• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

niswanjy

الأدارة
طاقم الإدارة
إنضم
Mar 22, 2025
المشاركات
9,120
التفاعل
507
النقاط
83
الجنس
ذكر
ميولك الجنسية
أنا راجل وعايز ست
سعد زنق صباح وهى فى المطبخ والعباية البيتى الشفافة مأمبرة على طيزها وبقى زبه المولع راشق بين فخادها من فوق الهدوم وبدأ يحسس على بزازها ويتكلم معاها عادى وكأن مبيعملش حاجة
سألها : خلصتى الأكل يا بوحة ؟!
قالت : أاه قربت أخلص يابا خمس دقايق و الأكل يجهز
قالها وهو بيلعب فى بزها الشمال بإيد وبيحسس على طيزها بالإيد التانية : طيب بسرعة علشان أنا على أخرى

أنا صباح عندى ٢٦ جسنة لسه متجوزتش لغاية النهاردة بالبلدى عانس بشتغل من بعد ما خلصت الكلية علشان أجهز نفسى و أساعد أبويا فى جهازى أنا و إخواتى سناء و هناء و الصغيرة لوزة

أبونا بواب العمارة اللى ساكنين فى البدروم بتاعها من يوم ماوعيت على الدنيا

سناء خلصت الكلية السنة اللى فاتت وهناء لسه سنة ولوزة سنة أولى

الموضوع بدأ لما أمى بدأت تتعب ولما تعبها زاد بقت تروح عند خالى البلد و أجازة نص السنة كانت قربت وإخواتى التلاتة كانو خلصوا الإمتحانات فراحوا مع أمى البلد و أنا قعدت كان لسه عندى أخر إمتحان كمان ٣ أيام

نمت وصحيت بالليل أذاكر و فى وسط المذاكرة قولت أقوم أعمل كوباية شاى يفوقونى ولما خرجت من أوضتى لقيت باب الأوضة التانية متوارب والنور مطفى وفى حركة فى الأوضة قربت من الباب وبصيت لقيت أبويا نايم على ضهرة وزبة محمبط و واقف ومغمض عينيه وقاعد يحرك إيده عليه وفجأة بدأ يسرع إيده وفرغ شهوتة حسيت أن كسى بيفضى شلال ورجلى مبقتش شيلانى

أنا علاقاتى كتير بس كان اخرى بوس احضان يلعبولى فى كسى والعبلهم فى ازبارهم نيك من فوق الهدوم كنت حاطة نصيحة امى حلقة فى ودنى طول ما مش قالعه هدومى انا فى السليم ماهو الشاب من دول لو شاف كسك مش هيسبك الا اما ينيكك لو عملتى إية

أبويا حس بيا وشاف خيالى وانا بجرى على اوضتى دقيقة ولقيت الباب بيخبط

قومت فتحت ابويا دخل و قالى : أنتى كنتى فى الصالة دلوقتى ؟
قولت له بقلق : أه كنت قايمة أعمل شاى
راح باصص حوالية وقالى : فين الشاى
وشى أحمر وضرب ألوان ومبقتش عارف أرد عليه
راح مكمل كلامه وقالى : يا بت أنا أبوك تتكسفى منى إزاى أنا عارف أنك شوفتينى فى الاوضة دلوقتى وأنا فضلت مغمض علشان أشوفك هتعملى إية
ساعتها حسيت بنفس الإحساس اللى حسيتة من شوية وكسى غرق فرشة السرير ومحسيتش بحاجة غير وسعد " أبويا " بيلعب بصوباعينه فى كسى و أنا عماله أقول : أاااااااااه أااااااااااااااااه و أعض على شفايفي وحاسة ببركان نار بيطع مع كل أه بقولها
راح منيمنى على ضهرى وشد بنطلون البيجامه وراح رافع القميص ونزل السنتيانه وبدأ يمص فى صدرى ويلعب فى كسى من فوق الكلوت " الأندر " مبقتش عارفة أتنفس و بدأت أوحوح وأعصابى تشد وترخى واتلوى على السرير لدرجة أنه نام فوقى علشان متحركش كتير

سألنى مبسوطة يا صباح : هزيت راسى
سألنى تانى تعرفى تمصى : أتكسفت أرد راح مطلع زبة وقربة من بوقى ريحتة لبن وحطيتة فى بوقى وهو فجأة أتحول عليا راح مخلينى نايمة وراسى قصاد زبة وهو واقف وراح موطى على كسى يدعك ويلحس فية مبقتش عارفة اعمل ايه بقيت امص فيه زى المحنونة ، واتلوى تحت منه ابقى مش قادرة خلاص واعصابى تسيب وهو يروح قارص بزازى وضاربنى فيهم جامد وراح مخلينى أفنس وضع التنفيس ده زى وضع الكلبه وبدأ يلعب فى خرم طيزى قولت له لأ لأ مش هنا
قالى : بلاش يا شرموطة
قولت له : أنا شرموطة يا سعد دخل زبك فى كسى يا سعد
بل زبة بمية كسى وقعد يمشية علي كسى بالراحة وانا روحى تروح وترد تانى

ورجع نيمنى على ضهرى وحط تحت طيزى مخدة وبدأ يمشية بتأنى كأنه بيزرع زبة فى كسى

قولت له : بحبك يا سعد بحبك يا سعد عايزاك فى حضنى يا سعد
اول ما سمع الكلام دا سخن وبدأ بتحرك أسرع وفجأة حسيت أن فى حاجة بتقسمنى نصين وجع شديد أوى أوى أوى

وبدأت أغيب عن الوعى تانى وفوقت وهو شايلنى فى الحمام وبيقعدنى فى طشت ماية وبيقولى مبروك يا عروسة

نمت من التعب وصحيت اذاكر بس كسى بياكلنى بطريقة غريبة اول مرة يحصلى كدا

استنيت لما رجع وروحت قعدت جنبه قعد يشم فيا ويشم في ريحتى ويحط نفسه جنب رقبتى وفى بزازى وانا مبسوطة وحاسة بأخر أنتخة بس كسى بدأ ياكلنى أكتر تلقائى لقيت إيدى بترفع الجلابية بتاعته وبمص زبة واحنا على الكنبة نزلت على الأرض علشان أعرف امص زية كويس ومسيبتوش غير ولبنه فى بوقى شفطة لأخر نقطة راح مقيمنى من على الأرض ومقعدنى على حجرة وبدأ يمص فى بزازى وزبه خابط فى بطنى شوية وراح مريح ضهرة على الكنبة ومقعلنى الكلوت ومخلينى أروح وارجع على زبة وهو خابط فى بطنة
بدأت أحس أن كسى بيولع نار ويلعب فى بزازى ويمص فيهم ويعض فى رقبتى وراح مدخل راس زبة فى كسى قعدت اروح وارجع فراس زبة تدخل شوية وتقف على باب كسى لما حس ان كسى خلاص مستعد راح مدخل زبة كله فى كسى حضنته جامد وفضلت اتنفض شوية وكسى ينزل سوايل بإستمرار

عدل نفسة وزبة فى كسى وبقى قاعد على الكنبة ومدد رجليه على الارض وانا قاعده على زبة ومسكنى من فردتين طيزى وبدأ يشيلنى بإيده ويسيب ويشيل ويسيب وانا أقوله ااااااه نيك يا سعد ، نيك صباح بنتك حبيبتك ، نيييك يا سعد ، سعد انت حبيبى واعض فى شفايفة واقولة سعد انت ابويا وحبيبى وجوزى انت دكرى يا سعد وهو عمال يمص فى بزازى ويرفعنى لفوق ويسيبنى انزل وانا اساعده ويخبطنى على طيزى احس برجه فى كسى وشهوتى تزيد والحرقان اللى فى كسى يخلينى مبسوطة اكتر بدأت أحس برعشتى قربت هجمت على شفايفة أمص فيها وأقوله نيك جامد يا حبيبى نيك أوى ااااااااااااه ااااااااااااااااه نيك يا سعد كسى بيحبك يا سعد كسى بتاعك يا سعد كسى بيحب زبك يا حبيبى
لقيته اخيرا اتكلم وقالى يا بوحة أنتى أحلى واحده نكتها فى حياتى تعالى يا شرموطة وراح لافف ايدة على وسطى وضهرى وضمنى له جامد وبدا ينيك اسرع ويبوس فيا وابوس فيه قالى انا هجيب يا صباح قولت له نزل فى كسى يا حبيب صباح يا قلب صباح وانا بترعش من صباعى الصغير لغاية شعر راسى بيترعش واول ما نزل لبنه فى كسى حسيت بشلال وفيضان نازل منى ومبقتش عارفة اتحكم فى نفسى

انا لما شهوتى بتنزل بغرق الكلوت لكن المرة دى اول مرة فى حياتى انزل الكمية دى وتطول معايا بالشكل ده

بدأت أفوق وسعد فى حضنى ومبتسم وشالنى ودخلنا على السرير وخدنى فى حضنة وبدأ يلعب فى شعرى بوسته منه دقنة وصدرة ومسكت فيه جامد راح مكشى ايده على جسمى فاتنفضت وحسيت أن مبسوطة اكتر

قالى يا بت أنتى شبهة عمتك محاسن طبق الأصل بس أنتى أحلى من عمتك محاسن

مفهمتش هو يقصد إية !

لمح الإستغراب على وشى قالى وهو بيضحك : أمال أنتى فاكرة أنى هقعد طول حياتى متجوز واحده بس أنا ميكفنيش عشر نسوان

عمتى محاسن أصغر من أبويا بسنة ونص هما كلهم فى البلد بيقولوا أنى شبهها بس أمى بتقول لأ عنيها خضرة بشرتها قمحية طيزها يقف عليها اتنين رجالة يعنى لما اكبر طيزى هتبقى زيها بالظبط هههههههه ، وصدرها مشدود رغم أنها كبرت ورغم انها خلفت خمس عيال بس بطنها مودة زى اللى بيلعبوا رياضة وانا تقريبا فيا موصفات كتير منها بس طيزى لسه موصلتش لنفس المرحلة

سألت سعد : يعنى أنت كانت علاقتك بعمتى إية
سعد : عمتك محاسن لبوة هيجانة عايزة تتناك كل ساعه وجوزها كان على قده مرة فى الاسبوع ولا مرتين بعد شهر من جوازها رجعت بيت العيلة غضبانة كنت أنا لسه متجوزتش امك ، فسمعتها بتتكلم مع جدتك أن جوزها على قدة فى النياكة جدتك مكدبتش خبر وندهتلى قالت لى اختك محاسن عايزة تجرب زب راجل .
" اتصدمت من كلام ابويا انا فى حضنة وكان بينيكنى دلوقتى ومنزل لبنه فى كسى بس اتصدمت اكتر "
كمل كلامه : وبعدها بالليل امى قالت لى روح مع محاسن احلبوا الجاموسة خدتنى على جنب وقالت تخلص معاها وتجيلى

نزلت الغيط مع عمتك محاسن وهى ماشية ترقص طيزها يمين وشمال ولما وصلنا الدروة اللى فيها البهايم دخلت ولعت اللمبة الجاز و قفلت الباب محاسن فهمت على طول أن أمى بعتانى أنيكها قالت أنت بتنيك أمك يا سعد قولت لها بنيكها يا محاسن وهى بعتانى ادوقك زب الراجل عامل ازاى بدل ما أنتى فضحانا فى البلد
فضلت انيك فى عمتك محاسن لغاية ما جدتك جت والصبح بيشقشق فتحت علينا وخلتنا نرجع البيت قبل ما حد يشوفنا

اسبوعين بنيك فى محاسن ولما الدورة إتأخرت جدتك شكت فى الموضوع ورجعتها بيت جوزها تانى عمتك خلفت الخمس عيال بنفس الطريقة تغضب وتيجى البيت افضل انيك فيها لغاية ما الدورة تتأخر وامى ترجعها

سعد خلص كلامه وانا فى حاله ذهول ومش فاهمة حاجة قولت له : طيب وامى تعرف حاجة من دى ضحك وقالى : مش لازم تعرفى كل حاجة مرة واحده

وقام من على السرير وحط زبه فى بوقى ودخله فى بوقى عافية وقعد يضرب فى طيزى

شوية ونيمنى على بطنى وحط المخدات تحتى فطيزى بقت عالية اوى وسنتر زبة على كسى وبدأ يدخلة بالراحة وأنا مش مستوعبة اللى بيحصل راح شادد شعرى كله فى ايده فالوجع خلانى اصوت

راح نايم عليا بتقل جسمة وقرب من ودنى وقالى أية يا شرموطة مالك ورجع عدل نفسة تانى وبددأ ينيك أسرع واسرع واسرع وانا أتوجع مش عارفة اقول ااااااه على كسى ولا على شعرى ولا على الضرب على طيزى
مبقيتش عارفة اشخر ولا اقول ااااااااااه ولا احووووووه ولا كفاية يا سعد زبك شقنى نصين

بقيت عايزه اقوله كلهم مع بعض

رجع سعد بدأ يهدى شوى وينيك ابطأ من الأول و يسألنى مبوسطة يا بوحة أتعولق عليه واقولة اااااه مبوسطة يا قلب بوحة يا روح صباح أنا بعشقك يا سعد وعايزة زبك يفضل فى كسى طول حياتى
بعدها سعد بدأ ينيك بسرعه ويرجع ينيك ببطئ خلانى اتجنن لغاية ما عدلت نفسى وسندت ايدى وبقيت فى وضع الكلبة وقعدت اتحرك بجنون ولورا علشان زبة يخبط اسرع مبقتش عارفة انا بقول اية وهو يضربنى على طيزى وانا اقولة كمان يا حبيبى كمان يا حبيبى ااااااه كمان ااااااااااااه كمان يا روحى اااااااااااااااااه ايوة كمااااااااااان كماااان كمااان نيك فى كسى نيك اكتر يا حبيبى اضربنى على طيزى يابا اضرب بنتك الشرموطة يا حبيبى اضرب كماان ونييييك كماااااااااااان نيييك كسى المولع من زبك يا حبيبى نييك وسعد يشد فى شعرى ويضرب فى طيزى وينيك بكل قوتة وبدأ جسمى يترعش حسيت أن عايزة زبة يخرم كسى حالا لفيت وشى وبصيتله بحرقة قولت له بابا حبيبى علشان خاطرى يا روحى علشان صباح حبيبتك نينكى جامد قطع كس حبيبتك صباح يا حبيبى بدأت الشهوة تخلينى أبكى واتذلل له وابكى وهو ينيك جامد ويقولى : أنا هقطعلك كسك يا حبيبتى هفخشهولك يا صباح يا متناكة وكل ما يتكلم احسن بشهوة اكبر واصوت بصوت اعلى حسيت ان خلاص جسمى بيسيب لفيت وشى تانى وانا الدموع مغرقة وشى قولت له : سعد حبيبى نيك يا سعد جامد نيك كس صباح يا سعد جامد يا سعد جاااااااامد ياسعد جاااااااامد وروحت مغرقة السرير ومرمية عليه وكسى عمالى ينطر ميته عليا وعلى ابويا اللى لحقنى بايده ودعكلى كسى بدأت اهدى وخدته فى حضنى ابوس فيه وكل حته فى جسمة راح رافع طيزى بالمخدات ورفع رجلى على كتافة وبدأ ينيكى و وشة فى وشة وهو نايم فوقى واول ما شاف وشى اتجنن وبدأ يرزع فى كسى لدرجة أن صوت الرزع كان يسمع اللى فى اخر دور فى العمارة المرة دى ملحقتش اتكلم حسيت ان روحى راحت وهو عمال يرزع بكل عافيتة

وانا أصوت تحت منه وهو يقولى بحبك يا بنت المتناكة بحبك يا كس امك بحبك يا شرموطة كسك حلو اوى عايز يتناك من زبى وانا اهز فى راسى ومش قادرة اتكلم وعماله اشدة بايدى من ضهرة يقرب منى يبوسنى وابوسة وزبة داخل خارج فى كسى اللى خلانى مش عارف انطلق بحرف واحد فين وفين حسيت ان روحى رجعت تانى مسكته بكفينى من وشة وبصيت فى عيونة وقولت : بحبك يابا بحبك اوى وعايزه احبل منك وابنى يبقى ابنك انا عايزة ابقى حامل منك يا حبيبى عايزة ابنى يكون ابنك يا روحى نيكنى جامد يا حبيبى نيك يا سعد كس صباح حبيبتك ونزل لبنك فيه يا روحى نزل لبنك يا روحى هات لبنك فى كسى هات يا سعد نيك جامد يا سعد وبدأت أبكى تانى من المتعة واللذة اللى انا فيها حسيت أن سعد بيجعر بيجرى على اخر جهده ويخرج زبة ويدخله احس أن كسى بيزقطط ويدخل زبة ويخرج احس ان كسى بيزغرط بدأت اهلوس بالكلام وانا ببكى واقولة حبيبى يا سعد صباح المتناكة بتحبك يا سعد صباح بتحبك يا سعد نيكها جامد يا سعد ااااااااااااه يا سعد كماااان يا سعد فى كسى يا سعد اااااااااااااه يا كسى اااااااااااااه يا كسى اااااااااااااااااه يا كسى يانا سعد حبيبى بينيك كسى سعد جوزى بينيك فى كسىى ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااه لينك سخن اوى يا حبيبى وبدأت ابوس فيه بوس هيستيرى واقولة لبنك حلو اوى يا حبيبى وبدأت اعيط عياط هيستيرى وانا بترعش من الشهوة وهو يبوس فيها ويحضنى جامد وانا احضنه اكتر واعيط واتشحتف وهو يحسس عليا ويدك زبه فى كسى بالراحة فضلنا كدا اكتر من خمس دقايق

بعدها سعد اخدنى فى حضنة ونمت .... يتبع
 
اسم الموضوع : عائلة محترمة جدا | المصدر : قصص سكس محارم
عودة
أعلى