• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ياسر والعيله والجنس جزاء6 | قصص نيك محارم اخوات منتهي اللذة!

Karen Fisher

Sexy Karen
طاقم الإدارة
إنضم
Jun 13, 2025
المشاركات
12,785
التفاعل
551
النقاط
113
الإقامة
United States
الجنس
أنثى
ميولك الجنسية
أنا ست وعايزة راجل
مع الوقت كان يشتد عودي وسط حياة المتعه حتي اكملت عامي السادس عشر وماما نورا كانت تخطت عامها الخامس والثلاثين وكانت تزداد جمالا وسكسيه وقد كانت قد اعتزلت عملها بالكباريه كمضيفه واكتفت ان تذهب اليه كزبونه والتفرغ لعملها بالدعاره والقواده علي من تعرفهم من جميلات وكانت دائرة معارفها بالكبار تزيد مع الوقت وكنت مع الوقت تزداد خبرتي الجنسيه مع كس ماما وزميلاتها ومع اشتداد عودي كنت قد ودعت عالم الطفوله ومع احتفاظي بوسامتي بدات عزارة الشعر تكسو صدري وزبي يتضخم يوما بعد يوم ومع دراستي باحد المدارس الاميريكيه كنت اساعد ماما بمهنتها وكان لي دخل كبير من المال بذلك العمر من خلال قوادتي علي كس ماما وزميلاتها
وبذلك الوقت كانت سلمي اختي بلغت عامها الرابع عشر وكانت انوثتها تبرز عن نفسها شيئا فشيئا في غفله منا عند بلوغ اختي سلمي عيد ميلادها الرابع عشر ويوم ميلادها جهزنا لها حفل عيد ميلادها الذي حضره مجموعه من زملائي وزميلاتي وكذلك زملاء وزميلات سلمي بالمدرسه التي ندرس بها وهم جميعا من ابناء الطبقات الثريه واختصر الحضور بعد زملاء وزميلات المدرسه علي ماما وبعض صديقاتها المقربات
وظهرت علينا سلمي بفستان سواريه اسود قصير رائع الجمال مع اطلاله كلها انوثه جذبت انظار الجميع فسلمي كانت تتفجر انوثتها بغفله عنا كانت ذو جسد متوسط ووجه ملائكي جذاب يجمع بين سكسية المراهقه والوجه الطفولي وكان وجهها يأخذ امتزاج الشبه الخليجي مع المصري وقد تكون ماما حبلت بها من احد زبائنها الخليجين حتي انني عندما حدثت امي باحد المرات عن شبه سلمي اخت الخليجي صارحتني انه ربما يكون اباها احد الشباب السعوديين الذي كان علي علاقه بها اثناء الشهر الذي حملت فيه بسلمي وهي مازالت علي زمة والدي الذي لم اراه وصدرها استدار بحجم حبات البرتقال المستديره وطيز متوسطة الحجم ولكنها ملفوفه ومرسومه بشكل جذاب
اطفئنا الشمع ووزعنا التورته والحلوي علي الجميع ووزعنا جميعا الهدايا علي سلمي
لتشعل سلمي وزميلاتها الموسيقي ويتبادلون الرقص حتي يأتي دور سلمي بالرقص لتبدع سلمي برقصها الناري الذي يزيد من سكسيتها ويعلن عن انوثتها الناريه وانها لم تعد طفله رقصت سلمي بشكل مغري وساخن جدا ولم يكن غريب عليها فسلمي نشأت لتري وتتابع يوميا رقصات ماما السكيه لزبائنها هي وزميلاتها المثيرات لتهتز طيز سلمي مع بزازها بشكل لولبي لتطلق لنفسها العنان عن الاعلان عن جسد سكسي رهيب وانوثه تستحق ان تجذب الجميع حتي انني لاحظت انتفاح ازبار بعض زملائي وزملائها تحت بناطيلهم وهم يتابعون حرفيتها بالرقص بشكل مثير لالحظ ماما ترمقها بعينها ويبدو عليها علامات الاعجاب والتفكير وهيتتابع كيف تظهر سلمي اختي مفاتن جسدها الفائر للجميع
ودائما كانت ماما تمتنع عن تقديم سلمي اختي لزبائنها للتمتع بها وكانت دائما تمنعي ان امارس معها بحجة انها مازلت صغيره ولم يحن وقتها بعد اي انها لم تمانع ان تتناك الصغيره سلمي وتدخلها عالم المتعه بل كانت تعترض فقط علي انها مازالت طفله وتختزنها حتي ياتي وقتها ومع نظرات ماما لسلمي بليلة عيد ميلادها ايقنت ان ساعة دخول سلمي اختي لعالم المتعه قد حانت او اقتربت
باليوم الثاني كنت اجلس مع ماما واسمعها تقولي سلمي اختك كبرت وبقت مهره ضحكت وقلتلها لولا انك مسكاني كان زماني مجربها ضحكت وقالت قربت وسنها دلوقت عز الطلب وايل تجيبه بليله بسنها ده ماتجبوش اكبر شرموطه بسنه قلتلها ناويه علي ايه قالتلي اصبر واتصلت بأحد الشخصيات الخليجيه من احد الاسر الحاكمه باحد دول الخليج وهو الشيخ سعيد الذي يرمي بسخاء ويعشق الصغيرات خصوصا البكر منهم وكثيرا ما تأتي له ماما ببنات صغيرات ليقضي اجازته بمصر بين احضانهم ومرات كانت تستطيع ان تاتي له ببنات بكر لفتحهم مقابل الزواج لمدة اجازته مع تقديمه مبالغ ماليه باهظه وشقه يشتريها باسم صاحبة النصيب وكثيرا ماحدث الشيخ سعيد انه يرغب بكس سلمي اختي وكان يجذبه لها جمالها الممزوج بالجمال المصري الخليجي وكانت ماما دائما تقول له لسه اصبر وكانت تعطيه وعدا بان من سيفتح كس سلمي لن يكون احدا غيره تحدثت اليه وعرفت منه انه قادم الي مصر بعد شهر وبشرته بان عروسه القادمه سوف تكون سلمي الذي سيحظي بثمرة كسها الساخن البكر
بعدها جلست معي وقالتلي ايه رايك احجزلك اسبوعين لشرم انت وسلمي قلتلها اوك بس بتفكري في ايه قالتلي عايزاك تفتحها علي كل حاجه واتمتع معاها زي ما انت عايز وعلمها وخليها تتعود علي نيك الطيز بس بشرط ما تفتحاش انا بصراحه فرحت جدا بالرغم اني كل يوم بنيك جميلات اي حد يتمناهم واجسام فاجره اقل واحده من ايل بيكونوا تحت زبي يتمناها رجالة الدنيا لكن زبي متعطش لجسد مراهق مع جمال طفولي مثل اختي سلمي وليلتها دخلت لغرفة سلمي وكان دائما كما تعودنا بيننا بالبيت الحديث الجنسي بحريه دخلت قعدت اضحك معاها وقلتلها يخرب بيتك كبرتي وجسمك بقي نار وهي بتضحك قالتلي ياعم انت شبعان نيك كل شويه والاكساس تحت زبك كتير قلتلها يا بت انتي امبارح وانتي بترقصي خليتي الكل زبه كان واقف من الشباب الموجود وقلتلها بجد ما جربتيش النيك خالص ومن المؤكد ان بنت مثل سلمي تعيش بجو كله جنس انها قد تكون مارست بالرغم من حرص ماما علي عذريتها لوقت ما قالتلي سلمي بصراحه مرات بسيطه مع زميل ليه بالمدرسه قالتلي يعني بوس واحضان وتحسيس علي جسمي ومرات يحك زبه بكسي من بره وينزل لبنه او ينيكني بين بزازي وهي بتيحكي كان زبي واقف حديده معرفش لقيت ايدي اتلفت حوليها وقربتها من شفايفي ومع اني عايش بعالم من المته والنيك اليومي الا ان لما لقيت شايفي علي شفافيها ببوسه سكسيه كنت حاسس اني بقمة المتعه والنشوه وكم كانت اختي سلمي خبيره بمص شايفي وتبادل قلتها لي ومع حضني لها قلعتها لبسها ونزلت بوس برقبها ومسكت بزازها بين ايدي كانت بزاز متوسطة الحجم بحجم البرتقاله مشدوده وواقفه وحلمات ورديه خفيفه لم تبرز بعد ولكن متناسقه وجذابه جدا بالنسبه لجسدها لانزل بلساني العق ببطنه الطريه حتي اصل لتله صغيره سوتها المرتفعه المشعره بشعيرات خفيفه التي تحتضن تحتها كس طفولي ما اروعه كان كسها ابيض وردي جميل وظنبور منتصب ينزل منه شفرات ورديه يكسوه سعيرات صفراء خفيفه لالعق كسها بعنف وهي تتلوي مع مداعبة لساني لكل كسها ويفرز كسها عسله لابتلعه بمتعه مع لحسي له بينما يدها بنعومه تمسك زبي الكبير المنتصب بين يدها
واعاود الصعود فوق جسدها وانا اقبلها امسك طيزها الطريه الناعمه بيدي واجعل زبي ينام بين شفايف كسها المبلول الدافي ليحتك بكسها صعودا ونزولا وهي مسترخيه وتبادلني الحركه بالجزء الاسفل من جسمها وتحتضني بقوه لاجد زبي يقذف بقوه بين شفرات كسها اقبلها بقوه لاجدها تقول لي تعرف انا كل ما كنت اشوفك بتنيك ماما او اي واحده من زمايلها كنت بتمني اكون مكانها وبعدها كنت بدخل للغرفه اتفرج علي اي فيلم سكس والعب بكسي وانا متخيله زبك بيلعب بكسي قلتلها ايه رايك نروح شرم اسبوعين قالتلي اوك لاخرج لماما اعطيها الاوك وان سلمي مستعده للدخول لعالم المتعه
لتحجز لنا ماما بالتليفون عن طريق احد اصدقائها جناح باحد المنتجعات الفخمه بشرم الشيخ وبالصباح نركب الطائره لشرم الشيخ صعدنا لجناحنا وطلبت مني سلمي ان ننزل لماء البحر لاجدها ترتدي مايوم بكيني شديد السخونه لايغطي سوي حلمات صدرها الجميل النابض المنتصب وخيط رفيع لايكاد يغطي فتحة كسها المرسوم بشكل جميل لينتصب زبي وانا اجري معها الي الماء كانت المياه جميله وكل من علي الشاطئ من الاجانب من نساء يلبسن مايوهات ومنهم من تخلت عن السنتيات لتطلق صدرها للعنان وكلا علي الشاطئ مع نفسه يفعل مايشاء تجد من يجلس يتبادل القبلات ومن يدلك لحبيبته الكريم علي جسدها دهنت لي سلمي الكريم الخاص بالشمس باصابعها الناعمه وانا منتشي لتنام امامي علي بطنها لتبري امامي طيزها المتناسقه الذي يسقط بين فلقاتها قطعة الخيط التي ترتديها لتخبئ القليل من كسها بينما سمنة كسها تبرز من الجوانب وبعض شعيرات كسها لتطلب مني ان ادهن جسدها وادلكه بالكريم بعدها اسحبها داخل الماء لاتبادل معها اللعب بكسها وهي تداعب زبي وندما رأت سلمي كثير من جميلات المنتجع بلا سنتيان ترمي سنتيانها لتبقي بخيطها الرفيع الذي يسقط بقلقات طيزها ومع حركاتها تهتز بزازها بشكل جذاب وبالرغم من وجود كثير من السائحات علي الشاطي بالبكيني الساخن او عرايا الصدر الا ان جمال سلمي اختي العربي كان يجذب لها انظار بعض الرجال مع موعد الغذاء تلف سلمي ايشارب حول خصرها وتغطي صدرها لنذهب الي المطعم نتناول الغذاء بعدها نصعد للغرفه لادفع الباب بسرعه واحتضنها بقوه من الخلف ليدق زبي بين فلقات طيزها الساخنه لتميل بوجهها للخلف لابتلع لسانها امصه بمتعه ويدي تمتد للامام تزيح الخيط من فوق كسها الدافي لانهكه بمداعبتي له وهي بقمة هيجانها ادفعها بلطف فوق السرير لانزل بلساني اداعب طيزها الشهيه البكر وهي تأن تحتي وترفع طيزها للخلف كنت بلهفه لان ادخل زبي الكبيربطيزها لانجر المهمه التي كلفتني بها ماما بان اجعل سلمي اختي متمرسه بنيك الطيز استرخت سلمي اكثر بجسدها بينما تحرك طيزها للخلف اتجاه لساني لانام فوقها واجعل زبي بين فلقات طيزها ومع محاولاتي لادخال زبي بطيزها كانت تتألم ولم ارد ان ازعجها ولكن استمريت بمحاولاتي ومع الشد والجذب بمحاولات ادخال زبي بطيز اختي البكر وسخونة اللقاء يدفع زبي بقوة لبني بين فلقات طيزها وشفرات كسها من الخلف واسترخي فوقها وانا ابادلها االقبلات بينما هي مدت يدها لكسها لتدلكه بلبني الساخن الذي نزل بين شفراته
 
عودة
أعلى