• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

صيدلية دكتورة جاكلين (إخضاع سيدة محترمة) ـ حتى الجزء السادس

رانداا

شرموطة نسوانجي
إنضم
Mar 22, 2025
المشاركات
3,421
التفاعل
319
النقاط
83
الإقامة
منتديات نسوانجي
دكتورة جاكلين دكتورة صيدلانية و ام و زوجة الكل بيشهدلها بالاحترام و حسن السمعة. يمكن كان بيتقال عليها انها شخصية متشددة جدا و مبتحبش الهزار و اللعب. سنها في وقت بداية القصة في نص التلاتين و عندها ولد و بنت. جوزها اكبر منها بأربع سنين و ميسور الحال عنده معرضين سيارات في محافظة من محافظات مصر. دكتورة جاكلين برغم انهم مش محتاجين فلوس الا انها صممت تفتح صيدلية في منطقة شعبية و بتحب شغلها جدا. هي عمرها مشافت نفسها حلوة بس برضو كانت مدركة انها برغم لبسها المحافظ كانت بتشد انتباه الرجالة في اي حتة بتروحها.

في الصيدلية مشغلة معاها بنت من المنطقة اسمها عزة. عزة في العشرينات، محجبة و لسة متجوزة من سنة. كانت دكتورة جاكلين بتعتمد عليها في حاجات كتير اوي و بالذات في التعامل مع اهل المنطقة لأنها تعرفهم كويس. في يوم جت عزة الصبح الصيدلية متأخرة و هي باين عليها فرحانة و في نفس الوقت كان عندها اخبار مش كويسة للدكتورة :

ج: ألف مبروك يا عزة يا حبيبتي. مش قولتلك شكلك متغير كدة و كان باين عليكي الحمل؟
ع: ايوة فعلا يا دكتورة انتي قولتيها من يومين. بس انا بصراحة كنت عايزة اقولك على حاجة.. جوزي قالي لازم اسيب الشغل على طول. اصله خايف عليا من الشيل و الحط.
ج: لا متهزريش يا عزة انتي عارفك انك ايدي و رجلي و مقدرش استغني عنك. و لو عالشيل و الحط نشوف حد يساعدنا.
ع: صدقيني يا دكتورة حاولت اقنعه بس مرضيش خالص. بس انا فكرتلك في الحل
ج: حل ايه بقا
ع: فيه واحد قريبنا اسمه أحمد شاطر اوي و غلبان اوي
ج: لا لا لا انسي. ازاي يعني اقعد طول اليوم مع راجل غريب كدة
ع: راجل ايه بس ده عيل صغير و انا اضمنهولك علي مسؤوليتي
ج: و حتى لو انا رضيت. ده روماني جوزي يقتلني لو بس جبت سيرة حاجة زي كدة
ع: ليه بس صدقيني الدنيا امان. و بعدين يعني لو عالاستاذ متجيبيلوش سيرة اصلا. دانا شغالة معاكي بقالي سنة و عمري مشوفته في الاجزخانة

دكتورة جاكلين سكتت تفكر في كلام عزة. لو مقدامهاش حل تاني لازم توافق. و بعدين برضو وجود راجل ممكن يكون كويس عشان المساطيل اللي ساعات بييجو او لما بتاخر في القفل.

ج: طيب خلاص خليه ييجي بكرة اشوفه و فهميه موضوع جوزي بينك و بينه. لو اي يوم جوزس جه يقول انه جتي يشتغل يوم واحد بس بدالك
ع: **** يخليكي لينا يا احلي دكتَوة في الدنيا

اليوم نفسه باليل كانت عزة في سريرها عريانة. جسمها رفيع و لونها قمحاوي. صدرها صغير و حلماتها غامقة و صغيرة، عندها كرش بسيط. لسة بطن الحمل مظهرتش عليها . كانت راكبة علي زبر أحمد و مميلة لقدام عشان تحط بزازها قدام وشه. كانت بتحب اوي انه يرضع و يقفش فيهم و هو بينيكها. بتحرك وسطها قدام و ورا عشان تدعك زبره في الحتة الللي بتكهربها دي.

ع: بكرة الصبح الساعة ٩ تكون واقف قدام الاجزخانة. و تلبس حاجة عدلة كدة. و طول مانت في الشغل تلم نفسك و تخليك محترم ها؟ فاهمني بدل مقطعهولك
أ: يا بت هو انا عمري ابص لاي واحدة غيرك؟ و بعدين هي الدكتورة بتاعتك دي هيبقي عندها بزاز فرنساوي زيك كدة؟

و حط صدرها في بقه و عض علي الحلمة. هي بدأت تتأوه. و مسك البزة التانية و قرصها جامد. عزة صوتت من الوجع.

ع: دي صدرها قد الداهية و مدلدل قدامها قد كدة. بس ملهاش في اي حاجة عاملة زي الشاويش.
أ: انا مليش في العتاقي انا بحب العصافير زيك كدة.

و راح ضاربها علي صدرها جامد. صوتت بس حست انها برضو بتقرب من الرعشة. مسك رقبتها في ايده جامد اكنه بيخنقها و ضربها تاني بزتها. هي بدأت تسرع حركتها و هو بدأ يتشنج و جاب لبنه جوة كسها كله. عزة نزلت نامت جنبه و حطت راسها علي صدره.

أ: بت يا عزة انتي متأكدة ان اللي في بطنك ده ابني مش من جوزك؟
ع: يخرب بيييتك جوزي زمانه جاي دانا كنت ناسياه. يلا بسرعة قوم اجري. و ابقي طمني عملت ايه بكرة.

تاني يوم الصبح دكتورة جاكلين وصلت لاقت احمد قدام الصيدلية.

ج:صباح الخير. انت أحمد اللي عزك باعتاك
أ: صباح الفل يا دكتورة. ايوة انا مظبوط. عنك يا دكتورة.

و اخد منها المفتاح و رفع باب الصيدلية. بدات الدكتورة تطلب منه شوية حاجات يرصها او ينضفها و كان شغال بنشاط فعلا و بيتجنب انه يبصلها خالص. و ده طمنها من ناحيته. في اخر اليوم اتفقت معاه عالمرتب و أكدت عليه موضوع جوزها. عدو شوية ايام و الدنيا تمام و دكتورة جاكلين اتطمنت لاحمد خالص بعد مكانت في الاول متنشنة و كل شوية تتلفت وراها تشوفه بيبص عليها ولا لا.

و كان كل مجوزها يكلمها في التليفون تخش ورا في المعمل و أحمد كان فهم طبعا انه ميعملش اي صوت اثناء المكالمات دي. و لو جوزها كلمها فيديو كول كان أحمد يدخل المعمل او الحمام اكنه بيشتغل عادي عشان ميحرجهاش و يخليها تطلب منه.

أحمد كان حريص جدا انه حتي و هو بيبص على جسمها زي مثلا انه يستناها توطي عشان يحاول يشوف صدرها كان بيبقي حريص جدا انها متشوفهوش. بس مع الوقت بدأ حرصه يقل. او يمكن هيجانه يزيد على جسم الدكتورة المليان. و حتي لبسها الواسع و الطويل بقا يهيجه. في مرة كانت لابسة بلوزة صفرة بزراير و كانت مش ماسكة اوي بس مش واسعة. و مخدتش بالها ان المسافات بين الزراير يادوب مبينة اجزاء بسيطه جدا من لحمها الابيض. و مكانتش لابسة غسر الستيانة تحت البلوزة عشان الدنيا كانت صيف و حر جدا. اليوم ده كانت اول مرة تاخد بالها من احمد و هو بيبص علي صدرها من الجنب عشان فيه حتة باينة منه.

بس فكرت انها غلطتها هي. كانت لازم تلبس حاجة تحت البلوزة. مهو شاب برضو و اكيد مش متعود يشوف الحاجات دي. في اليوم ده احمد كانت اول مرة يتجرأ و هو معدي من وراها كانت واقفة في المعمل اللي في الضهر و أحمد كان معدي من وراها بس بدل ميديها ضهره زي مبيعمل علي طول و يبعد عنها؛ اتاكد الأول ان زبره واقف زي الحديد و راح عدي من ورا الدكتورة و مشا زبره علي طيزها من اولها و لما وصل للحتة اللي في النص وقف لمدة اقل من ثانية و بعدين كمل، مشا زبره علي فردة طيزها التانية بطريقة ابطأ شوية من الفردة الأولانية و يعد كدة مشي ببطء خالص اكنه معملش حاجة. دكتورة جاكلين اتخضت و حست جسمها كله سقع من الخضة. فكرت انها لازم تاخد رد فعل بسرعة. كانت هتلف تزعقله او حتي تطرده، بس فكرت ميمكن مش قصده. اه اكيد هو مش قصده. سكتت و الموضوع عدا.

دكتورة جاكلين دلوقتى بقت مركزة اكتر مع نظرات و حركات أحمد. و في نفس الوقت أحمد لما لقاها معملتش اي رد فعل اتشجع و بقا مش بيداري اوي نظراته لجسمها.

بعد الموقف ده بكم يوم د. جاكلين كانت لابسة بادي بكم طويل و يعتبر محترم جدا مغطي جسمها كله لحد رقبتها. و من تحت جيبة طرية طويلة لحد اخر رجلها و فيها يادوب فتحة لحد ركبتها. د. جاكلين كانت قاعدة ورا الفاترينة بتراجع طلبيات ادوية علي الكمبيوتر و حاطة رجل على رجل و فعلا مخدتش بالها خالص ان الجيبة مرفوعة و الفتحة مبينة من اول فوق ركبتها بشوية لحد تحت. بتبص جنبها عشان تجيب قلم تكتب بيه حاجة فوجئت بأحمد واقف ورا الستارة بتاعة المعمل و عينه علي رجليها و ايده علي زبره من فوق البنطلون. بصت لتحت لاقت انتفاخ في البنطلون اكنه هينفجر.

د. جاكلين اتخضت جدا و أحمد كمان زي ميكون اتدلق جردل مية في وشه طلع يجري بسرعة علي برة. في نفس اللحظة تليفون الدكتورة رن مكالمة فيديو من جوزها. دخلت علي ورا في الطرقة اللي مودية للمعمل و وقفت تكلم جوزها و هي ايديها بتترعش قلبها هيقف اكنها هي اللي كانت بتعمل حاجة غلط. حطت التليفون على رف بتاع مراية فوق الحوض عشان جوزها ميحسش بإيدها بتتهز.

ج: أيوة يا بابا عامل ايه؟
روماني: ايه يا ماما ايه الاخبار
ج: كله تمام الحمد****
ر: بقولك فاكرة كان فيه ملف أخضر كنت شايله في الدولاب تحت الغيارات الداخلية بتاعتك.. هو انتي مالك؟ تعبانة ولا ايه؟
ج: اه يا بابا متقلقش انا كويسة بس الجو حر و مرهقة شوية
ر: اجيلك اخدك؟ اوديكي للدكتور؟

في اللحظة دي دكتورة جاكلين حست بحاجة بتلمس طيزها. كان أحمد رجع و لما سمعها بتكلم جوزها استغل الموقف و هيجانه جننه و خلاه ميشوفش قدامه. كان مستخبي في الحمام اللي قي ضهر دكتورة جاكلين و هي واقفة في الطرقة بحيث انه مش باين معاها في الفيديو بس ايده واصلة طيزها مرتاحة. دكتورة جاكلين حست ان جسمها كله اتنفض اكنها اتكهربت. قلبها كان هيقف من الخضة. في لحظة افكارها راحت بين انها تقول لجوزها و تخليه ييجي يبهدله او انها حتي تلف تديله بالقلم او انها حتى تطلبله البوليس. بس حالا افتكرت انها خبت على جوزها وجود أحمد من اصله. فعملت حاجة كانت عمرها متتخيل انها تعملها. عملت نفسها مش واخدة بالها و سابت أحمد يحسس علي طيزها براحته. و كملت محادثة مع جوزها.

ج: لا يا بابا مفيش داعي. انا خدت برشامه و هبقي كويسة. الملف هتلاقيه تحت الفساتين بتاعتي على ارضية الدولاب.
ر: لما اشوفك باليل هقولك اخبار حلوة اوي
ج: طيب كويس هشوفك بالييل
ر: هو انتي مستعجلة ليه كدة. مش تسأليني الاخبار عن ايه؟

أحمد كانت ايده خلاص حفظت ظيز دكتورة جاكلين حتة حتة. و ابتدي يتجرأ اكتر و بدأ بصوابعه يلم الجيبة بتاعتها و يطلعها لفوق كلها. كان عمره مشاف رجلين ولا فخاد بالبياض و النعومية دي. يعد ملم الجيبة كلها مكتفاش و بدأ يشد الكلوت لتحت لحد موقع خالص. دكتورة جاكلين ابتدت تحس بدوخة من كتر مهي مش مستوعبة اللي بيحصل بيها. بتكلم جوزها و واحد غريب ايده بقت لامسة حتة في جسمها مكانش راجل شافها لحد اللحظة دي غير جوزها و حبيبها في الجامعة بس. و مع ده كله كانت لازم تحاول تبتسم و تبان طبيعية قدام جوزها.

ج: لا يا حبيبي اكيد عايزة اعرف طبعا بس قولت اكيد انت مشغول و عندك شغل
ر: بصي يا ستي انا شكلي كدة هاخد توكيل جديد من شركة صيني بس ايه هتنقلنا في حتة تانية
ج: الف مبروك يا حبيبي دايما ناجح و مشرفني كدة
ر: تحبي اعزمك فين بقا؟ ولا اجيبلك هدية احسن!؟

احمد كان لمس كل سنتي في طيز دكتورة جاكلين و كان بيقفش في فلقة طيزها جامد اوي و هي يادوب ماسكة نفسها من انها تصوت من الوجع. بعد كدة زق رجلها شوية بحيث انها تفتح رجلها و كسها يبان اكتر. هي اضطرت تطاوع و فتحت رجلها شوية. أحمد بدأ يلمس شفايف كسها اللي كان اصلا غرقان. صوابعه اتزحلقت جوا كسها بكل سهولة. و بدا يحرك ايده يدور علي زنبورها يدعك كل حتة في كسها. دكتورة جاكلين ابتدي صوت نفسها يعلي و حست أحاسيس كتيرة اوي كلها عكس بعضها. و حست انها علي وشك توصل للنشوة. كانت عادتا عشان توصلها لازم هي اللي تلمس نفسها تحت الدش اوقبل متنام. كل ده و هي لازم متبينش اي حاجة علي وشها.

ج: لا يا حبييي مش عايزة حاجة صدقني كفاية انك انت مبسوط
ر: لا لا لازم. مبدأيا انهاردة هاخدك اعشيكي عشوة حلو. انا كلمت اختك تيجي تقعد مع العيال. و بعد كدة نشوف موضوع الهدية

في اللحظة كانت خلاص هتوصل للنشوة بس أحمد شال ايده من كسها و هي اعصابها سابت و مسكت في الحوض اللي قدامها عشان متقعش. كانت بتحسب أحمد هينزل الجيبة و خلاص كدة. لكنه في الحقيقة حول اهتمامه بخرم طيزها. كانت فاصل بين فلفتين طيزها بصباعين و بيزق صباعه الوسطاني بكل عزم في خرم طيزها. دكتورةجاكلين حست انها مش هتقدر تخبي اكتر من كدة خصوصا انها مدخلتش اي حاجة في طيزها من سنين.

ج: خلاص اللي تشوفه يا حبيبي. هسيبك دلوقتي عشان شكله في زباين برة.

في اللحظة دي صباع أحمد دخل خرم طيز دكتورة جاكلين بمساعدة السوايل اللي كانت على ايده من كسها. هي مقدرتش حتي تستني رد جوزها و قفلت المكالمة بسرعة. حاولت توطي ترفع الكلوت من الأرض بس مع الارتباك و الخوف من اللي حصل الكلوت شبك فس جزمتها فسابته طلعت تجري على برة، خدت تليفونها و شنطتها و جريت ركبت عربيتها و هي مش مدركة اي حاجة. بعد متحركت بالعربية يدقيقة سمعت صوت رسالة عالواتس. مسكت تليفونها لاقتها من أحمد. من قبل متفتحها كانت شايفة انها صورة. قبل متفتح لاقت رسالتين تاني. صورتين برضو. في اللحظة دي كانت هتخبط واحدة ماشية يتعدي الشارع فركنت بسرعة و هي منهارة من العياط. فتحت الصور. كارسة. اول صورة أحمد مصور إيده علي طيزها من فوق الجيبة. تاني صورة بعد مرفع الجيبة و نزل الكلوت و خلاها تفتح رجلها و باينة فيها طيزها عريانة و ايده مختفية في كسها. الصورة التالتة بقا خلستها تلطم اكتر من الاتنين الاولانيين.


كانت باينة انها متاخدة شكرينشوت من فيديو. و كان باين فيها وشها و التليفون قدامها باين فيه وش جوزها. حست انها هتموت في نفس اللحظة. ده اكيد كابوس. فضلت قاعدة كدة مدة تبص في الصور. يمكن مستنياه يكتب اي حاجة. او يطلب فلوس مثلا. بس محصلش. فكرت ترجع تتكلم معاه و تحاول تقنعه يمسح الصور دي قبل ميبعتها لاي حد.

لفت عربيتها و رجعت الصيدلية. دخلت ملاقتهوش في الجزء الاولاني من الصيدليه. زاحت الستارة و دخلت ورا برضو ملاقتهوش. الكلوت بتاعها مش في الأرض مكان مسابته. دخلت المعمل برضو ملاقتهوش. بس لاقت الكلوت عالترابيزة و مليان سائل منوي. حست معدتها قرصت عليها و انها ممكن ترجع. مسكت الكلوت و راحت ناحية الحوض عشان تغسله. لسة بتفتح الحنافية لاقت ايد بتمسك ايدها. بصيت لاقت أحمد جنبها ماسك ايدها جامد و قارص عليها.

ج: سيب ايدي يا حيوان انت

أحمد مردش. عدلها قدامه و من غير ميقول كلمة بايده التانية ضربها قلم جامد خلاها كانت هتقع لولا انه لسة ماسك ايدها. حست ودنها بتصفر و خدها و نص وشها منمل. بس كرامتها كانت واجعاها اكتر من خدها.

أ: البسيه!
ج: طيب حاضر بس اغسله بس


أحمد ضربها قلم تاني علي نفس الخد. و قبل متفوق كان ضربها قلم تالت.

أ: انا قولت البسيه. و مش هكرر اي حاجة بقولها تاني. اللي اقوله بيتنفز.
ج: طيب هلبسه ازاي بس باللي عليه ده

أحمد ضربها قلم أجمد من كل اللي قبله. و كلهم علي نفس الخد.

ج: خلاص خلاص حاضر


وطت و بدأت تحط رجلها و تلبس الكلوت و اللبن بدأ يلمس جلدها من اول رجلها لحد موصلت لفوق. ملمس اللبن و هو ساقع على كسها و طيزها خلي جسمها كله يقشعر.

ج: لو سمحت يا أحمد انا ست محترمة و متجوزة و عندي عيال. شوف عايز تاخد كم و امسح الفيديو و الصور اللي عندك دي. وحياة اغلي حاجة عندك
أ: ايه أحمد دي يا كس امك. انتي تندهيلي أستاذ أحمد. ولا اقولك اندهيلي يا سيدي (و ضحك بصوت عالي) او مستر أحمد زي مبتكلمي الناس المهمين بتوعك
ج: حاضر يا مستر أحمد بس...

قلم تاني علي نفس الخد. دكتورة جاكلين بقت حتى مش قادرة تعيط. حاسة انها مش مدركة الموقف اصلا. الولد اللي شغال عندها يضربها بالاقلام يعد مشاف اجزاء من جسمها مكانتش تتخيل ان راجل غريب يشوفهم و كمان لبنه في اللحظة دي لامس كسها و طيزها.

أ: مفيش بس يا بنت المتناكة. اقلعي الزفت ده!

و شدها من البادي عشان تقلعه. دكتورة جاكلين بدات تنفز عشان تتجنب اي ضرب تاني. رفعت البادي ببطء. بطنها بدأت تبان. عندها كرش مش كبير اوي. صدرها بدأ يظهر. كبير و مدور و مغطيه ستيان اسود. بشرتها بيضة لدرجة انها زي متكون بتنور. أحمد رجع لورا خطوة اكنه قدام لوحة في متحف عايز بشوفها من زاوية اوسع. بعد كدة قرب منها و ضربها علي صدرها ضربة عملت صوت زي صوت الكرباج بتاع الحنطور.

أ. اقلعي الزفت ده كمان مش لازم اقولك كل حاجة.

دكتورة جاكلين ترددت لثانية.. كانت علي وشك تكشف صدرها قدام عامل شغال عندها. بعدين لما بدات تحس بالوجع علي صدرها من الضربة خافت ليضربها تاني و مدت ايدها ورا ضهرها و قلعت الستيانة و رمتها عالارض. صدرها كان مدور و كبير و نازل لتحت شوية بعد مقلعت الستيانة حلماتها كانو لونهم بين الوردي ر الأحمر بس كبار و تخان و واقفين. بقت واقفة قدام احمد بالجيبة بس. و كانت لابسة سلسلتين دهب واحدة قصيرة يادوب واصلة عند بداية الفرق بين بزازها و واحدة طويلة نازلة لحد نص بزازها. أحمد كان باصص للمنظر اللي قدامه و فاتح بؤه مش مصدق اللي شايفه. دكتورة جاكلين حاولت تحط ايدها تداري صدرها. لكن أحمد و ايده بتترعش زاح ايديها و فضل ماسكهم فاتحهم عشان يعرف يشوف كويس.

أ: (بصوت شبه بيترعش) انزلي علي ركبك

جاكلين نفزت بسرعة. نزلت علي ركبها و طبعا فهمت انه عايزها تمصله. فبدات تفتحله البنطلون و كان باين ان زبره واقف زي الحجر برغم انه لسة منزل في الكلوت بتاعها. اول منزلت البوكسر لقت قدامها اطول و اتخن زبر شافته في حياتها. بصت لفوق و كان أحمد باصصلها بابتسامة واحد منتصر.


مسكت زبره في ايدها. كانت صوابعها لافة حواليه يادوب لامسين بعض من تخنه. لونه ابيض برغم ان أحمد يعتبر بشرته قمحاوية و راسه اتخن حتة فيه و لونها احمر. كان عنده شعر غزير فوق الزبر و شعر خفيف تحت عند البيوض و عند بداية القضيب. دكتورة جاكلين خدت كم ثانية اكنها مبلمة قدام الوحش ده. فاقت على قلم طرقع علي جنب وشها خدها بودنها وقع نضارتها علي الارض.

أ: متخلصي يا كس امك
ج: حاضر حاضر يا مستر أحمد.

دكتورة جاكلين مدت ايدها خدت نضارتها من عالارض و رجعت مسكت الزبر في ايدها. بدأت تحرك ايدها اكنها بتضربله عشرة. و حطت الراس علي شفايفها اكنها بتتعرف عليها. بعد كدة طلعت لسانها برة بؤها شوية و مشت الزبر عليه من مصه لحد راسه. طعمه مش بطال. لحسة تانية بس من تحت خالص عند البيوض و مشيت بلسانها لحد الراس. الشعر مضايقها شوية بس غير كدة طعمه حلو.

فتحت بؤها علي قد متقدر عشان الراس العملاقة دي تخش. الراس دخلت بؤها و هي تقريبا لامسة بؤها من كل ناحية من كبرها. قربت منه براسها كلها عشان تدخل بقية الزبر جوة بؤها بسكانت يادوب دخلت حتة صغيرة كمان لاقت راس الزبر تقريبا قربت توصل لزورها و كحت كحتين اكنها هترجع. أحمد رفع ايده عشان يضربها بس هي رفعت ايدها تترجاه يستني.

ج: خلاص خلاص هيدخل اهو

حاولت مرة تانيه بنفس الطريقة و عرفت تدخل تقريبا نصه بس كانت خلاص وصلت لزورها و بدات معدتها ترتجع اكنها هتستفرغ. فطلعت الزبر من بؤها بسرعة عشان تعرف تتنفس. كانت بتنهج و فيه شوية لعاب سالو من بؤها علي رقبتها. هنا أحمد مستناش و ضربها قلم تاني خلي ودنها تصفر. و راح ماسكها من شعرها لمه ورا راسها اكنه ديل حصان و راح زاقق زبره كله جوة بؤها و حرفيا راسه و جزء من القضيب دخلو جوا زورها. كان قافل علي شعرها جامد بايده و زاقق زبره كله جوا بؤها من غير ميتحرك.

أ: مدام مش عارفة تمصي يبقي انيك انا بقا يا كس امك

وش دكتورة جاكلين احمر اكنها خلاص هتتخنق و تموت. في اخر لحظة أحمد طلع زبره من بؤها و هي يادوب بتاخد نفسها و تحاول تبلع ريقها لكنه دخله تاني و بدأ ينيك في بؤها بكل عنف. احمد مبطلش ولا ثانية. كمل نيك في بؤها و اللعاب سايل من بؤ الدكتورة علي رقبتها و صدرها و بطنها. دكتورة جاكلين كانت شبه مغمي عليها يادوب عينيها مفتوحة بس مش واعية لاي حاجة بتحصل. أحمد لما حس انه قرب ينزل لبنه طلع زبره و بعد عنها و هو بينهج. دكتورة جاكلين فضلت في مكانها متحركتش. اكنها مستنية هيكمل ازاي او هيعمل ايه. أحمد مشالش عينه من علي جسمها. شكلها و هي مكسورة و مستسلمة كدة زود هيجانه اكتر و جننه. جري عليها وشدها من شعرها تاني بس المرة دي محطش زبره في بؤها. ده شدها من دراعها قومها بحيث انها بقت علي ركبها بس جسمها منتصب لفوق شوية. بعد كدة قرفص هو شوية بحيث زبره بقا في مستوي صدرها. و راح ماسك كل بزة بايد و حط زبره في النص و قفل البزتين عليه. برغم كبر و تخن زبره الا انه اختفي تماما وسط القنبلتين دول. بدأ يحرك زبره فوق و تحت و كان اللعاب بتاع الدكتورة اللي لسة مغرق صدرها و بطنها مسهل حركة زبره.

دكتورة جاكلين حست انها دخلت في حالة غريبة اكنها شايفة نفسها من برة جسمها. اكن حد تاني هو اللي بيبص عليها. و كانت عمالة تبص حواليها اكنها تحت تأثير مخدر. بتبص عالمكان حواليها اكنها اول مرة تشوفه. بعد كدة بصت جنبها لاقت فخاد أحمد المشعرة و هو مقرفص ر عضلاته مشدودة عشان يفضل واقف في الوضع ده.. و بصت قدامها لاقت بطنه طالعة نازلة مع الحركة بتاعته.. بعدين بصت لتحت شافت راس زبره عمالة تظهر من بين بزازها ر بعدين تختفي تاني.. كانت اول مرة تاخد بالها قد ايه صدرها كبير.. و قد ايه هو ابيض لان برغم بياض لون زبر احمد كان فيه فرق لون بينهم.. كانت مش سامعه حاجة غير صوت زبره و هو بيتزفلط بين بزازها.. و صوت السلسلتين بتوعها و هما بيخبطو في بعض و في راس زبر احمد الللي عمالة ترن فيهم اكنهم أجراس.. بدات تحس بشوية وجه لان اللعاب كان ابتدي يجف من الحركة. جت تمد ايدها عشان تمسك زبره بس هو زق ايدها و راح تافف تفة جت علي شعرها.. راح مجمع تفة تانية جت بالظبط بين بزازها و خلت الحركة تبقي سهلة تاني.

أحمد كان خلاص مش هيقدر اكتر من كدة. قفل ببزازها جامد اوي علي زبره و بدأ يزق اخر كم زقه و لبنه نزل زي الشلال.. اول كام نطرة كانو جامدين جدا لدرجة انهم طارو من فوق كتف الدكتورة.. باقي اللبن استقر علي رقبتها و كان متحاش علي زبر أحمد نفسه. اول مرجع لورا و بعد عنها اللبن نزل بين بزازها علي السلسلتين و نزل لحد بطنها و سرتها و وصل للجيبة.. أحمد كان بينهج و قلبه هيقف من كل الي حصل ده. دكتورة جاكلين كانت باصة علي بطنها و على اللبن و هي لسة في نفس الوضع.

احمد بدا يلبس بنطلونها و هو لسة بينهج. قامت الدكتورة اخيرا و كانت يادوب هتروح ناحية الحمام عشان تتشطف راح أحمد واحد البلوزة بتاعتها من الارض و حدفها عليها.

أ؛: البسي هدومك زي منتي كدة يل لبوة. و اتعلمي بعد كدة لبن سيدك احمد ميتشالش من عليكي لحد متروحي
ج: بس.. اصل.. حاضر يا مستر احمد.

اخدت جاكلين الستيان من عالارض و لبسته و حست حالا بسقوعية علي صدرها. و لما لبست البلوزة حست بجلدها قشعر كله من البلل و البرد.

ج: ممكن بعد اذنك اروح؟
أ: انتي تروحي لما انا اقولك يا كس امك
ج: حاضر يا مستر احمد
أ: ولا اقولك روحي نضفي وش كس امك ده و بكرة تلبسي البلوزة الصفرا اللي كنتي لابساها من كم يوم دي و اي جيبة
ج: حاضر يا مستر أحمد...

أحب اوي اسمع ارائكو و هل تحبو اكمل و تفتكرو ايه هيحصل

الجزء الثاني

دكتورة جاكلين وصلت بيتها بدري قبل مجوزها يرجع من الشغل حطت هدومها المليانة لبن أحمد في الغسالة و دخلت تاخد دش. و هي تحت الدش بدأت تفتكر اللي حصل معاها و هي بتبص لجسمها في المراية أكنها بتشوفع لأول مرة. هي طول عمرها مدركة انها جميلة و بتاخد بالها من نظرات الرجال لجسمها، بس انهاردة إحساسها بنفسها مختلف.

من و هي صغيرة و هي ميولها غريبة و كانت دايما تحس بخجل و قرف من الافكار الغريبة اللي بتجيلها. أول مرة حست بحاجة غريبة كانت بتلعب مع ولاد و بنات عمها و بيمثلو قصة لأن مكانش فيه موبايلات و تليفونات ساعتها و كان في القصة جزء انهم بيعزبوها و هي حست لأول مرة باحساس الوجع اللي بييجلها من تحت في الحالات دي. و من ساعتها و اكتشفت متعة الألم و الأهانة. كانت تجيب ساعات مشابك و تحطها علي حلماتها الصغيرة و تقعد تدوس عليهم لحد متوصل لأعلي درجات الألم. أو ساعات كانت لما تخش الحمام تقلع نصها الفوقاني و تقعد علي ركبها قدام الكبانيه و تقفل القعدة علي حلماتها و تدوس جامد عشان تحس بوجع. او احيانا كانت تجيب اي حاجة تحطها في طيزها و تقعد تزق فيها عشان توجعها. بدات بقلم جاف في حمام المدرسة و وصلت لخيارة كبيرة في حمام بيتها.

غير الألم كانت بتجد متعة في اذلال نفسها زي مثلا انها تقعد تشم جزم او غيارات ابوها و امها او اي حد من قرايبهم. وصلت الميول دي بيها انها ادخل حمامات عمومي و تنزل تبوس و تلحس قعدة الكبانيه. كانت كتير تقعد تعيط و تحس بقرف من ميولها دي بس كانت زي الادمان بالنسبالها. بس كل ده اتغير بعد متجوزت. يمكن عشان متعة الجنس الحقيقي لاهتها شوية عن ميولها دي. و يمكن لان جوزها كان فعلا بيحبها و عايز يعمي اي حاجة عشان يسعدها. و لكن بعد فترة قليلة من الجواز بدات تظهر ميول جوزها الحقيقية.

في مرة كانو بيبوسو و بيسخنو قبل مينيكها و راح مقلعها ملط و خدها قدام مراية الدولاب و بدا يقولها

ر: يخرب بيت جمالك.. ايه يا بت جمال لحمك ده
ج: بجد بعجبك يعني؟
ر تعجبيني؟ انتي اكيد مجنونة.. ده آي راجل يتمني يشوف قدامه جسم زي ده.. ده لو حد عنده برود جنسي و شافك بس بزازك دي ذبه يقف برضو
ج: يا سلام تلاقيك بس مشوفتش ستات كتير
ر: لااا دانا ياما شوفت.. و بقولك انك تخلي اي راجل يجيبهم علي نفسه قبل حتي ميلمسك

بدأ روماني يهيجها علي جسمها مرة في مرة و يزود الكلام عن الرجالة و هيجانهم علي جسك جاكلين. و الموضع وصل لانه يطلب منها تحكيله مواقف مثلا حصلت مع حبيبها الاولاني او مواقف تحرش حصلتلها. و بعد كدة يتخيلو مع بعض وجود راجل تاني معاها. بس الموضوع عمره مطلع برة اطار السرير. مرة واحدة بس روماني حاول مع الدكتورة انهم يعملو اكاونت فيس و يكلمو ناس تانية بس هي رفضت تماما الفكرة عشان الخوف من الفضايح.

دكتورة جاكلين و هي تحت الدش لاقت نفسها بتلعب في كسها بهيجان و هي بتتخيل نفسها تحت احمد و هو بينيكها برومانسية و بدأت تتكلم بصوت عالي و تقوله اه يا أحمد نيكني يا حبيبي نيك الشرمىطة بتاعتك. جابت شهوتها و حست برعشة قوية. و لكن كانت لسة نارها مطفتش. قررت انها عايزة تتناك من جوزها و تتخيل انها مع أحمد.

عملت نضافة في كل حتة في جسمها و لبست قميص نوم ستان اسود بحمالات يادوب مغطي حلماتها و صدرها يطلع منه كل متتحرك. و من تحت مش قصير اوي يعني فوق الركبة بشوية كدة. اتزوقت و حطت احلي برفان عندها. و قعدت مستنية جوزها علي نار. اول موصل قامت خديته بالحضن.

ج: حبيبي الف مبروك
ر: **** يبارك فيكي يا حبيبتي. ايه ده انتي ملبستيش ليه؟
ج: لا سيبك بقا من موضوع الخروج ده. انا قولت نستغل وجوده العيال عند اختي و نعمل حاجة احلي من الخروج (و هي بتمشي ايدها من صدرها لحد بطنها تحت)
ر: طب دي فكرة هايلة. اخش اخد دش و اجيلك علي طول
ج: لااااا مش هقدر استني انا عايزاك اوي.. ولا عايزني بقا اشوف حد من برة؟ انا ممكن انده عم عبده البواب لو انت مش عايزني
ر: نفسك انتي في ذب عم عبده يا وسخة

شدته من هدومه علي الصالون و قلعته ملط و خلته ينام عالارض.

ج: بصراحة اه نفسي اوي في عم عبده راجل صعيدي و فحل و اكيد ذبه كبير اوي

و طلعت فوقيه قعدت علي وشه حطت كسها في بؤه و مسكت زبره عشان تمصه في وضع ال ٦٩.

ج: تخيل لو حطيت كسي في وش عم عبده كدة هيعمل فيه ايه
ر: اححححح ده يقطعه يا بنت المتناكة هو هيكون عمره مشاف كس بالنضافة و الحلاوة دي

و بدات تمص في زبره بشراهة. و هي عمالة تدعك كسها في بؤه و مناخيره و وشه كله بدا يتملي من سوايل كسها. بعد شوية كانت خلاص مش قادرة تستحمل اكتر من كدة. قامت و ركبت فوق زبره. مسكته بايديها و مشتعه علي كسها مرتين و بعد كدة دخلته و هي بتقول

ج: اااااااااه يا عم عبده زبرك حلو اوي
ر: خخخخخ كس امك يجنن يا مدام جاكلين

دكتورة جاكلين ميلت لقدام عشان تقرب بزازها من وشه و بزة منهم طلعت برة القميص و نفس السلسلتين عاملين يرنو من حركتها و هي بتتنطط و بتنيك نفسها.

ج: ارضع بزازي يا عم عبده ارضع اوي زبرك فشخ كسييييي
ر: اه يا مدام يخرب بيت بزازك اللي مهيجة العمارة كلها دي

دكتورة جاكلين قررت تعلي علي اللي بيعملوه كل مرة و جابت سيرة حاجة مكانتش جايت سيرتها قبل كدة. ميلت لقدام اكتر و قربت بؤها من ودن جوزها.

ج: طب…. بقولك بقا يا عم عبده… متشوفلي واحد تاني من زمايلك البوابين ييجي يحط زيره في طيزي و دلوقتي كدة اههههههه يا طيزي بتاكلني اوي

روماني مستحملش و برأ و فتح بؤه و انفجر جوا كس دكتورة جاكلين بكمية لبن مش اقل من اللي احمد كان لسة جايبهم عليها من كم ساعة. دكتورة جاكلين باسته و قامت تتشطف و هي برضوا مش عارفك تبطل تفكير في احمد.. يا تري ناوي يعمله فيها ايه تاني؟!

الجزء الثالث

معلش التأخير في النشر كان لظروف شخصية. ملحوظة القصة عن السادية و علاقة الخضوع بين السليڤ و الماستر. فيه مشاهد عنف و سادية جاية. فالناس اللي مش بتحب كدة ياريت متكملش

ثاني يوم دكتورة جاكلين صحيت وهي حاسة لسة بنار بتاكلها من تحت. كانت مش عارفة تفهم ايه الإحساس اللي هي حاسة بية ده هل هي هايجة ولا خايفة ولا ايه بالظبط. لما ابتدت تسترجع الذاكرة عن اللي حصلها في الصيدلية بدأ إحساس الهيجان يسيطر عليها أكثر وأكثر يا ترى أحمد ناوي يعمل فيها ايه النهارده؟ إفتكرت أنها اليوم اللي قبله كانت في الحمام بتعمل حلاوة وبتجهز نفسها كأنها ليلة دخلتها عشان العامل اللي عندها السادي احتمال يقرر ينيكها النهارده. وبقت حاسة أنها مكسوفة من نفسها و من الأفكار دي.

قامت دخلت الحمام و قلعت قميص النوم اللي كانت لابساه الليلة اللي قبلها لجوزها و دخلت تاخد دش. و بدأت افكار تيجي في خيالها. افتكرت نفسها و هي راكبة علي زبر جوزها الليلة اللي قبلها. و افتكرت كلامها عن عم عبده البواب اللي كان فعلا بيهيجها شكل جسمه الناشف و ايده الخشنة و بقت تتتخيل ان ايده بتقفش في صدرها. و مرة واحدة افتكرت أحمد. لاقت نفسها تلقائي بتاخد سماعة الدش بتحطها علي كسها و هي ساندة عالحيطة الساقعة و ايدها التانيه عمالة تفرك في بزها و بتدعك في كسها جامد بسماعة الدش و المية عمالة تزغزغ زنبورها. "اه يا احمد يا حبيبي نيك كسي جامد. عايز ترضع بزازي؟ خد يا حبيبي.." فضلت تتخيل أحمد بينيكها في كل الاوضاع لحد موصلت لرعشة خلتها تصوت بصوت عالي. طلعت من الحمام لافة البشكير علي صدرها يادوب واصل لحد بطنها.



وقفت قدام الدولاب تفكر تلبس ايه.. يا ترى تلبس ايه؟ هل تلبس حاجة مغرية؟ ولا تلبس حاجة محترمة؟ في الاخر قررت تلبس بلوزة بيضة شبه شفافة بكم طويل و زراير سودة ولبست جيبة سوداء طويلة بس من النوع الطري اوي مكسمة على جسمها و مبينة حز الكلوت. حست انها بكدة ماسكة العصاية من النص. حاجة مغرية و في نفس الوقت محترمة.



وصلت الصيدلية و كان الباب لسة مقفول يعني احمد مجاش. فضلت قاعدة دقيقة في العربية تفكر هل ترى مش هيجي ولا ايه يمكن ندم على اللي عملوا وحس أنه غلط وقرر انه ما يجيش تاني؟ الفكرة دي بين انه حسستها بالراحة النفسية لكن بردو جواها حتة زعلت كانت بتفكر طب كان بس نيكني مرة واحدة وبعدين مشي



‏نزلت من العربية ورفعت باب الصيدلية ودخلت نورت الأنوار وبدأت تجهز شغلها بعد حوالي نص ساعة لقيت أحمد داخل عليها ودخل قعد على الكرسي بتاعها اللي ورا الفاترينة ورفع رجله فوق الفاترينة من غير حتى ما يبصلها ولا يقول لها صباح الخير



‏هي كان قلبها عمال يدق جامد ومش عارفة هل هي مبسوطة إنه جه ولا خايفة ولا ايه بالضبط راحت قربت منه وقلت له صباح الخير يا أستاذ أحمد. مردش عليها و فضل يلعب في الموبايل بتاعه قربت منه شوية كمان وقالت له أستاذ أحمد أنا كنت عايزة استسمحك وأطلب منك لو سمحت يا ريت تمسح الفيديو والصور اللي عندك وأنا هعمل نفسي إني مفيش أي حاجة حصلت و نكمّل شغل عادي وصدقني أنا مش هأقول لجوزي ولا لأي حد عن اللي حصل. راح باصصلها وابتسم



‏دكتورة جاكلين حسيت ببصيص أمل لكن هو ما تكلمش بيرجع يبص في التلفون تاني. مسكت أيده وقالت له ابوس إيدك أنا ست محترمة وليا سمعة وعندي زوج وأولاد. هو برضه متكلمش وراح مادد إيدو قدام وشها كأنه بيقول لها بوسي هي وقفت كم ثانية عشان تستوعب انه لسا زي ما هو مسكت إيده باستها وقالت له:عشان خاطري. فضل سايب إيده قدام وشها. راحت بايسة إيده تاني وثالث



قال لها مش حاسك اترجيتيني كفاية

ج: ابوس رجلك اعتبرني امك ترضي حد يعمل فيها كده



‏هو مردش لكن مد رجله قدام شوية ورفعها لفوق . هي فهمت هو عايز ايه و بإحساس من الكسرة والإهانة قالت له:حاضر هبوس رجلك بس ممكن ندخل جوا مش هنا عشان لو حد جه



‏ما ردش عليها وفضل باصص في الموبايل. دكتورة جاكلين بصت بصة ناحية الباب بتاع الصيدلية وبعد كده ركعة على أديها وركببها وقربت وشها من جزمة أحمد باستها هو راح هز رجله هزة وهي طبعا فهمت وقعدت تبوس في جزمته



‏إحساس الإنسان اللي عنده ميوللل للخضوع ده حاجة غريبة جدا كل ما الإهانة والألم يزيدوا كل ما هو يحس إن ده مكانه طبيعي وكل ما المتعة ترتبط بالإهانة والخضوع والألم. دكتورة جاكلين وهي عمالة تبوس في جزمة أحمد جالها إحساس أنها اتولدت عشان تبقى في المكان ده. بقت عمالة تبوس في الجزمه بطريقة تلقائية أحمد قالها



أ: الجزمه مش نظيفة نظفيها لي



‏دكتورة جاكلين طلعت لسانها وبدأت تلحس في الجزمه وكانت لسة بتمد أديها عشان تروح على الجزمه الثانية ومرة واحدة سمعت صوت حد داخل الصيدلية! حست بقلبها هيقف من الخضة. و طبعا ما ينفعش أنها تقوم وإلا الزبون اللي دخل هيشوفها وهي بتقوم من تحت الفاترينة. أحمد وقف عشان يشوف طلب الزبونة اللي دخلت و كانت مرات بواب من بوابين المنطقة جاية بروشتة تصرفها وأحمد بدل ما يمشيها بسرعة فضل يرغي معها ويعاكس فيها وهي طبعا فرحانة. وفي وسط ما هو بيتكلم معاها قلع الجزمه بتاعته ومد رجله قدام وش دكتورة جاكلين.



‏طبعا هي خافت من أي رد فعل مجنون منه لو كانت رفضت فبدأت تقلعه الشراب وقبل ما تبتدي تبوس في رجله اخدت الشراب علي وشها و شمته جامد وأفتكرت لما كانت بتعمل كده في شرابات أبوها وأخوها . بدأت الدكتورة تبوس في رجل أحمد من غير طبعا ما تطلع أي صوت . ولقيت نفسها غصب عنها بتلحس رجله و تمص صوابعه صباع صباع.



‏أحمد إنسان سادي عنيف وما بيعرفش يستمتع غير بأهانة وتعذيب أي حد أضعف منه. أول ضحية لأحمد كانت أخته الاصغر منه. قفشها مرة مع ابن جيرانهم فوق السطوح ومسكهم هم الاثنين رنهم علقة موت ومن ساعتها وهو مسيطر على أخته تماما وكان يتفنن في تعذيبها. و كان مفهمها أنها لو فتحت بقاها لأي حد هيقول لأبو هم على اللي كانت بتعمله مع ابن الجيران اضطرت أخته تخضع و تتعود علي العنف و السادية وبقت أول ما يبقوا لوحدهم في البيت تقلع هدومها و تستني أحمد و هي نايمةعلى بطنها عشان عارفة انه هيجي يدخل بتاعه في طيزها. وحتى بعد ما كبرت و اتجوزت و افتكرت انها خلصت من عنف اخوها فضل أحمد مسيطر عليها وبيروح لها بيتها لما جوزها يبقى مش موجود عشان يمارس عليها ساديته و ينيكها في طيزها. بالرغم من أنها طبعا اتفتحت بعد الجواز وكان يقدر ينيكها في كسها ولكن هو كانت متعته في أنه يشوفها بتتألم.



‏أحمد سحب رجله من تحت لسان دكتورة جاكلين وراح رفع رجله لفوق حطها على ظهرها كأنه ساند رجله على كرسي. وراح دايس علي ضهرها ذاققها لتحت جامدة خلاها تقع على بطنها. مراة البواب حست بصوت، جت تشب تبص ورا الفترينة راح أحمد ضاربها علي صدرها ضربة خفيفة من الجنب و قالها: في ايه يا ولية هتبصي علي ايه؟ راحت رجعت لورا تاني و قعدت تضحك بمياصة.



أحمد قعد يحسس علي دكتورة جاكلين برجله لحد موصل لوشها و راح دايس عليه برجله. فضل أحمد دايس علي وش دكتورة جاكلين و هو عمال يرغي مع مراة البواب. دكتورة جاكلين كانت حاسة باهانة عمرها ماحست بيها قبل كدة. كانت دموعها عمالة تنزل و رجل احمد عمالة تدوس علي وشها. بعد ما مراة البواب مشيت احمد بص لدكتورة جاكلين و هي نايمة علي بطنها و دموعها نازلة منها و حس بهيجان محسش بيه قبل كدة و راح داخل في ضهر المحل و نده عليها



أ: اقفلي باب الاجزخانة و تعالي هنا يا لبوة

ج: حاضر يا مستر احمد

أ: علي ايدك و رجلك



دكتورة جاكلين مشيت علي ايدها و رجلها لحد باب الصيدلية و عي مرعوبة لحسن حد يدخل و عي كدة. قفلت الباب الازاز و حطت عليه علامة "مغلق" و بعد كدة راحت ناحية المعمل. دخلت لاقت احمد قالع البنطلون و الاندر و مطلع زبره بيلعب فيه.



أ: اقلعي البلوزة و الستيانة و نامي علي ضهرك



دكتورة جاكلين كانت النار مولعة في جسمها كله عشان اخيرا احمد هينيكها . قلعت البلوزة بسرعة و هي واقفة علي ركبها و بعد كدة مدت ايدها لورا تقلع الستيانه و بزازها الاتنين نزلو لتحت و عملو صوت خفيف كدة و هما بيخبطو في بعض و بينزلو علي بطنها. جت تمد ايديها تقلع الجيبة بس فجأة خدت بالها ان أحمد قالها تقلع البلوزة و الستيانة بس. بقت محتارة هينيكها ازاي ؟ هيرفع الجيبة و ينيكها؟ طاب و ليه؟ كانت نفسها يشوف نضافة كسها و رجليها كويس و هي لسة عاملة حلاوة قبلها بيوم. بس في الاخر قررت تسمع كلامه و فضلت قاعدة بالجيبة و نامت علي ضهرها زي مقالها. بزازها من كبرهم بينزلو علي الجناب بس هي بتحاول بدراعاتها تضمهم عشان يفضلو مضمونين علي اساس ان شكلها احلي. لكن أحمد برجله ذق دراعها اليمين لحد فوق راسها و بعد مدة عمل نفس الحاجة بدراعها الشمال. دلوقتي بقت دكتورة جاكلين رافعة ايديها الاتنين فوق راسها.



كانت باصاله عشان تفهم هو ناوي يعمل ايه. هو كان واقف جنبها لابس التي شيرت بس و زبره واقف زي العمود. طلع سيجارة ولعها و هو بيتفحص كل حتة في جسمها بعينيه. بعدين راح جاب البلوزة بتاعتها من عالارض و خدها علي وشه يشم فيها.



دكتورة جاملين كانت في وضع ضعيف و بدون اي دفاعات. أحمد حط رجله علي كف ايدها. ايدها صغيرة و ناعمةً اوي. ضغط علي ايدها ضغطة خلاها صوتت صويته خفيفة من الوجع. مشي رجله علي دراعها لحد موصل عند باطها. كان نضيف جدا لونه نفس لون جسمها مفيش اي اختلاف. حط رجله علي بزها و قعد يحرك رجله و هو دايس علي البزة جامد. و هي عاضة علي شفايفها من الوجع و الهيجان. حلماتها كبيرة و بارزة و حساسة جدا. لما كانت تلعب فيهم و هي وحدها او تدوس عليهم بالمشابك كانت ممكن توصل للنشوة من غير متلمس كسها حتي. فضل يحرك في رجله لحد مجاب الحلمة بين صباعه الكبير و الصباع للي جنبه و راح قارص عليها بكل قوته و هو في نفس الوقت بيدوس علي بزها بكل وزنه. دكتورة جاكلين صوتت بصوت عالي مقدرتش تمسك نفسها اكتر من كدة. الوجع كان كتير اوي عليها. أحمد رفع البلوزة بتاعتها لفوق وشها بالظبط.



أ: ايه دي يا كس أمك؟

ج: (و هي بتتالم) دي بلوزتي يا سيدي احمد

أ: و لونها ايه بلوزتك دي يا كس امك؟

ج: (بتردد) أ..أ..أبيض يا سيدي

أ: و هو انا كنت قايلك تلبسي ايه انهاردة يا بنت العرص؟

ج: (إفتكرت انه كان طالب البلوزة الصفرة) البلوزة الصفرة يا سيدي.. انا اسفة صدقني.. صدقني نسيت خالص اصل…

أ: (قرص اكتر عالحلمة خلاها صوتت) نسيتي يبقي تتعاقبي يا روحي.. قوليلي تفتكري انتي تستاهلي تتعاقبي ازاي؟

ج: (حاولت تمسك رجله تبوسها) ابوس رجلك دي اخر مرة. مش هتحصل تاني. ابوس رجلك

أ: مهي اكيد هتبقي اخر مرة. عشان لما سيدك يقولك حاجة بعد كدة متتنسيش.



رمي البلوزة علي وشها و وطي غطّي وشها كله بالبلوزة. هي مش فاهمة حاجة. هو ده العقاب؟



أ: لو لمستي البلوزة العقاب هيبقي اوسخ من ده عشرين مرة

ج: حاضر يا سيدي مش هلمسها.. صدقني اخر….



وقفت مرةً واحدة بطلت كلام لما ابتدت تسمع صوت.. و ابتدت تحس بسائل سخن علي البلوزة. معقولة؟ لا مش ممكن يكون بيعمل كدة فعلا. أحمد كان واقف و بيتبول عالبلوزة و دكتورة جاكلين ابتدت تحس انها ابتدت تقطع النفس. كانت هتشيل البلوزة بس افتكرت كلامه و خافت يا تري هيكون في ايه عقاب اكتر من كدة؟ بس بعد اقل من دقيقة كانت خلاص قطعت النفس و مستحملتش و شدت البلوزة و قعدت تكح و البول مغطي وشها و شعرها. كان أحمد لسة بيتبول و كمل علي وشها عادي و هي لافة وشها عشان البول ميجيش في بؤها.



أحمد: (بنبرة صوت هادية جدا) يعني برضو مبتسمعيش الكلام؟ و يعدين معاكي؟

ج: اسف.. انا اسفة.. بامانة مستحملتش كنت هتخنق. بص هحطها تاني علي وشي و مش هشيلها (و حطت البلوزة الغرقانة بول علي وشها)

أ: (ضحك بصوت عالي) لا يا روحي انا ميخلصنيش تحطي القرف ده علي وشك. قومي قومي. ( و مد ايده مسك ايدها يقومها)



اخدها ناحية الكرسي بتاع المكتب اللي كانت بتقعد عايه و حط ايديها الاتنين علي دراعات الكرسي بحيث انها بقت موطية شوية عشان تقف في الوضع ده. برضو دكتورة جاكلين بقت مش مدركة و مش فاهمة ايه اللي هيحصل. هل يا تري اخيرا ناوي ينيكها؟



أ: (قرب من ودنها و بصوت واطي اوي) بعد كدة تسمعي كلام سيدك هشان ميضطرش يعاقبك كدة. (زاح شعرها من علي ضهرها و حطه من قدام جنب رقبتها بحيث ضهرها بقا عريان تماما قدامه و قرب من ودنها تاني) لو ايدك اتشالت من علي ايد الكرسي العقاب هيتضاعف اكتر.



رجع لورا و بقت هي مش شايفاه بس سمعت صوت الحزام و هو بيتشد من البنطلون و و بدات جسمها كله يترعش من الرعب. هي اه عندها استعداد للخضوع و الاهانه من و هي صغيرة بس مش للدرجة دي؟ لا اكيد هو مش هيعمل كدة. اكيد عايز يرهبها بس. دكتورة جاكلين كانت عبارة عن لوحة للخضوع و الاستسلام. واقفة نصها الفوقاني عريان. وشها و شعرها لسة غرقانين من بول سيدها. صدرها مدلدل قدامها عمال يتهز مع كل حركة و السلسلتين بيخبطو في بعض. و ضهرها عريان تماما قدام واحد عنده تحكم كامل في . فاقت دكتورة جاكلين علي صوت الحزام و هو بيقطع الهوا و بينزل علي ضهرها زي الكرباج. من الصدمة و الخضة كانت هتسيب الكرسي و تقوم تجري. بس افتكرت التهديد بانها لو سابت ايد الكرسي العقاب هيتضاعف.



أ: عدي يا لبوة



دكتورة جاكلين مكانتش مستوعبة ولا فاهمة. تعد ايه؟ الحزام نزل علي ضهرها تاني مرة زي الرعد. في اللحظة دي بدأ الألم يتخطي الأدرينالين و تحس بخطين نار علي ضهرها.



أ: عدي بصوت عالي يا لبوة (و نزل تالت مرة علي ضهرها)

ج: تلاتة (و دموعها ابتدت تنزل زي النهر)

أ: من الأول يا كس امك (و نزل علي ضهرها رابع مرة)

ج: واحد (و هي بتعيط بصوت عالي)

أ: علي صوتك يا لبوة مش سامع

ج: اتنين

أ: و لما اعاقبك تشكريني يا لبوة

ج: تلاتة.. شكرا يا سيدي

أ: مش انتي برضو تستحقي العقاب؟

ج: أربعة.. استحقه يا سيدي.. شكرا



مع الجلدة العاشرة كانت ضهر دكتورة جاكلين كله خطوط حمرة. و أحمد كان هينفجر من الهيجان. راح رفع جيبة دكتورة جاكلين و شد الاندر جامد عشان يقطعه بس متقطعش علي طول. شده تاني لدرجة ان جسمها كله اترفع معاه و هو بيشد و الاندر اتقطع في ايده و جاكلين صوتت من الوجع. أحمد زق دكتورة جاكلين عشان توطي اكتر و برجله فتح رجلها اكتر. بقت جيبتها مرفوعة و طيزها عريانة قدامه. يادوب مشا زبره علي كسها من غير ميدخله عشان يبل راس زبره من افرازات كسها اللي كان غرقان و بنفس الحركة واح زاقق زبره جوا طيزها. الراس عصلجت لمدة ثانية بعد كدة دخل كله و دكتورة جاكلين طلع منها اهة ألم طويلة. أحمد مد ايده و مسك في بزازها عشان بشدها عليه و بدأ يرزع بكل عزمه في طيزها. دكتورة جاكلين مكانتش مستمتعة طبعا، بس وجع طيزها كان نساها شوية وجع الجلد علي ضهرها. أحمد كان في حالة من الهياج مقدرش يسيطر علي نفسه. في اقل من ٥ دقايق كان خلاص لازم يجيب لبنه. بس مجابهمش في طيزها. طلع زبره بسرعة و طلع من طيزها صوت هوا. و جاب لبنه علي الارض تحت رجله. دكتورة جاكلين كانت لسة موطية و مفنسة قدامه. شدها من شعرها و زقها عالارض.



أ: انزلي يا متناكة نضفي

ج: حاضر يا سيدي



نزلت علي ايدها و ركبها و بدات تلحس لبن سيدها من عالارض. احمد كان لسة بينهج و زبره لسة بيرعس. دكتورة جاكلين قربت من زبره و لحست نقطة لين كانت لسة علي زبره. أحمد طبطب علي راسها اكنه بيطيطب علي كلب جابله الكورة زي مطلب منه.



أ: قومي يا حبيبتي. انتي كدة ابتديتي تبقي كلبة مطيعة. انا رايح مشوار و هرجعلك علي معاد القفل عشان تاخدي مكافئتك.

ج: حاضر يا سيدي

احب اسمع تعايقاتكو و رايكوا. الجزء اللي جاي مش هيتاخر

شكرا لكل التعليقات الايجابية و السلبية. شجعتوني اكمل كتابة. ياريت برضو اسمع ارائكو

الجزء الرابع

أحمد رجع قبل معاد القفل بشوية و دخل علي دكتورة جاكلين من الباب الخلفي اللي جاي من مدخل البيت اللي في ضهر الصيدلية عشان باب الصيدلية كان لسة مغلق. دكتورة جاكاين كانت قاعدة عالكرسي اللي كانت لسة من كم ساعة ماسكة فيه و بتتجلد علي ضهرها من العامل اللي شغال عندها. اتفاجئت بدخول أحمد و نطت بسرعة قامت من عالكرسي وقفت علي رجلها و حطت ايديها قدامها و بصت في الارض. كانت لابسة بس الجيبة، و الستيانة حاطة الحمالات بتاعتها بس مش قافلاها من ورا عشان مش مستحملاها علي ضهرها مكان الضرب.



أحمد وقف في مكانه يبص حواليه في المعمل. دكتورة جاكلين كانت نضفت المكان، مسحت الارض من اثار البول، غسلت البلوزة بتاعتها و نشرتها علي حامل و فاتحة عليها مروحة عشان تنشف. بصلها لاقاها شعرها مفكوك من ديل الحصان اللي بتعمله عادتا و مندي واضح انها غسلته. سابها و طلع برة في الجزء الامامي من الصيدلية و سمعته بيفتح ادراج بيدور علي حاجة. بعد كدة دخل عليها و في ايده علبة كريم. دخل قعد عالكرسي و شاورلها قدامه عالارض.



أ: تعالي اقعدي هنا

ج: (مترددة) اقعد؟

أ: اه اقعدي. هحطلك كريم مرطب ولا هتلبسي و تروحي ازاي؟

ج: (مستغربة) حاضر…



قعدت قدامه علي ركبها مدياله ضهرها. اول مأحمد لمس ضهرها بنقطة من الكريم جسمها اتنفض من الألم. بس بعدها بثانية محستش غير بسقوعية الكريم و جسمها قشعر. ضهرها ابيض زي التلج مفهوش حتي ولا حسنة. أحمد زاح شعرها جابه قدامها و نزل الحمالات بتاعة الستيانة، اللي طبعا وقعت عشان مش مقفولة من ورا و مفيش حاجة مسكاها. و بدأ يدهن الكريم علي ضهرها كله.



كان بيحرك ايده بالراحة خالص. دكتورة جاكلين لسة مرتبكة و متلخبطة. من دقايق قبل مأحمد يرجع كانت عمالة تفكر تقتله. كانت بتفكر تحطله سم في اي حاجة ياكلها او يشربها عشان تخلص من الكابوس ده. شوية الحنية المزيفين دول مكانوش هيخلوها تبطل تكرهه. مهو مفيش حل تاني غير انها تقتله. كانت الافكار دي عمالة تلف و تدور في دماغها لحد مهو مد ايده حطها تحت دقنها و لف وشها ناحيته و قرب وشه من وشها اوي.



أ: بيهمس. انا مش حابب أعاقبك بس انتي مسمعتيش الكلام. فكنتي لازم تتعاقبي عشان تتعلمي.



وشها احمر من الغضب و كانت علي وشك تزعق و تقوله اروح ازاي انا لجوزي دلوقتي باللي انت عملته في ضهري ده؟بس مسكت نفسها بمجهود كبير اوي. و سكتت مردتش. كانت عمرها مكرهت حد في حياتها بالطريقة دي. بس في نفس اللحظة وصل لحواسها ريحة أحمد. ريحة سجاير. علي ريحة برفان رخيص. بس في المجمل ريحة راجل، او ذكر بمعني اصح. بعدت وشها لكن هو لفه تاني ناحيته و قرب شفايفه منها اوي اكنه هيبوسها.



أ: انا عايزك توصليني بعربيتك انهاردة

ج: بس الناس… قصدي حاضر…

أ: (بابتسامة) حاضر حاف كدة؟

ج: حاضر يا سيدس



مد ايده و اخد الستيانة من قدامها لبسهولها و شدها يقفلها خلاها اتنفضت شوية عشان خايفة تتألم. بس لما قفلها محستش بحاجة اوي. قامت خدت بلوزتها شكتها بسرعة عشان تتاكد الريحة راحت منها و لبستها. أحمد طلع من الباب الخلفي استناها برة. و هي قفلت الصيدلية لوحدها و نزلت الباب الكبير و فتحت عربيتها وهي عمالة تت تلفت حواليها و احمد ركب جنبها.



‏أول ما ابتدت تسوق أحمد قال لها على طريق مختلف تمشي منه . فضله ماشين حوالي ‫ربع ساعة لحد مالطريق ايتدي يفضي خالص حواليهم وبقو في حتة كلها زراعة. أحمد شاورلها على دخله تخش فيها بين بيتين كان واضح عليهم أنهم مهجورين والدنيا كلها ضلمة تماما حولهم .أحمد مسك إيد دكتورة جاكلين وباسها من كتر الخضه وإنها مش متوقعة حاجة زي كده شدت ايديها بسرعة.



‏أ:ايه مالك

‏ج:مفيش بس

‏أ:هو أنتي بس اللي ينفع تبوسي إيدي ولا ايه

‏ج:لا عادي مش قصدي بس

‏أ:بقوللك إيه تعالي نرجع نقعد ورا



‏جاكلين اتخضت جدا و قعدت تبص حواليها بره العربية



‏ج:لا مش هينفع هنا أكيد حد هيعدي ويشوفنا

‏أ:( يضحك ) متخافيش أنا عارف الحتة دي كويس ومفيش أي حد بيجي هنا الساعة دي

‏ج:طب وليه في العربية ما إحنا كنا في الصيدلية معملتش اللي أنت عايزه ليه هناك

أ:‏ (نبرة تهديد) وبعدين بقى أنتي هتزعليني منك ليه؟

‏ج: (بتردد) طيب خلاص خلاص وفتحت الباب ونزلت وأحمد راح زاقق الكرسي بتاعها لقدام خالص وبعد كده نزل هو كمان من العربية الكرسي اللي كان قاعد عليه لقدام عالاخر و ركب ورا. مسك أيدها وباسها تاني وراح مشبك صوابعه في صوابعها وقرب من وشها قوي وحاول يحط شفايفه على شفايفها بس هي دورت وشها ماقدرتش تخبي مشاعر الكره و الاشمئزاز منه.



‏لكنه لف وشها تاني ناحيته بحزم وهو مبرق بنظرة ترهيب و حط شفايفه على شفايفها تاني وهو لسة ماسك أيدها. والمرة دي دكتورة جاكلين سابتله شفايفها. وبدأ أحمد يمص شفايفها ويدخل لسانه جوا بؤها. ساب أيدها وبدا يحسس على صدرها. دكتورة جاكلين برغم مشاعر الكره ناحية أحمد اللي زادت بالذات بعد العقاب بالحزام كانت برضه ست وعندها شهواتها ورغباتها وبدأت شوية شوية ترخي أعصابها وتسلم كل الدفاعات.



‏بدون ما تأخذ بالها كان أحمد فتح البلوزة ومطلع بزة بره الستيان وبيقفش فيها جامد ومرة واحدة قرص على حلمتها جامد خلاها فتحت بؤها وصوتت بصوت واطي. راح أحمد ضحك ورجع يبوسها تاني بس المرة دي إيده راحت على فخذها ابتدأ يرفع الجيبة. في ثانية كانت إيده جوا الاندر و صوابعه فتحت شفايف كسها وبييفرك في ذنبورها. دكتورة جاكلين بدات تحس صهد و سخونة في جسمها كله وبقت أعصابها سايبة كأنها مش متحكمة في جسمها.



‏أحمد نزل بشفايفه على رقبتها وهو بيبوس فيها برقة لحد ما وصللل للبزة وبدا يرضع فيها ويمص في الحلمة جامد وكل ما يمص دكتورة جاكلين تحس روحها بتتسحب لتحت. كل ده وهو لسة بيفشخ كسها بس أول ما حس أن الدكتورة حتوصل لشهوتها راح شايل إيده بسرعة. الدكتورة شهقت بصوت عالي كأنها روحها اتردت فيها.



‏أحمد كان مبتسم قوي أكنه فخور باللي عمله وراح جايب إيدو قدام وشها عشان تشمها



أ: كل ده؟ ايه شلال نازل منك؟



بعد كدة اخد ايده على بقه و شمها وبعدين لحس صوابع كأنه لسة مخلص أكلة سمينة و بيلحس صوابعه وراها.

دكتورة جاكلين كانت مغمضة عينيها و وعمالة تنهج. الرغبة والشهوة حرفيا بتاكل في جسمها كانت خلاص على آخرها لو مكانش ناوي ينيكها كانت لازم تطفي شهوتها بنفسها على الأقل.



ج: (و هي مبتسمة) أنت ايه يا أخي شيطان؟ وحطت شفايفها على شفايفه وبدأت هي اللي تاكل شفايفه وتدخل لسانها جوا بقه وغصب عنها ايدها راحت على كسها وقعدت تلعب في نفسها.



‏بعد كده سابت شفايفه ودخلت على رقبته قعدت تبوس فيها وتعض فيها بالراحة و طبعا أحمد كان في قمة الهيجان ، سابها هي اللي تقود الدنيا شوية بعد كده راحت الدكتورة راجعة لورا شوية ومسكت التي تيشرت بتاعته قلعتهاله. شالت أيدها من كسها وبدأت تمشيها على صدره المشعر أحمد مكانش رفيع اوي و مكانش عضلاته جامدة بس مكانش تخين. دكتورة جاكلين حط أيدها على صدره وراحت بشفايفها على حلمة صدر أحمد تبوس فيها وتطلع لسانها تلحسها تعض فيها بالراحة. وبايدها التانية بدأت تحسس على زبرة اللي طبعا كان واقف زي الحديد



‏ أحمد حط ايده على أيدها اللي كانت بتحسس بيها على زبره وبدأ يدوس عليها عشان تمسك هي زبره جامد وكانو هم الاثنين في قمة الهيجان. دكتورة جاكلين فتحت الحزام بتاع أحمد اللي كان لسة بيضربها بيه من شوية، وبعدين فتحت البنطلون ونزلت البوكسر شوية ولقيت وحش نط قدامها رأسه تخينة جدا وعمال يرعص. وأول ما شافته شهوتها تغلبت على كل أحاسيس الكره ناحيته ولقت نفسها بتوطي تبوس زبره و تلحسه



أحمد اخد تليفونه و شغل نور الكشاف علي وش دكتورة جاكلين.



ج: بتعمل ايه؟

أ: عايز اشوف.. منا مش هضيع المنظر ده

ج: طب بس لحسن حد يشوف النور من برة

أ: مقولتلك امان بقا خلصي يلا



دكتورة جاكلين رجعت تاني علي زبر أحمد و فتحت بؤها عالاخر و بدات تمص و تستتطعم كانت بؤها بدأ ياخد علي حجم الزبر و تنزل لحد متدخله كله في بؤها. أحمد رفع نفسه سنة و نزل بنطلونه و البوكسر للاخر. دكتورة جاكلين راحت حالا ماسكة الزبر في ايدها و نزلت ببؤها عن البيوض و بدات تلحس فيهم و تمصهم.



أ: اااااه يخرب بيتك ايه ده؟ دانتي ولا افلام السكس

ج: مممم حلو اوي

أ: عجبك زبري يا حبيبتي؟

ج: اه حبيته اوي

أ: يخرب بيت محنك.. انتي شرموطة؟

ج: اه انا شرموطة اوي

أ: و بنت شرموطة؟

ج: (و هي عمالة تمص) اه انا بنت شرموطة

أ: امك شرموطة

ج: ماما شرموطة.. و اختي شرموطة..

أ: و بنتك؟

ج: و بنتي.. (و سكتت لمدة ثانية اكنها فاقت لنفسها) و بنتي بنت شرموطة

أ: عايزة لبني؟

ج: اه عايزة لبنك.. عايرة لبنك في كسي اوي

أ: لا انا عايز اجيب في بؤك

ج: هتجيب في بؤي

أ: اه يا شرموطة هجيب لبني في بؤك و تبلعيه

ج: اه هبلع لبنك كله

أ: ولا اقولك.. عايز اجيب علي بزازك.. طلعيهم

ج: اه هاتهم علي بزازي يا حبيبي (و دخلت ايدها جوا الستيانة طلعت البزة التانية و حطيتهم حوالين زبر أحمد)



اول مبدات تلعب ببزازها علي زبر أحمد تليفونها رن، و من النغمة عرفت انه جوزها. بصت لأحمد بتسأل أكنها بتستاذنه. أحمد شاورلها براسه انها ترد. مسكت تليفونها و ردت.



ج: ايوة يا حبيبي

روماني: ايه يا جاكلين فينك كدة؟ العيال قالولي انك لسة مروحتيش

ج: انا اصلي عديت علي واحدة ست عجوزة أديتها حقنة في بيتها و خلاص داخلة عالبيت اهو (و هي بتتكلم أحمد اخد ايديها حطها علي زبره و حركها لفوق و تحت اكنه بيوريها ازاي تضربله عشرة)

ر: طيب انا احتمال اتاخر شوية عندي شوية شغل هخلصهم.

ج: اوك يا حبيبي براحتك اسيبك تشتغل

ر: طب قوليلي هتعمليلنا ايه اكل انا جعان اوي



احمد كان كل ده مصلت الكشاف علي الدكتورة و مستمتع بمنظرها و هي معرية صدرها و بتضربله عشرة و هي بتكلم جوزها. و بعد كدة مد ايده مسك السلسلتين بتوعها. واحدة منهم كانت عبارة عن اسم جوزها بالانجليزي. مسكها حطها قدام زبره و بإيده التانية لفها علي ايد دكتورة جاكلين و خلاها تسرع رتم حركتها



ج: هسلق فرخة و أعملك شوية ملوخية و رز

ر: اااااه بقالي حبة مكلتش ملوخية

ج: تمام اسيبك بقا عشان اطلع اعمل الاكل

ر:ابقي اعمليلنا شوية سلطة



في اللحظة دي بدأ زبر احمد يرعص و جسمه اتشنج و بدأ الشلال. اول نترة طارت بعيد جت علي ضهر الكرسي اللي قدام. تاني واحدة ضربت في وش دكتورة جاكلين خلتها تغمض عينيها و ترجع وشها لورا شوية. بعد كدة بدا اللبن يضرب قي رقبتها و ينزل علي صدرها و السلسلة اللي في ايد أحمد.



ج: حاضر يا حبيبي سلام بقا دلوقتي

ر: باي يا حبيبتي





ج: (و هي بتضحك) ايه كل ده لبن؟



أحمد مردش. كان لسة بياخد نفسه مسح ايده من اللبن اللي جه عليها في شعرها. طفي نور الكشاف و قعد يقلب في تليفونه. و مرة واحدة دكتورة جاكلين سمعت صوتها جاي من تليفون أحمد



"ج: اه انا شرموطة اوي

أ: و بنت شرموطة؟

ج: اه انا بنت شرموطة

أ: امك شرموطة

ج: ماما شرموطة.. و اختي شرموطة.. "



بعد كدة سمعت نفسها و هي بتقوله يجيب لبنه في بؤها و سمعت صوت جوزها في المكالمة. بصيتله و الدموع رغرغت في عينها. دموع كراهية و غضب. غضب من نفسها اكتر مهو منه. عشان ازاي يعني هي صدقت انه ممكن يكون اتغير مثلا او هيبقي كويس معاها.



هجمت عليه و حاولت تشد التليفون من ايده لكنه فتح كفه علي وشها كله و زقها بعيد.



أ: ابعدي بالقرف اللي عليكي ده يا بنت النجسة

ج: انت ايه يا اخي ؟ دانت ألعن من الشيطان

أ: شيطان ايه با مرة يا لبوة.. انتي بس اللي كسك بياكلك و متعرفيش تعيشي من غير ازبار

ج: و لما انا واقعة في غرامك كدة امال مصورني ليه و ماسك عليا ذلة؟

أ: لا دي امان بس لحسن في مرة تتجني في عقلك كدة ولا كدة..(وضحك) و كمان عشان لما توحشيني اعرف اشوفك

ج: انا هقتلك.. هقتلك.. (و هجمت عليه تاني و ايديها حوالين رقبته)

أ: (ضربها قلم علي وشها و مسك ايدها لواها جامد خلاها لفت بوسطها و صوتت من الوجع) خلي بالك من اللي بتقوليه و بتعمليه عشان هيبقي فيه عقاب علي كل حاجة.



و هو لسة لاوي دراعها اخد تليفونها من علي المسند و حطه قدام وشها عشان يتفتح. و قعد يقلب فيه.



ج: انت بتعمل ايه بتليفوني يا حيوان انت؟

أ: حيوان؟ مااااشي .



أحمد ساب دراعها و رمالها تليفونها عالارض. و وراها شاشة تليفونه.



أ: دي نمرة جوزك؟ و دي نمرة رامي ابنك؟ و دي نمرة كارولين بنتك؟

ج: لا لا لا (بتعيط بحرقة) لا انا في كابوس.. لا ده اكيد مش بيحصل..

أ: تحبي ابتدي بمين؟ بجوزك؟ اوريله و انتي ماسكة ذبي و و بتكلميه و انا بجيب لبني علي اسمه اللي علي صدرك؟ ولا ابعت لبنتك و انتي بتقولي عليها بنت شرموطة؟ ولا اسمع ابنك و انتي بتطللبي مني اجيب في بؤك؟

ج: ابوس ايدك ارحمني بقا.. انا تعبت.. مس عارفة اعمل ايه تاني عشان ارضيك.. خد فلوس.. خد كل اللي انت عايزه و رجعلي حياتي

أ: حياتك بقت كلها بتاعتي .. كل حاجة فيكي بقت ملكي..

ج: عشان خاطري بقا يا احمد.. قصدي يا سيدي..

أ: بكرة تلبسي البلوزة اللي قولتلك عليها. و اول جزء من عقابك علي اللي عملتيه إنهاردة ده انك بكرة مش هتلبسي لا ستيانة ولا كلوت. و لو شوفتك بيهم هفشك كس امك ..

ج: ازاي بس؟ طب و الناس؟

أ: مليش فيه يا كس امك.



أحمد نزل من العربية و سابها قاعدة محروقة من العياط و صدرها لسة من برة و الدنيا ضاقت بيها زي خرم الابرة. فكرت حتي تنتحر. اكيد اهون من الفضيحة.. بس معندهاش الشجاعة تعملها… فضلت قعدة أيديها مرمية جنبها و مش لاقيه حتي طاقة تلم بعضها و تروح. افترض بعت حاجة فعلا لجوزها ولا عيالها؟ هتوريهم وشها ازاي؟ و قرايبهم و صحابهم هيقولو عليها ايه؟ غمضت عينيها و اتمنت فعلا انها تموت. هي ازاي وصلت المرحلة دي؟ كل ده جزائها عشان خبت علي جوزها من الاول. و يمكن لحد لحظة مأحمد اتجرأ عليها و عمل اللي عمله اول مرة و لمس طيزها و هي بتكلم جوزها كانت لسة الموضوع في ايديها و كانت ممكن تلف تضربه بالقلم و تحكي لجوزها انها خبت عليه حاجة صغيرة و كان الموضوع خلص. طب هي سكتت ليه في اللحظة دي؟ هل هي فعلا شمال زي مهو بيقول عليها؟ هل كانت مستمتعة؟ و هل استمتعت باي حاجة تانية هو عملها؟ طيب مهو اي واحدة اكيد تستمتع بواحد بيلمسها مثلا او بيلعب في صدرها. مش معناها ان هي شمال.



لا. بس مفيش واحدة تستمتع بواحد ينيمها في الارض و يدوس علي وشها. ده اكيد مرض. ايوة هو مرض. طب تروح لدكتور نفساني؟ و تفضح نفسها؟ لا . مستحيل. فجأة صحيت من نوم عميق بس مليان احلام و اصوات غريبة. اتخضت و اتهيألها انها نامت هنا الليل كله، بس خدت موبايلها و بصت في الساعة لاقت ان معداش اكتر من خمس دقايق. قامت و هي العزم رجعلها. قررت انها لازم تنتقم من احمد و انها هتمنع نفسها من انها تستمتع بأي حاجة هو بيعملها. أخدت مناديل و بدات تمسح اللبن من علي صدرها و وشها. و بنور التليفون قعدت تبص حواليها في العربية و شافت البقعة عالكرسي اللي قدامها و مسحتها. دخلت صدرها جوة الستيانة و قفلت البلوزة و رجعت قعدت مكانها. ساقت لحد البيت و هي حاسة بمعدتها واجعاها من ضغط الاعصاب و القلق. يا تري أحمد بعت حاجة فعلا لعيالها او جوزها كعقاب؟ لا معتقدش. هو مش غبي و اكيد عارف انه لو عمل كدة هتبقى اللعبة خلصت و مش هيطول منها حاجة تاني.



دخلت بيتها بتتسحب عشان العيال ميسمعوهاش و ميطلعوش من اوضتهم و يسألوها علي اي حاجة. أخدت غيار و دخلت الحمام تاخد دش. في المراية شافت بواقي لبن أحمد علي شعرها و حست انها محظوظة ان العيال مشافوهاش. دخلت تاخد الدش و هي بتفكر في جوزها. لو الدنيا طلبت معاه انه ينيكها و شاف العلامات علي ضهرها هتقوله ايه. لا يبقي مينفعش ينيكها انهاردة. طب بس هي كانت فعلا محتاجة. بعد كل الاستثارة اللي أحمد عملهالها من غير متوصل للنشوة كانت لسة هايجة. هل ده معناه انها ست شمال؟ لا طبعا هي بس واحد لعب فيها من غير ميكمل للاخر بس كدة.



طلعت بسرعة من الحمام جهزت لجوزها صينية عليها جبنة و بيض مسلوق و حاجات سريعة. و كتبتله رسالة انها تعبانة عشان الدورة الشهرية جاتلها و مقدرتش تعمله ملوخية بس هتعملهاله بكرة. و انها هتخش تنام في اوضة الضيوف عشان هو ينام براحته. قالت لعيالها انها تعبانة و داخلة تنام و دخلت فعلا. طيب هتنام ازاي و هي لسة هيجانة كدة؟ اضطرت تدخل ايدها جوة البيجامة اللي لابساها و تلعب في كسها و تقرص في حلماتها عشان توصل لشهوتها و تعرف تنام. بس طبعا قررت انها متبقاش بتفكر في أحمد و هي بتعمل كدة. عم عبده البواب؟ أمير جوز اختها؟ اه أمير حلو و دكر اوي. و اختها قالتلها انه قليل الادب و انه بيكيفها.



"أمير حبيبي نيكني اوي.. نيك كسي اوي.. عايز تنيكني انا و ماري مع بعض؟ اه يا حبيبي نيكنا احنا الاتنين.. انت بتهيج علي بزازي اكتر عشان اكبر من بتوع ماري.. طب تعالي ارضع منهم يلا.. لا يا أحمد.. لا.. أختي لا لا يا أحمد عايز تلحس كسي.. الحس يا حبيبي.. يلا بقى دخلوا جوايا.. دخلوا كله جوايا يا أحمد.. هات لبنك في كسي يا أحمد.. اه .. اه .. اه يا حبيبي لبنك سخنة قوي كسي.."



‏دكتورة جاكلين وصلت لشهوتها وهي بتتخيل أحمد فوقيها غصب عنها. نعست وهي الدموع بتنزل من عينيها على مخدتها وحاسه بإحساس قرف من نفسها أنها إزاي تتخيل حاجة زي كدا. تاني يوم الصبح المنبه بتاعها رن. قامت غسلت وشها وراحت تسحب على الاوضة بتاعتها تتأكد إن جوزها نزل الشغل. و عيالها كمان نزلو مدرستهم. وقفت قدام الدولاب بتاعها وطلعت البلوزة الصفرا اللي أحمد كان طلبها وجيبة سوداء واسعة وطويله لحد تحت ركبها. وطبعا افتكرت الطلب الثاني اللي طلبوا منها في العربية. قلعت البيجامة و وقفت عريانة قدام المراية تبص صدرها الكبير وتفكر إزاي تنفذ اللي هو طلبه منها.



‏لبست في الأول الجيبة من غير اندر زي ما قال لها وقعدت تلف قدام المراية وتتحرك وتوطي عشان تشوف المنظر عامل إزاي. و لحسن الحظ غياب الاندر مكانش مؤثر قوي غير بس إن الجيبة بتدخل بين فلقتين طيزها لما توطي بس دي سهلة حتبقى تفتكر تشدها لبرة كل مرة توطي فيها.



‏المشكلة الأكبر كانت في البلوزة طبعا. دكتورة جاكلين لبست البلوزة على اللحم و وقفت تبص نفسها وحطت أيدها على أبوها لأن المنظر طبعا كان جدا: صدرها منفوخ بالحجم الطبيعي كله وأجزاء منه بينا من بين الزراير بسبب حجممه وإنه خلي البلوزة مشدود على الاخر. والأسوأ من كل ده كانت طبعا حلماتها اللي واقفين و بارزين جدا من تحت البلوزة. قعدت تحاول تشد البلوزة لبره عشان تبعدها عن صدرها شوية بس مفيش فايدة.



‏بعد كده جات لها فكرة عبقرية خليتها تبتسم. افتكرت أن أحمد قال لها ما تلبسش ستيان لكنه ما قال لهاش ما تلبش باضي تحت البلوزة. فجابت باضي بحملات رفيعة شوية خامته زي الستريتش كده عشان يلم صدرها شوية. ولبست البلوزة فوقيه و فعلا البادي لم الدنيا شوية بس بردو رفع صدرها فوق وخلاه مدور اكثر وبرده محلش مشكلة الحلمات. حاولت تدوس على حلماتها عشان تحاول تداريهم شوية بس هم كانوا واقفين برضو و بارزين.



‏قعدت على الحرف السرير وحط ايدها في راسها

‏وتفكر إزاي حتخرج من البيت كده و الناس و الزباين يشوفوها بالمنظر ده أثناء اليوم. ومرة واحدة جاتلها فكرة ثانية حست أنها ممكن تحل لها المشكلة. جابت بكرة سلوتيب شفاف و قصت منها حتة حطيتها على الحلمة وبعد كده قصت حتة تاني عملت زي حرف إكس على كل حلمة وفعلا الموضوع نجح. حلماتها دخلت لجوة و بقت في نفس مستوى بقية الصدر. ولبست فوقها البادي والبلوزة خرجت وهي فخورة بالفكرة اللي جات لها.



‏ركبت عربيات و مسكت الطريق. كانت كل ما تقرب من الصيدلية تحس بقبضة في قلبها ومعدتها تقرص عليها من خوفها من اليوم اللي لسة بيبتدي ده عمال يزيد. وبدأت تفتكر كل اللي حصل في العربية وتهديد أحمد ليها بأنه يبعث حاجات لاسرتها وصلت قدام الصيدلية والباب كان لسة مقفول وقعدت في العربية شوية تفكر يمكن المرة دي فعلا يكون مش جاي. بس طبعا كانت فاهمة أنها بتضحك على نفسها وإنه أكيد هيكي. شجعت نفسها وقامت فتحت باب الصيدلية ودخلت وبدأت تعمل شغلها العادي ودخل زبون كان راجل كبير في السن واديتله طلبه وفرحت جدا انه مبصش على صدرها وما خدش باله من حاجة في دخلة تاني زبون كان أحمد وصل و صبح على الزبون اللي كان يعرفه كويس وبعد كده دخل ورا المعمل.



‏كان وشه تعبان وباين عليه انه ما نمشي كويس وتقريبا مبصش لدكتورة جاكلين خالص. دخلو كم زبون تاتي و أحمد كان بيرتب حاجة في الفاترينة بصلها وأخذ باله إن في حاجة مش مظبوطة. أول ما الزبون مشي راح ناحيتها بسرعة شدها من شعرها واخذها ورا في المعمل



‏‏ ‏أ: أنتي بتشتغليني ولا بتشتغلي نفسك؟

‏ج: مش فاهمة قصدك ايه

‏أ: أنتي هتستعبطي بكس أمك؟ اتنيلي افتحي البلوزة دي



‏دكتورة جاكلين شدت البلوزة من جوا الجيبة طلعتها وفتحت كل الزراير. قام أحمد زي المجنون وجاب مقص و قص أول حتة من البادي وبعد كده بايديه راح شاقق الباضي قطعه. أول ما شاف بزازها شخر بصوت عالي وضربها قلم جامد صوته رن في المكان و راح قافش في بزة جامد بضوافره



أ: ايه ده يا بنت المرة الزانية



‏دكتورة جاكلين بصت في الأرض وسكتت. أحمد مسك طرف السلوتب وشده جامد من كل حلمة خلاها صوتت وعينيها دمعت من الوجع. في نفس اللحظة دي حد فتح الستارة بتاعة المعمل ودخل عليهم.

الجزء الخامس

الستارة اتفتحت و دخلت عزة عليهم و هي بتضحك و بتقولهم مفاجأة يا حلوييين. بس أول مدخلت و شافت دكتورة جاكلين بالبلوزة مفتوحة و الباضي مقطوع و أحمد واقف قدامها و السلوتبيب لسة في ايده اتسمرت مكانها و وقفت فاتحة بؤها من غير متقول حاجة. دكتورة جاكلين لمت البلوزة بأيدها بسرعة تداري علي صدرها. للوهلة الأولى فهمت ان عزة تبع احمد و انه متفق معاها تيجي دلوقتي. بس مخدتش مدة عشان تفهم انه مصدوم زيه زيها. أول صوت طلع قطع الصمت ده كانت عزة.



ع: (بصوت واطي مش هدوء لكن من الصدمة) ايه ده؟ انتو بتعملو ايه؟

أ: (بعصبية واضحة و صوته عايز يبقي بيزعق بس مش طالع اوي) انتي بتعملي ايه هنا يا بت انتي؟

ع: انت اللي بتهبب ايه يخرب بيتك؟ (و بصت لدكتورة جاكلين) و انتي؟ قالعاله كدة ليه انشاء****؟

ج: (بصوت واطي لكن حازم و فيه تحدي) اسألي قريبك اللي قولتيلي انك تضمنيه علي مسئوليتك

ع: (لأحمد، بصوت ابتدي يعلي) هببت ايه يا ابن الكلب؟ هو انت اييييه مبتشبعش نسوان؟ و ابنك اللي في بطني ده اعمل فيه…. (و سكتت مرة واحدة)

ج: ابنه؟

أحمد: (كان فاق من الصدمة و صوته طلع) ايييييه يا بت انتي؟ انتي هتزعقيلي يا كس امك؟ دانا اطلع ميتين اهلك.



سمعو صوت حد برة بيتنحنح و هو داخل الصيدلية. احمد زق عزة علي جنب و طلع يشوف مين بعصبية.



أ: معلش يا حج احنا قافلين

زبون: بس يابني محتاج الدوا ده

أ: (بزعيق) يا حج بقولك قافلين.. يلا بقا.. المجاري طافحة ورا و بنسلكها.. ابقي تعالي العصرية



و سمعوه بيقفل باب الصيدلية الكبير و رجعلهم. كانو الاتنين لسة متسمرين في مكانهم دي مسابهم.



ع: بقا انا اجيبلك شغل عشان تعرف تصرف عليا ر علي ابنك لما اطلق من جوزي اقوم تجي الاقيك بتتعولق مع صاحبة الشغل؟

أ: اتعولق ايه يا كس امك هي هتهب منك ولا ايه دي حياللة اتسلي بيها كدة شوية

ع: ميمكن بتتسلي بيا انا كمان يا حبيبي

أ: يا بت اهدي بقا انا مش ناقصك.. هو انتي خلصتي نكد علي جورك جايالي انا؟

ع: انا برضو بنكد علي جوزي. ماشي يا احمد دانا هفضحك. (و بصت للدكتورة) و انتي يا ست يا محترمة. مش عيب عليكي؟ مش مكسوفة من نفسك؟ و كمان مع واحد قد عيالك يا شايبة؟

ج: (بعصبية و حرقة) اخرصي يا كلبة و اعرفي انتي بتكلمي مين. مهو ده مجايبك انتي يا معفنة . و شوفي بقا اللي قد عيالي ده عمل فيا ايه (و راحت منزلة البلوزة من علي كتافها و وريتها ضهرها اللي كان لسة الحزام معلم فيه)



عزة اتضخضت و حطت ايدها علي بؤها من المنظر. و بصت لأحمد بصة رعب امنها متعرفوش



ع: انت مجنون؟ ازاي تعمل فيها كدة؟ و…؟ و….( و بصت للدكتورة اكنها افتكرت حاجة) و انتي ازاي سامحاله اصلا؟ و فين جوزك من ده كله؟

ج: اسالي قريبك برضو

أ: (بزعيق) اييييه انتو هتتفقو عليا انتو الاتنين؟



و راح شادد سماح من العباية جامد زقها علي ترابيزة المعمل و راح منزل سوستة العباية السودة اللي لابساها لحد نص صدرها و هي حاولت تزقه بس معرفتش كان زانقها بجسمه كله علي الترابيزة.



أ: اسمعي يا كس امك انتو الاتنين شوية لحم رخيص.. اخد منكو اللي انا عايزه في اي وقت

ع: اخرص يا حيوان (و بتحاول تزقه) انت ازاي اصلا ليك نفس تفكر في النجاسة دي دلوقتي ؟

أ: (شخر جامد) احا نجاسة يا مومس انتي؟ دانتي مرة متجوزة و حامل من واحد غير جوزك.. يعني لما اقولك تفتحي رجل كس امك تفتحيها زي الكلبة (و ضربها قلمين ورا بعض علي وشها)



دكتورة جاكلين فكرت للحظة تضربه بحاجة علي دماغه و هو مديها ضهره كدة و بصت حواليها في المعمل. بس قبل متلاقي حاجة كانت غيرت رأيها. خافت من رد فعله و انه ممكن يقتلها اصلا. فاقت من افكارها علي ايد أحمد و هو بيشدها من شعرها جابها علي الارض قدامه و هو لسة زانق عزة في نفس المكان



أ: (لدكتورة جاكلين) يلا يا كس امك شوفي شغلك. بوسي رجل سيدك و رحل ستك عزة.



دكتورة جاكلين كانت في اوطي و احقر وضع وصلتله في حياتها كلها. بس كانت مضطرة تنفز. جت توطي لاقت البلوزة مضايقاها و عي مفتوحة كدة. راحت قلعاها و شالت بقية الباضي المقطوع و بقت بالجيبة بس عريانة من فوق. و وطت و بدات تبوس رجل أحمد. و لما جت عند رجل عزة اللي كانت لابسة شبشب بصباع حست احساس غريب اوي. كانت اول مرة تلمس جسم ست. كانت تعرف عن السحاق طبعا بس عمرها مفكرت فيه ولا شدها. باست رجل عزة بوسة خفيفة.. و بعدين التانية.. و بعدين بدأت تلحس صوابعها.. قلعتها الشبشب و بدأت تمص صوابعها.



المعمل كان فيه حالة صمت. عزة كانت بطلت تقاوم أحمد. مش عشان مستمتعة باللي دكتورة جاكلين بتعمله بس عشان في حالة صدمة. ازاي كدة؟ الدكتورة اللي كانت شغالة عندها دلوقتي بتبوس رجلها؟



ع: (بصوت واطي يكاد يتسمع) انتي… انتي بتعملي ايه؟ (دقات قلبها عالية جدا)



ا

دكتورة جاكلين مردتش و فضلت تمص صوابع رجلها. أحمد قطع الموقف ده بانه لف وش عزة ناحيته و بدأ يبوسها. هي سابتله شفايفها برضو مش استمتاع قد مهي مش مدركة اي حاجة بتحصل. أحمد مد ايده جوة العباية بتاعتها و طلع بزة برة الستيانة. اتفاجئ بحجم صدرها كبر و حلمتها اغمقت اكتر و كبرت. ساب بزتها و مد ايده فتح بنطلونه و طلع زبره برة البوكسر.



أ: (لدكتورة جاكلين) يلا يا كس امك.هنا اهو



و رجع يبوس عزة و يقفش في صدرها. عزة زاحت وشها و ميلت راسها و هي فاتحة بؤها من الدهشة عشان تشوف دكتورة جاملين و هي بتطيع أمر أحمد و بتمسك زبره بايديها و تمصه. أحمد مبتسم اكنه منتصر في معركة حربية حب يستعرض سيطرته علي الدكتورة قام رافع ايده و نزل علي وشها بقلم صوته سمع في المكان كله.



أ: مصي عدل يا يا شرموطة



عزة حركت ايدها تلقائي اكنها عايزة تحمي دكتورة جاكلين من القلم علي وشها. دكتورة جاكلين بصتله بصة كلها كراهية و هي بتحط زبره في بؤها تاني.



أ: (لعزة) ها ايه رايك بقا؟

ع: انت.. انت..

أ: احنا لسة هنتكلم.. يلا بقا



و نزل علي صدرها يرضع منه و يعض في حلماتها.. و بايده مشاها علي بطنها اللي كانت بدات تكبر و قعد يلم في العبايه لفوق لحد موصلت لحد سرتها. كانت لابسة اندر ابيض كبير. واح زقه لتحت وقعه عالارض. طبعا مكانتش عاملة حسابها علي اي حاجة و مكانتش عاملة نضافة. كسها شفايفه غامقة و تخينة باين من بين شعر مش طويل.



أ: (للدكتورة) يلا بقا يا علقة تعالي هنا.. هدوقك احلي كس في الكورة الارضية دي كلها (و هو باصص لعزة اكنه بيجاملها كدة)



دكتورة جاكلين كانت عمرها معملت ده قبل كدة. و يمكن مكانتش عايزة اصلا. بس حب الاستطلاع خلاها راحت عند رجل عزة وبدأت تبوس في فخادها.. و بعدين في الحتة التخينة اللي فوق الكس دي.. و بعدين باست شفة من شفايف كسها. مشت لسانها عالفتحة اللي في النص. الطعم مش وحش. لحسة تاني.. و لحسة تالتة.. و بدات تلحس جامد و هي زاقة مناخيرها في زنبور عزة. عزة بدات تتؤه. و احمد رجع يبوسها تاني و يعصر صدرها. غمضت عينيها و ايدها في شعر دكتورة جاكلين شداها عايها اكتر. كانت مش اول مرة واحدة ست تلحسلها كسها، كانت ساعات بتعمل كدة مع بنت خالتها لما يبقو لوحدهم، بس دكتورة جاكلين بتلحسلها اكنها عطشانه لعسل كسها. و بدات تطلع منها "ممم…مممم" و هو أحمد بيبوسها.



مرة واحدة بدأت عزة تترعش و تحس بنشوة قوية جدا. كان جسمها كله اكنه مسكت فيه كهربا. فتحت عينيها اكنها كانت نايمة وًصحيت. عينيها برقت. زقت أحمد اللي مكانش متوقع فرجع لورا و كان هيقع. زقت دكتور جاكلين كمان بس مش بعنف اوي يادوب زاحتها.



ع: ابعدو عني.. انتو مجانين.. يخرب بيت نجاستكو.. و انت (لأحمد) انت مريض مش طبيعي. و انتي (للدكتوره) انتي كمان مريضة. ( و هي بترفع الاندر و تدخل صدرها جوة الستيانة و تقفل العباية و تمشي ناحية الباب الخلفي) انتو مش طبيعيين.. اقسم ب**** مطبيعيين.. مش عايزة اشوف وشكو تاني ابدا.. ابعدوا عني..



و طلعت تجري من الباب وًهما الاتنيت متسمرين. احمد كان مصدوم. و بص لدكتورة جاكلين و هو شبه مكسوف انه اترفض او خجلان انه مسيطرش عالموقف زي مكان مبين. دكتورة جاكلين كانت لسة علي ركبها و نصها الفوقاني عريان كله و علي وشها حاجة يادوب اقل من الابتسامة شوية. اكنها مبتسمة بعينيها بس. كانت شمتانة في أحمد اللي كان لأول مرة يظهر قدامها في منظر الضعيف. أحمد كان لسة واقف مكانه و بنطلونه نازل و مبقاش منتصب اوي. الخضة خلته يرخي شوية. دكتورة جاكلين بصت علي زبره و كانت اول مرة تشوفه مش واقف زي الحديد كدة. و ابتسامتها زادت يادوب تتلاحظ. بس أحمد لاحظها طبعا.



بيقال ان اكتر الرجال عنف مع زوجاتهم اللي عندهم مشاكل جنسية، زي مثلا الرود الجنسي او سرعة القذف. لأنهم حاسين بضعفهم فبيحاولو يداروه بالعنف و الضرب. أحمد في اللحظة دي حس بدمه بيغلي و سخونة في ودانه من الغضب من نظرة دكتورة جاكلين. راح مسكها من شعرها و بدأ يضربها بالأقلام علي وشها بكل قوته. دكتورة جاكلين غمضت عينيها و محاولتش تدافع عن نفسها ولا تعمل اي حاجة. هو عدم رد فعلها ده جننه اكتر. قفل ايده و بدا يضربها بالبوكس علي صدرها. كانت بزازها بتعمل صوت زي صوت حتة اللحمة لما الجزار بيخبطها علي الترابيزة اللي قدامه.



أ: (و هو بيشخر و بيزعق) انتي بتضحكي علي ايه يا بنت ميتين الكلب انتي؟ دانا هفشخ ميتين كس امك انهاردة



دكتورة جاكلين لسة مغمضة عينيها و سايباله جسمها يضرب فيه براحته. و برغم الوجع و الالم كانت تقريبا لسة محافظة علي شبه الإبتسامة اللي علي وشها. أحمد كان وصل لأعلي مرحلة من الغضب ممكن يوصلها. شدها من شعرها حرفيا اكنه شالها من شعرها وقفها علي رجلها و راح شادد الجيبة نزلها عالارض.. كانت اول مرة يشوف جسمها كله عريان و هي واقفة قدامه كدة. جمال و بياض جسمها خلاه لثانيتين تقريبا يتردد و اكنه نسي هو كان ناوي يعمل ايه.



لكنه مرة واحدة رجع لنفسه و جرها من شعرها لحد الترابيزة بتاعة المعمل و زقها جامد نيمها علي ضهرها. الترابيزة كانت سطحها المونيوم و ساقعة جدا خلتها اترعشت اول منامت عليها. كانت من تأثير الزقة جسمها دخل لحد نص الترابيزة. فنزلت ايديها لحد حرف الترابيزة و زقت نفسها لحد اخرها بحيث ان طيزها بقا طالعة برة الترابيزة. وًفضلت ماسكة في الحرف بايديها الاتنين عشان لما احمد يدخل في طيزها و يبدأ يزق جسمها ميتزقش لجوة تاني. أحمد مسك رجليها الاتنين وًضمهم علي بعض وًحضنهم و مسك زبره عشان يدور علي خرم طيزها. لكن في الوضع ده مكانش سهل لأنه مش شايف حاجة تحت رجلها.



أحمد كان زي فريق كرة قدم نزل ماتش مهم قدام فريق اضعف منه بمراحل و متوقع انه يكسب بسهولة و انفاجئ انه دخل فيه جولين تلاتة فنسي ازاي اصلا بيلعب كورة. دكتورة جاكلين برغم شكلها اللي ينم عن ضعف.. جسمها العريان.. وشها المحمر من الاقلام.. نقطة الدم اللي نزلت من شفايفها علي خدها.. برغم ده كله كانت في اللحظة دي هي اللي بتقود الماتش. راحت بايدها الشمال فتحت فلقة طيزها و بصباعين من ايدها اليمين مسكت زبر أحمد حطت راسه علي خرم طيزها بالظبط. و بعدين سابت و مسكت تاني في الترابيزة عشان تستعد. لكن احمد لما جه يزق، زبره فلت و نزل لتحت. أحمد راح ضاربها بوكس جامد في بطنها خلاها ضهرها أترفع من الوجع. لكنها برضو محبتش تديله اي رد فعل ضعف فمتوجعتش حتي و عملت اللي عملته تاني. فتحت فلقة طيزها و مسكت زبره حطته علي خرم طيزها. بس المرة دي فضلت ماسكاه زي اللي ماسك المسمار عشان ينزل عليه بالشاكوش.



أحمد اخد اندفاع بوسطه و زق زقة جامدة الرأس دخلت. دكتورة جاكلين برضو مقالتش حتي "أي". رجعت مسكت في حرف الترابيزة و سندت راسها لورا اكنها بتقوله يلا بقا نيك و خلصني. أحمد بدأ يرزع في طيز الدكتورة بكل عزمه. كانت الجدران بتاعة طيزها بدأت تاخد علي حجم زبره بعد اخر كم يوم فكان بيتحرك جواها اسهل نسبيا. بس الألم كان لسة موجود. و طيز الدكتورة كانت لسة اضيق حاجة هو ناكها. دكتورة جاكلين قررت تصعبها عليه اكتر و دارت علي كل الألم اللي حاسة بيه و تجاهلت شهواتها و غيرت تعيير وشها لتعبير واحدة شرموطة حرفيا. واحدة متعودة علي نيك الطيز و بتحبه. ضمت حواجبها و فتحت شفايفها بمحن و بدأت تطلع منها "أه" قصيرة و علقة مع كل خبطة. و عملت حاجة اوسخ كمان، شدت عضلات طيزها علي قد مقدرت. و ده طبعا كان معناه الألم هيزيد عليها ، بس معناه برضو ان أحمد هيحس اكنه حط زبره في بؤ حيوان مفترس و مش هيقدر يصمد كتير. بين كل أه و التانية كانت بتبصله فعينه باستهذاء. و مدت ايدها الشمال لتحت علي قد مقدرت لفتها حواليه، حطيتها علي طيزه و شدته عليها. أكنها بتقوله دخله اكتر انت مش مكفيني.



أحمد كان خلاص مش هيقدر يتسحمل أكتر كن كدة و كان علي وشك يجيب لبنه في طيز الدكتورة. بس علي أخر لحظة شد زبره طلعه برة. نيك فتحة الشرج دايما حاجة مؤلمة لأي ست مهما كانت متعودة عليه، و من اكتر اللحظات اللي بتوجع هي سحبة الزبر او الحاجة اللي في الطيز لبرة، بالذات لو حصلت بالسرعة دي. دكتورة جاكلين من الوجع صوتت بجد.



أحمد بعد عنها خالص و اداها ضهره. راح عند الحوض سند عليه عشان ياخد نفسه و يهدا. اقل من دقيقة كان رجع تمالك نفسه و رجعلها. مسك رجلها تاني. جت تساعده يدخل تاني راح زاح ايدها جامد. و مسك زبره بايده يادوب سنده علي طيزها و الراس اتزحلقت لجوة تاني. برضو الدكتورة طلعت منها "أه" بجد مش تمثيل. راحت شدت عضلاتها تاني و بدأت تتشرمط تاني.



ج: سيدي احمد.. هموت مش قادرة.. هتجيب لبنك في طيزي؟ ولا علي صدري (و قعدت تمشي ايدها علي صدرها)… ولا هتجيبهم علي وشي؟



أحمد مردش عايها و فضل يرزع جامد. جسمها كان كل حتة فيه ببترج. بطنها اللي مش تخينة لكن كرشها الصغير برضو بيترج من الرزع. و طبعا برازها كانو رايحين جايين زي موج البحر. هي كانت فعلا بتتوجع، بس برضو مش راضية تبين ده. و أحمد عمل أوسخ حركة كان ممكن يعملها فيها عقابا ليها علي سفالتها. في اللحظة اللي بدأت عضلاته تتشنج و زبره يرعص عشان يجيب لبنه، سحب زبره من طيزها و رفعه لفوق و دخله جوة كسها لحد اخر حتة فيه. دكتورة جاكلين برقت عينيها و فتحت بؤها و صوتت بأعلي صوتها من الوجع، و المفاجأة و الصدمة.



ج: (و هي بتحاول توصله عشان تزقه) لا.. لا يا ابن الكلب طلعه.. طلعه بقولك..

أ: اطلع ايه يا كس امك (و شخر) انسي

ج: أوعي تجيبهم جوة يا حيوان

أ: دانا هعشر ميتين أهلك يا بنت المتناكة



و كمل ترزيع لاقل من دقيقة و هو حاضن رجلها و بارك عليها بوزنه كله عشان يدخل زبره لحد بيوضه في كسها. و هي بتحاول تفرفس من تحته. احساسه بانها فعلا مش عايزاه يجيب في كسها جننه اكتر. بدأ زبره يرعص و يخرج منه شلال لبن يملي كس الدكتورة بأكبر كمية لين تدخل كسها. و في نفس اللحظة و برغم من عدم رضاها و غضبها و مرهها لأحمد وصلت هي كمان لرعشة كانت اقوي مرة توصلها في حياتها لحد اللحظة دي. أحمد فضل جواها و مريح بجسمه علي رجلها و هما الاتنين بينهجو. بس دلوقتي هي مبقتش مبتسمة خالص. هو اللي مبتسم زي الطاووس لما ينفش ريشه. مد ايه ناحية وشها و أخد نقطة الدم اللي علي خدها بصباعه و راح عند زبنورها و مسح نقطة الدم في كسها و في الحتة اللي تحت بطنها دي.



أ: صباحية مباركة يا عروسة

ج: (بنظرة كراهية و هي دموعها عمالة تنزل) انت ايه يا أخي؟ انت اكيد مش بني ادم

أ: (باستغراب و بنفس ابتسامة الاستهزاء) احا.. أوعي تكوني مش مركبة حاجة؟

ج: (بعصبية) لا مش مركبة

أ: (بيضحك من قلبه) احا.. ولا حتي بتاخدي برشام؟

ج: لا مش باخد.

أ: هو انتي مش كبيرة شوية علي انك تبقي عايزة عيال يا دكتورة؟ و عيالك دول مش مراهقين و كبار ولا انا بيتهيألي (كل ده و هو لسة جواها)

ج: و انت مالك انت احبل تاني ولا محبلش و عيالي كبار ولا صغيرين

أ: (بنغمة تهديد بس برضو و هو بيضحك) يا دكتورة مقولنا خلينا حلوين عشان ميبقاش فيه عقاب.. و بعدين انا قلبي عليكي عشان لو عايزة تحبلي اساعدك يعني

ج: (بلهجة استعطاف) ابوس ايدك ارحمني بقا.. انت عمال تدمر حياتي اكتر و اكتر. انت كدة دخلت في اعراض و ف حاجات اكبر من اي متعة و اي حاجة

أ: (شال الابتسامة من علي وشه و هو بعامل ايده بشكل بعبوص و بيخبطها بيها في وشها) احا أعراض ايه يا بنت المتناكة انتي؟ هو انتي مش شايفة نفسك؟ و مش شايفة ان ذبي لسة في كس امك يا مومس؟ (و راح مطلع زبره اللي كان لسة واقف و رجع لورا خطوتين) قومي فزي البسي هدومك



دكتورة جاكلين كانت بقالها داخلة علي سنة مش بتستعمل اي وسيلة منع حمل بناء علي رغبة جوزها في العيل التالت. كارولين بنتها دلوقتي عندها ١٥ سنة و رامي ١٤. دكتورة جاكلين اتحوزت كانت يا دوب ٢٠ سنة و مش فاضلها وقت طويل خلاص قبل متنقطع عنها الدورة الشهرية. كانت حاسة برضو انها كبرت علي حمل و ولادة تاني فأشترطت علي جوزها انهم يسيبو الموضوع ييجي طبيعي من غير تدخل طبي. لو جه يبقي تمام لو مجاش مش هيزعلو.



لما ساب أحمد رجلها هي جت تنزل بس رجلها مشالتهاش عشان ركبها كانت بتترعش و رجلها كلها كانت نملت من الرفعة. فسابت نفسها تنزل تقعد علي جنبها و هي حاطة وشها في الأرض و هي بتعيط بحرفة و عمالة تقول "حرام عليك.. حرام عليك.. ارحمني بقا" و بدأت تدور علي هدومها و هي بتزحف عالارض. لبست البلوزة و الجيبة و عي لسة مش قادرة تقف علي رجليها. كانت طبعا مستنياه يمشي عشان تروح بيتها لانها اكيد مش هتقدر تشتغل بمنظر البلوزة عاللحم كدة. لكن أحمد ممشيش ولا لبس هدومه اصلا. كان لسة واقف و ماسك زبره في ايده. دكتورة جاكلين بصتلع في عينيه و فهمت ان يومها لسة مخلصش.



أحمد كان مستني لحد مالدكتورة لبست هدومها كلها و بدأ يتبول علي.. بدأ يتبول علي وشها و هي بتحاول تبعده عشان البول ميدخلش في بؤها بس كانت كل شوية تضطر تفتح بؤها عشان تتنفس منه فيروح أحمد مدخل شوية في بؤها. و بعدين نزل علي بلوزتها و فضل يتبول عليها لحد مبقت كلها مبلولة زي الخيشة. لما خلص كانت دكتورة جاكلين بتنقط بول من اول شعرها لحد نصها التحتاني. و فاتحة بؤها عشان تاخد نفسها.



أ: ده عشان بس تتعلمي تتكلمي مع سيدك كويس. و المرة دي مش هتغسلي وشك حتي. هتروحي زي منتي كدة و انا هركب معاكي لحد بيتك عشان اتاكد انك طلعتي زي منتي كدة.

ج: ازاي بس هخرج من هنا كدة اصلا؟ و هدخل بيتي كدة ازاي؟

أ: مش شغلي

ج: طب سيبني بس انشف نفسي شوية من غير مغسل حاجة

أ: لا



دكتورة جاكلين قامت بالعافية علي رجليها و ركبها لسة ببترعش. اول موقفت أحمد بصلها بفخر اكنه راسم لوحة فنية. كان شعرها بازق علي وشها و البول بينقط من مناخيرها و ودانها اكنها وقفت تحت الدش بهدومها. و ابشع حاجة كانت البلوزة اللي لازقة علي جسمها و مبينة كل تفاصيله. صدرها كان شافف اكنها مش لابسة حاجة لدرجة حتي لون حلماتها باين من تحت البلوزة. أحمد بدأ يلبس هدومه و هو بيقولها يلا اسبقيني عالعربية. دكتورة جاكلين الحاجات الوحيدة اللي خليتها هديت شوية امها فعلا احسنلها تمشي دلوقتي و هو جوزها في الشغل و عيالها في المدرسة.



طلعت من الباب الخافي اللي بيطلع علي مدخل البيت اللي اصلا مكانش فيه حد ساكن فيه. بصت بصة برة باب الشارع و كان فيه واحدة معدية الناحية التانية من الشارع فوقفت استنت شوية و بعدين فتحت عربيتها و طلعت تجري بسرعة عليها و قفلت الباب. احمد اخدله بتاع ١٠ دقايق بعدها بعدين طلع و ركب جنبها.



ج: استاذ احمد انا كدة بجد هبقي في ورطة.. ازاي اصلا ادخل المنطقة و انت معايا في العربية.

أ: ابقي اقفي عالناصية نزليني قبل متخشي الشارع.

ج: طب و شكلي و انا مبلولة كدة؟ و ريحتي؟ انا أكني ماشية عريانه

أ: مش شغلي

ج: طب بس اسمحلي أ

أ: بقولك اييبيه انا مش ناقص صداع خلصيني

ج: حاضر يا أ. أحمد

أ: ايشمعنا أستاذ دي هتطبطلي تقوليلي يا سيدي ولا ايه؟

ج: لا مش هبطل.. حاضر يا سيدي.

أ: بقية عقابك بتاع انهاردة انك تشوفيلك حل تقوليه لجوزك يخليني اتصل بيكي في اي وقت تنزليلي

ج: نعم؟ ده ازاي؟

أ: (مد ايده و ضربها علي قفاها بكف ايده) اظبطي الكلام يا كس امك و اتكلمي معايا عدل

ج: حاضر يا سيدي. بس دي هعملها ازاي؟

أ: مليش فيه. با تتصرفي انتي يا هاجي انا بنفسي أجيبك من شعرك من علي سريرك



جاكلين حست الدنيا كلها اسودت في عينيها. هتعملها ازاي دي؟ في وسط مهي بتفكر كان احمد مسك ايدها و تف فيها و حطها علي زبره اللي كان طلعه من البنطلون؟



ج: انت بتعمل ايه؟ يا.. يا سيدي.. احنا لسة في عز النهار

أ: يبقي تتصرفي و تخليني اجيبهم بسرعة لو مش عايزة تتفضحي.



جاكلين فهمت ان المناقشة ملهاش لزمة و بدأت تضربله عشرة. و كل مإيدها تنشف تحطهاله قدام وشه عشان يتف فيها. كل ده و هي سايقة. حست انها كدة هتطول و مش هتلحق تخليه يجيبهم قبل ميوصلو.



ج: ممكن طيب نقف في حتة و امصهولك؟

أ: لا يا كس امك. متقربيش مني و انتي نجسة و ريحتك وسخة كدة



دكتورة جاكلين الاهانة نزلت عليها اقسي من الاقلام. طب تعمل ايه عشان تهيجه و تخليه يجيبهم و هو اصلا لسة جايبهم في كسها من شوية؟ مسكت تليفونها و فتحت البوم الصور علي صور اخر مرة راحو صيفو برة مصر. كانت لبست كذا مايوه منهم واحد بيكيني يحركو الحجر. اديتله التليفون و هو اخده منها و بدأ يتفرج. وشه نور اول مشاف جسمها العريان و الناس حواليها كدة عادي. صور البيكيني كانت تهبل. بزازها مش داخلين جواه اصلا.



كانت بتسوق و بتضربله عشرة بكل عزمها عشان يخلص بسرعة و بتحاول كل شوية ترمي عينيها تشوفه واقف علي انهي صوره. و مرة واحدة



أ: أوب اوب اوب.. مين الفرتيكة دي؟ أختك؟ جامدة نييبيك.. بس برازها اصغر من بزازك



الدكتور حست انها عملت اغبي حاجة كانت ممكن تعملها. اكنها جابت مسدس و بدل متضرب عليه هو ضربته علي نفسها.



أ: يخرب بيت كس امك. دي امك الفرسة دي؟ و كمان بتلبس مايوه (و ضحك) دي العيلة كلها شراميط



دكتورة جاكلين قرطت ايديها اكتر علي زيره عشان يجيبهم قبل ويقلب في الصور اكتر من كدة بس مرة واحدة صوت شخرة هزت قلبها و خليتها توقف ضرب العشرة.



أ: (و هو بيشخر) اححوووو دي كارولين بنتك؟ كس ام جسمها. (و مسك ايديها حطها علي زبره تاني و فضل ماسكها شوية و يحرك ايده معاها فوق و تحت) دي شكلها هتبقي بطل زي امها.. بس بزازها لسة صغيرة

ج: لو سمحت خلي عيالي برة اي حاجة.. يا.. ياسيدي

أ: (اكنه مسمعهاش اصلا و بيضحك و بيشاور علي التليفون) بصي بصي ده ابتدي يطلعلها شعر عند كسها (و بيضحك) طب مش تبقي تاخديها معاكي و انتي بتعملي حلاوة



دكتورة جاكلين تجاهلت كلامه وًقالت اكيد بيعمل كدة عشان يستفزها. مهو مفيش حد هيفكر في بنت صغيرةً بالطريقة الوسخة دي. و كملت تضربله عشرة. لكن هو فضل يدور علي صور كارولين. كارولين كانت فعلا شكلها يبان اكبر من سنها اه بس برضو دي صغيرة لسة. صدرها مش كبير قد تفتحتين مستويين و مرفوع لفوق و هي طبعا فرحانة بيهم اوي وًبتلبس ستيانات ترفعهم لفوق و تبينهم اكتر. و من تحت تعتبر عريضة برضو مع انها بتلعب رياضة و رجليها طويلة و متعتيرش تخينة. الاختلاف الرئيسي عن أمها انها كانت قمحاوية و هتبدأ تبقي مشعرة شوية زي اي مراهقة في سنها. فضل أحمد يجيب صور كارولين و كان هيجانه فعلا زاد و عينه بتلمع و هو بيتفرج علي جسمها العريان تحت المايوه.



أحمد في وسط مهو بيتفرج كان بعت لنفسه كل صور أم و أخت الدكتورة و طبعا صور كارولين اول واحدة. و محاولش حتي انه يخبي او يمسح المحادثة. جاب صورة كارولين بالبيكيني عالشاشة و حطها جنب ذبه عشان دكتورة جاكلين تشوفها و كان خلاص وصل لذروة الهيجان. فضلت دكتورة جاكلين تحلب زبر احمد و عينها علي صورة بنتها و حاسة بانها عمالة تدخل نفسها جوة مصيدة أحمد أكتر و أكتر. وصلو عند ناصية الشارع بتاعها و الدكتورة ركنت عند بوابة مكان زي مصنع قديم مقفول. في اللحظة دي زبر احند بدا يرعص و ينتر لبنه في كل حتة. جه علي تابلوه العربية، علي الشاشة الكبيرة اللي في النص ، و بعدين هو راح جايب التليفون قدام زبره و بدا اللبن يستقر علي شاشة التليفون.. اخر كام نقطة نزلو علي ايد الدكتورة اللي كانت لسة ماسكة زبره.



مسك كم بلوزتها بطرف صوابعه اكنه قرفان منها و خلي كف ايدها قدام وشها. طبعا فهمت و بدات تلحس شوية اللبن اللي علي ايدها. بعدها راج حاطت التليفون كمان قدام بؤها و صورة كارولين لسة عليه و عليها شوية لبن. بصيتله بكراهية و طلعت لسانها و لحست اللبن من عالتليفون.



أ: بالمناسبة (و اكنه جاتله فكرة في نفس الثانية) عايزك تكلمي عزة تعقليها و تجيبيهالي تاني.. دي مجنونة و اكيد انتي مش عايزاها تفضحك ولا تحكي حاجة لاي حد.. انا هنزل دلوقتي بس همشي علي رجلي لحد بيتك عشان اشوفك طالعة كدة زي منتي

ج: و انت عرفت بيتي منين



أحمد ضحك و سابها و نزل. دكتورة جاكلين قعدت تدور علي علبة المناديل ملاقتهاش. اضطرت تمسح بواقي لبن احمد بايديها. و برضو مفيش بما ان مفيش حاجة تمسح فيها ايدها فاضطرت تلحس صوابعها. هي طبعا مش بتحب طعم اللبن بس ممكن نقول انها خلاص اتعودت عليه و مبقاش يضايقها. ساقت لحد مدخل بيتها و بصت حواليها بتدور علي أحمد ملاقتهوش. قعدت تتاكد ان مفيش حد حواليها و ان عم عيده نايم كالعادة في المعاد ده. و نزلت من العربية و خدت السكة احد الاسانسير جري. لما لاقت الاسانسير مشغول و واضح ان حد نازل فيه جريت عالسلم و طلعت علي رجليها. فتحت باب شقتها مطمنة ان مفيش حد. لكن اول مدخلت سمعت صوت جاي من الصالة بيقول "مين؟"

(شكرا علي التعليقات و ياريت اسمع أرائكو في الأجزاء الجديدة)

الجزء السادس

(فيه مشاهد قد تكون مش لكل الناس.لو مش بتحب او بتقرف يفضل متقراش الجزء ده)


دكتورة جاكلين دخلت البيت و كان رامي ابنها قاعد في الصالة و واضح عليه انه اتخض اول مشافها و قام نط من عالكنبة و اللاب توب اللي كان علي رجله وقع جنبه.



ر: مين؟

دكتورة جاكلين: (هي كمان اتخضت) يخرب بيتك خضتني. انت بتعمل ايه هنا؟

ر: ولا حاجة منت بلعب جيمز

ج: انا قصدي انت مش في المدرسة ليه؟ بتهبب ايه في البيت

ر: اصلهم قالولنا في ٢ مدرسين غايبين فخلونا نروح.



الدكتورة بعد مكانت هتبتدي تحقيق مع رامي فاقت لنفسها من نظرة رامي اللي نزل لتحت علي جسمها. و افتكرت هي كانت بتعمل ايه في العربية من دقايق و اول حاجة عملتها مسحت بؤها بايديها احسن يكون فيه بواقي اي حاجة. و بصت لرامي كان قاعد بالبوكسر و عنده انتصاب. طبعا فهمت انه كان بيتفرج علي سكس.



و: و.. و انتي بتعملي ايه هنا بدري كدة؟ و انتي مبلولة كدة ليه؟ و…

ج: و ايه يا أستاذ رامي هتفتحلي محضر؟ الخرة الماسورة ضربت في الحمام بتاع الصيدلية و غرقتني فقفلت و جيت بسرعة.

ر: هناخدي دش؟

ج: و انت مالك انت؟

ر: لا عادي عشان انا عايز اخد دش و انتي عارفاني بطول

ج: اه.. هاخد دش. استني هخش انا الاول.



رامي اللي كان دخل مرحلة المراهقة من كم سنة طبعا خد باله من حلمات امه اللي هتخرم البلوزة. يمكن قلعت البرا عشان اتبلت؟ دكتورة جاكلين دخلت علي اوضتها و هي بتترعش من الخضة و الكسفة ان ابنها شافها بالمنظر ده. وقفت قدام المراية تشوف هو شاف ايه بالظبط و لطمت علي وشها. صدرها معلم في البلوزة اكنها عريانة. هي طبعا متعودة تغير قدام عيالها عادي و ياما شافوها عريانة و رامي بالذات كانت اتعودت علي نظراته لجسمها و كانت تقول لنفسها عادي مراهق و اكيد كل اللي في سنه بيعملو كدة، بس طبعا هو مش عبيط و انه يشوفها في البيت عريانه او حتي انه يتجسس عليها في الحمام او و هي نايمة ده شئ و انه يشوفها داخلة من برة كدة ده شئ تاني.



أخدت اندر و بيجامة و راحت جري عالحمام عشان رامي ميلحقش يشوفها لما تعدي من قدامه في الصالة و دخلت الحمام عشان تاخد دش. و قلعت هدومها كلها اللي غرقانة بول رميتها في الغسالة مش في ثبت الغسيل عشان راكب لما يدخل بعدها ميشمش ريحتهم. اه صحيح ده هيدخل بعدها. و طبعا هيدور علي غياراتها كالعادة. اه هي كانت متعودة علي كدة. و عاملة نفسها مش واخدة بالها. مهو مراهق و اكيد كل المراهقين بيعملو كدة. و اكيد كمان بيمارسو العادة السرية في اندرات امهاتهم و يسبوها في الثبت عادي. اوف. طب لما يدخل و ميلاقيش اندر هيقول ايه؟ لا ستيانة ولا اندر؟ سابت الغيار اللي جايباه تلبسه و لفت بشكير يغطي صدرها و وسطها و طلعت بس المرة دي رامي طبعا اتنطر من مكانه لما شافها بالبشكير.



ر: فيه حاجة يا ماما؟ عايزة حاجة.

ج: (من غير متقف) لا مفيش نسيت اخد غيار



دخلت اوضتها و جابت اندر و برا تانيين. و رجعت عالحمام جري برضو و طبعا رامي كان لسة واقف عشان يتفرج. دخلت الحمام و شالت البشكير و علقته عالباب عشان لو رامي جه يبص من الخرم ميشوفش حاجة. طب لو سابت الاندر في الارض كدة زي مبتعمل علي طول هياخد باله انه نضيف. راحت فتحت مية الدش عشان تداري علي اي اصوات، لبست الاندر اللي لسة جايبها و قفلت قعدة الحمام و قعدت عليها. و بدأت تلعب في كسها من فوق الاندر بحيث انها بتدخله علي متقدر جوة كسها عشان توسخه شوية. طيب تفكر في مين او في ايه عشان تنزل شوية سوايل كدة. هي اه فيها اللي مكفيها بس لازم تحبك الموضوع عشان ابنها ميشكش في حاجة. تفكر في مين؟ اي حد غير الحيوان الللي اسمه أحمد.



عم عبده؟ اه.. يا سلام لو يشوفها و هي كدة بالكلوت بس. ده كان دمر كسها نيك. اه يا عم عبده. و جابت ازازة شامبو بتاعة جوزها كانت علي شكل امبوبة طويلة و رفيعة وًبدات تدوس بيها علي زنبورها. اه يا عم عبده. كانت نفسها تقول اسمه بصوت عالي زي مبتعمل وًهي لوحدها بس طبعا ابنها برة. نيك كسي يا عم عبده. و عشام تزود الاحساس راحت زايحة الاندر و مدخلة ازازة الشامبو في كسها و طلعت منها "اه" بصوت واطي. فضلت تنيك نفسها شوية. بس اندراتهامستعملة بتبقي فيها دايما بقعة عند كسها و بقعة عند طيزها. لازم تلعب في طيزها كمان شوية. اخدت ازازة الشامبو علي بؤها عشان تبلها و بدات تمص فيها.



بس اول مدخلتها في بؤها، زهنها راح لكس عزة. طعمه مكانش بطال. شفايف كسها طرية اوي. و ملمس الشعر اللي فوق كسها علي مناخيرها كان فيه حاجة مهيجاها. و ريحته حلوة. بدات تتخيل نفسها بتلحس كس عزة. و ايدها التانية بدات تفرك في بزازها. عزة كسك حلو اوي. كنتي فين من زمان؟ مش كنتي تخليني الحسهولك و انتي شغالة معايا؟ نفسي ارضع ازازك اوي. و انتي كمان تعالي ارضعي بزازي. تفت علي صدرها عشان تبله و قعدت تقرص في حلماتها. بعد كدة طلعت علبة الشامبو من بؤها و زاحت الاندر و حطيتها علي خرم طيزها اللي كان بينبض. مع كل نبضة هي تحاول تزق الازازة. الازازة اصغر من زبر احمد بحاجة بسيطة فالمفروض تدخل بسهولة. و فعلا دخلت و هي روحها انسحب مع سحبة طيزها للازازة اللي كانت هتفلت منها و تخش كلها لولا مامسكتها علي اخر لحظة. و بايدها التانية سابت البزاز، و تفت في ايدها تاني و راحت علي كسها تلعب في زببورها. مكملتش دقيقة و جابت شهوتها و بلت الاندر زي مكانت عايزة و بقا شكله اكنه لابساه بقالها يومين. بس عشان تحبك اخر حاجة راحت مطلعة ازازة الشامبو من طيزها، رجعت الاندر مكانه، و حطت الازازة علي خرم طيزها تاني بس من فوق الاندر. و واحت زقة يادوب دخلت بداية الازازة عشان تعمل بقعة صغيرة كدة. و البرا اللي كان معاها مسحت بيه عرقها من تحت باطها كدة يادوب عشان بس يبان مستعمل.



قامت من عالحمام و دخلت تاخد دش. بعد كدة لبست الاندر الاولاني و فوقيه البيجامة من غير ستيانة عشان برضو تبقي بتعمل حاجة طبيعية زي مبتعمل علي طول و رامي ميشكش في حاجة. طلعت كان هو دخل اوضته و مشافهاش و هو معدية. دخلت اوضتها قعدت عالسرير و مسكت تليفونها تقاب فيه. دخلت تشوف احمد بعت انهي صور لنفسه. كانت صور ليها بالمايوه و بفساتين سهرة. و صور لامها و اختها برضو بالمايوهات و باي لبس بيت او عريان. كانت من ضمنها صور امها قاعدة بجلابية بحمالات عاللحم و قاعدة رافعة رجلها عالكنبة و رجليها و الاندر بتاعها باينين و هي و كارولين قاعدين جنبها بيمصو قصب و بيضحكو. بعد كدة بدات صور كارولين. تقريبا اخد كل صور كارولين اللي عندها. حتي لو بلبس المدرسة مثلا.



قعدت دموعها تنزل. و بدات تفكر هي ايه اللي وصلتله ده؟ وًايه كمية المصايب اللي هي فيها دي؟ بين صور عيلتها كلها اللي بقت علي تليفون واحد غريب ممكن يعمل بيها اي حاجة في اي وقت. و بين انها دلوقتي لازم تفكر في حاجة تقولها لجوزها لحسن المجنون ده فعلا يتصل بيها باليل. بس ايه يعني اللي ممكن تقولهوله يبرر نزولها في اي وقت غير وقت الصيدلية؟ و بين موضوع عزة اللي طلبه منها ، هتجيبهاله تاني ازاي دي؟ و كل ده كوم و خوفها علي عيالها ده كوم تاني. و المصيبة الأدهي ان الحيوان ده عشرها ولا اكنها جاموسة من غير حتي ميسالها. افترض طلعت حامل هتعرف منين بقا العيل من مين. لا بس معتقدش من مرة واحدة كدة يحصل حمل. مهي بقالها سنة بتحاول مع جوزها و مفيش حاجة. اكيد مش هيحصل حاجة.





دكتورة جاكلين نعست و هي قاعدة كدة و صحيت مفزوعة بعدها بساعة تقريبا علي صوت حاجة خبطت في الكومودينو اللي جنبها. كان رامي واقف جنبها.



ج: في ايه يا رامي ايه اللي موقفك هنا؟

ر: لا انا كنت جاي أطمن عليكي بس يا ماما اصلك كنتي شكلك تعبان اوي و انتي داخلة.. هو انتي مش هتعملي اكل؟ انا جعان اوي

ج: تصدق انك معندكش ددمم. يعني شوفتني تعبانة و جاي تسألني علي اكل ؟ متعمل لنفسك اي حاجة و انت صغير؟

ر: خلاص خلاص حاضر



و هو طالع حست انه رمي عينه بسرعة علي صدرها. بصت لتحت لاقت فعلا بزة تقريبا طالعة برة البيجامة كلها. بس عادي يعني مهو ياما شاف صدرها ايه الجديد؟ قامت و كانت حاسة ان النشاط رجعلها و انها لازم ترجع تسيطر علي حياتها تاني. كانت لسة قارية بوست عالفيس من قريب بيقول ان اسهل طريقة لحل المشاكل انك تقسمهم لمشاكل صغيرة. و تحلهم واحدة واحدة. اول مشكلة فكرن تواجهها موضوع عزة. مسكت تليفونها و كتبت رسالة



"عزة عشان خاطر العيش و الملح اللي بيننا قبل متحكمي عليا اديني فرصة احكيلك. انا محتاجة اتكلم معاكي اوي. مليش اي مخلوق تاني اقدر اتكلم معاه علي اللي انا فيه ده"



برافو عليكي يا جاكو. رسالة في الصميم. طيب ايه تاني؟ موضوع جوزها. لحد باليل هتكون فكرت في حاجة. ايه تاني ؟ الصور اللي خدها. كانت من فترة شافت في مسلسل واحد بيروح لواحد متخصص يهكر تليفون حد تاني و يمسح من عليه اللي هو عايزه. بس هتلاقي فين حد زي كدة؟ و ايه ضمنها انه مش هو ياخد الصور و يبتزها؟ طيب هنفكر في دي بعدين. اه.. جابهم في كسها.. دي حطر دي. هي ممكن تاخد البرشامة اللي بتتاخد بعد العلاقة دي و تكسر اي حيوانات منوية في الرحم. بس معندهاش منها في الصيدلية. اصلها غالية اوي و معليهاش طلب. بس ممكن تتصرف وًتطلبها من اي صيدلية كبيرة. علي انها لزبون عندها. بس هي البرشامة دي اصلها بتلخبط الدورة الشهرية و الهرمونات. و بعدين مهو زي مقالت اكيد مش هيحصل حاجة كن مرة واحدة. طب و لو جابهم في كسها تاني؟ نبقي نفكر بقا ساعتها هنعمل ايه.



بالنسبة لعيالها هو مش بالغباء انه يفضحها معاهم و يبوظ علي نفسه اللعبة كلها. و كارولين اهو اخره يضربله عشرتين و هو بيتفرج علي جسمها و خلاص. مش قصة يعني. ابتدت تحس ان مشاكلها ليها حلول و ان حياتها لسة ممكن تنقذها.



رسالة رنت. من عزة.



"انا عشان خاطر بينا عيش و ملح بس هديلك ٥ دقايق"



"حبيبتي كنت متاكدة انك مش هتكسفيني. هعدي عليكي بعد المغرب كدة و مش هنطول عشان لازم ارجع قبل مجوزي ييجي"



دكتورة جاكلين لاقت الخطة بتترسم في راسها اكنها واضحك زي الشمس. لبست بلوزة بيضة شفافة عاللحم من غير ستيانة. و جيبة سودة طويلة محزقة بس طرية. وقفت قدام المراية تبص لنفسها. لا.. فتحت زرار من فوق بقا بداية الفرق بين بزاز باين. لا مش كفاية فتحت زرار كمان. دلوقتي نص صدرها باين، لدرجة حتي السلسلة الطويلة اللي واصلة لنص صدرها باينة و هي مسنودة علي بزة منهم. و حلماتها طبعا عاملين زي ميكونو زرارين بارزين. سحبت عباية سودة طويلة و لبستها فوق اللبس. اتسحبت تشوف رامي موجود ولا لا. شكله نام. كويس. بعتتله رسالة



"انا نازلة اشوف السباك يصلح الماسورة في الصيدلية و راجعة بسرعة"



و طلعت تجري. بس حظها ممشيش معاها للاخر و عم عبده كان قاعد عالدكة اللي في المدخل و رافع رجل جنبه و التانية عالارض، اول معرف انها هي اللي نازلة لوحدها رفع جلبيته بسرعة عشان يوريها ذبه و هو بارز من الكالسون كعادته معاها. بس اول مشافها بالعباية اترسمت علي وشه ضحكة اكنه بيقولها ايه اللي انتي لابساه ده.



ع: كيفك يا ست الدكتورة؟ فيه حاجة؟ اي مساعدة؟



برغم الموقف دكتورة جاكلين مقدرتش مترميش عينها علي زبره خطف كدة. فكرت في اللحظة دي ان ده ممكن يكون الزبر الوحيد اللي اكبر من بتاع احمد. بس قررت تختصر عشان تنجز لانه رغاي.



ج: شكرا يا عم عبده



ركبت عربيتها. و كانت جايبه معاها تليفون قديم حطيته عالشاحن و ظبطته بحيث يصور الكورسيين اللي قدام من تحت شوية كدة. و حطت حواليه شوية كراكيب و مكياج عشان ميبانش. ساقت شوية بعدت عن البيت و بعدين وقفت في حتة فاضية قلعت العباية و سحبت التليفون تتاكد انه مظبوط. كانت الصورة مظبوطة عليها و عالكرسي اللي جنبها بالظبط. عدلت صدرها و قفلت البلوزة علي بعضها من غير متقفل الزراير و راحت علي بيت سماح اللي كانت مستنياها قدام الباب. ركبت و مشيو من غير مأي واحدة فيهم تتكلم. دكتورة جاكلين ساقت لحد الحتة اللي احمد كان خدها فيها قبلها بيوم و ركنت بين البيتين. اول موقفت اتدورت ناحية عزة و اترمت في حضنها و فتحت في عياط. عياط بجد مش تمثيل. عياط حد محروق و مظلوم. عزة في الاول كانت رافعة ايديها اكنها مش عايزة تلمسها بس بعد كدة حنت و حطت دراعاتها حواليها



ع: خلاص.. خلاص يا دكتورة متعمليش في روحك كدة

ج: انا عايزة انتحر يا عزة.. عايزة أموت وارتاح بس انا جبانة و خايفة

ع: لا لا يا دكتورة اوعي تفكري كدة ده حرام

ج: ( و هي لسة مرمية في حضن عزة و حاطة وشها في رقبتها) لا يا عزة انا ست شمال.. انا لبوة زي مالحيوان ده بيقول

ع: ايه ده ايه ده انا اول مرة اسمعك بتقولي الالفاظ دي.

ج: الفاظ؟ يا عزة انتي متعرفيش انا عملت ايه و اتعمل فيا ايه في اليومين دول

ع: يا عيني يا حبيبتي. انا السبب. انا اللي عرفتك عالحيوان ده

ج: لا.. لا يا عزة انتي كانت نيتك كويسة و عايزة تساعديه هو الللي زبالة

ع: طاب قوليلي هو ايه الللي حصل؟ ماسك عليكي ايه يعني؟

ج: ( و عياطها زاد و بقت تشهق) اتحرش بيا.. لمسني من تحت و عري جسمي و انا في مكالمة فيديو مع جوزي.. الحيوآن استغل اني مش هقدر اعرف جوزي انه موجود.. و بعد مخلص اكتشفت انه مصور كل حاجة (و زودت في العياط اكتر) و.. و.. و اخد نمر جوزي و عيالي من علي موبايلي..

ع: ( بعديتها عنها و ضربت ايدها علي صدرها) يانهار ابوه اسود. و انا اللي قعدت اشتم فيكي في الاجزخانة.. حقك عليا يا دكتورة.. مكنتش اعرف صدقيني

ج: لا يا عزة اي حد مكانك كان هيقول عليا كدة.. ده ده.. شوفتي عمل ايه في ضهري؟ (و فتحت البلوزة و نزلتها لتحت كتافها عشان توريها ضهرها)

ع: (و هي بتغطيها و تطبطب علي كتفها) شوفت شوفت يا دكتورة بس غطي نفسك لحسن حد يعدي. بس… بس.. (و سكتت و علي وشها نظرة تعجب أكنها افتكرت او فقست حاجة غلط في كلام الدكتورة) هو انتي لابسة كدة ليه؟ يعني متاخذينيش من غير سنتيانة ولا قميص حتي تحت البلوزة؟

ج: (رجعت تعيط تاني بصوت عالي) الحيوان حاكم عليا امشي كدة.. خلاني واحدة رخيصة يا عزة.. و ابن الكلب مراقبني.. لما مبسمعش كلامه بيضربني… و بي…بي…

ع: (و بتطبط علي كتفها) نيل ايه بمينتين امه تاني

ج: بيعمل بيبي عليا يا عزة.. بيعمل بيبي و يخليني افتح بؤي… شوفي شوفي (و وريتها العباية) بقيت بنزل من بيتي بتسحب.. بقيت بخاف ادخل الحمام.

ع: (شديتها لحضنها جامد) يا حبيبتي.. يالهوي.. ده تعزييب ده.. ده الصهاينة ميعملوش كدة.. (و بطبطب علي ضهرها)



دكتورة جاكلين كانت عايزة تحول طاقة التعاطف دي لشوية انجذاب جسدي او هيجان بمعني اصح. الطرحة بتاعة سماح كانت واسعة و رقبتها تعتبر مكشوفة. الدكتورة غرزت وشها في رقبتها و هي بتشهق باستعطاف. و بدات تشم رقبتها بعمق. ريحتها حلوة. بعدين مسكت ايد عزة و جابتها علي وشها حطيتها علي خدها.



ج: خليكي معايا يا عزة اوعي تسيبيني.. اوعي تسيبيني

ع: و ا**** مهسيبك يا دكتورة

ج: (بدات تبوس كف ايدها) ابوس ايدك اوعي تسيبيني أنا محتاجالك اوي.. محتاجالك اوي..(عزة شدت ايدها بس الدكتورة كانت مجهزة نفسنا و قرطت علي ايدها) لا يا عزة.. خليكي معايا.. اوعي تسيبيني..

ع: (سابتلها ايدها) وحياة اللي في بطني ده مهسيبك.. مش هسيبك غير لما ننتقم من ابن الكلب ده

ج: (بطلت بوس في ايدها و حطيتها علي خدها تاني و حطت مناخيرها و بؤها علي رقبة عزة) اه يا عزة.. انا كنت مرعوبة و حاسة اني لوحدي اوي (و كانت بتتكلم و هي بتحرك شفايفها علي رقبة عزة اكنها بتبوسها)

ع: (صوتها بدأ يقطع) يا دك.. يا دكتورة صد.. صدقيني قيني متخافي.. مش هسيبك..



دكتورة جاكلين رفعت نفسها من كرسيها شوية عشان تبقي ساندة علي عزة بصدرها.. عزة كانت ابتدت جسمها يسخن. بعدت راسها و حاولت تزق الدكتورة بعيد.



ج: (و هي بتشق) لا لا يا عزة.. ابوس رجلك.. خليني جنبك شوية. انا تعبانة اوي و محتاجالك. (و هرست صدرها في صدر عزة اللي مانت لابسة ستيانة طرية و حست بحلمات دكتورة جاملين بتحفر في بزازها اللي اصلا كانت حساسا جدا و بتاكلها بسبب الحمل)

ع: طيب.. طيب يا دكتورة.. بس انا اصلي قلقانة لحسن حد يعدي يفتكرنا بنعمل حاجة غلط..

ج: لا متخافيش.. المكان ده محدش بييجي فيه .. اصل… ( و بدات تعيط تاني)

ع: ايه بس مالك؟



دكتورة جاكلين بعدت عن حضنها و قصدت و هي بتبعد تفتح البلوزة بحركة طبيعية. عزة اللي كانت ابتدت تتاثر بالموقف و هرموناتها تقوم عليها رمت عينيها علي صدر الدكتورة. صدرها رهيب يهيج اي كائن حي يشوفه. عزة كانت كمان بقالها مدة متناكتش طبعا لان احمد انشغل في اللعبة الجديدة بتاعته. فكان كسها بالففل ابتدي ينبض.



ج: عارفة.. انا امبارح كنت هنا في نفس المكان ده.. و.. و.. (و بدأت تعيط تاني و عزة حطت ايدها علي رجلها تطبطب عليها) بس ابن الكلب خلاني ارجع اقعد ورا.. و طلع صدري برة البلوزة (و هي بتقول كدة فتحت البلوزة من جنب واحد بينت صدرها لحد الهالة اللي حوالين الحلمة) و.. و خلاني احط بتاعه في بؤي..

ع: (مدت ايدها غطت صدر الدكتورة ببطء) حطه في بؤك ابن الكلب؟ طب انتي بنت ناس ملكيش في الحاجات دي.. معلش.. معلش.. (وبتطبطب علي صدرها)

ج: (ببرائة زائفة و محن) هو بيحطه في بؤك انتي كمان؟

ع: (بابتسامة لئيمة) اه.. يعني.. انا اللي كنت بحطه بصراحة.. مهو ده عادي.. انتي مش بتعملي كدة لجوزك ولا ايه؟

ج: و انتي بتحبي تحطيه في بؤك؟ (و قربت منها و شفايفها لامسة شفايفها) اصله كبير اوي بيدخل في بؤي بالعافية (و سندت ايدها علي فخدة عزة و صوابعها شبه لامسة كسها)

ع: (بصوت اشبه بالهمس) اه.. كبير اوي.. (و حاولت تزق ايد الدكتورة بعيد عن كسها) يا دكتورة.. بتعملي ايه؟

ج: عارفة؟ انهاردة لما كنت تحتك.. و.. و طلب مني.. ألحسك هنا (و راحت دايسة بصباعها الوسطاني علي كس عزة بالجامد) علي قد مكنت عايزة اقتله.. علي محسيت احساس غريب اوي..

ع: (طلعت منها "اه" لما الدكتورة داست علي كسها) احساس ايه يا دكتورة؟

ج: (بهمس و هي شفايفها و لستنعا خلاص لمسو شفايف عزة) ممم.. معرفش.. احساس غريب.. يعني مكنتش متضايقة اوي.. و انتي؟ حسيتي بايه ؟

ع: (ضربات قلبها خلاص اكنه هيقف) كان.. كان..



دكتورة جاكلين بدأت تبوس شفايف عزة و لسانها دخل كله جوة بؤها و بتدور علي ريقها و تلحسه و تبلعه.. و هي لافة ايدها حوالين رقبتها و الايد التانية كانت من فوق العباية بتتحرك في حركة دائرية علي كس عزة.. من اهات عزة في الاغلب علي زنبورها بالظبط، مهي ست زيها و عارفة تحط ايدها فين.



ع: يا دكتورة.. لا.. مش هينفع.. (بس بدون مقاومة حقيقية)

ج: انا محتاجاكي اوي يا عزة.. محتاجاكي جنبي اوي

ع: منا جنبك يا دكتورة..



ايد الدكتورة اللي كانت علي كس عزة طلعت لفوق لحد صدرها، و عرة فتحت عينيها اكنها بتسألها شيلتي ايدك ليه؟

دكتورة جاكلين بدات تنزل سوستة عباية عزة.. كانت عمالة تمزل لتحت اكنها ملهاش اخر. دكتورة جاكلين بطلت تبوسها و رجعت براسها لورا و ايدها الاولانية لسة حوالين رقبتها. بصت علي صدر عزة. كانت لابسة قميص و ستيانة تحت العباية. مشت ايدها علي صدرها من فوق القيمص.. صدرها مش كبير بس طري اوي.. فتحت العباية للجناب و ابتدت تنزلها من دراعات عزة اللي حركت دراعاتها عشان تساعدها تنزل العباية.. باستها بوسة خفيفة بين صدرها و رقبتها كدة. بعد كدة راحت منزلة حمالات القميص.. و بعدين حمالات الستيان.. .. عزة و هي بترفع دراعاتها عشان تساعد الدكتورة في الحركة بان تحت باطها انها مش عاملة نضافة، فإتكسفت و عضت علي شفايفها و خطيت ايديها الاتنين تداري تحت باطها. دكتورة جاكلين ابتسمت اكنها بتقولها متقلقيش. و نزلت العباية بالقميص و الستيان اللي كان لسة مقفول من ورا لحد تحت سرتها. بقت عزة قاعدة بنصها الفوقاني كله مكشوف و صدرها عريان قدام الدكتورة.



دكتورة جاملين مشت ايدها علي صدر عزة برقة و قرصت علي حلمة قرصة خفيفة. بعدين مسكت ايدها ورفعت دراعها لفوق. لسبب ما شكل تحت باطها المشعر استثارها.



ع: (حطت ايدها تاني تحت باطها تخبيه) لا لا يا دكتورة

ج: شششش (و رفعت درعها القريب منها)



و نزلت بوشها تشم تحت باط عزة.. نفس عميق. ريحة مزيل عرق علي ريحة عرق خفيفة. كانت عمرها ماتخيلت في يوم ان ريحة عرق ست غريبة ممكن تهيجها كدة. باست تحت باطها. و باست تاني. و بعدين بدأت تلحس. كانت ابتدي كسها ينبض و ياكلها من الهيجان و هي بتلحس شعر تحت باط عزة زي المجنونة. عزة كانت خلاص استسلمت و رامية راسها و مغمضة عينيها و سايبة جسمها لإشباع لرغبات الدكتورة و شهواتها. دكتورة جاكلين بعدين فجأة اكنها افتكرت حاجة. و بصت لصدر عزة العريان و حلماتها الغامقة الواقفة. و مسكت في بزة منهم بايدها اكنها بتوزنها. و نزلت بشفايفها علي التانية تبوسها. بدات تقفش جامد و تعصر و ف نفس الوقت ترضع و تعض الحلمة التانية. عزة ابتدت تإن و تطلع منها اهات واحدة خلاص علي اخرها. و غصب عنها فتحت رجلها و ايدها راحت فوق كسها من فوق العباية.



دكتورة جاكلين كانت ممكن تقعد في بزاز عزة اليوم كله بس كانت مشتاقة اكتر لطعم الكس اللي ضاقته الصبح. و بدات تنزل بشفايفها علي بطن و سرة عزة و هي في نفس الوقت بترفع نفسها علي ركبها فوق كرسيها عشان تقرب منها و تعرف تتملك من جسمها. بحركة سريعة و خفيفة زقت السنادة بتاعة الدراع اللي بينهم لورا خالص و مبقاش فيه حاجة تفصلهم عن بعض. لفت وسط عزة ناحيتها بحيث بقا ضهرها لباب العربية و رجلها ليها و في نفس الحركة شدت الكلوت بتاعها عشان تقلعهولها و عزة رفعت نفسها شوية عشان يتخلع معاها.



و أخيرا. لاقت نفسها قدام هدفها. قدام احلي طعم داقته في حياتها. هي بتحب طعم الزبر، بسّ إنهاردة اكتشفت ان طعن الكس مش اقل حلاوة. نزلت تبوس في فخاد عزة من جوة. و ريحة كسها واصلالها قوية و مركزة. فضلت تضم لحد مأخيرا وصلت لشفايف كسها. فضلت تبوس فيها و تبوس في شعرتها فوق كسها. و بدات تلحس او تلتهم كس عزة و هي مركزة اوي مع زنبورها. كل متلمسه عزة ترتجف اكنها اتكهربت. كانت بتعمل فيها الي هي تحب اي حد يعمله معاها. فضلت تلحس و عزة مستسلمة بتتلوي لحد محست بجسم عزة كله بيتنفض و يترعش اكنها في نوبة صرع. عزة نزلت شهوتها كلها علي وش الدكتورة اللي فضلت تقلل سرعتها تتريجي لحد مرجعت تبوس شفايف كسها و فخادها تاني زي مبتدت في الاول. و بعدين رجعت لورا و هي بتنهج و تتنهد سندت ضهرها علي كرسيها و هي مبتسمة و مغمضة عينيها اكنها هي اللي وصلت لرعشتها مش عزة.



عدت دقيقة و هما الاتنين بينهجو و ساكتين. عزة قطعت الصمت.



ع: ايه اللي عملتيه فيا ده يا دكتورة؟ انا عمري محسيت الاحساس ده

ج: بجد؟ انا اصلا اول مرة اجرب ده.. بس تحفة عجبني اوي.

ع: ايه شكلك هتبطلي رجالة ولا ايه

ج: لااا مقدرش.. بحبهم اوي (وضحكو هما الاتنين)



عزة مسكت ايد الدكتورة و باست كفها من جوة برومانسية و هيجان.



ع: الدور عليكي انتي بقا

ج: لا انا كدة اتاخرت اوي. لازم نمشي

ع: لا لا و الن*ي .. منا مش هسبقي قدامي الجمال ده كله و مش هدوقه (و هي بتمشي ايدها علي صدر الدكتورة)

ج: و بعدين بقا.. طيب بس بسرعة

ع: لا مفيش الكلام ده. تعالي عالكنبة ورا

ج: لا يا بت هتاخر بجد مش عايزة جوزي يشوفني كدة و انت مروحة (مكانتش عايزة ترجع ورا عشان التليفون اللي بيصور مش هيجيبهم ورا)

ع : تعالي بس و مش هتندمي صدقيني (و فتحت بابها و نزلت رجعت ورا و هي لسة نصها الفوقاني عريان و هدومها نازلة علي وسطها)



ملعون ابو التصوير لابو احمد، زقت كرسي عزة لقدام زي مأحمد عمل و بعدين نزلت و زقت كرسيها و السنادة بتاعة الدراع عشان توسع ورا علي قد متقدر و نزلت قعدت جنب عزة و هي ضامة ايديها الاتنين و حطاهم بين رجلها. حاسة زي متكون مكسوفة او خايفة. عزة قربت منها و حطت راسها في رقبتها و بدات تبوس بوس بطئ و هي بتفتح شفايفها شوية مع كل بوسة. دخلت علي ودنها و لسانها تقريبا دخل جواها. دكتورة جاكلين طلع منها "اه" واطية. بدات تمشي ايدها علي صدره الدكتورة من فوق البلوزة المفتوحة. حلماتها منتصبين و ناشفين.



ع: (بهمس و هي بتضحك ضحكة خفيفة) عارفة ان فيه زباين في الاجزخانة مسميينك الدكتورة ام بزاز؟ (و ضحكو هما الاتنين) و بصراحة عندهم حق (و بعدت وشها عنها و هي باصة علي صدرها)

ج: (بمحن) طب يلا.. مستنية ايه؟ مش عايزة تشوفيهم و تجربيهم بقا؟



عزة ابتسمت و زاحت البلوزة ببطء و هي بتفتح بقية الزراير. و بزاز الدكتورة نطو قدامها زي عزومة عالعشا مينفعش تترفض.



ع: اوف.. كل دول؟ (و ضحكو تاني)



عزة راحت علي شفايف الدكتورة و بدات تلحسهم، قبل حتي متبوسهم. بعدين طلعت لسانها بطوله كله و دخلته في بؤ الدكتورة اللي برقت عينيها من المفاجأة و بالهيجان. و ايدعا بزات تقفش و تعصر في البزاز و بين كل تقفيشة و تفعيصة تقرص حلمة. دكتورة جاكلين كامن ده كفيل يخليها توصل لشهوتها. اترعشت رعشة خفيفة.



ج: خلاص خلاص يا بت خليتيني جبتهم بسرعة كدة؟

ع: شششش…



بدات تنزل تبوس و ترضع في بزازها بشفايفها بس مطولتش عندهم. نزلت تبوس بطنها.. سرتها.. دكتورة جاكلين جت ترفع الجيبة عشان تبين كسها راحت عزة مشاورالها براسها لا. امال هتعمل ايه؟ عزة شدت الجيبة لتحت و الدكتورة غصب عنها رفعت نفسها و الحيبة اتسلتت كلها لتحت. الدكتورة بقا عريانة تماما قدام عزة و حست انها اول مرة تقلع قدام حد و جسمها قشعر. عزة ابتسمتلها. و نزلت علي ركبها في الحتة اللي بين الكنبة و الكرسي اللي قدام بحيث انها بقت في وسط رجلين الدكتورة.



ع: ايه البياض و النضافة دي؟ حسستيني اني معفنة اوي

ج: (ضحكت ضحكة عصبية) عارفة انا شعرتك دي اصلا هيجتني اوي

ع: خلاص يعني معملش حلاوة تاني؟



عرة بدات تبوس فخاد الدكتورة و وًهي بصالها في عينيها وًالدكتورة مبتسمة و حاطة ايدها علي راس عزة اللي كانت لسة متغطية بال****. وصلت عرة لشفايف كس الدكتورة و بدات تبوس فيهم و تحطهم في بؤها و هي صباعها علي زنبور الدكتورة بس مش بيلف دائري زي مالدكتورة كانت بتعمل، لكن كانت بتضربه بصباعين ضربات سريعة و مش خفيفة. الدكتورة بدات تحس اكنها بتاخد صدمات كهربا. فتحت بؤها و هي مبقتش فاهمة حاجة. عزة فضلت كدة شوية و هي لسانها بقا بيخش يجيب الافرازات من جوة كس الدكتورة. بعدين وقفت كل حاجة مرة واحدة و الدكتورة اخدت نفسها اخيرا. قامت عزة من علي ارضية العربية و هي قايمة رفعت رجلين الدكتورة معاها خليتها غصب عنها نامت نص نومة لورا عالكنبة. و كانت الدكتورة بصالها باستغراب.



ج: هتعملي ايه يا مجنونة انتي

ع: ايه مينفعش انيكك

ج: (ضحكت) ازاي بقا؟



عزة ظبطت كس الدكتورة قدام الحتة اللي فيها الشعر فوق كسها. بدات تحك شعرتها في كس الدكتورة. كان الكس بيتفتح شفايفه من الحك و الشعر بيلمس جدران كسها من جوة. الدكتورة بدات تحس احاسيس اول مرة تحسها. عزة رجعت وسطها لورا و راحت خبطتها خبطة علي كسها اكنها بتنيكها. بس هي كانت يادوب بتاخد المقاسات. خبطة تانية طلعت "اه" من الدكتورة اللي كانت مبرقة عينيها و باصة لتحت اكنها عايزة تفهم في ايه؟ ايه اللي بيحصل ده؟ عزة بدأت ببطء تخبط سوتها في كس الدكتورة. الدكتورة بقت فاتحة بؤها و ضامة حواجبها بمحن. عزة زودت سرعتها و الدكتورة فتحت رجلها اكتر فبقي كسها مفتوح تماماً قداما سوة عزة اللي بقت حرفيا بتجلد زنبور الدكتورة جلد. دكتورة جاكلين دلوقتي حاسة بالكهربا ماسكة في جسمها. النني بتاع عينها اختفي تماما و عينها كلها بيضة و بؤها لسة مفتوح و جسمها كله بيترج من الرزع علي كسها. مكانش طالع منها اي صوت اكنها كاتمة نفسها. كانت اكنها فتحت باب علي عالم موازي و مش موجودة في العربية دلوقتي.



عزة زودت سرعتها لحد مالدكتورة حست انها ممكن تموت خلاص من الوجع.. او من الهيجان.. بدات تحس برعشاها اكنها جاية من بعيد اوي. رعشة حرفيا وجعت كل حتة في جسمها. و صوت الخبط نفسه بدا يتغير بسبب افرازات كس الدكتورة اللي بقت عاملة زي نهر مية. شعرة سوة عزة بقت بتلمع من البلل. دكتورة جاكلين بقت حتي مش قادرة تتكلم عشان تقول لعزة انه كفاية كدة خلاص مش هتقدر تستحمل أورجازم تاني. فرفعت ايديها و فتحت كفاها قدام عزة بحركة "كفاية" لكن عزة فضلت مكملة و العرق نازل من كل حتة من جسمهم هما الاتنين. كان مستحيل يتصدق بس الدكتورة دخلت فعلا في رعشة جديدة قد تكون اقوي من اللي قبلها. في نفس الرقت كانت خلاص عزة جسمها اتشنج و وصلت هي كمان لرعشة المتعة.



عزة اترمت عالكنبة جنب الدكتورة و هي بتنهج جامد. الدكتورة عدلت نفسها و كانت طيزها و ضهرها لزقو في جلد كنبة العربية و عملو صوت و هي بتتحرك، راحت ناحية عزة وًسندت راسها علي صدرها و هي لسة بتنهج و انفجرت في العياط. كان عياط جديد عليها. عياط اكنه انفجار لشهوتها و عياط الارتياح. حطت ايدها علي بطن عزة و هي بتبوس في صدرها بالراحة و بتلحس اي نقط عرق تيجي تحت شفايفها.



ج: امال لو مكنتيش (بتنهج) حامل كنتي عملتي ايه؟



و ضحكو هما الاتنين. الدكتورة فاقت اكنها قامت من حلم.



ج: يخرب بيتك يا عزة اتاخرت اوي

ع: بس مش احلي تاخيرة بذمتك؟

ج: (مبتسمة بعهر) سافلة



بداو الاتنين يلبسو هدومهم. عزة تدخل صدرها في الستيان و ترفع حمالات القميص و تلبس كم العباية و تقفل السوستة. و الدكتورة لبست بلوزتها عاللحم زي مكانت و و الجيبة و خدت العباية و نزلت من العربية تلبسها برة. وصلت عزة لبيتها و هي ماسكة ايدها طول الطريق. و اما وصلو عند بيت عزة باست ايدها



ج: انا مش هقول اي حاجة دلوقتي عشان انا لسة مش مدركة ايه اللي حصل ده

ع: ولا انا فاهمة حاجة صدقيني

ج: يا بت انتي هتعمليهم عليا؟ باين اوي انك مش اول مرك تبقي مع بنت

ع: (ضحكت بشرمطة) احتمال

ج: لازم نتقابل تاني.. (و حطت ايدها علي بطن عزة) عشان اطمن عليكي بس

ع: (بضحك) طبعا اكيد



دكتورة جاكلين كانت مروحة في الطريق و حاسة بنشوة غريبة. كانت نسيت هي كانت رايحة ليه اصلا. أحيه التليفون لسة بيصور. مسكته تبص فيه. مش بيصور. دخلت تشوف في الألبوم لاقت فيديو موجود. فتحته و مشيت لاخر الفيديو بسرعة لاقت الفيديو قطع بعد مرجعو قعدو عالكنبة بشوية. كانت مش هتستحمل تستني لحد متروح عشان تشوف الفيديو. ركنت علي جنب الطريق و بدات من الاول. شافت نفسها وًهي بتعيط. و شافت و هي بتحضن عزة. يالهوي بزازها حلوين اوي. و شعرة تحت باطها دي ولعتها. يالهوي عالكس. طعمه لسة في بؤي. للاسف الفيديو بعد مرجعو ورا مش باين حاجة من الكراسي مدارية عليهم.



قعدت تفكر. كانت هطتها تدي الفيديو ده لأحمد و هو بقا حر يبتزّها يهددها و يعمل اللي هو عايزه. بس دلوقتي حست انها مش عايزة تسبب الاذي لعزة. ايه الحيرة دي. و هي بتفكر و كانت لسة يادوب رجعت تسوق باتجاه البيت، تليفونها رن. ده روماني جوزها. قلبها انقبض. يكونش روح و رامي حكاله حاجة ؟ ردت:



ج: ايوة يا بابا

ر: ايه يا حبيبتي، انا روحت البيت اخد حاجة و نزلت تاني. رامي بيقولي علي موضوع الماسورة اللي ضربت عندك دي. مقولتليش ليه اروح انا اعملها؟

ج: لا يا بابا **** يخليك لينا.. ده موضوع مش مستاهل عرة جابت سباك يشوفه.

ر: امال انتي فين كدة؟

ج: انا خلصت في الصيدليه بس هعدي عالمستشفي بس هعمل حاجة كدة و اجي عالبيت

ر: حاجة ايه دي؟ انتي تعبانة ولا ايه؟

ج: لا يا حبيبي انا كويسة. دي حاجة كدة لما اشوفك باليل هحكيهالك

ر: طيب ماشي

ج: انت مش هتاخر؟

ر: يعني شوية.. بعد الشغل هقعد مع ناس ليا معاهم مصلحة علي كافيه

ج: (بشرمطة) طب متاخرش بقا عشان عايزاك..

ر: اوبا.. و انا كمان عايزك اوي

ج: يا روماني بقا.. انا قصدي عايزة اتكلم معاك في حاجة كدة

ر: طب مهو انا كمان قصدي عايز اتكلم معاكي في حاجة (و بيضحك)

ج: (بدلع) طيب خلاص اشوفك باليل بقا

ر: يلا سلام دلوقتي

ج: باي يا حبيبي تيجي بالسلامة



دكتورة جاكلين فكرت انها كدة معاها وقت كفاية يخليها تفكر في فكرة تانية غير موضوع انها تدي الفيديو لأحمد. بدات تكتبله رسالة



"أحمد.. ممكن اشو.."



لا امسحي..



"سيدي.. تسمحلي اشوفك في الصيدلية بعد تلت ساعة؟"



قلبها بيدق. هي عبيطة؟ رايحاله برجلها؟ مهي بس رايحة عشان تقوله علي موضوع عزة. يعني اكيد هيبقي مبسوط منها و مش هيعملها حاجة وحشة. يمكن يكافئها زي مبيعاقبها لما بتعمل حاجة غلط. لا لا انا هخش امسح الرسالة و ابقي اقوله بكرة. دخلت عالواتس لاقت الرسالة اتقرت. و أحمد بيكتب. قلبها هيقف من الخوف. فضل مدة يكتب. و هي خلاص مش قادرة تستني. في الاخر الرسالة وصلت.



"١٠ دقايق بس"



يانهار اسود. بدات تسوق بسرعة و هي بتكتبله



"بس انا لسة بعيدة"



شاف الرسالة و مردش. بقت بتسوق زي المجنونة. وصلت عند الصيدلية و ركنت بعيد شوية عشان محدش من الزباين يشوف العربية و يفتكرهم فاتحين. و بدات تجري و نسيت انها لابسة العباية عالبلوزة من غير غيارات داخلية. كان فيه عيال صغيرين ماشيين وقفو يتفرجو علي العرض النادر ده. دخلت الصيدلية من الباب الجانبي اللي علي مدخل البيت و هي بتنهج جامد. ياه حظها حلو احمد لسة مش هنا. بصت في المراية بسرعة تشوف شكلها ايه. احيه العباية. قلعتها بسرعة، بس قبل متشيلها من راسها كان أحمد دخل. بصيلها بصة جمدتها في مكانها. بعد موقفت ثانية و العباية لسة في ايدها، رميتها برة المعمل في الطرقة عالارض. أحمد قعد عالكرسي الوحيد اللي في المعمل. سند ايده علي دراع الكرسي و حط ايده علي خده اكنه بيقولها "ها في ايه؟"



دكتورة جاكلين كانت لسة واقفة حاطة ايد علي ايد علي بطنها و ياصة في الارض و هي لسة بتنهج. او يمكن دلوقتي بتنهج من الخوف مش من الجري. هي ايه اللي عملته في نفسها ده؟ حست انها دخلت عرين الاسد برجليها.



ج: انا.. انا..

أ: ممم.. انتي ايه؟

ج: انا كنت عايزة اقولك وصلت لايه في موضوع عزة

أ: (عينه لمعت، بس فضل مخافظ علي تعبير وشه اكنه مش مهتم باي حاجة) أولا (بزعيق و هو رافع صباعه) لما اكوني قدامي تركعي علي ايدك و رجلك.. هو انتي مش كلبة ولا ايه؟

ج: ايوة.. انا كلبة.. يا.. يا سيدي (و هي جواها بتلعن قرارها انها تجيله هنا)

أ: ثانيا (و رفع صباع تاني) مادمتي جبتيني هنا.. يبقي و انتي بتتكلمي تيجي تنضفيلي جزمتي

ج: (مشيت علي ايدها و رجلها لحد موصلت تحت رجله) حاضر يا سيدي.. (بدأت تلحس جزمته و بين كل لحسة و التانية تكمل كلامها) أنا.. ظبطت الدنيا.. مع.. عزة.. كنت.. بفكر.. اجيبها.. قطي بعد اذنك طبعا.. اجيبها هنا بكرة.. اقولها.. مثلا.. انك مش موجود.. و اني هنبقي انا و هي لوحدنا.. و بعدين..

أ: (قاطعها و شخر بصوت عالي) احا.. انتي ظبطتي الدنيا يعني ايه؟ روحتيلها نكتو بعض ولا ايه؟

ج: انا كان قصدي.. (و هي لسة بتلحس في الجزمة) يعني لو تسجي تلاقينا مع بعض.. في.. في وضع مش تمام يعني.. و بعد كدة.. تقدر تطلب منها .. اللي انت.. عايزه..



أحمد شدها من شعرها جامد خلاها صوتت رفع وشها قدام وشه.



أ: أحا.. امال انتي كدة عملتي ايه؟ منا كدة اللي هعمل الشغل كله يا متناكة

ج: مهو.. مهو..

أ: (ابتسم مرة واحدة اكنه افتكر حاجة كان ناسيها) انتي مش جاية هنا عشان تقوليلي البؤين دول. انتي جاية عشان حاجة تانية

ج: (بطلت لحس في جزمة أحمد اكنها اتخضت) انا.. انا مش فاهمة.. قصدك ايه؟

أ: (ضحك بصوت عالي ضحكة مش مصتنعة، و زقها برجله خلاها وقعت علي بطنها عالارض و بدأ يمشي في المعمل قدام و ورا) انا عارف انتي جاية ليه يا مومس.. انتي جاية عشان ده (و نزل بنطلونه و مسك زبره في ايده) ..

ج: (بعد معينها راحت علي زبره اول مطلعه اكنها ريقها جري عليه، بصت في الارض) لا.. لا طبعا. انا جيت بس عشان اقولك كدة عشان اعرف اقول لعزة تيجي ولا لا

أ: طيب.. إذا كان كدة.. قومي روحي.. اه قولي لعزة تيجي بكرة.. تمام

ج: (بتردد) بس كدة؟ امشي يعني؟

أ: اه امشي عادي.. الا اذا..

ج: الا اذا ايه؟

أ: الا اذا قولتيلي انك عايزة زبي..قوليلي انك جاية عشان مومس و كسك بياكلك و جاية تتناكي



دكتورة جاكلين و هي لسة وشها في الارض بصت ازبر أحمد بطرف عينيها. كان منفوخ بس لسة مش واقف.. مدلدل بين رجليه زي الخرطوم. بس ايه الهبل ده؟ عموها مهتقول كدة طبعا. هي جاية عشان تقوله علي موضوع عزة و خلاص. بصت بصة تانية للزبر.. و بعدين هو مش واقف ليه ؟ هي مش عاجباه ولا ايه؟ ده حتي عيب في حقها. دي ممكن تقوله كدة و تتناك منه بس عشان عيب يعني تبقي واحدة زيها نايمة علي بطنها ببلوزة عاللحم كدة قدام ذب زي ده و ميقفش عليها. لو اي حد دخل عليهن في اللحظة دي يلاقي الدكتورة نايمة عالارض و العامل بتاعها واقف مطلع زبره قدامها.. مشهد محدش يصدقه..



ج: (بتردد) انا جيت بس عشان اقولك علي موضوع عزة صدقني يا سيدي (بمحن).. بس لو انت عايزني انا امرك..

أ: لا مش عايزك.. قومي امشي يلا..



دكتورة جاكلين متحركتش من مكانها. اهانة ما بعدها اهانة. ازاي يعني بيقول مش عايزها؟ هو زهق منها ولا ايه؟ بصت كمان بصة علي زبره و خلاص بقا مش قادرة اكتر من كدة..



ج: انا شرموطة.. و جاية عشان اتناك..

أ: (سقف بايده ٣ سقفات) برافو.. كدة انتي بقيتي رسمي الكلبة بتاعتي.. قربي..

ج: حاضر(بدات تمشي علي ايدها ورجلها لحد موصلتله و حطت وشها قدام زبره) اهو يا سيدي.. (و فتحت بؤها عشان عارفة انه اكيد هيبتدي ببؤها)

أ: اضربيلي عشرة



دكتورة جاجلين بصيتله بتسائل.. اكيد يقصد انها تمصله.. مسكت زبره اللي كان لسة مش واقف في ايدها و راحت عليه بشفايفها و حطت راسه في بؤها. بس قبل متفكر تبتدي تمص اتفاجئت بقلم نزل علي وشها كان ممكن يكسر رقبتها من شدته. و بصت لفوق باستغراب اكنها بتساله انا عملت ايه؟



أ: ايه يا كس امك.. مش عارفة يعني ايه تضربيلي عشرة؟ بايدك بس..و اديني تليفونك و افتحيهولي علي صور بنتك الشرموطة الصغيرة..



الكلام ده وقع فوق دماغها اكنه صاعقة. حست اكنه ضربها قلم اقوي من اللي قبله. بس غصب عنها راحت علي ايدها و رجلها و جابت تليفونها و فتحت الصور علي ألبوم عيد ميلاد كارولين.. كانت لابسة فيه فستان ازرق قصير و قاب. كانت نص بزازها باينة و رجلها كلها باينة. و كانت الدكتورة لاحظت نظرات الرجالة و قرايبهم كلهم لجسم كوكي في اليوم ده و ابتدت تحس قد ايه هي كبرت. اديت التليفون لأحمد علي امل ان الفستان ده يهيجه و يخليه بخلص بسرعة و يخلصها من الوضع المهين ده. مش بس عايزها تضربله عشرة بدل متمصله، لا ده كمان هيبقي بيتخيل انه بينيك واحدة تانية مش هي.. ماشي.. بس اكيد بعد العشرة دي هينيكها و يريحها..



بدأت تلعب في زبره و هي عمالة تركز في تفاصيله بما انها بقي مش هتمص ولا محتاجة تعمل اي حاجة تانية. راسه التخينة محمرة اوي. اول مأحمد بدأ يملي عينه من لحم كارولين و الدكتورة بدأت تلعبله بدأ الزبر يقف و عروقه تبقي بارزة. أحمد من غير ميقول حاجة و من غير ميشيل عينه من عالتليفون وطي و مسك ايد الدكتورة و راح مجمع تفة و تفها في كف ايدها. الدكتورة بصت في ايدها علي التفة.. و بدات تبل بيها الزبر و تكمل العشرة.



أ: هي البت دي بتتناك؟

ج: (مسكت نفسها بالعافية من انها تشتمه) لا

أ: لا حاف كدة؟

ج: لا يا سيدي

أ: متاكدة انها مش بتتناك؟ جسمها فاير اوي بت المتناكة





الدكتورة برضو ضابطة نفسها عشان متستفزهوش. ازاي يعني يفكر كدة في بنت في السن ده؟ سرعت ايدها اللي كانت بدات تنشف من التفة الاولانية. فكرت تتف هي في ايدها بس خافت لحسن يزعل و يضربها. فرفعت ايدها الاتنين قدام وشه. احمد زي اللي اتفاجئ من الحركة راح مجمع تفتين و تف واحدة في كف كل ايد. الدكتورة بقا بتضرب العشرة بايديها الاتنين و كل شوية تمشك بيوضه تلعب فيها. بدأ زبر أحمد يرعض و حست بجسمه بيتشنج. ايه ده هو هيجيبهم؟ امال هينيكها امتي؟ اكيد عايز يجيبهم عشان يطول بعد كدة و هو بينيكها. ماشي..





أ: مفيش نقطة تقع عالارض يا منيوكة فاهمة ؟ عايزهم كلهم علي جسمك.. شوفي انتي بقا عايزاهم فين



احيه.. تاني؟ و طبعا مش هيخليها تتشطف.. طب تجيبهم فين؟ علي وشها ؟ لا هيبقو باينين اوي و ممكن يلزق علي شعرها و يفضحها.. لاقت نفسها تاقائي بتفتح بلوزتها بسرعة و بتوجه زبر احمد لتحت علي صدرهار بطنها وهي لسة طالعة نازلة بايديها..بدأ الانفجار و بدا السائل السخن يخبط في بزاز و بطن الدكتورة.. كانت خلاص اتعودت علي احساس السخونة في الاول بعد كدة احساس التلبيك ده و احساس السقوعية لما الهدوم تلمس السائل المنوي.. أحمد خلص كل اللبن اللي عنده.. الدكتورة مقفلتش البلوزة عشان طبعا عارفة انه اكيد دلوقتي هينيكها. لكن..



أ: طبعا انتي دلوقتي لازم تتعاقبي

ج: (متفاجأة) ليه؟ انا عملت ايه؟

أ: نعم يا روح امك انتي هتناقشيني ولا ايه؟ و عمتا.. لازم تتعاقبي أولا عشان لبستي عباية فوق لبسك.. ثانيا عشان تخليني انزل و اجيلك مخصوص عشان كس ميتين اهلك بياكلك..



دكتورة جاكلين بدأت الدموع تنزل منها. جلد علي ضهرها تاني؟ لا ده كدة كتير.. بس يمكن العقاب يكون انه هينيكها في طيزها مثلا.. الانتظار بياكلها و احمد بيتكلم و يتحرك ببطء شديد..



أ: و عالعموم.. كرم مني هخليكي تختاري عقابك.. او جزء من عقابك (و هو بيقول كدة كان جاب حاجة شبه شفشق صغير كدة بيستعملوها في تركيب الادوية و حطها تحت زبره اللي كان ارتخي بس لسة منامش عالاخر و بدأ يتبول فيه)



دكتورة جاكلين منطقتش بس عينها برقت. لا بول تاني لا. دي لسة مستحمية و غاسلة شعرها.



ج: طب.. مش ممكن العقاب يكون حاجة تاني؟ اي حاجة.. يعني بالحزام مثلا؟

أ: اخرسي.. تعالي هنا.. و اقفلي البلوزة دي شكلك يقرف بالللي علي صدرك ده..



دكتورة جاكلين قفلت البلوزة و هي نار هتطلع من ودانها؟ شكلها يقرف؟ انت تعرف كم راجل بيموتو قدام الصدر ده و نفسهم بس يلمسوه لمسة؟



ج: حاضر يا سيدي

أ: (كان ملي تلتين الشفشق و زبره لسة مدلدل بين رجليه) خدي.. هخليكي تختاري المرة دي.. يا تشربي يا تستحمي بيه..

ج: اشرب؟

أ: اه تشربي يا كس امك ايه مش عاجبك.. و عمتا لو مش عايزة تدلقيهم علي جسمك .. انتي حرة..

ج: بس انا ابني شافني بالمنظر بتاع الصبح ده و قولتله.. طب لو شافني هقول ايه تاني؟

أ: انا مش فاضي للمشاكل العائلية دي.. هتقرري انتي ولا اقرر انا؟

ج: لا .. لا خلاص..



بدات دماغها تروح و تيجي.. اكيد مش عايزة تشوب القرف ده.. و ف نفس الوقت لو رامي شافها لتاني مرة في نفس اليوم بالمنظر ده يبقي هيفهم رسمي ان فيه حاجة غلط.. تعمل ايه.. خدت الشفشق تحت مناخيرها.. اففف الريحة وحشة اوي.. حطت شفايفها علي حرف الشفشق و يادوب بلت شفايفها بيه.. بس لسة مش دايقة طعم حاجة.. اخدت بؤ صغير.. معدتها قرصت و طلعت لفوق اكنها هترجع.. بس مسكت نفسها. خدت بؤ تاني اكبر.. لا لا مش هتقدر اكيد.. بس مهي بتبلع اللبن عادي مهو هو الاتنين طالعين من نفس المكان.. اخدت بؤين كبار.. لا لا مش هتقدر..



ج: (باستعطاف) انا بجد مش قادرة اكتر من كدة..

أ: خلاص يا ماما براحتك.. كمليهم بقا علي جسمك.. (و هو واقف ساند عالترابيرة و زبره بدأ يشد تاني من منظر الدكتورة و هي بتشري بوله)



دكتورة جاكلين جابت الشفشف فوق صدرها عشان تدلق اللي بقي منه علي نفسها. لكن احمد منعها و حط صباعه فوق الشفشق.



أ: لا لا مش كدة.. فوق.. علي شعرك..



يا ابن ال… عارف ان شعرها اهم حاجة عندها.. بدأت الدكتورة تدلق البول ببطء علي شعرها و هي طبعا قرفانة جدا. و بدأ البول يمشي علي شعرها… وشها.. رقبتها..صدرها و ضهرها.. لحسن حظها الكمية الفاضلة مكانتش كتير اوي بعد اللي شربته فمبقتش غرقانة زي مكانت الصبح.. بعد مخلصت كانت يتنهج عشان كانت كاتمة نفسها و هي بتعمل كدة.



أ: ها يا لبوة بنقول ايه بعد منخلص..

ج: شكرا يا سيدي



أحمد راح عالطرقة اخد العباية بتاعتها و طلع ناحية الباب الخلفي.



أ: دي هاخدها انا.. بكرة لو موضوع عزة مكانش خلصان هيبقي العقاب مختلف تماما عن كل اللي فات..



سابها غرقانة في بوله و حاسة انها وصلت لقاع الاهانة و الذل.. اكيد مفيش اوطي من كدة.. دكتورة جاكلين طلعت تتسحب من الباب الخلفي و الدنيا كانت ضلمت.. جريت علي عربيتها و ساقت بسرعة اتجاه بيتها. بصت في المدخل لاقيته فاضي، ركنت عربيتها قصاد الباب و دخلت جري ، لكن وقفت اتسمرت لثانية لما لاقت عم عيده قاعد علي الارض في ضهر الباب. مبصتلوش و مقالتش اي حاجة. كملت جري و هو ملحقش حتي يوقفها يسالها علي اي حاجة زي مبيعمل علي طول عشان يتفرج علي جسمها شوية. يا تري اخد باله كن حاجة؟ معتقدش. ده كان في ضهرها يعتبر.



طلعت علي شقتها و فتحت الباب بالراحة عشان لو العيال في اوضهم ميسمعوش. لكن اول مفتحت سمعت:



رامي: (بضحكة طفولية و هو في نفس الوقت بيشب من عالكنبة في الصالة عشان يبص علي امه) ايه ده يا ماما هي الماسورة ضربت في وشك تاني؟



الدكتورة مردتش عليه و سابته و جريت علي اوضتها هدت غيار و جري عالحمام. رامي ملحقش يرضو يوقفها. دخلت تستحمي بس مكانش ينفع تحط فوطة او لبس في ضهر الباب عشان رامي ميشوفهاش. لانها عادتا مش بتعمل كدة و لو عملتها مرتين في نفس اليوم هيشك في حاجة. و بعدين حتي لو اتفرج هيشوف ايه يعني عادي. و بعدين يتفرج عليها احسن ميتفرج علي افلام وحشة. ولا ايه؟ بدات تستحمي و تشطف لبن احمد من علي بزازها و بطنها. و غصب عنها كانت لازم تلعب في نفسها عشان ترتاح شوية بعد كل اللي حصل في اليوم الطويل ده. بس عشان رامي ميشوفهاش ادت ضهرها للباي و سندت عالحيطة وًبدات تلعب في كسها.. كانت بتتخيل كس عزةطط و بزازها.. و زبر احمد في ايدها.. و لبنه السخن علي جلدها.. اه.. ايوة كدة ارتاحت شوية..



خرجت من الحمام بجلابية بيت بحمالات عاللحم.. كانت بتفكر تلبس ستيانة وًاندر بس مكانتس عايزة تغير اي حاجة بتعملها عشان رامي ميشكش في حاجة.. الجلابية كانت واسعة اوي و مش مجسمة يعني علي جسمها. بس برضو كانت تقريبا من غير ضهر، و واسعة حدا تحت باطها بتبين صدرها كله من الجنب و قصيرة فوق الركبة.. بس مش شفافة طبعا..



خرجت و راحت عالصالة. بدات ترتب و تنضف. كانت شلت الانتريه كلها في الارض.



ج: هو انت لازم تقعد تخلي حواليك زريبة كدة انا زهقت



رامي كان بيلعب بلاي ستيشن و مردش عليها.. بدات هي ترص الشلت و ترفع الفرش. بعدين فاقت لنفسها كدة: ايه ده مش حرام الواد يشوفها كدة و كمان بتتحرك و توطي قدامه؟ مطبيعي يتعب كدة مهو مراهق برضو. فاقت علي خبطة في رجلها وجعتها. خبطت كباية حاجة ساقعة كانت جنبها رجل رامي و تدلقت كلها عالسجاد. الدكتورة نسيت جسمها و لحمها و ابنها المراهق في لحظة.



ج: (بزعيق) يووووه بقا انتا طهقت تنتو ايه مبتحسوش؟ بهايم قاعدين في البيت؟



و طلعت تجري عالمطبخ جابت شوية صابون مواعين و ليفة و قماشة بمية سختة وًنزلت علي ايدها و رجلها تنضف البقعة. طبعا صدرها كان قدام رامي في عرض رهيب بالنسبة لحد في سنه. الدكتورة حست بعين رامي تقريبا دخلت جوة جسمها. فاتدورت ودت صدرها الناحية التانية عشان حرام برضو مش عايزاه يتعب اوي. احيه دي مش لابسة اندر يادي النيله.



ر: ايه ده يا ماما؟

ج: (اتخضت و اتسمرت مكانها) ايه؟ في ايه؟

ر: ايه العلامات اللي علي ضهرك دي؟

في انتظار تعليقاتكو ياريت تعرفوني ارائكم
 
عودة
أعلى