• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

عائله زوجي ...حتى الجزء الثانى..

ديوث ماما واختى

نسوانجي محترف
إنضم
Mar 29, 2025
المشاركات
1,889
التفاعل
175
النقاط
63
الإقامة
مصر
الجنس
ذكر
عائلة زوجي





تبدا حياتي وقصتي بزواجي من عادل 24 سنه وانا اماني 23



الزوج المثالي الذي تتمناه كل عائلة ...العائلة معروفه وثريه ولا ينقصها شي ولا يعيبها شيء هكذا يرى الناس حياتهم

والدتي ووالدي تركو لي الاختيار والحقيقة لم اجد شي للرفض حتى مع فرصة التقابل واللقاء الأول بيننا فكان خطوبه تقليديه من قبل الاهل فلم اكن اعرفه من قبل او اقابله او اراه

فهو يحمل صفات أي فتاة تتمنى ان ترتبط به فهو شاب جامعي شهاده عاليه ووظيفة مرموقه انيق جداً وتربى على حياه راقية عائلته وفرت له سبل الحياة والمعيشة والمال ويرتدي ملابس انيقه وسيارته جديدة لم يكن مدلل رغم ثراء عائلته فهو أيضا ناجح بحياته

حتى ان امي أحيانا تعلق انظري لحال اخوتك الصبيان مناظرهم كالقرود ان لم يعجبك هذا الشاب لا اعلم ما يعجبك

ولم اكن ارفض من ناحية المبدا او العيب لكن فكرة الزواج من طرف العائلة التقليدي لان امي لا تمدح الزوج بل امي تمدح عائلتهم فامي دائما ما تتحدث عن منزلهم وحياتهم حتى ان امي تقارن زوجها بابي فهو رجل خمسيني لكن مظهره مثالي لعمره وطيب وكريم ولبق يتحدث مع امي دائما وامي تجده زوج مثالي يدلل زوجته وتخبرني امي انه يسافر كل سنه مع زوجته ويرتحلون ولا يقلل من أي شي تحتاجه زوجته

ولن احتاج الى خدمتهم فهم يريدون زوجه لابنهم ولديهم شقة خاصة لابنهم بنفس المنزل وهناك سائق خاص فلن احتاج الى توصيل او طلب من احد

أي حياه يمكن ان تبحث عنها أي فتاة بمثل سني وانا اعتبر قد تخطيت فترة الزواج بنظر امي وابنهم رغم حياة العائلة لم يمانعو بكوني متزوجه من قبل مره وتم خطبتي مرة ولم يكن سبب زواجي عيب أيضا بي او بزوجي فكانت مجرد نصيب كان الزوج الأول اجمل شيء حدث لي ولازلت اذكره بالخير وأتمنى له السعادة باختيار حياته

خطوبتي كانت جنسية فكان الخطيب يريد خطيبه ليعاشرها وبعد فترة كان يريد الانفصال بحجه ان الخطوبه لم تكن على وفاق ولم اكن مستاءه من الخطوبه والانفصال فبعد انفصالي من زوجي اعجبتني فترة الخطوبه والجنس معه بكل الحالات ربما احكي فترة خطوبتي بقصة مختلفه وعشقي الجنسي لخطيبي وانفصالنا كان أيضا مرحلة وكنا نعلم انها لن تدوم لكننا لم ناسف لها لذلك رغم اني اشتاق أحيانا الى زبه فكان شديد بالجنس وقوي وعلمني كل فنون الجنس وجعلني اشعر بلذة الجنس

فكان كل تركيز امي انني اتزوج من شاب امي معجبه بابيه لانه اب مثالي

امي كانت تلمح لي ان العائلة تملك جينات الرجولة ولم اعلم ما تلمح لي امي بقولها انها عائلة ثرية ونعم محترمين ...لكنها كانت تقول لي انه يدلل زوجته ورجل تشكي منه زوجته لقوته

واني تعني بقوته أي انه قوي بدنيا لدرجة انه يتعب زوجته من كثرة النكاح وتقول انها جينات بعائالتهم وهي تعلم علاقتي بخطيبي وحياتنا الجنسية الملتهبه ان هذا الزوج سيعوض فقدان والحرمان الجنسي وكام لا تريد ان تقول بشكل مباشر ان الزوج المستقبلي فحل وشاب وغني وانيق....

ولرؤية امي ما حدث مع خطيبي الذي كان هائج طوال الوقت وقد راتنا مرارا وهو يعاشرني فامي تعلم ان الحل كان الزواج بعد انفصالي من خطيبي وطلاقي

عائلة الشاب كانت تريد ان ارتبط بابنهم فكنت بنظرهم جميلة وجسدي جميل وصدري نافر حتى امي كانت تمدح جسدي امام صديقاتهم لعلها تجد وسيلة لخطوبتي من أبنائهم



انتهى الامر بزواج سريع كانت الحفلة مكلفة والضيوف اغلبهم من عائلة زوجي الكبيرة

وكان حديث عائلتهم انه زوجي سيعوضني بشهر عسل باروبا

لكن الأمور لم تسر بسبب التخطيط السريع للزواج حدث كل شيء بسرعه وبليله وضحاها أصبحت أعيش معهم أصبحت زوجه ولدي شقة وحياه مستقله

مرت الشهور الأولى ولا انكر حبي لزوجي فكان زوج مثالي بالفعل لا يبخل ويبحث دائما عن سعادتي وحاجتي وكانت عائلته أيضا تقابلني بكل ود واحترام والشهور الأولى لم اكن أقوم باعمال البيت والطبخ لان امه كانت توصي ان أعيش الشهور الأولى كعروس واميره لا اطبخ فكانت تاتي كل يوم بالغذاء

واحيانا اتناول الغذاء عائلي معهم وكنت حتى الان اتعامل باحترام معهم

ام زوجي امراه انيقه تهتم بنفسها أحيانا كنت اخجل من النظر اليها رغم انني امراة لكنها ترتدي دائما ملابس تكشف صدرها حتى امام أبنائها

كان زوجي هو الابن الثالث بالعائلة

وهناك ابن اصغر منهم مراهق عمره 15سنه

الابن الأكبر 28 سنه غير متزوج اقل درجة تعليمه ويعيش ويعمل بالمدينه لم أره سوى مرات قليلة ودائما تشعر انه ليس جزء من العائلة ويجتمع معهم كي يرضي غرورهم فكان يزورهم لفترات واحيانا أوقات الاجازه الرسمية لا يأتي لزيارتهم فكان يبقى بالمدينه او يرتحل للترفيه ويعمل بشركة كبيرة وراتب مجزي

واخته الكبيرة المتزوجه وعمرها 25 سنه متزوجه ولديها ابنان

خادمتهم من الجنسية الاسيويه متانقه ترتدي ملابس مخصره وجينز وتهتم بشعرها ونفسها و لا احد يتذمر من اهتمامها طالما انها خادمه تهتم بامور البيت والطبخ والغسيل فهي تؤدي اعمالها اليوميه

لوجود أبنائها اشقاء زوجي بالبيت وزيارتهم العائلية كنت أحاول ان اتواجد معهم واغطي شعري ب**** وكنت غالبا انزل بدون غطاء لاني اجلس فترة النهار مع عمتي نقضي فترة النهار سويا ولا احد يأتي بفترة النهار الا جيرانها من النساء

احاديث النساء كانت دائما جريئة واغلبها بمن تزوج ومن تطلق أمور عجائزيه

بالبداية كن يتحفظن بالكلام امامي بعد مضي الوقت اصبح المزاح امر طبيعي مع تكرار مكوثي معهم رغم ان هناك أمور يتحدثون حولها لا اعلمها ويلمحون حولها وانا افكر كيف اكشف تلك الأمور

عمتي ام زوجي ( عبير ) هي تعمل بالتدريس في فترة النهار تذهب الى المدرسة ودائما تهتم بشياكتها ومظهرها لكن جدولها بالمساء تعيش الشباب فهي تخرج مع رفيقاتها ولديهم مجلس يجتمعون فيه او يقضون سهراتهم بالخارج او المقاهي فلم تكن تعود غالبا الا للنوم وتتناول عشائها خارجا

في كل يوم الويكند يكون هناك إفطار جماعي لصديقاتها وعمتي دائما تقول انها تبحث عن نفسها بعد ان كبر أبنائها

كانت علاقتي مع زوجتي جيده لكنه انتقل بعد زوجنا الى العمل بالمدينه فاصبحت اراه كل اجازه واحيانا يصادف انه يعمل بايام الاجازه الاسبوعيه

لكنه لم يكن يحرمني من شيء وبنفس الوقت حينما يعود للبيت فانه يكون مشتاق لي ويجعلني اشعر انني ملكه بحبه لتقبيل جسدي ولحس ابطي فلم اعرف هذه الحركه الا منه فخطيبي وزوجي كانو يحبون ان تلحس لهم النساء وتمتعهم او ظننت ان كل النساء هكذا لم اعلم بعشق الرجال لابط النساء او السره زوجي يحب الجسد الممتليء رغم انني لم اكن ضعيفه فكان يغرقني بالطعام والمطاعم ودائما يقول لي اريدك مثل تلك او تلك

لكن مع مرور الأشهر الأولى أصبحت افتقده ليس لانه يحرمني من الجسد فحينما يكون معي فهو يعاشرني بشهوانيه حتى ان اشباعه لي كافي ان اصبر أسبوع لحين ان نلتقي من جديد ونجدد الاشتياق

لم يكن الامر بتفكيري لاني اعتدت ان اضع جدول لحياتي فلم يكن ذلك شيء يشغلني او يسبب لي مشكلة بعلاقتي معه



في احدى جلسات عمتي النسائية كن النساء يبدو ان تفكيرهم ذلك اليوم بالجنس او انهم اعتادو على وجودي فلم يكونو يتحدثون عنه بوجودي سابقا

فسالتني احداهن عن حياتي مع زوجي

واحدى النساء تخبرها ان تتركني وشاني ولا تخجلني باساله المنحرفه

قالت لها لماذا انني فقط اطمئن على زوجه ابننا

فقد كانو النساء صديقات ام زوجي ينادون أبنائها بابنائهم فحينما يرحبون بابنائها كان من الطبيعي مناداته بحبيبي كانها امه

وهي تتحسر بقولها انني أصبحت وحيده الان لا أرى زوجتي الا نهاية كل أسبوع

فتمزح معها صديقتها وتقول لها انها ليست بقره مثلك يركبها كل يوم

ام زوجي كانت تشعر بخجلي من كلامها فكانت تقول لهم اهداو لا تخجلو ابنتنا فقد احمر وجهها

قالت احدى صديقاتها اننا ظننا انك لن تخرجي من الغرفة لسنه فقط تعيشون الحياة الرومانسية

صديقتها تسخر منها وتقول لها انك مدمنه أفلام جنسية وتتخيلي ان الرجل منتصب طوال الوقت يحتاج الى ان تغذية أسبوع حتى يمكنه ان تنالي شيء منها

ردت صاحبتها هذا زوجك يحتاج الى بطارية في كل مره تعاشرينه هناك رجال لا يشبعهم شيء

قالت احدى النساء لام زوجي اخشى ان لا يكون ابنك مثل ابيه

قالت لها ام زوجي لم لا تغلقي فمك قبل ان اسده لك الان

ضحكت رفيقتها وهي تمزح معها الجميع كان يحسدك على زوجك انه لا يصبر ...

ونظرت الي وهي تقول هل تعلمي انه كان يطلبها حتى لو كان لديها ضيوف اظن ان عبير تملك مخذر لينام لتتخلص منه ومن تحرشاته ...كنا في كل مرة نزورها ننتظر حتى تنتهي من الحمام وتستحم ان كنت تعلمي ما اقصد...عليها ان تربطه لانها تستحم ثلاث مرات باليوم بسببه....

احدى صديقاتها تسخر وتقول انها كانت تمشي وكانها مصابه بساقها يبدو انه اخترقها وجعلها لا تعرف كيف تسير

صديقتها تردعليها هذا لانك رايته لذلك انت تحسدينها

ردت عليها لا تنظرو الي ان اماني هنا تسمعك تظن انني كنت اعاشره...لا تصدقي كلامها كان ذلك بالخطا

وصديقتها ترد عليها كانت اجمل فرصة حظيت بها وكيف هو هل يمكنك ان تخبرينا

قالت لها توقفو كان ذلك قبل عشر سنوات انني لم انظر حتى

مدت احداهم ذراعها وهي تضحك هل كان هكذا هااا

والاخريات يضحكن

ام زوجي قالت لهن انكن منحرفات توقفو وانت نعم رايته مبروك لك الجائزه كم مره تكرري تلك القصة التي رايته فيها...



قالت ام زوجي هل اكتفيتم ؟ ان الامر مختلف الان بعد وجود الأبناء والروتين الامر اختلف الرجال يكونو بداية الزواج مشتاقين ومغرمين

فسخرت منها صديقتها وهي تقول لها اول الزواج زوجك حتى اخر ولد كان لا يتركك للحظة انه مكنه متحركه اخبرتك ان تاجيريه لنا وتكسبي منه

وهي تضحك وتقول وهي توجه الكلام لي اننا لنحسدها من قبل وكنا قبل زواجنا حينما تزوجت نسمع كل قصصها وغرامياتها معه

الان ربما عمتك تربي شنبها أصبحت متسلطة ونست انوثتها وهي تعيش فقط للمدرسة

ام زوجي كانت لا تكترث لمزاحها وبالغالب كانت تحب هذه الأجواء

ولم اعرف سبب انها لا تقضي مع زوجها كما كانت من قبل

زوجي كان يملك القدرة الجنسية لكن ليس كما وصفت صديقاتها انه يتحرش بها حتى بوجود ضيوف وانه يعاشرها ثلاث مرات باليوم انني اشعر انهم يتخيلون ذلك

حتى ان مزاحها معها تقول يبدو ان زوجي لا يحمل جينات والده

وانا اعلم انهن كن يمزحن بشان والد زوجي لكن سخريتها منه وهي تمد ذراعها وهي تقول هل كان بهذا الحجم يوحي انها تتكلم بجديه حول حجمه

بنفس الوقت كنت أقول ما هذه الخيالات والأفكار توقفي عن ذلك ..انه عمك ...هؤلاء النساء لا يعرفن الحياء


لكن حينما أكون وحدي بالشقة وقبل النوم اسمع كلامعائلة زوجي





تبدا حياتي وقصتي بزواجي من عادل 24 سنه وانا اماني 23



الزوج المثالي الذي تتمناه كل عائلة ...العائلة معروفه وثريه ولا ينقصها شي ولا يعيبها شيء هكذا يرى الناس حياتهم

والدتي ووالدي تركو لي الاختيار والحقيقة لم اجد شي للرفض حتى مع فرصة التقابل واللقاء الأول بيننا فكان خطوبه تقليديه من قبل الاهل فلم اكن اعرفه من قبل او اقابله او اراه

فهو يحمل صفات أي فتاة تتمنى ان ترتبط به فهو شاب جامعي شهاده عاليه ووظيفة مرموقه انيق جداً وتربى على حياه راقية عائلته وفرت له سبل الحياة والمعيشة والمال ويرتدي ملابس انيقه وسيارته جديدة لم يكن مدلل رغم ثراء عائلته فهو أيضا ناجح بحياته

حتى ان امي أحيانا تعلق انظري لحال اخوتك الصبيان مناظرهم كالقرود ان لم يعجبك هذا الشاب لا اعلم ما يعجبك

ولم اكن ارفض من ناحية المبدا او العيب لكن فكرة الزواج من طرف العائلة التقليدي لان امي لا تمدح الزوج بل امي تمدح عائلتهم فامي دائما ما تتحدث عن منزلهم وحياتهم حتى ان امي تقارن زوجها بابي فهو رجل خمسيني لكن مظهره مثالي لعمره وطيب وكريم ولبق يتحدث مع امي دائما وامي تجده زوج مثالي يدلل زوجته وتخبرني امي انه يسافر كل سنه مع زوجته ويرتحلون ولا يقلل من أي شي تحتاجه زوجته

ولن احتاج الى خدمتهم فهم يريدون زوجه لابنهم ولديهم شقة خاصة لابنهم بنفس المنزل وهناك سائق خاص فلن احتاج الى توصيل او طلب من احد

أي حياه يمكن ان تبحث عنها أي فتاة بمثل سني وانا اعتبر قد تخطيت فترة الزواج بنظر امي وابنهم رغم حياة العائلة لم يمانعو بكوني متزوجه من قبل مره وتم خطبتي مرة ولم يكن سبب زواجي عيب أيضا بي او بزوجي فكانت مجرد نصيب كان الزوج الأول اجمل شيء حدث لي ولازلت اذكره بالخير وأتمنى له السعادة باختيار حياته

خطوبتي كانت جنسية فكان الخطيب يريد خطيبه ليعاشرها وبعد فترة كان يريد الانفصال بحجه ان الخطوبه لم تكن على وفاق ولم اكن مستاءه من الخطوبه والانفصال فبعد انفصالي من زوجي اعجبتني فترة الخطوبه والجنس معه بكل الحالات ربما احكي فترة خطوبتي بقصة مختلفه وعشقي الجنسي لخطيبي وانفصالنا كان أيضا مرحلة وكنا نعلم انها لن تدوم لكننا لم ناسف لها لذلك رغم اني اشتاق أحيانا الى زبه فكان شديد بالجنس وقوي وعلمني كل فنون الجنس وجعلني اشعر بلذة الجنس

فكان كل تركيز امي انني اتزوج من شاب امي معجبه بابيه لانه اب مثالي

امي كانت تلمح لي ان العائلة تملك جينات الرجولة ولم اعلم ما تلمح لي امي بقولها انها عائلة ثرية ونعم محترمين ...لكنها كانت تقول لي انه يدلل زوجته ورجل تشكي منه زوجته لقوته

واني تعني بقوته أي انه قوي بدنيا لدرجة انه يتعب زوجته من كثرة النكاح وتقول انها جينات بعائالتهم وهي تعلم علاقتي بخطيبي وحياتنا الجنسية الملتهبه ان هذا الزوج سيعوض فقدان والحرمان الجنسي وكام لا تريد ان تقول بشكل مباشر ان الزوج المستقبلي فحل وشاب وغني وانيق....

ولرؤية امي ما حدث مع خطيبي الذي كان هائج طوال الوقت وقد راتنا مرارا وهو يعاشرني فامي تعلم ان الحل كان الزواج بعد انفصالي من خطيبي وطلاقي

عائلة الشاب كانت تريد ان ارتبط بابنهم فكنت بنظرهم جميلة وجسدي جميل وصدري نافر حتى امي كانت تمدح جسدي امام صديقاتهم لعلها تجد وسيلة لخطوبتي من أبنائهم



انتهى الامر بزواج سريع كانت الحفلة مكلفة والضيوف اغلبهم من عائلة زوجي الكبيرة

وكان حديث عائلتهم انه زوجي سيعوضني بشهر عسل باروبا

لكن الأمور لم تسر بسبب التخطيط السريع للزواج حدث كل شيء بسرعه وبليله وضحاها أصبحت أعيش معهم أصبحت زوجه ولدي شقة وحياه مستقله

مرت الشهور الأولى ولا انكر حبي لزوجي فكان زوج مثالي بالفعل لا يبخل ويبحث دائما عن سعادتي وحاجتي وكانت عائلته أيضا تقابلني بكل ود واحترام والشهور الأولى لم اكن أقوم باعمال البيت والطبخ لان امه كانت توصي ان أعيش الشهور الأولى كعروس واميره لا اطبخ فكانت تاتي كل يوم بالغذاء

واحيانا اتناول الغذاء عائلي معهم وكنت حتى الان اتعامل باحترام معهم

ام زوجي امراه انيقه تهتم بنفسها أحيانا كنت اخجل من النظر اليها رغم انني امراة لكنها ترتدي دائما ملابس تكشف صدرها حتى امام أبنائها

كان زوجي هو الابن الثالث بالعائلة

وهناك ابن اصغر منهم مراهق عمره 15سنه

الابن الأكبر 28 سنه غير متزوج اقل درجة تعليمه ويعيش ويعمل بالمدينه لم أره سوى مرات قليلة ودائما تشعر انه ليس جزء من العائلة ويجتمع معهم كي يرضي غرورهم فكان يزورهم لفترات واحيانا أوقات الاجازه الرسمية لا يأتي لزيارتهم فكان يبقى بالمدينه او يرتحل للترفيه ويعمل بشركة كبيرة وراتب مجزي

واخته الكبيرة المتزوجه وعمرها 25 سنه متزوجه ولديها ابنان

خادمتهم من الجنسية الاسيويه متانقه ترتدي ملابس مخصره وجينز وتهتم بشعرها ونفسها و لا احد يتذمر من اهتمامها طالما انها خادمه تهتم بامور البيت والطبخ والغسيل فهي تؤدي اعمالها اليوميه

لوجود أبنائها اشقاء زوجي بالبيت وزيارتهم العائلية كنت أحاول ان اتواجد معهم واغطي شعري ب**** وكنت غالبا انزل بدون غطاء لاني اجلس فترة النهار مع عمتي نقضي فترة النهار سويا ولا احد يأتي بفترة النهار الا جيرانها من النساء

احاديث النساء كانت دائما جريئة واغلبها بمن تزوج ومن تطلق أمور عجائزيه

بالبداية كن يتحفظن بالكلام امامي بعد مضي الوقت اصبح المزاح امر طبيعي مع تكرار مكوثي معهم رغم ان هناك أمور يتحدثون حولها لا اعلمها ويلمحون حولها وانا افكر كيف اكشف تلك الأمور

عمتي ام زوجي ( عبير ) هي تعمل بالتدريس في فترة النهار تذهب الى المدرسة ودائما تهتم بشياكتها ومظهرها لكن جدولها بالمساء تعيش الشباب فهي تخرج مع رفيقاتها ولديهم مجلس يجتمعون فيه او يقضون سهراتهم بالخارج او المقاهي فلم تكن تعود غالبا الا للنوم وتتناول عشائها خارجا

في كل يوم الويكند يكون هناك إفطار جماعي لصديقاتها وعمتي دائما تقول انها تبحث عن نفسها بعد ان كبر أبنائها

كانت علاقتي مع زوجتي جيده لكنه انتقل بعد زوجنا الى العمل بالمدينه فاصبحت اراه كل اجازه واحيانا يصادف انه يعمل بايام الاجازه الاسبوعيه

لكنه لم يكن يحرمني من شيء وبنفس الوقت حينما يعود للبيت فانه يكون مشتاق لي ويجعلني اشعر انني ملكه بحبه لتقبيل جسدي ولحس ابطي فلم اعرف هذه الحركه الا منه فخطيبي وزوجي كانو يحبون ان تلحس لهم النساء وتمتعهم او ظننت ان كل النساء هكذا لم اعلم بعشق الرجال لابط النساء او السره زوجي يحب الجسد الممتليء رغم انني لم اكن ضعيفه فكان يغرقني بالطعام والمطاعم ودائما يقول لي اريدك مثل تلك او تلك

لكن مع مرور الأشهر الأولى أصبحت افتقده ليس لانه يحرمني من الجسد فحينما يكون معي فهو يعاشرني بشهوانيه حتى ان اشباعه لي كافي ان اصبر أسبوع لحين ان نلتقي من جديد ونجدد الاشتياق

لم يكن الامر بتفكيري لاني اعتدت ان اضع جدول لحياتي فلم يكن ذلك شيء يشغلني او يسبب لي مشكلة بعلاقتي معه



في احدى جلسات عمتي النسائية كن النساء يبدو ان تفكيرهم ذلك اليوم بالجنس او انهم اعتادو على وجودي فلم يكونو يتحدثون عنه بوجودي سابقا

فسالتني احداهن عن حياتي مع زوجي

واحدى النساء تخبرها ان تتركني وشاني ولا تخجلني باساله المنحرفه

قالت لها لماذا انني فقط اطمئن على زوجه ابننا

فقد كانو النساء صديقات ام زوجي ينادون أبنائها بابنائهم فحينما يرحبون بابنائها كان من الطبيعي مناداته بحبيبي كانها امه

وهي تتحسر بقولها انني أصبحت وحيده الان لا أرى زوجتي الا نهاية كل أسبوع

فتمزح معها صديقتها وتقول لها انها ليست بقره مثلك يركبها كل يوم

ام زوجي كانت تشعر بخجلي من كلامها فكانت تقول لهم اهداو لا تخجلو ابنتنا فقد احمر وجهها

قالت احدى صديقاتها اننا ظننا انك لن تخرجي من الغرفة لسنه فقط تعيشون الحياة الرومانسية

صديقتها تسخر منها وتقول لها انك مدمنه أفلام جنسية وتتخيلي ان الرجل منتصب طوال الوقت يحتاج الى ان تغذية أسبوع حتى يمكنه ان تنالي شيء منها

ردت صاحبتها هذا زوجك يحتاج الى بطارية في كل مره تعاشرينه هناك رجال لا يشبعهم شيء

قالت احدى النساء لام زوجي اخشى ان لا يكون ابنك مثل ابيه

قالت لها ام زوجي لم لا تغلقي فمك قبل ان اسده لك الان

ضحكت رفيقتها وهي تمزح معها الجميع كان يحسدك على زوجك انه لا يصبر ...

ونظرت الي وهي تقول هل تعلمي انه كان يطلبها حتى لو كان لديها ضيوف اظن ان عبير تملك مخذر لينام لتتخلص منه ومن تحرشاته ...كنا في كل مرة نزورها ننتظر حتى تنتهي من الحمام وتستحم ان كنت تعلمي ما اقصد...عليها ان تربطه لانها تستحم ثلاث مرات باليوم بسببه....

احدى صديقاتها تسخر وتقول انها كانت تمشي وكانها مصابه بساقها يبدو انه اخترقها وجعلها لا تعرف كيف تسير

صديقتها تردعليها هذا لانك رايته لذلك انت تحسدينها

ردت عليها لا تنظرو الي ان اماني هنا تسمعك تظن انني كنت اعاشره...لا تصدقي كلامها كان ذلك بالخطا

وصديقتها ترد عليها كانت اجمل فرصة حظيت بها وكيف هو هل يمكنك ان تخبرينا

قالت لها توقفو كان ذلك قبل عشر سنوات انني لم انظر حتى

مدت احداهم ذراعها وهي تضحك هل كان هكذا هااا

والاخريات يضحكن

ام زوجي قالت لهن انكن منحرفات توقفو وانت نعم رايته مبروك لك الجائزه كم مره تكرري تلك القصة التي رايته فيها...



قالت ام زوجي هل اكتفيتم ؟ ان الامر مختلف الان بعد وجود الأبناء والروتين الامر اختلف الرجال يكونو بداية الزواج مشتاقين ومغرمين

فسخرت منها صديقتها وهي تقول لها اول الزواج زوجك حتى اخر ولد كان لا يتركك للحظة انه مكنه متحركه اخبرتك ان تاجيريه لنا وتكسبي منه

وهي تضحك وتقول وهي توجه الكلام لي اننا لنحسدها من قبل وكنا قبل زواجنا حينما تزوجت نسمع كل قصصها وغرامياتها معه

الان ربما عمتك تربي شنبها أصبحت متسلطة ونست انوثتها وهي تعيش فقط للمدرسة

ام زوجي كانت لا تكترث لمزاحها وبالغالب كانت تحب هذه الأجواء

ولم اعرف سبب انها لا تقضي مع زوجها كما كانت من قبل

زوجي كان يملك القدرة الجنسية لكن ليس كما وصفت صديقاتها انه يتحرش بها حتى بوجود ضيوف وانه يعاشرها ثلاث مرات باليوم انني اشعر انهم يتخيلون ذلك

حتى ان مزاحها معها تقول يبدو ان زوجي لا يحمل جينات والده

وانا اعلم انهن كن يمزحن بشان والد زوجي لكن سخريتها منه وهي تمد ذراعها وهي تقول هل كان بهذا الحجم يوحي انها تتكلم بجديه حول حجمه

بنفس الوقت كنت أقول ما هذه الخيالات والأفكار توقفي عن ذلك ..انه عمك ...هؤلاء النساء لا يعرفن الحياء


لكن حينما أكون وحدي بالشقة وقبل النوم اسمع كلامهم باذني وانا أحاول ان ابعد هذه الأفكار من خيالي بسبب وحدتي بالشقة


انتظرو الجزء الثاني
القصة جاري كتابتها فساحاول ان اعجل بكتابتها ونحتاج الى دعمكم


الجزء الثانى..

استمرت حياتي بمنزل عائلة زوجي خاصة بعمل زوجي بمدينه بعيده وغيابه لاسبوع عني او أسبوعين اصبح جدول حياتي متعلق ببيت عائلة زوجي

فكنت اقضي الوقت معهم اساعد بامور البيت واتناول الطعام معهم

كنت لا أزال ارتدي ال**** امام زوج ابي وعائلته وابنهما المراهق

ومع مرور الوقت أصبحت اترك خصلات شعري وفقط اغطي راسي واترك شعري ظاهر حينما اتناول معهم الطعام اصبح الامر طبيعي وكنت جزء من العائلة وأصبحت اتاقلم بوجودي وانني وسط عائلتي فلم اعد اتحفظ بملابسي وكنت اختار ملابس مناسبة وساتره في كل مرة

لكنني مع الوقت كان يصعب علي ان ارتدي او اختار ملابس ثقيلة في كل يوم أقوم باعمال المنزل في فترة الصباح وام زوجي لازالت تعمل ضمن قطاع التدريس وعملها اداري ينتهي عملها وقت الظهيره فاقوم بمساعدتها فترة الصباح باعمال البيت وتاتي الظهر لتقوم هي بطهي الطعام بعد ان جهزنا ما تريد ان تقوم فنقطع اللحوم ونسيحها ونحضر وتسخن ونقلي حتى تقوم بعد ذلك بطهيها ومع الوقت أصبحت اعلم طريقتها بالطهي فاصبحت اسهل عليها عملها لكنني لا اريد ان افرض وجودي ان الغي كونها

والد زوجي كان فقط يأتي فترة الإفطار ولم يكن يبدي اهتمام لوجودي فكان لديه عالمه الخاص ويذهب الى مجلسه ويقضي اليوم هناك

ويتناول الغذاء معنا ثم يقضي يومه بغرفة الجلوس فاقوم بتحضير الشاي لفترة القيلوله ومشاهده التلفاز

ام زوجي جدولها بالنهار تذهب الى المدرسة لتعمل المساء ترتاح مع زوجها واغلب الوقت كانت فترة نومها لانها بالليل تقضي اغلب وقت المساء بزيارة صديقاتها وتعود بوقت متأخر

فكان والد زوجي يشعر بالوحده بعدم وجود زوجته معه واحيانا اراها تتعذر له انها متعبه حينما يلمح لها انه يريد ان يعاشرها او تذهب معه للغرفة فكانت تتهرب من طلبه



بالليل كان وقت الذي اقضية مع والد زوجي كان متابع لدوري الكوره فكنت أقوم بخدمته وكان يتفادى النظر الي

وذات ليلة كنت قد اخترت ملابس غير مناسبة بغير قصد ربما كنت على عجل فكان ملابسي من السلك فكانت تبرز تكويره مؤخرتي بشكل ما رغم انها كانت ساترة ولم تكن تظهر منها سوى رقبتي لكن كانت لا تتسع لجسدي فكان صدري فيها يكاد ينفجر من ملابسي واشعر باختناق وصدري قد برز تكوره بملابسي

انا لم الاحظ ذلك قبل ان الاحظ ان والد زوجي بدا ينظر الي وانا أرى نظرته الي اين

وحينما أرى نظرته كان ينظر الى مكان اخر او يخفي نظراته بخجل انه كان ينظر لزوجه ابنه بهذه النظرات فكان امر طبيعي على أي شخص ان ينظر فلم اكن اعي ما تبرزه ملابسي فكان علي ان اراعي ذلك منذ البداية

اعتدت ان أقول اودعه كل مساء واقبل راسه واقترب منه فاضع شعري على انفه وانا احتضنه وراسي على كتفه لاقول له تصبح على خير

في تلك الليلة حينما عدت للشقة ورايت نفسي وملابسي التي كان ينظر اليها

لم اكن اظن ان ملابسي كانت تبرز مفاتني لهذا الحد

كنت عيني تتفحص جسدي من الفستان بالمراة وانا اتخيل كيف كان ينظر الي وانا ارتدي

لم اكن انها كانت تبرز مفاتني وصدري بها كان يتشكل على الفستان من حجمه ومكور امر جعلني انني اشعر بالخجل بالبداية ان راني والد زوجي بهذا الشكل

وبنفس والوقت اثارني الامر انه كان ينظر الي

التفت ونظرت الى خلفيتي بالمراة فكانت اكثر اثارة فكانت فلقة طيزي بارزة وعريضة شكل الكليوت كان يمكن رؤيته من ملابسي فكان خطوط الكلوت بارزة ونقشتها وتفصيلها واضح وبنفس الوقت كان يبين حجم طيزي

كنت اتحسس صدري بيدي وقد شعرت بكهرباء تنتفض ببدني

وانا اعتصر صدري

فخلعت ملابسي لاستحم وابرد على جسدي لاتوقف عن التفكير وهذه الأفكار

ان غياب زوجي يجعلني لا افكر بشكل جيد



أصبحت استمر بالجلوس مع والد زوجي كل ليلة حيث نكون لوحدنا

واستمررت بارتداء ملابس البيت المحتشمه لكنها بنفس الوقت كانت تظهر مفاتني وانا ارتديها لأنها كانت خفيفه

بدات اتعطر واستحم قبل ان اقضي الليل بمنزل عمي بالليل قبل ان تاتي عمتي وهو يعلم الوقت الذي تأتي فيه زوجته ونكون فيها لوحدنا فاصبح يجلس بالصالة وكانه ينتظرني كل ليلة

نقضي ساعه مع بعضنا ونحاول ان نكسر مشاعر الابوه تجاهي كي يتحدث بشكل اكثر حرية عن الحياة والزواج ويمزح معي ويخبرني عن اصدقائة ورحلاته وسفره

أقوم بتحضير شيء لنا في كل مرة اراه بالصالة يجلس يتابع التلفاز كنت دائما احضر جدول كل ليلة

واساله هل لازلت مستيقضاً ؟

فقول لي نعم انني اتابع مباريات الدوري الاروبي الان

فاقول له ساحضر لك الشاي اذا ونجلس مع بعضنا

فاذهب الى المطبخ واقوم بتسخين الماء

وفي كل ليلة اساله نفس سؤال اين وضعت عمتي علبه الشاي

وكالليلة التي قبلها يأتي ليخبرني اين مكانها

هذه المره أصبحت علبه الشاي في اعلى الرف اتى للمطبخ واخبرني انه وضعها فوق الرف العلوي

فانظر الى الرف الذي يزيد ارتفاعه عن مترين

فاضع كتبه بجانب دواليب المطبخ لاقف عليها وهو ينظر الى ساقي ومؤخرتي وانا اقف على عتبه صغيرة كي يمكنني ان اصل الى الرف العلوي وأكرر السؤال اين فيشير الي بيده هناك

كنت ادعي انني لا اعرف أي علبه ككل ليلة استخدم نفس علبه الشاي لكنني اكرر السؤال عنها كانني لا اعلم شكلها

فيقف عمي اسفلي وهوينظر للاعلى حينما مؤخرتي قريبة من وجهه وانا اتحرك ناحية الدولاب اميل بجسدي كانني ابحث وسط العلب بالرف العلوي لاطيل الوقت

وربما هو شعر بالبداية انه قريب من فاراد ان يبتعد فقلت له لا تذهب احتاج الى مساعدتك

فعاد وراسه ينظر للاعلى وهو يسال هل عثرت عليه قلت له نعم لكن يدي لا تطال

فقال يمكنني ان احضره لك انزلي عن العتبة وانا ساحضره لك

قلت له لا داعي تتعب نفسك العتبة صغيرة اخشى ان تقع منها يمكنني ان احضر العلبه لكن اريد ان تبقى بجانبي اخشى ان اقع

قال حسنا

فكررت هز وركي وانا اميل بجسدي للاعلى وانا احرك العلب بالرف كي اسحب علبه الشاي وكنت قد قضيت وقت طويل لم يكن هناك سبب للاطاله اكثر فنزلت واصطدمت بظهري على جسد عمي وانا انزل من العتبة فيضع يده على ظهري وانا أقول له اسفه

ثم أقوم بغلي الماء ووضعت الشاي بالسخان وقمت بتحضير الشاي وانا أقول له انني ساضع لك خلطة مع الشاي سيكون طعمها افضل

قال شكرا

وعاد الى الصالة ينتظرعودتي وانا حينما انتهيت من تحضير الشاي عددت وحملت الطبق والكؤوس والسكر ووضعتها امامه بالطاولة واخبرته ان الشاي به سكر خفيف لو أراد يمكن ان يضع قطع سكر لها

وبدات اساله عن المباراة والدوري واللاعبين كنت أحاول ان اجعله يتفاعل معي انني افهم بالكرة حتى انني قبل ان اسهر الليلة معه كنت حضرت بعض معلومات عن اللاعبين والصفقات من النت والاخبار كي ابدي له اهتمامي

فكان يتحمس حينما يجد احد يتحدث معه عن الكوره وكانت تلك وسيلة نضحك بها ونسخر ونعلق على المباراه فكان يتفاعل معي وكان نظرات الاحراج تختفي مع طول الوقت

كانت الساعه قد أصبحت العاشرة والنصف حتى ان عمي كان ينظر للساعه لانه يعلم ان عمتي تاتي من زيارتها المسائية لصديقاتها بهذا الوقت

فسارعت ان استاذن منه ككل ليلة لاتركه لوحده

هذه المرة قلت له تصبح على خير وتعمدت ان اقبله ككل ليلة قبله الاب على راسه هذه المرة كنت قد تعمدت ان التصق بصدري عليه وانا احتضنه والف ذراعي حوله

فما كان منه الا انه احتضنني كابنته ووضع يده خلف ظهري وانا أقول له شكرا على السهره كنت اشعر بالملل ارجو ان لا أكون ازعجتك من متابعه المباراة

قال لا انا سعيد انك شاركتني المشاهده فانا غالبا اقضي الوقت بمشاهدتها مع اصحابي

وانا سالته بطريقة ماكرة اذا انت لم تتابعها الليلة مع اصحابك بسببي

قال لا انها مباراة متأخرة وانا لا اريد ان اخرج بوقت متأخر واقود السيارة

قلت له اذا حينما يكون هناك مباريات سأتابعها معك كل ليلة

قال جميل

ابتسمت له وغادرت الغرفة لأعود الى شقتي قبل ان تعود ام زوجي للبيت وابقي الامر طبيعي



تلك كانت ليلة لا اعلم بما افكر ولا اين تصل بي الأمور

نمت تلك الليلة وكان جسدي مترق بسبب التوتر والأفكار التي تدور بخيالي كنت افكر انني فقط اريد ان اتقرب من والد ابي بنفس الوقت افكاري واحلامي تتذكر كلام صديقات ام زوجي وهل كلامهم صحيح ولم اريد ان اعلم وكيف لي ان اعلم...

انني اقضي ايامي لوحدي بالشقة ربما احتاج الى عودة زوجي بأسرع وقت كم اشعر بالاشتياق له كل تلك الأفكار لاني لم اعاشر زوجي لفترة

غدا سيعود زوجي لن اتركه حينها ساعوض الأيام التي غاب فيها عني واركز بحياتي لن افكر بامور أخرى

في اليوم التالي استيقظ من نومي وتحضرت لأساعد ام زوجي

هذا اليوم سيعود فيها زوجي من اشعر باشتياق له

في هذا اليوم قد ارتديت الملابس المعتادة لكن شعري تركته مشكوف بشكل كبير واصبح الامر انني جزء من العائلة وارتديت ملابس البيت الطويلة الخليجيه واعلم ان والد زوجي يحب ان يراني عليها لأنها تبرز مفاتن جسدي رغم انها ساتره لكن طراوة الجسد وعرضة في تحركاتي كانت تظهر من خلاله

ساعدت والدة زوجي قبل ان يستيقظ والد زوجي ويحضر الى الصالة ويجلس لنحضر له الشاي الصباحي

فكانت والدة زوجي تخبرني ان اقدم له الشاي بالصالة كنا نسترق نظرات لا نفهم سببها لكنني حينما اجلس بجانبه او اقدم له شيء كان هناك شيء يجعلنا ننظر الى بعضنا خلسه عن عين والدة زوجي نظرات تعاطف وملاطفه وابتسامه

تناولنا الإفطار مع والدة زوجي وابنها قبل ان يذهب للمدرسة دون ان انظر او اتحدث لوالد زوجي والأمور كانت طبيعيه

حينما انتهيت ذهبت الى المطبخ لاقوم بعمل الغسيل الصحون والتنظيف ورمي القمامه

اخبرتني والدة زوجي ان أقوم بتنظيف حوض الحمام واملاه بالماء ليستحم والد زوجي يحب ان يقضي بالبانيو ممتليء واضع فيه رغوة

مثل كل مرة أقوم فيها بتحضير الحوض واخرج من الحمام...ربما اطلت التنظيف هذه المرة او ان والد زوجي ظن انني انتهيت من مليء البانيو بالماء فسمعت صوته يدخل الغرفة ويسالني ان كنت انتهيت

فقلت نعم

وقبل ان التفت اليه وارد عليه كان ينظر الي وانا انحني للحوض البانيو واضع الرغوة داخل الحوض وطيزي وانا جالسه على ركبتي على الأرض تبدو عريضة له

لكنه حينما نظرت اليه حاول ان يبدي انه لم يكن قريب وانه يتحدث الي دون النظر ناحيتي ويقف بعيدا

اخبرته انتهيت الان والحمام جاهز حينما نظرت الي كان يرتدي الفوطه حول خصره فقد كان يتجهز لدخول الحمام ويبدو انه لم يتوقع انني لازلت بالحمام

وكان يشعر بالحرج بالبداية وهو يقول ظننت ان لا احد هنا ...سالني عن زوجته

فقلت له لا اعلم ربما انتهت من ارتداء ملابسها وهي ذاهبة للمدرسة الان ربما السائق وصل الان

قال نعم لم ارها بالصالة ظننت انها بالغرفة

وقال شكرا لك ...كالسماح لي بالخروج

وانا امر من جانبه وانا انظر الى صدره العاري الكثيف الشعر كان يغطي جسده وصدره من الامام صدره وابطه

ولثواني كانت عيني تنظر الى أماكن لا اريد النظر اليها اعلم انني لا اريد النظر الى هناك

فقط نظرة بالخط الانه مر من جانبي كانت عيني قد لمحت الفوطه التي يلفها حول خصره

وكانني اتاكد من كلام صديقات زوجته وصديقتها التي رات عضوه...فكنت اعلم انه لا يرتدي شي تحت الفوطه لان هناك وهو واقف ويسير بجانبي شيء يتحرك بين فخديه بالنتصف

هل هذه فقط ربطة الفوطه حول خصره برزت هذه الانتفاخ ام انه بالعفل جسده الذي يغطية الفوطه حوله

لكنني تمالك وسرت خارج الحمام وتركته

حينما ذهبت للصالة كانت ام زوجي تستعد للخروج لدوامها وهي تربط ال**** على راسها تهم بالخروج سالتني ان كنت قد جمعت سلة الملابس وساعدت الخادمه لتقوم بغسلها

قلت لا...ساذهب واتي بها

قالت لي اجمعي الملابس من غرفة النوم وجهزي لعمك ملابس نظيفه الخادمه قد جهزت الملابس

قلت حسنا

خرجت ام زوجي وجمعت الملابس من غرفة ابنها وملابسها من الغرفة وحينما رايت سلة خارج الحمام كانت ملابس عمي بالسلة التي خلعها قبل ان يدخل ليستحم بالبانيو

فرفعت ملابسه وقميصه واضعه بالسلة لاضعها مع الملابس المتسخه الأخرى

كانت ملابسها تحمل رائحة التعرق ورطبة يبدو انه كان يقوم بالسقي بالحديقة الخارجية كل صباح فكانت ملابسه متسخه ورطبة

كانت رائحة العرق كريهه بشكل ما لكنني بدون وعي وانا ارفع كل قطعه كنت اضعها على انفي

لم يكن فكرة انني اشم رائحة لكنها عادة كنت أقوم بها حينما أقوم بجمع ملابسي أقوم بشم راوئح ملابسي وارى أصبحت عادة بحياتي أحيانا اتاكد ان كانت نظيفة ام لا

فاجمع ملابسي وملابس زوجي واشمها بحكم العادة التي اعتدت ان اتاكد ان الملابس نظيفه ام لا..خاصة حينما يعود زوجي بحقيبته فانا افرغ حقيبته من الملابس وارفع الملابس المتسخه والتي يخلطها مع الملابس النظيفه وهنا اصبح العادة الشم انني أصبحت اميز رائحة ملابسه وحينما يغيب عني زوجي ادمن شم رائحته من ملابسه بشقتي

كانت تلك عادة مقرفة لكن مع الوقت أحببت رائحة زوجي المختلطه بالعرق خاصة حينما يغيب عني واشتاق له فان تلك الرائحة تصبح مثيرة



الامر هذه المرة مع والد زوجي لم يكن مقصود ان اشم رائحة ملابسه الا بسبب العادة فكانت رائحة غير رائحة زوجي اشم رائحة رجوليه واشعر برطوبتها بيدي وضعت ملابسه بالسلة لم افكر بشمها كنت افكر انني فقط اجمع ملابسه

حينما خرجت حملت السلة للخادمه لاضع لها السلة الملابس المتسخه ففصلت الملابس الملونه عنها والملابس الداخليه فرأيت نفسي انظر لملابس عمي الداخليه كانت قطنيه بيضاء يظهر عليها منطقة الاتساخ داخلها بقعه مختلطة من السواد بسبب الاوساخ والتعرق الجسم وبقطة يبدو انها صفراء من فضلات والد زوجي وبقعه جافه لكنها كانت ثقيله كتله بمنتصف ملابسه وانا اعلم ما تكون حينما يخرج الرجل المني ويكون على الملابس الداخليه كيف يكون شكلها بقعه ثقيلة حينما تجف

وضعتها ضمن ملابس الداخليه وفصلتها عن ملابس العادية

واخبرت الخادمه وقالت لي انها ستغسل ملابس الداخليه بغسيل جديد أوامر المدام لانها لا تريد ان تغسل الملابس العاديه وتخلطها مع الملابس الداخليه وتريد ان تستخدم ماء وصابون جديد للملابس الداخليه ستغسلها لاحقا

قلت حسنا

كانت هناك ملابس مطوية نظيفه ملابس ابنها وملابسها وزوجها مفصله كل مجموعه لوحدها

قلت للخادمه ان تقوم بغسل الملابس وانا ساقوم بوضع الملابس النظيفه وتوزيعها وترتيبها بالدواليب

حملت الملابس النظيفه ووضعتها بدولاب غرفه ابنها وتوجهت الى غرفة نوم عمتي لارتب دولابها واضع ملابس نظيفه على الفراش جاهزة لعمي حينما ينتهي من الحمام يجدها على الفراش

قبل خروجي طرقت باب الحمام لاخبر والد زوجي انني وضعت له الملابس بالغرفة

فقال شكرا

ولسبب ما ظللت واقفه انظر للباب و اتخيله داخل الحمام الان بالبانيو مستلقي عاري

كنت اضحك على نفسي واسخر من تصرفي وتفكيري

لكنني ظللت واقفه فسالته من جديد هل تريد شيء اخر ..

قال لا....

كان هناك صمت بالمكان ويبدو انه شعر انني لازلت اقف وراء الباب بغرفته وامام حمامهم وزوجته ليست موجوده

كان امر غريب ومثير للتوتر ان افكر بوجودي هنا بهذا الشكل

سمعت صوته وهو يسالني ان كنت لازلت موجوده بعد فترة

قلت له نعم

ولم ابرر او ابادره لم انا موجوده بل سالني هو هل تريدين شيئاً

فقلت له ...لا...كنت فقط اضع ملابسك بالغرفة...لو اردت أي شيء اخبرني

فقال لي شكرا لك

ثم غادرت الغرفة ولم يكن هناك شيء افعله طوال اليوم حتى يحين موعد تحضير الغذاء وتعود ام زوجي بوقت الظهيره لتقوم بطهي الطعام بعد ان جهزت لها الخادمه المواد وغسلتها وحضرت اللحم فتاتي عمتي لتضع المقادير والبهارات بدورها لتطهي الطعام

اجتمعنا وقت الغذاء وسالتني ام زوجي وهي تمازحني عن وصول زوجي للبيت فاخبرتها انه اتصل بالطريق وسيصل قريبا

قالت لي انها احتفظت له بطعام لحين وصوله سيحتاج الى شي ياكله

وتسالني ان كنت مشتاقة لزوجي بعد غياب عشرة أيام عن البيت بسبب العمل

فكنت اجاملها انني لم اشعر بالوحده وانني اقضي معهم وقت واعمل بالبيت فلم اشعر بغيابه

لكنه تلمح الى وجود الزوج امر ضروري وتسالني بخبث ان جهزت نفسي لقدومه

وانا أحاول ان لا ارد على ام زوجي باساله خاصة

والد زوجي كان يتناول الطعام ويحاول ان لا يلفت نظر زوجته الى الشراره التي بيننا فلا يمكن ان انظر اليه ولا أتذكر حينما أكون معهم لوحدنا بالمساء او أكون قريبة منه

لكن لمحت نظراته الي في مرات عديده

أصبحت اجلس معهم كفرد من العائلة واصبح ال**** قطعه قماش الفها على شعري لكن شعري كله ظاهر للخلف وملابسي مع الوقت أصبحت من ملابس عادية وثقيله الى ملابس خاصة بالبيت لم اكن اثير الشك بفكر ام زوجي فكانت ملابس عاديه للبيت لم تشغل نفسها بي ولا بملابسي وتغيري خاصة وانني زوجه ابنها وزوجها كاب لي

وملابس البيت أصبحت اخف من قبل كنت ارتدي ملابس الثقيله التي تغطي الجسد ولا تبدي ما يخفيه

الان ملابس بيت لكنها اقل سمكا حتى ان الوانها أصبحت رصاصية وبيضاء لدرجة انه يمكن ان يرى فيها شكل ملابس الداخليه او على الأقل بروز خطوط ملابسي الداخليه أصبحت يمكن تميزها

وكان ذلك امر طبيعي فام زوجي اكثر تحررا بالبيت فتكشف صدرها طوال الوقت وافخادها

فحتى ابنها كان أحيانا يخجل من النظر الى والدته بسبب ان صدرها ظاهر بشكل كبير فكانت ام زوجي لازالت ترى ان ملابسي ساترة وعاديه وكانت ملابس بيت بالأساس

حينما انتهينا من الطعام كان علي ان أقوم بالغسيل الصحون وتحضير الشاي

والد زوجي هذه المرة لم يخرج من المطبخ بعد انتهاء الطعام كعادته ليجلس بالصالة لحين ان اقدم له الشاي هناك لكن بقي بالمطبخ يجد عذر بالبقاء وتصفح جواله وانشغاله وهو جالس

حينما كنت اقف انا عند مغسلة وظهري ناحيته والخادمه تقوم بحمل القمامه وتفريغها وام زوجي تجالس زوجها وهي تظن انه يجلس لاجلها

حتى ان ام زوجي تمازح زوجها ما سبب بقائك هنا ان كنت تخطط لشيء فلن يحدث

وهي تلمح انه يتودد لها ليذهب لغرفة النوم

وزوجها يرد اعلم انني فقط اتصفح الجوال اليس لديك شيء تقومي به ساعدي اماني وحضري الشاي فهي مشغولة بالغسيل

كان يرمق وقوفي عند المغسله وانا أقوم بغسل الصحون و اعلم منظر مؤخرتي وانا أقوم بغسل الصحون كيف تبدو فكانت مع حركة الغسل وتحريك يدي وذراعي كانت تهتز برفق كجهاز هزاز وكنت اتعمد ان اجعل الامر اكثر من الطبيعي ربما فقط لارى ان كان ينظر الي

بعد ان انتهيت ساعدت ام زوجي بتجهيز الكؤوس للشاي والسكر وصبت الشاي بالبراد وقدمنا الشاي بغرفة الجلوس حيث بقينا هناك نشاهد ونسترخي بعد الظهيره

وبعد ذلك عدت الى شقتي انتظر زوجي وقد اخذت غفوه صغيرة

بعد مرور قرابة الساعه سمعت صوت الباب وعلمت ان زوجي قد وصل فقمت استقبله بالاحضان واساعده على تبديل ملابسه وحمل حقيبته

ودخل ليستحم فقمت بتسخين الطعام له حينما ينتهي من الاستحمام انتظرته بغرفة الجلوس بعد ان انتعش من الاستحمام ودخل علي بابتسامه اشتياق ودار حديث حول ما فعلت

كنت بحاالة من الاثارة وانا اجلس بجانبه لاداعبه وهو يتناول الطعام وامازحه

رغم انه كان يريد ان يبادلني الامر لكن بنفس الوقت كان مرهق من الطريق

فكان يثيرني بتقبيلي ربما ذلك يجعلني اشعر بحبه لي واشتياقة لكن كان يتفادى ان اتحسس جسده وصدره او اضع يدي على ملابسه اسفل ساقة

لكن لن يكون الامر سهل ان يظن انني ساتركه دون ان البي حاجتي منه

فما ان انتهى من تناول الطعام حضرت له الشاي ليسترخي حينما اخبرني انه سيذهب للغرفة للراحة فرافقته الى هناك وهو يعلم انه عليه ان يجد الوقت لي قبل ان ينال قسط من النوم

فذهبنا الى الغرفة وهو يلف يده على خصري و نام على الفراش فنمت فوق صدره وشفتي على شفته وبقينا نقبل بعضنا باشتياق

فبدات بنزع قميصه لاكشف صدره واقبله على صدره والحس صدره وهو يردد على مهل فكان يضع يده على طيزي يتحسسها بيده

فقلبني على ظهري ونزل بين افخادي ليلحس افخادي وكليوته يبلله بلسانه

علم ان محنتي لا يمكن ان يحرقها بمجرد تقبيل او التحسس فارد ان يطفيء شهوتي بسرعه بلحس كسي ونزع عني الكلوت واخذ يقوم بلحس كسي وإدخال أصابعه لعلني انزل شهوتي قبله

او ينهي الامر بسرعه فاخرج زبه ولم يسمح لي بمصه أولا وانه يريد ان يدخله بسرعه بكسي

فحك راس زبه على كسي من الخارج وشعرت به على شعر كسي يداعبه قبل ان يضعه على فتحه كسي التي أصبحت رطبه فادخل راسه رويداً

وبدا يتحرك ببطء بإدخال زبه برفق حتى يتوسع على زبه فاصبح يدخله ويخرجه بحركة بطيئة وهو ينظر اليه ويمسك بساقي بيديه ليوسع ويفتح ساقي وافخادي وينظر الى زبه وهو يدخل ويخرج يدخله بالكامل ويعيده ويخرجه بالكامل حتى يبقي قمة راس زبه ثم يعيد إدخاله

فنام فوق صدري وبدا يحركه داخل كسي بالكامل يهزه بالداخل ويحركه بشكل اسرع

فبدات اصرخ واحتضنه لينيكني بقوة اكثر وانني مشتاقه الى زبه

وللحظة توقفت تلك الاثاره التنهدات وشعور كسي وهو يلتهم وينقبض على امتصاص زبه وعضلات كسي بالشعور بحجم زبه باحشائي

رايته يتوقف للحظات ينظر لجوالة فقد كان على الصامت لكن بشعوره باهتزاز جواله نظر اليه فارد ان يقوم من مكانه لكنني سحبته انني لم انتهي

لكنه أشار الي للحظات ان يرد على جواله فرفع جسده دون ان اسمح له ان يخرج زبه من كسي فرد على جوالة وسمعته يتحدث وعلمت انه يتحدث الى والده ويرد عليه

رفع جسده وهو يتحدث الى والده وزبه لازال داخل كسي لا يحركه

يبدو ان والده يطلب منه بعض الأمور او يستفسر عن امر

حينما شعرت بانقباض عضله كسي من الداخل لتوقف زبه وانا أحاول ان اطلب منه ان يحرك زبه لكنه يشير الي ان انتظر بدات احرك وركي ويبدو انه أيضا لم يشعر بالارتياح بجعل زبه منتصب داخل كسي دون يحركه وربما شعر بالحرارة فارد فقط ان يحركه قليلا كي يقل الضغط عن زبه او يخرجه لكنني لم اجعله يخرج زبه وانا امسك بخصره بيدي لاحاول ان ادفعه لجسدي

فبدات يحرك زبه قليلا ويبدو انه أراد ان يكتم صوته وهو يتحدث الى والده فتوقف من جديد لا يريد ان يشعر بالاثارة وهو يتحدث الى والده وهو فوقي

أراد ان ينهي المكالمة عن والده ويخبره انه ذاهب للحمام الان وانا اتحرك اسفله ولم استطع ان اخفي صوتي واهات صغيرة لاشتياقة وأريد ان اشعر بزبه داخلي ولم اتحمل ان ينهي مكالمته

فنظر الي زوجي او اخفض صوتي للحظات قبل ان ينهي المكالمه

اغلق الخط عليه وهو يخبرني كان علي ان انتظر حتى ينهي المكالمه قلت له لم اتحمل زبه دون ان يحركه فقلت له اريد ان اشعر به من جديد

فجعلته ينام على ظهره لاصعد فوقه واضع زبه داخل كسي واصبجت اتحرك فوقه

واضع يدي على صدره وانا اتحكم بحركتي فوقه وانا احرك زبه داخلي

بعد لحظات كان هناك اتصال من جديد هذه المرة كنت فوقه فلم اسمح له ان يتوقف وانا اجلس على زبه

نظر الى الجوال وقال لي انه والده يتصل ويطلب ان انتظر ليرد

فرفع المكالمه ليعيد التحدث الى والدة

كان والده يتحدث معه عن امه فسمعت زوجتي يقول نعم اين متى

يبدو ان والده يريد ان يقوم بتصويل والدته اليوم لان السائق لن يقوم بتصويلها لا اعلم لم

شعرت بالاثاره من فكرة ان والد زوجي يتحدث مع زوجي وانا اجلس عارية فوق زب زوجي وكانه معنا كسي كان رطبا وانا اتحرك فوق زوجي وهو يمسك بطيزي بيده كي اتوقف عن الحركة وانا اهتز بحركة خفيفه

فسمح لي بالتحرك بحركة خفيفه فقط ليحرك زبه

وبنفس الوقت كنت اتحرك فوقه ولم اقاوم ان اخرج اهات خفيفه فاوقفني زوجي وهو ينظر الي ويشير الي ان اتوقف

بالبداية توقفت عن الحركة وشعرت ان والد زوجي أراد ان يطيل التحدث معه ربما شعر بما نفعل وسمع صوتي فاخذ يساله عن شيء اخر وزوجي يرد عليه

فلم اقاوم فكرة ان يسمع والد زوجي صوتي فبدات اتحرك فوق زوجي وهو بالبداية كان يريد ان اتوقف لكنه هيجان كسي وحرارته على زبه جعله أيضا يريد ان يحك زبه داخل كسي

فاصبحت اتحرك بشكل اسرع وحاول زوجي خلال ذلك ان ينهي المكالمة مع والده لكن قبل ان يغلق الهاتف كنت اتحرك بسرعه فوق زوجي وبدات اصدر أصوات اعلى اهاات مكتومه

واغلق زوجي الهاتف ولم يكن يبدو عليه انه غاضب لتصرفي لان زبه كان أيضا يشعر بالاثارة بعد ان كنت اجلس عليه ويشعر بحرارة ورطوبة كسي

وناكني بعنف وكانه يعاقبني على شهوتي وجعلني اجلس على ركبتي وامسك بطيزي ليوسع فتحه كسي ليدخل زبه من جديد وينكني على اربع حتى قذف مائه داخل كسي وشعرت بحرارته وهو يتصبب خارج كسي فنام فوقي بعد ان شعرت بالتعب ونمت على بطني ونام فوقي وكنا بحالة من الإرهاق

وانا افكر بسبب محنتي بعد اتصال والد زوجي مما جعلني اشعر بالاثاره اكثر
 
عودة
أعلى