اول سوة نكتها و احلى نيك في الحتشون مع جارتي المليحة

[الروائي]

انا اول سوة نكتها في حياتي هي السوة تاع مارية جارتي الي درت معاها البونت السخون في درانا و كنا صغار و ما نعرفوش مليح و انا شفتها كبرت و ربات الترمة والزيزة و رجعت تهيجني و تسخنني و نتمحن عليها و بيان سور كنت حاب نيك معاها بصح هي تحشم مني . و با نيكها كنت ندسر فيها و نبين لها بلي نحبها و صح انا حبيتها كيما حبيت الترمة تاعها و الحتشون . و واحد النهار جاني خبر بلي مارية محلولة و موالفة تنيك مع واحد وليد حومة و لتم انا قريب هبلت و زدت شحنت باش نيكها و رجعت نتبع فيها وين تروح حتى خطرة براكيتها و قلت لها لازم تخرج معايا


و كانت تقولي انت راكي كي خويا و انا نقول لها معليش اذا صح تحبيني كي خوك زهيني و هي فهمتني و زادت سخنتني وكانت اول سوة نكتها في حياتي و ديته للاكاف تاع الباطيمة بتخبية على الزوج و الجيران كامل كانو في ديارهم و دخلنا و الحاجة اللولة ليدارتها معايا هي البيبة . و انا خليتها ترضع و تمص و تلحس في زبي و من بعد عريتها ابوار و شفت فقدامي احلتشون و كانت هي مولات اول سوة نكتها في حياتي و اول حتشون زبي يدخل فيه و ما ظنيتش بلي السوة سخونة كي الجمر و كي دخلت زبي زدت انا سخنت و حسيت بالمحنة تزيد و تكبر و انا ندخل و نطبع في زبي و الحرارة الجنسية كانت شابة بزاف


و هي دخلت لها الزب بدات تنازع و تعيط و انا حسبتها تبكي بصح هي كانت تنازع من المحنة و البنة تاع الزب و بقيت نبومبي و نيك اول مرة في حياتي مع الو سوة نكتها و زبي لاصق فيها يدخل و يخرج بحرارة كبيرة بزاف و انا نوحوح و ننازع و حاس بلي المحنة تاعي حابة تخرج . و بما اني كنت نيك فيها لاول مرة كان باين بلي زبي يزنن بلخف و يخرج الشهوة رابيد و ما قدرتش نشد مالقري كنت حاب نشد اكثر على خاطر النيك عجبني و اللذة تاع اول سوة نكتها كانت بنينة و حارة و حلوة بزاف و خلاتني نخرج الشهوة فوق فخاذتيها و ما قدرتش نشد كي خرجت زبي الي بدا يطرش ويطير بقوة


و غير جاء زبي قدام السوة بدا يطرش و يطير و انا نذوب و نحس الشهوة تاعي تخرج حلوة و حارة بزاف و البنة كبيرة و شاعلة و مارية تخزر فيا و تستنى غير وقتاش زبي يحبس من التزنان و التطيار و انا كي كملت الزن بديت نمسح فيه و نحك فيه و من بعد رقد لي زبي و رجع صغير و مكمش . في هذاك اليوم برك عرفت البنة تاع النيك الحقانية وعرفت واش معنتها المحنة الجنسية و افرق بين النيك و بين التبنييط و انا مع ماريا زهيت مع اول سوة نكتها في حياتي و دخلت فيها زبي للقلاوي و درت معاها بونت سخون نار و حلو