أسفه حضرتك عارف لسانى متعود على إنه يتكلم مع الحريم.
أومأت لها برأسى و حمرة وجهى تكاد أن تنطق و تقول لها أنى منهم و إنى أتجهز لليلة دخلتى و زفافى و فض بكارتى.
ذهبت خلفها و وقفت عند غرفة القياس و فتحت الستارة و قالت لى لو إحتاجت لأى مساعدة إنده عليا
دخلت إلى الغرفة و من توترى لم أغلق الستارة خلفى جيدا .. و بدأت فى خلع بنطالى و البوكسر و كان كيلوت القياس فى يدى فوقع على الأرض. و إنحنيت لامساكه و كانت طيزى فى مواجهة فتحة الستارة و التى كانت الفتاه ما زالت واقفة تراقبنى منها.
أمسكت بالكيلوت أحاول أن أتبين وشه من قفاه أو حتى من أين أدخل رجلى فيه فهو لا يتعدى كونه خيط يشكل ثلاث فتحات دائرية ... المفروض تكون فيه فتحة منهم أكبر تبقى على الخصر و الإثنين التانيين للأرجل ... و بدون أن تترك لى الفتاه أى وقت للتفكيير وجدتها تمد يدها لتمسك بالكيلوت و تستعدله و تفتحه لأقوم بإدخال قدمى فيه ... فعلت ما كانت تريد و ادخلت قدمى اليمنى ثم اليسرى و قامت هى برفع الكيلوت و وجهها عند مستوى زبى المنكمش ... و رفعته حتى وصل إلى خصرى و قالت لى لفى علشان أضبطه لك ... إستدرت و كأنى مخدر و تركتها ترفع الكيلوت و تحشر الفتله التى يجب أن تسكن بين فلقتى طيزى البيضاء ... و بسرعة وجدت أصبعها يرزعنى بعبوص خفيف و قامت بالطبطبة على فلقتى و هى تقول لى لايق عليكى قوى ... وقفت أمام المرأة أتأمل شكلى و ألتف لأنظر إلى منظر طيزى من الخلف و التى كانت عارية و لا شىء يغطيها ... كل ما فعله هذا الكيلوت إنه غطى بيضانى و أخفاها.
سألتنى الفتاه إن كنت أحتاج إلى بيبى دول أو قمصان نوم سيكسيه تليق بى و تبرز جمالى ... خلاص أصبحت تلك الفتاه الجريئة تتعامل مع زبونتها الجديدة بصورة صريحة و كنت مقتنع إنه ليس هناك سبب لأنكر ما تفهمه .. فأنا فى إحتياج لخبرتها لأحصل على ما يجعلنى أمرأة جميلة و سيكسى.
و عندما حاولت أن أخلع الكيلوت و أرتدى ملابسى، وجدتها تقول لى لا داعى لأن تخلعه و إنى أستطيع الإحتفاظ به كهدية من المحل لإننى أشتريت ثلاث قطع و تلك القطعة الرابعة مستعملة للقياس و يمكن أن تحسبها لى مجانا كنسبة خصم على ما أشتريه منها. فرحت بعرضها هذا و قمت بإرتداء بنطالى فوق الكيلوت المحشور بين فلقتى طيزى التى بدأت أشعر بإنها تأكلنى و أريد أن أحكها ... فسالتها هل ما أشعر به نتيجة أن ما أرتديه هو كيلوت مستعمل ... اجابتى طبعا ده إحتمال لإنه تم إستعماله من العديد من السيدات و لامس فتحات طياز عديدة أو يمكن أن تكون تلك الحكه بسبب عندى أنا ... و قالت لى بصورة شبه أمر ... لفى و وطى خلينى أشوف إيه حكايتك و مشكلتك فين ... فعلت ما أمرتنى به و أنحنيت و تركت طيزى فى مواجهتها مباشرة ... وجدتها تباعد بين فلقتى طيزى و تفتحها و تمرر أصابعها بصورة دائريه حول خرمى الوردى و أدخلت أصبعها الأوسط فى خرمى فدخل بسهولة و صاحت المرأة التى بداخلى بصوت أنثوى أأأ ه ه ه ... أنت بتعملى إيه؟ ... قالت لى أستنى لما أشوف كويس ده أنت حالتك صعبه جدا ... و محتاجة أعمل لك مساج علشان الحكه دى تروح منك ... هو فيه حد ناكك فى طيزك و نزل لبنه جوه؟ ... خلى بالك لو فيه لبن راجل واحد نزل فى طيزك فأنت طيزك هتفضل تأكلك و مش هترتاح إلا لما راجل تانى يعشرها و يملاها لبن ... علاجك هو لبن الرجاله.
أخبرتها أنى لم أتناك بالزبر من قبل و إنى فقط قد تعرضت للبعبصه بجانب تعودى على إدخال بعض الأشياء مثل الخيار أو الموز فى طيزى عندما أشعر بالهيجان. و إننى أشترى تلك الملابس لأننى على موعد مع الراجل إللى هيفتحنى و يأخذ عذريتى و ينيكنى ... وجدتها تدخل أصبع أخر ليصبع صباعين بداخلى و كانت تقوم ببحركة دائرية داخل طيزى و تفتح ما بين أصبعيها و تخرجهما و هما مفتوحان.
أعجبنى ما تفعله تلك الفتاه بطيزى و أنا موطى و تاركها تفعل بى ما تريد. فجاة سمعنا صوت أجدى الزبائن يسأل هل يوجد أحد هنا بالمحل؟
خرجت الفتاه مسرعه و أغلقت الستاره عليا و أشارت لى أن لا أصدر أى صوت ... لم تستغرق عدة دقائق و كإنها أجابت الزبونة إن طلبها غير موجود و عادت إلى و قالت لى لو حقيقى بتحضرى نفسك لليلة دخلتك فأنت المفروض تعملى حاجات كثير ... شوفى أنا هأبعثك عند أحدى صديقاتى و هى كوافيره و خبيره فى تجهيز العرائس و هى التى تستطيع تحويلك لأنثى مثيره تكييف نياكها ... انا هأكلمها لك و أتفق لك معاها على كل شىء.
و إلى اللقاء فى الجزء القادم لأحكى لكم قصة أول نيكة أتناكها و أنا فى صورة اللبوه الممحونة قبل أن أعود إلى ممارسة الدياثة و التعريص فى حياتى و هى متعة لا تقل عن متعتى كأنثى متناكة ...
اسم الموضوع : صراع الديوث و اللبوة داخل جسد منيوك – الجزء الثالث
|
المصدر : قصص سكس التحرر والدياثة