طيز القحبة ساخن و يحرق الزب و انا ادخلته في مؤخرتها و نكتها بالكابوت حتى قذفت

[Karen Fisher]

في هذه النيكة كان طيز القحبة ساخن الى درجة انه يحرق الزب و لذيذة جدا و انا نكتها و مارست معها الجنس بطريقة لا تخطر على بال حيث هتفت لصديقي و طلبت منه ان يعيرني مفتاح السيارة لاني كنت مستعجل و طلب مني ان احضر اليه الى بيته و انا ذهبت بسرعة ولكن لما دقيت على بابه وفتح لي الباب لاحظت امر غريب جدا . كان صديقي يتحدث معي و هو يخفي جسمه خلف الباب و صدره مكشوف حتى اصبت بالوسواس من تصرفه و حين استفسرته اشار الي بالسكوت و هو يضع اصبعه تحت انفه بطريقة عمودية و اان هنا دخلني الشك ان صديقي مع قحبة ينيكها و ذهبت بالسيارة الى طبيب الاسنان و عدت في مدة قياسية لا تتجاوز ساعة حيث وجدت الطبيبة لوحدها و فحصت لي اسناني و خرجت و عدت مباشرة و انا اقول في ذهني ان وجدته مع قحبة سانيكها و الا فالامر لا يهم


و عدت الى البيت و مرة اخرى فتح لي الباب و هو مختفي خلف الباب و لكن صرخت و قلت ان لم تفتح لي الباب سافضحك مع الجيران و رحت ادفع الباب و ادخل لاجد احلى قحبة عارية كما ولدتها امها و هي تدخن و بزازها متدفقة و طيزها كبير و اان صرخت في وجهه و قلت يا ابن الشرموطة تنيك لوحدك و صديقك مل من الاستمناء و بدات افتح سحاب بنطلوني . ثم طلبت منه ان يخرج و يتركني لوحدي معها و هي بدات تضحك على جنوني و تدخن و كان طيز القحبة ساخن جدا من كثرة النيك و لكن لما رات زبي واقف فرحت و اخبرتني انها تريد ان تنيك معي من كسها و لكن انا كنت اريد ان انيك الطيز لاني احب ان انيك من الخلف خاصة مع الشرموطات


و رضعت لي زبي ثم اعطتني الكابوت و ادرتها و وضعت زبي في فتحتها و ادخلته بسرعة و كان طيز القحبة ساخن نار و يحرق الزب و بلذة جنسية عالية جدا لا توصف ثم بدات ادفع زبي الى الامام و الخلف بحركة ساخنة جدا حيث لم يعد يتحرك في جسمي سوى زبي و طيزي . و بدات اذوب وانسى نفسي و انا ادفع الزب و ارجعه في الطيز الساخن جدا الذي كان مبتل عن اخره من شدة الشهوة و هي تتاوه اه اه اه اه اه اح اح اح اح اح و تسخنني باهاتها الحارة وحلاوة طيزها الجميل الضيق الى ان وصل زبي الى اخر محطة من اللذة و يجب عليه ان يقذف و يخرج الشهوة الساخنة جدا و طيز القحبة ساخن جدا و هي ساخنة


و ادخلت زبي حتى اقذف بقوة في طيزها و انا اصرخ اه اه اه اح اح اح اح اه اه اه اه و امسكها من الفلقتين وانا ارتعش من الشهوة واللذة الجنسية التي وجدت نفسي فيها في احلى و اجمل نيكة حتى خيل لي ان زبي لن يتوقف عن انزال الحليب داخل الطيز و كاني اسقيه ليرتوي .