• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

اوقعت اختى | قصص محارم جزائرية منتهي اللذة!

Karen Fisher

Sexy Karen
طاقم الإدارة
إنضم
Jun 13, 2025
المشاركات
12,842
التفاعل
557
النقاط
113
الإقامة
United States
الجنس
أنثى
ميولك الجنسية
أنا ست وعايزة راجل
انا فادي عمري 23 ولي اخت صغيره عمرها 14 هي فتاة عاديه في الوجه لا اقول انها بغية الجمال ولكنها جميله وبالذات جسمها الصغير والواضحه عليه ملامح الانوثه الجديده انا ارى الكثير من المغريات من البنات ولكن لا اوفق بالوصول الى اي منهن ولهذا بدات افكر باختي وفكرت بطريقه للايقاع بها علما باني انا وهي وابي وامي نعيش معا واخي وخواتي متزوجين ففكرت بطريقه رائعه فعندما خرج ابي وامي لزيارة اناس اصدقائنا تعمدت ان ادخل لاستحم وعندما دخلت تظاهرت باني نسيت ان اخذ ملابسي معي الى الحمام وطلبت منها ان تعطيني اياهن وفعلا ارادت ان تناولني اياهن من خلف الباب الذي اقف خلفه وهي تدير راسها
ولكني قلت لها ان يداي مبلوله وسابلل الملابس وطلبت منها ان تضعهن على الطربيزه التي خلف الباب وهذا يتطلب منها ان تدس راسها مع يديها الى داخل الحمام لتصل الى الطاوله وانا كنت اقف خلف الباب وكنت فركت زبي حتى انتصب بالكامل ووقفت خلف الباب مباشره من المكان الذي ستدس نفسها منه وفعلا دست نفسها لتضع الملابس فعندما دست نفسها وانحنت كنت اتعمد ان اقرب زبي من وجهها وان اجعله ظاهرا حتا تراه وفعلا راته وتظاهرت بانها لم ترى شيء ولكن عندما خرجت ظهر لي انها ليست على طبيعتها متوتره وتنظر الي بغرابه وكنت كلما خرج اهلي ادخل لاستحم واتظاهر اني نسيت شيء واتعمد ان اجعلها ترى زبي
الا ان رايت انها هي التي بدات تتعمد اختلاس النظر له وانها عندما اناديها تطيل الكلام متعمده وفي مره اردت ان ادخل لاستحم فانتبهت انها تختلس النظر الي من خرم الباب فتعمدت ان اجعل زبي ينتصب واقف خلف الباب واداعبه وانا اعرف انها تراه
وفي المره التي تلتها جهزت كامرة الفيديو ووضعتها في مكان مقابل لباب دون علمها وقمت بتشغيل الكام ودخلت لاستحم وتعمدت الوقوف خلف الباب وبدات العب بزبي وانا اشعر بها خلف الباب
وعندما خرجت اخذت الكام ودخلت الى غرفتي واقفلت الباب وشغلت الشريط منذ جائت ووقفت خلف الباب وانحنت تنظر الي
من خرم الباب وبعد قليل انزلت البنطلون والكلسون وبدات تلعب بكسها ويا لجمال جسمها فاعدت الشريط من البدايه وناديت عليها
وشغلت الشريط وهي موجوده وعندما رات الشريط خجلت جدا وخافت فقلت لها ماذا كنت تفعلي خلف الباب فلم تجب فقلت لها وما هذا الذي تفعلينه بين ارجلك فلم تجب قلت لها قولي لي لماذا كنت تنظري الي فلم تجب وبدات بالبكاء فقلت لها سالتك لماذا كنت تنظري الي ماذ كنت تريدي ان تري فحاولت السكوت فقلت لها ان
لم تجيبي ساضربك واعطي الشريط لاهلي ولاخي فقالت وهي تبكي كنت انظر اليك وانت تستحم فقلت لها لماذا ما الذي كنت تريدي رايته فسكتت فقلت لها قولي الحقيقه والا فقالت اردت ان ارى زبك
فقلت لها ما لك انت ولزبي لماذا تريدي ان تريه قالت لا ادري فقط اردت ان اراه فنزعت الروب عني وكان زبي منتصب وقلت لها هذا الذي كنت تريدي ان تريه فادارت وجهها فمسكت راسها وادرته الى زبي وقلت لها الم يكن هذا الذي كنت تريدي ان تريه فسكتت فقلت لها ها هو انظري اليه فارادت ان تدير وجهها فمنعتها وقلت لها افعي كما اقول لك فنظرت وقلت لها امسكيه والعبي به فترددت فاصررت عليه وفعلت قلت لها لو قلتي لي انك تريدي ان تريه لسمحت لك واجبرتها ان تخلع ملابسها ونكتها من موخرتها وهي تصرخ من الالم ولكن دون رحمه مني وقلت لها كلما اردت ان انيكك عليك ان لا تمانعي والا اريت الشريط لاهلي وفعلا منذ ذاك الوقت وانا انيكها وهي اصبحت معتاده على هذا وتتلذذ به بل وتبدي رغبتها كلما خرج اهي لمكان
 
عودة
أعلى