زبو يطرش الزن في وجهي و احلى بيبة سخونة و مص و انا نلحس الزب الكبير

[الروائي]

اه كي نتفكر كيفاش كنا زبو يطرش الزن في وجهي نحب نهبل و ما كنتش عارفة بلي الزب بنين الى تلك الدرجة و انا اول مرة رضعت زب و باش تفهمو مليح قصتي انا طالبة ثانوية و تعرفت على هشام قبل شهر برك و كل يوم يقولي نحبك و فهمت بلي راهو حاب ينيكني . و ما كنتش قادرة نمتعو كيما يحب هو من الحتشون و لا الترمة على خاطر انا عذرا و حتى ترمتي ما نحبشش نيك منها على خاطر نخاف و رجعت نخليه يحك برك زبو بلا ما يدخل حتى وحد الخطرة قالي ديري لي بيبة و انا في الاول عفت الزب و قلت في بالي كيفاش ندير زب معمر بالبول في فمي بصح كي ذقتو و دخل في فمي هبلني و اكتشفت بلي الزب عندو حلاوة ما عندهاش مثيل و كي شفتو هشام يخرج زبو انا سخنت عليه و كان عندو زب شباب بزاف

كان الزب بنين بزاف و حلو و سورتو الراس الاحمر و قبل ما بدا زبو يطرش الزن انا كنت نمص من قلبي و نلح لحيس سخون بزاف و الزب وحدو وقف و تخشب و رجع كبير اكثر و هشام كان ينازع اه اه اح اه اه اه كي كنت انا نرضع لو و كان يقول اه اه اه زيدي عمري اه اه اه زيدي . و انا حسيت بالنة تاع الزب في فمي كي كنت ندير البيبة و نحكم الزب و القلاوي نخلط فيهم و نخزر في عينين عمري هشام و نشوف فيه ينازع و يذوب و نهيج فيه بفمي وخطرات نلعب بالراس بلساني و نعطيه البنة حتى بدا زبو يطرش الن في وجهي و كانت لحظة سخونة بزاف و شابة عمري ما ننساها و ننسى ذيك البنة الشابة اللي كنت فيها

كانت لحظة شابة بزاف كي كنت نخزر في الزب و الزن يطير منو و كان الراس يخرج من هذيك العين الحليب و هشام ينازع اه اه اه اه اه و زو يطرش الزن بقوة و انا فتحت فمي بلا ما جبت خبر و خليت الزن يدخل في فمي و كنت انا ثاني نوحوح اه اه اح اح اح و نعطيه لساني يزنن فيه . و ضرب مدة و الزب يزنن و خرجت بزاف قطرات تاع زن في وجهي و كي كمل التطيار تاع الزن قالي عمري الحسي دخلي الراس في فمك و جاني الزن مالح و بنين بزاف كي الشربة و بقيت نلحس فيه و نذوب و هو ثاني كان ذايب و يترعد و الشهوة تاعو خرجت سخونة بزاف و لحست زبو حتى كلمت كل حليبو و ما بقاش زبو يطرش الزن و كمل التفراغ

و غير كمل هشام التفراغ بدا يتمنيك و يحك زبو في فمي و انا نشوف الراس الاحمر الشباب يلعب قدام فمي و حابة نزيد نرضع و نمص بصح هو ما خلانيش نرضع لو و زبو بدا يرقد و يتكمش و انا كنت سخونة و حابة نزيد نيك معاه و نرضع لو زبو مرة اخرى . و من هذاك اليوم رجعت نموت على البيبة و نحب كي نروح مع حنوني هشام و عطيني زبو نرضع و حتى مع رجال واحد اخرين نحب نرضع لهم و نحب الزب الكبير و كلما نرضع نتفكر هشام و كيفاش كان زبو يطرش الزن و يفرغ في فمي و انا نلحس لو الزن و نرضع الراس البنين و نشوف فيه ينازع و يخليني نغلي من الشهوة