نهر العطش
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان
بعد زواج أختى و رحيلها عن البيت عرفت طريق التحرش بالأرداف و الأطياز الدافئة فى المواصلات العامة. حيث كنت أتخير الأتوبيسات المزدحمة على خطوط العتبه و مناطق الجيزة البعيدة و التى كانت بطبيعة الحال لا تخلو من الإزدحام طوال مشوارها. كنت أتخير الأتوبيس الأكثر إزدحاما و أقضى معظم الفترات متنقل بين أتوبيس و أخر ذهابا و أيابا أتحسس طيز هذه المرأة أو أمسك بالعامود عند مستوى بزازها او كسها و أداعبها و كثيرا ما أجد التجاوب من بعض النساء حتى أقذف و هى مستمتعه بما أفعله بجسدها و فى الأحيان عندما أجد من المرأة التى أختارها تمنعا أو رفضا كنت أنسحب لأجرب مع أخرى. كان يومى لا ينتهى حتى أقذف ماء شهوتى ثلاث مرات أو أكثر لأعود إلى البيت منهك تمام و مستهلك.
و سأحكى لكم أحدى مغامراتى المتعددة و التى تركت لى ذكرى لا أنساها فى أحد الأتوبيسات العامة ... كنت قد أنهيت دراستى الثنوية و لأن مجموعى لم يكن مرتفعا فإلتحقت بأحد الكليات فى مدينة أخرى خارج القاهرة ... و كنت أسكن فى بنسيون متواضع يبعد عن كليتى بعدة كيلومترات. و كان على يوميا أن أركب الأتوبيس ذهابا و إيابا إلى كليتى. كان الإزدحام أكثر فى رحلة الرجوع إلى غرفتى بالبنسيون و كان المعتاد أن أصل غرفتى و أنا مبلل الكيلوت بما أنزلته على أطياز النساء و البنات خلال رحلتة العودة.
فى أحد الأيام ركبت الأتوبيس و الذى كان مزدحم بزيادة و بالكاد عرفت أشق طريقى إلى الأمام حتى أجد ضالتى التى سأدفىء زبى بين فلقات طيز دافئة ترتضى بإحتضانه و لا تهرب منه. و كانت هناك أمرأة أنيقة يبدو عليها إنها غير معتادة على ركوب الأتوبيسات. فكانت لا تعرف كيف تقف بجانبها أو تمسك جيدا بماسورة الأتوبيس، فكانت تترنح يمينا و يسارا و للخلف و للأمام مع كل حركة من حركات الأتوبيس. و كان هناك رجل كبير فى السن يقف وراءها و واضح لمن له خبرة مثلى إنه يستغل الوضع و يتحسسها من الخلف و هى منحرجة و لا تعرف كيف توقف تحرشاته بها و عبثه بجسدها. ... جاهدت حتى قدرت أن أصل إليهما و وضعت كتفى بينها و بين الرجل ... الغريب فى الأمر أن الرجل أفسح لى مكان لأنحشر بينهما و أصبحت أنا بين ظهر تلك المرأة و صدر الرجل.
فهمت المراة إننى أدفع عنها بلاء هذا الرجل الستينى و أرحمها من مضايقاته. ... نظرت إلى بطرف عينها و كإنها تشكرنى فى صمت. خجلت أن أفعل معها ما تعودت على فعله فى كل مره ... فكنت أتعمد أن أرجع و أبعد زبى قدر الإمكان عن ملامسة طيزها ... و لكن هذا كان بعنى إنى أدفع بطيزى أنا بإتجاه زب الرجل الذى خلفى و الذى كان ما زال منتصبا من جولته فى الإلتصاق بطيز تلك المرأة ... فهم الرجل من رجوعى بطيزى على زبه إننى ارغب فى زبه ليرتشق بين فلقات طيزى بدلا من تلك المرأة ... و مد يده ليبدأ فى التحسيس على طيزى من فوق البنطال الميلتون الرياضى الذى أرتديه و الذى كان يساعدنى على الشعور بالمتعة و أنا أدعك زبى فى مؤخرات النساء ... و لأننى أعشق الجنس و لا أريد أن أوصل إلى غرفتى دون ممارسة و إنزال لبن زبى و حيث إن نظرة المراة لى بالإمتنان قد منعتنى من أن أظفر بطيزها ... فقررت أن أترك لهذا الرجل طيزى يفعل بها ما يشاء.
تجرأ الرجل أكثر عندما وجدنى أرجع بطيزى على زبه و لا أصد له تحسيسه على فلقتى الطرية أمامه ... فبدأ فى بعبصة طيزى بعمق يكاد أن يفرتك البنطال و كان محترف لدرجة إنه كان يدفع طرف أصبعه على فتحة طيزى بدقة الخبير ... تركت نفسى أعيش التجربة الجديدة و التى بدأت أستمتع بها كالنساء ...
مع هذه الموافقة الصريحة منى و لشدة الإزدحام أخذ هذا الرجل الأمان و إطمأن إلى إنه يستطيع أن يفعل بى ما يحلو له ... و كان فى شدة الزحام نلتصق ببعضنا و كأننا كتلة واحدة و كان جميع الركاب يرفع رأسه للأعلى كى يجد متنفسا للهواء و لا أحد يستطيع أن يرى ما يحدث تحت الأحزمة ... رفع الرجل يده يتحسس طرف بنطالى ليشد الأستيك و يدخل يده ليصل مباشرة إلى لحم طيزى ... باعد الرجل بين فلقتى طيزى بأصابعه و وصل بأصبعه الأوسط إلى خرم طيزى و بدء يحركه بطريقة الرجل الخبير و الذى يعرف كيف يثير النساء و الخولات أمثالى ... كنت فعلا قد وصلت إلى درجة من الهيجان التى حولتنى بالكامل إلى خول معتاد و مشتهى النيك ... و عند دخول طرف أصبعه فى طيزى ... صدرت منى تأوه خفيفة ذكرتنى بتأوه أختى عندما أعطيتها أول بعبوص يدخل طيزها ... أثارتنى تلك الذكرى و مع ما كان يفعله هذا الرجل بتلك الطريقة الإحترافيه ... فقد أصبحت فتحة طيزى تنبض و تبتلع هذا البعبوص لاخره و أصبحت أقف حرفيا على أصبعه الأوسط و يلاعبه بحركات دائرية داخل شرجى ... و أنا أقوم بنفس حركات أختى التى فعلتها مع أول بعبوص منى لها و أصبحت أتحرك يمينا و يسارا و لاعلى و لأسفل و أقفل و أفتح فتحة شرجى على أصبعه لاستمتع بهذا البعبوص العميق ... أستمر هذا الوضع و تلاعب هذا الرجل باحشائى حتى قذفت منيى و هدأت حركتى ... بدأ الرجل يسحب أصبعه خارجا من فتحتى التى كانت فى حالة من الإنقباضات المتتاليه و التى تشبه أورجازم الحريم و لكنه مع خروج يده من داخل بنطالى شعرت به يدس بيده الأخرى شىء ملفوف كعقب السيجارة فى فتحة طيزى ... و قام بالطبطبه على طيزى و أعطانى اخر بعبوص و كان يقصد أن يدفع هذا الشىء إلى أعماق طيزى حتى لا ينزلق و يقع منى ... فهمت إنه يريدنى أن أحتفظ بما تركه فى طيزى ... فقفلت فتحة طيزى على وديعته التى أودعها فى خزانتى ... إنسحب الرجل بهدوء من خلفى لينزل من الأتوبيس و وقف ينظر لى حتى تحرك الأتوبيس ... فوجئت بالسيدة التى أمامى تحاول التحرك للنزول فى المحطة القادمة و إلتفتت إلى و قالت لى أشكرك على ما فعلت ... فأجبتها بالعكس أنا الذى يجب أن أشكرك ... لم تفهم المرأة معنى كلامى و تركتنى و هى متعجبة من ردى عليها و نزلت من الاتوبيس.
جاءت محطة نزولى و تحركت للنزول و أنا أمسك بفتحة طيزى على ما وضعه الرجل فيها بكل حرص و فضول لأعرف ما حشره فيها ... كنت أسير إلى سكنى و أنا كالذى يعانى من إسهال و يحاول أن يمسك نفسه و يقمط فتحةطيزه قبل الوصول إلى منزله.
بالكاد وصلت إلى غرفتى و أغلقت الباب و أنزلت بنطالى بسرعة و مددت يدى لأخرج ما بداخل طيزى و وجدته كارت مبروم كهيئة عقب السيجارة به إسم و تليفون و هو بكل تأكيد الكارت الشخصى للرجل الذى فتح طيزى و أمتعنى على مدار النصف ساعة الماضية. هذا يعنى إنه قد أعجب بطيزى و خولنتى و يريدنى مرة أخرى و بالتأكيد فهو يريد أن ينيكنى و يستمتع بطيزى و يعشرها بلبن زبه ... فرحت كالمرأة الشرموطة التى أوقعت لتوها رجل فى حبائلها و جعلته يتمنى أن يحظى بلحمها و ينيكها ... و مع نهاية هذا الجزء من ذكرياتى ... كانت هى البداية لإكتشاف جانب أخر و مكون أنثوى أخر بداخلى ...
و فى الجزء القادم إن وجدت منكم تشجيعا و إهتماما سأروى لكم أول نيكة إتناكتها، و كيف أصبحت أعيش و بداخلى هذا الصراع الذى بداخل جسدى المنتهك، صراع الديوث مع اللبوة داخل جسد منيوك ... كل ما يهمنى هو أن إشباع رغبات كلاهما.
و سأحكى لكم أحدى مغامراتى المتعددة و التى تركت لى ذكرى لا أنساها فى أحد الأتوبيسات العامة ... كنت قد أنهيت دراستى الثنوية و لأن مجموعى لم يكن مرتفعا فإلتحقت بأحد الكليات فى مدينة أخرى خارج القاهرة ... و كنت أسكن فى بنسيون متواضع يبعد عن كليتى بعدة كيلومترات. و كان على يوميا أن أركب الأتوبيس ذهابا و إيابا إلى كليتى. كان الإزدحام أكثر فى رحلة الرجوع إلى غرفتى بالبنسيون و كان المعتاد أن أصل غرفتى و أنا مبلل الكيلوت بما أنزلته على أطياز النساء و البنات خلال رحلتة العودة.
فى أحد الأيام ركبت الأتوبيس و الذى كان مزدحم بزيادة و بالكاد عرفت أشق طريقى إلى الأمام حتى أجد ضالتى التى سأدفىء زبى بين فلقات طيز دافئة ترتضى بإحتضانه و لا تهرب منه. و كانت هناك أمرأة أنيقة يبدو عليها إنها غير معتادة على ركوب الأتوبيسات. فكانت لا تعرف كيف تقف بجانبها أو تمسك جيدا بماسورة الأتوبيس، فكانت تترنح يمينا و يسارا و للخلف و للأمام مع كل حركة من حركات الأتوبيس. و كان هناك رجل كبير فى السن يقف وراءها و واضح لمن له خبرة مثلى إنه يستغل الوضع و يتحسسها من الخلف و هى منحرجة و لا تعرف كيف توقف تحرشاته بها و عبثه بجسدها. ... جاهدت حتى قدرت أن أصل إليهما و وضعت كتفى بينها و بين الرجل ... الغريب فى الأمر أن الرجل أفسح لى مكان لأنحشر بينهما و أصبحت أنا بين ظهر تلك المرأة و صدر الرجل.
فهمت المراة إننى أدفع عنها بلاء هذا الرجل الستينى و أرحمها من مضايقاته. ... نظرت إلى بطرف عينها و كإنها تشكرنى فى صمت. خجلت أن أفعل معها ما تعودت على فعله فى كل مره ... فكنت أتعمد أن أرجع و أبعد زبى قدر الإمكان عن ملامسة طيزها ... و لكن هذا كان بعنى إنى أدفع بطيزى أنا بإتجاه زب الرجل الذى خلفى و الذى كان ما زال منتصبا من جولته فى الإلتصاق بطيز تلك المرأة ... فهم الرجل من رجوعى بطيزى على زبه إننى ارغب فى زبه ليرتشق بين فلقات طيزى بدلا من تلك المرأة ... و مد يده ليبدأ فى التحسيس على طيزى من فوق البنطال الميلتون الرياضى الذى أرتديه و الذى كان يساعدنى على الشعور بالمتعة و أنا أدعك زبى فى مؤخرات النساء ... و لأننى أعشق الجنس و لا أريد أن أوصل إلى غرفتى دون ممارسة و إنزال لبن زبى و حيث إن نظرة المراة لى بالإمتنان قد منعتنى من أن أظفر بطيزها ... فقررت أن أترك لهذا الرجل طيزى يفعل بها ما يشاء.
تجرأ الرجل أكثر عندما وجدنى أرجع بطيزى على زبه و لا أصد له تحسيسه على فلقتى الطرية أمامه ... فبدأ فى بعبصة طيزى بعمق يكاد أن يفرتك البنطال و كان محترف لدرجة إنه كان يدفع طرف أصبعه على فتحة طيزى بدقة الخبير ... تركت نفسى أعيش التجربة الجديدة و التى بدأت أستمتع بها كالنساء ...
مع هذه الموافقة الصريحة منى و لشدة الإزدحام أخذ هذا الرجل الأمان و إطمأن إلى إنه يستطيع أن يفعل بى ما يحلو له ... و كان فى شدة الزحام نلتصق ببعضنا و كأننا كتلة واحدة و كان جميع الركاب يرفع رأسه للأعلى كى يجد متنفسا للهواء و لا أحد يستطيع أن يرى ما يحدث تحت الأحزمة ... رفع الرجل يده يتحسس طرف بنطالى ليشد الأستيك و يدخل يده ليصل مباشرة إلى لحم طيزى ... باعد الرجل بين فلقتى طيزى بأصابعه و وصل بأصبعه الأوسط إلى خرم طيزى و بدء يحركه بطريقة الرجل الخبير و الذى يعرف كيف يثير النساء و الخولات أمثالى ... كنت فعلا قد وصلت إلى درجة من الهيجان التى حولتنى بالكامل إلى خول معتاد و مشتهى النيك ... و عند دخول طرف أصبعه فى طيزى ... صدرت منى تأوه خفيفة ذكرتنى بتأوه أختى عندما أعطيتها أول بعبوص يدخل طيزها ... أثارتنى تلك الذكرى و مع ما كان يفعله هذا الرجل بتلك الطريقة الإحترافيه ... فقد أصبحت فتحة طيزى تنبض و تبتلع هذا البعبوص لاخره و أصبحت أقف حرفيا على أصبعه الأوسط و يلاعبه بحركات دائرية داخل شرجى ... و أنا أقوم بنفس حركات أختى التى فعلتها مع أول بعبوص منى لها و أصبحت أتحرك يمينا و يسارا و لاعلى و لأسفل و أقفل و أفتح فتحة شرجى على أصبعه لاستمتع بهذا البعبوص العميق ... أستمر هذا الوضع و تلاعب هذا الرجل باحشائى حتى قذفت منيى و هدأت حركتى ... بدأ الرجل يسحب أصبعه خارجا من فتحتى التى كانت فى حالة من الإنقباضات المتتاليه و التى تشبه أورجازم الحريم و لكنه مع خروج يده من داخل بنطالى شعرت به يدس بيده الأخرى شىء ملفوف كعقب السيجارة فى فتحة طيزى ... و قام بالطبطبه على طيزى و أعطانى اخر بعبوص و كان يقصد أن يدفع هذا الشىء إلى أعماق طيزى حتى لا ينزلق و يقع منى ... فهمت إنه يريدنى أن أحتفظ بما تركه فى طيزى ... فقفلت فتحة طيزى على وديعته التى أودعها فى خزانتى ... إنسحب الرجل بهدوء من خلفى لينزل من الأتوبيس و وقف ينظر لى حتى تحرك الأتوبيس ... فوجئت بالسيدة التى أمامى تحاول التحرك للنزول فى المحطة القادمة و إلتفتت إلى و قالت لى أشكرك على ما فعلت ... فأجبتها بالعكس أنا الذى يجب أن أشكرك ... لم تفهم المرأة معنى كلامى و تركتنى و هى متعجبة من ردى عليها و نزلت من الاتوبيس.
جاءت محطة نزولى و تحركت للنزول و أنا أمسك بفتحة طيزى على ما وضعه الرجل فيها بكل حرص و فضول لأعرف ما حشره فيها ... كنت أسير إلى سكنى و أنا كالذى يعانى من إسهال و يحاول أن يمسك نفسه و يقمط فتحةطيزه قبل الوصول إلى منزله.
بالكاد وصلت إلى غرفتى و أغلقت الباب و أنزلت بنطالى بسرعة و مددت يدى لأخرج ما بداخل طيزى و وجدته كارت مبروم كهيئة عقب السيجارة به إسم و تليفون و هو بكل تأكيد الكارت الشخصى للرجل الذى فتح طيزى و أمتعنى على مدار النصف ساعة الماضية. هذا يعنى إنه قد أعجب بطيزى و خولنتى و يريدنى مرة أخرى و بالتأكيد فهو يريد أن ينيكنى و يستمتع بطيزى و يعشرها بلبن زبه ... فرحت كالمرأة الشرموطة التى أوقعت لتوها رجل فى حبائلها و جعلته يتمنى أن يحظى بلحمها و ينيكها ... و مع نهاية هذا الجزء من ذكرياتى ... كانت هى البداية لإكتشاف جانب أخر و مكون أنثوى أخر بداخلى ...
و فى الجزء القادم إن وجدت منكم تشجيعا و إهتماما سأروى لكم أول نيكة إتناكتها، و كيف أصبحت أعيش و بداخلى هذا الصراع الذى بداخل جسدى المنتهك، صراع الديوث مع اللبوة داخل جسد منيوك ... كل ما يهمنى هو أن إشباع رغبات كلاهما.
اسم الموضوع : صراع الديوث و اللبوة داخل جسد منيوك – الجزء الثانى
|
المصدر : قصص سكس التحرر والدياثة