ديوث ماما واختى
نسوانجي محترف
موقف تاني مش ممكن انساه
كنت في مشوار و بركب اتوبيس 47 الزمالك اللي كان زحمه جدا و كل اللي فيه تقريبا طلبه و اغلبهم بنات.
جت واقفتي و ورايا بنت صغيره مش عارف في ثانوي او في اعدادي، بس فعلا 7D
طيزها مجسمه بشكل مش ممكن
كل فرده فيهم مدوره بالعرض و بالطول و كمان الاتنين على بعض برضو مدورين و بارزين شويه لورا، حاجه كده مالهاش حل.
لقيت نفسي بمد إيدي لوا و بحطها على طيزها بحنيه و املس عليها بهدوء و هي مفيش عندها اي مشاكل خالص.
شويه و لقيت نفسي بتدير و بلزق زوبري في طيزها بين الفلقتين و حطيت إيدي على طيزها تاني و فضلت أنزل لتحت و مع استدارة طيزها لقيت إيدي بتخش تحت طيزها و هي بتلف الدايره.
ماكنتش عارف اعمل ايه، بس عايز أعمل حاجه تاني، روحت تاني رجلها جنب وركها و بقيت تقريباً راكبها.
أنا بغاية دلوقتي مش قادر أنسى ملمس وزبري على استدارة طيزها.
كنت في مشوار و بركب اتوبيس 47 الزمالك اللي كان زحمه جدا و كل اللي فيه تقريبا طلبه و اغلبهم بنات.
جت واقفتي و ورايا بنت صغيره مش عارف في ثانوي او في اعدادي، بس فعلا 7D
طيزها مجسمه بشكل مش ممكن
كل فرده فيهم مدوره بالعرض و بالطول و كمان الاتنين على بعض برضو مدورين و بارزين شويه لورا، حاجه كده مالهاش حل.
لقيت نفسي بمد إيدي لوا و بحطها على طيزها بحنيه و املس عليها بهدوء و هي مفيش عندها اي مشاكل خالص.
شويه و لقيت نفسي بتدير و بلزق زوبري في طيزها بين الفلقتين و حطيت إيدي على طيزها تاني و فضلت أنزل لتحت و مع استدارة طيزها لقيت إيدي بتخش تحت طيزها و هي بتلف الدايره.
ماكنتش عارف اعمل ايه، بس عايز أعمل حاجه تاني، روحت تاني رجلها جنب وركها و بقيت تقريباً راكبها.
أنا بغاية دلوقتي مش قادر أنسى ملمس وزبري على استدارة طيزها.
اسم الموضوع : اتوبيس 47 الزمالك اللي كان زحمه جدا: قصص سكس مواصلات لذة النيك والتحرش في المواصلات!
|
المصدر : قصص سكس عربي