• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

و تركتني ليلى | قصص سكس محارم عنيف منتهي اللذة!

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع Eva Elfie
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

Eva Elfie

نسوانجي محترف
إنضم
Jun 12, 2025
المشاركات
512
التفاعل
82
النقاط
28
الإقامة
Russian Federation
الجنس
أنثى
ميولك الجنسية
أنا ست وعايزة راجل
انا شاب عمري 26 سنة بدات قصتي في عام 2003 يومها كنت طالب في كلية التكنولوجيا.
كانت شلتي مكونة من 4 خميس حمد و انور.
كان حمد يعرف فتات عمرها 18 سنة هي ليلى من بدايت العام جميلة و سكسية الا انها كانت كانت من النوع الصعب. بعدها بمدة تركها و راح لوحدة اخرى.
صارت على طول الوقت غايبة في تفكير و ترى على وجهها ملامح الحزن.
كانت تصعد معي كل مساء في القطار لكن ولا يوم كنت افكر اني ممكن اكون معاها و في احدى المرات تاخر القطار حوالي ساعتين و لما وصل كان مملوء عالاخر صعدنا امهم الباب و كان القطار مزدحم فالتصقت بي لاحميها من الزدحام و لاول مرة التصقت بها مما هيجاني و على طول الرحلة كانت تحس بزبي المنتصب يدخل في بطنها و صدرها الصغير الطري ملتصق ببطني. وصلنا و هي ماهي قادرة تمشي من فرط النشوة.
و لاول مرة اتصلت بي على الجوال ف اليل لتسالني ادا راح اجي غدا و كان يومها عندي ارتباطات كثير و العطلة بقى لها يومين.
طول العطلة كانت تكلمني و اكلمها حتى صرنا ما نقدر ننسى بعض و في احد المرات سالتني عن سبب ترك حمد لها و بكل مكر قلتلها انها ما عطاتو شوية من حنانها فقفلت الخط في وجهي.
غضبت كثيرا و حاولت انساها و صرت ما ارد على اتصلاتها و ما اسامحها.
انتهت العطلة و في اول يوم سبت لقيتها تستناني مريت عليها دون ان انظر فيها و رحت لقاعة الدرس. و كان يوم السبت فيه فالمساء اعمال تطبيقية في الورشة اللي كانت في حدود الجامعة و خلفها غابة صغيرة لما انتهت الاعمال و خرجت لقينها تستناني و قالت لي انها تريد تتكلم في مكان ما فيه حركة فجلسنا في الغابة.
بداءت في الصاق فخدها برجلي و احسست بنار في جسمها و بلمح البصر سحبتها الى حجري و بداءت اقبلها و امص لسانها حتى غابت عن الوعي و تركت المقاومة ففتحت ازرار قميصها و نزلت حمالاتها لارى اجمل و اطرى و ابيض ثديين في حياتي و من فرط شهوتي لم اتركهما الا و اثار الدم بعد المص تظهر و كانت حلمتها رغم صغرهما قد هاجت و صار لونهما داكن.
ثم مددت يدي الى طيزها الطرية و هنا ثارت ثائرتها و قامت من فوق زبي الذي راح ينفجر و ذهبت مسرعة الى القطار.
و في الليل لما اتصلت بها قالت لي انها ليست قحبة لافعل معها كل شيىء في يوم واحد.
و منذ ذك اليوم اصبحنا نلتقي كل يوم و نقضي ساعات في المداعبةمن جهتي فقط و في كل مرة تغضب من محاولة لمسي لطيزها او كسها او حتى سحبي يدها لمداعبة زبي.
طال صبري حتى وصل يوم اغضبتني و تركتها و ذهبت الى احدى القاعات و جلست فجاءت و اخدت تشرح اسبابها و انا غير مبالي بها و دون سابق انذار بداءت تداعب زبي من فوق السروال فانزلت السحاب و ادخلت يدها لتلمس لاول مرة زبي و تشعر بحجمه الكبير و حرارته و سخونة ماءه الذي تدفق عليها.وده اميلى للبنات والمدمات [niswanjy.com]
 

مواضيع مشابهة

عودة
أعلى