مختص Hotwife
نسوانجي جديد
- إنضم
- سبتمبر 22, 2025
- المشاركات
- 1
- التفاعل
- 1
- النقاط
- 1
- الإقامة
- سوريا
- الجنس
- ذكر
- ميولك الجنسية
- أنا راجل وعايز ست
أنت وزوجتك تجلسان معًا في غرفة المعيشة بعد عودتها من الإجازة. الجو مريح، هناك كوبان من القهوة على الطاولة، وابتسامة خفيفة على وجه ميمي وهي تنظر إليك بنظرة مليئة بالشوق والإثارة.
زوجتك (بصوت دافئ وقليل من الخجل الممزوج بالحماس): حبيبي، أنا فعلاً مشتاقتلك... بس لازم أحكيلك عن اللي صار بالإجازة.
أنت: طبعًا يا قلبي، احكيلي كل شيء، أنا متحمس أسمع كل التفاصيل.
زوجتك (تأخذ نفسًا عميقًا وتبتسم بخجل): طيب، خلال الإجازة قابلت شخص... اسمو كريم. كان بالصدفة بالمطعم اللي كنت فيه، وبدينا ندردش. كان لطيف جدًا، و... بصراحة، ما قدرت أقاوم. صار بينا شيء، وكان تجربة مختلفة كتير.
أنت (تنظر إليها باهتمام وتشجيع): مختلفة كيف يعني؟ احكيلي أكتر.
زوجتك (تغمض عينيها للحظة وكأنها تستعيد الذكريات، ثم تفتحهما وتنظر إليك مباشرة): بصراحة، كان... قوي كتير. يعني عملنا شغلة وأنووو يعني وسعني شوي
أنت (مصدوم): وسعك يعني ناكك! يامشاغبة
زوجتك: اييي و حسيت بفرق واضح. وما بدي أكذب عليك، أنا متعودة على حجمك و بحبك كتير، بس هوي كان أكبر. ومن ساعتها وأنا عم فكر إذا ممكن نكررها.
أنت (تبتسم وتميل نحوها قليلاً، صوتك يحمل نبرة شوق ودعم): يعني عجبتك التجربة لهالدرجة؟ طيب، شو رأيك لو ندعو كريم يجي هون؟ أنا ما عندي مشكلة، بالعكس، أحب أشوفك مبسوطة ومرتاحة.
زوجتك (عيناها تتلألأ بالحماس وتضع يدها على يدك): بجد؟ يعني ما بتمانع؟ أنا كنت خايفة إنك تزعل أو تحس بشي غريب. بس إذا أنت موافق، أنا كتير بدي هالشي. حسيت إنو بدي أعيش هالتجربة مرة تانية، وإذا كنت معي هالمره، بيكون أحلى.
أنت (تضغط على يدها برفق وتنظر إليها بنظرة حنونة ومثيرة): طبعًا موافق يا حياتي. أنا أحب أشوفك بهالحالة، مبسوطة وعم تعيشي كل لحظة. خلينا نرتب مع كريم ونشوف إذا بيقدر يجي قريب. وممكن أكون موجود وأشوف كيف بتكوني مبسوطة، أو لو بدك خصوصية أكتر، برضه ما عندي مشكلة.
زوجتك (تضحك بخفة وتقترب منك لتعانقك): يا إلهي، أنت أحسن زوج بالعالم. أنا بحب هالتوافق اللي بيننا. خليني أكلمه وأشوف إذا بيقدر يجي الويكند الجاي. وبعدها بنقرر كيف بدنا نكون مع بعض... بس بصراحة، فكرة إنك تشوفني بهاللحظة عم تخليني متحمسة أكتر.
أنت (تضحك وترد بعفوية): وأنا كمان متحمس! خلص، رتبي كل شي، وأنا جاهز لأي شي بيخليكي سعيدة. بس لازم تعطيني كل التفاصيل بعدين، موافقة؟
زوجتك (تغمز لك بطريقة مرحة): طبعًا، ما بدك غير تكون أول واحد يعرف كل شي. بحبك.
أنت (تبتسم وتقربها منك): وأنا بحبك أكتر
بعدها زوجتك رتبت الموعد وخبرتك أنو جاي
المشهد: شقتكم. الإضاءة خافتة، موسيقى هادئة في الخلفية. أنت وزوجتك تناولتما العشاء للتو، والترقب يملأ الهواء. أنت تجلس على الأريكة بينما ميمي تضع اللمسات الأخيرة على مظهرها. ترتدي فستاناً أسود قصيراً ومثيراً، من النوع الذي يسهل خلعه.
دق جرس الباب. تتبادلان نظرة سريعة، مليئة بالحماس والتوتر اللذيذ. تبتسم لها وتومئ برأسك، فتذهب لتفتح الباب.
يدخل كريم. رجل طويل، ذو بنية قوية، وملامح جذابة. يسلم على ميمي بقبلة على خدها تدوم أطول من المعتاد قليلاً، ثم يلتفت إليك ويمد يده.
كريم (بابتسامة واثقة): أهلاً. أنت زوجها. تشرفت بلقائك.أنت (تنهض وتصافحه بحرارة): أهلاً بك يا كريم، البيت بيتك. مرتي حكتلي عنك الكثير، وكل الكلام كان إيجابياً.
تجلسون لتبادل أطراف الحديث لدقائق. الجو ودي، لكن الشحنة الجنسية واضحة في نظرات كريم لزوجتك، وفي طريقة جلوسها التي تكشف عن ساقيها عمداً. أنت تراقب كل شيء بابتسامة، مستمتعاً بالمنظر.
أنت (تقطع الصمت وتنظر إليهما): طيب، ما بدنا نضيّع وقت. مبين انكن متحمسين... وأنا بصراحة، متحمس أشوفكم سوا. حبيبتي، شو رأيك تاخذي ضيفنا على غرفة النوم؟
تتورد وجنتاها وتنظر إليك بامتنان. تنهض وتمسك بيد كريم، وتقوده نحو الغرفة. أنت تتبعهم بخطوات بطيئة، وتقف عند عتبة الباب المفتوح، متكئاً على الإطار، لتشاهد العرض الذي سيبدأ.
في الغرفة، يقف كريم خلف زوجتك أمام المرآة. يضع يديه على خصرها ويقربها منه، ويهمس في أذنها.
كريم (بصوت عميق): اشتقت لهالجسم... اشتقت لكل انش فيكي.
يبدأ بتقبيل رقبتها بنعومة، ويداه تتجولان على جسدها فوق الفستان. تطلق زوجتك تنهيدة خفيفة وتغمض عينيها، مستسلمة للمساته. أنت تراقبه وهو يرفع فستانها ببطء، ليكشف عن ملابسها الداخلية الدانتيل السوداء.
ينزل كريم على ركبتيه أمامها، ويقبل بطنها، ثم ينزل أكثر حتى يصل إلى كس مرتك المغطى بالدانتيل. ينظر إليها بنظرة جائعة، ثم يزيح قطعة القماش الصغيرة جانباً بلسانه.
تطلق زوجتك شهقة عندما تشعر بلسانه الحار والرطب يلامس بظرها لأول مرة. يبدأ كريم رحلة استكشافية بلسانه الخبير، يلعق شفراتها المنتفخة، ويمتص بظرها بنهم. كانت زوجتك تتلوى من اللذة، وتتمسك بشعره، وتنظر إليك عبر المرآة بعينين ضبابيتين من الشهوة. كان صوت لعقاته الرطبة يملأ الغرفة، وأنت تشعر بالإثارة تزداد في جسدك وأنت ترى زوجتك في هذه الحالة من الهذيان.
بعد أن أوصلها إلى حافة الرعشة بلسانه، ينهض كريم ويخلع ملابسه بسرعة، كاشفاً عن قضيبه المنتصب والضخم. تمسكه زوجتك بيدها وتنظر إليه بإعجاب، ثم تنظر إليك بابتسامة ماكرة، وكأنها تقول "شايف هالزب شو حلو".
يستلقي كريم على السرير ويجعلها تجلس فوقه، مواجهةً لك. يمسك قضيبه ويوجهه نحوها. قبل أن يدخله بالكامل، يبدأ بفركه ببطء بين شفراتها المنتفخة والمبتلة بشدة من لعابه ومن عصارتها. كانت زوجتك تئن مع كل حركة، تشعر برأس قضيبه يداعب مدخلها، يوسعها بلطف قبل الاقتحام.
زوجتك (بصوت لاهث): ااه اااه ااو..
وبلحظة واحدة، يمسك كريم وركيها ويدفع بنفسه داخلها بقوة. تطلق زوجتك صرخة لذة وألم خفيف، تشعر بذلك الامتلاء الكامل الذي كانت تشتاق إليه. أنت ترى قضيبه يختفي بالكامل داخلها، وتشعر بالرضا وأنت ترى تعابير وجهها وهي تستقبل حجمه.
يبدأ كريم بالحركة. لم تكن حركاته لطيفة، بل كانت دفعات عنيفة ومنتظمة، تضرب أعماقها بقوة مع كل مرة. كان صوت ارتطام جلده بجلدها يصدر إيقاعاً قوياً في الغرفة، ممزوجاً بأنّات زوجتك العالية. كانت تضع يديها على صدره، وعيناها مثبتتان عليك، تشاركك كل لحظة من لذتها. كنت ترى كيف يمتلئ كسها مع كل دفعة، وكيف تتسع له تماماً.
كريم (بصوت أجش وهو يدفع بقوة): كس مرتك بجنن يازلمة ايييه ما أطيبها
كانت ميمي بالكاد تستطيع الرد، فقط تهز رأسها وتطلق تنهيدات عميقة.
بعد دقائق من هذا الإيقاع العنيف، شعرتَ أن نهايتها تقترب. بدأ جسدها يرتعش، وبدأت أناتها تتعالى. وصلت زوجتك إلى رعشة جنسية قوية، صرخت باسمك بينما كان جسدها يتشنج حول قضيب كريم.
رؤيتها تصل للذروة بهذه القوة دفعت كريم إلى حافته. زاد من سرعة وعمق دفعاته الأخيرة وهو يهمس: "رح يجي... اه..."
وبآخر دفعة قوية غاصت في أعماق رحمها، شعر بقضيبه ينبض بقوة، وقذف كل سائله المنوي الحار في أعماقها. أطلق زئيراً عميقاً وانهار فوقها، يلهث وكلاهما غارق في العرق.
بقيا على هذه الحالة لدقيقة، صامتين، لا يُسمع سوى صوت أنفاسهما المتسارعة.
أنت تتقدم بهدوء إلى السرير، وبيدك منشفة. تبتسم لزوجتك التي تنظر إليك بعيون مليئة بالحب والامتنان.
أنت (بصوت هادئ ومثير): كنتي رائعة يا حياتي. أجمل منظر شفته بعمري.
تأخذ زوجتك المنشفة وتمسح بها فخذيها حيث بدأ سائل كريم يسيل قليلاً، ثم تنظر إليك بنظرة تعد بالكثير لهذه الليلة التي لم تنته بعد..
حبيت أكتب بأسلوب بيجمع بين العامية والفصحة.. ياريت تساعدوني أذا في ملاحظات لتحسين الكتابة واكيد خبروني اذا عجبتكن القصة حتى كمل.. نصيحة أخيرة, استمتع فقط بمخيلتك وماتشارك رغباتك مع زوجتك او حبيبتك لأنها رغبات مؤقتة ورح تمل منها لاحقا ورح تنظر لزوجتك بطريقة سيئة وغالبا تدمر العلاقة.
زوجتك (بصوت دافئ وقليل من الخجل الممزوج بالحماس): حبيبي، أنا فعلاً مشتاقتلك... بس لازم أحكيلك عن اللي صار بالإجازة.
أنت: طبعًا يا قلبي، احكيلي كل شيء، أنا متحمس أسمع كل التفاصيل.
زوجتك (تأخذ نفسًا عميقًا وتبتسم بخجل): طيب، خلال الإجازة قابلت شخص... اسمو كريم. كان بالصدفة بالمطعم اللي كنت فيه، وبدينا ندردش. كان لطيف جدًا، و... بصراحة، ما قدرت أقاوم. صار بينا شيء، وكان تجربة مختلفة كتير.
أنت (تنظر إليها باهتمام وتشجيع): مختلفة كيف يعني؟ احكيلي أكتر.
زوجتك (تغمض عينيها للحظة وكأنها تستعيد الذكريات، ثم تفتحهما وتنظر إليك مباشرة): بصراحة، كان... قوي كتير. يعني عملنا شغلة وأنووو يعني وسعني شوي
أنت (مصدوم): وسعك يعني ناكك! يامشاغبة
زوجتك: اييي و حسيت بفرق واضح. وما بدي أكذب عليك، أنا متعودة على حجمك و بحبك كتير، بس هوي كان أكبر. ومن ساعتها وأنا عم فكر إذا ممكن نكررها.
أنت (تبتسم وتميل نحوها قليلاً، صوتك يحمل نبرة شوق ودعم): يعني عجبتك التجربة لهالدرجة؟ طيب، شو رأيك لو ندعو كريم يجي هون؟ أنا ما عندي مشكلة، بالعكس، أحب أشوفك مبسوطة ومرتاحة.
زوجتك (عيناها تتلألأ بالحماس وتضع يدها على يدك): بجد؟ يعني ما بتمانع؟ أنا كنت خايفة إنك تزعل أو تحس بشي غريب. بس إذا أنت موافق، أنا كتير بدي هالشي. حسيت إنو بدي أعيش هالتجربة مرة تانية، وإذا كنت معي هالمره، بيكون أحلى.
أنت (تضغط على يدها برفق وتنظر إليها بنظرة حنونة ومثيرة): طبعًا موافق يا حياتي. أنا أحب أشوفك بهالحالة، مبسوطة وعم تعيشي كل لحظة. خلينا نرتب مع كريم ونشوف إذا بيقدر يجي قريب. وممكن أكون موجود وأشوف كيف بتكوني مبسوطة، أو لو بدك خصوصية أكتر، برضه ما عندي مشكلة.
زوجتك (تضحك بخفة وتقترب منك لتعانقك): يا إلهي، أنت أحسن زوج بالعالم. أنا بحب هالتوافق اللي بيننا. خليني أكلمه وأشوف إذا بيقدر يجي الويكند الجاي. وبعدها بنقرر كيف بدنا نكون مع بعض... بس بصراحة، فكرة إنك تشوفني بهاللحظة عم تخليني متحمسة أكتر.
أنت (تضحك وترد بعفوية): وأنا كمان متحمس! خلص، رتبي كل شي، وأنا جاهز لأي شي بيخليكي سعيدة. بس لازم تعطيني كل التفاصيل بعدين، موافقة؟
زوجتك (تغمز لك بطريقة مرحة): طبعًا، ما بدك غير تكون أول واحد يعرف كل شي. بحبك.
أنت (تبتسم وتقربها منك): وأنا بحبك أكتر
بعدها زوجتك رتبت الموعد وخبرتك أنو جاي
المشهد: شقتكم. الإضاءة خافتة، موسيقى هادئة في الخلفية. أنت وزوجتك تناولتما العشاء للتو، والترقب يملأ الهواء. أنت تجلس على الأريكة بينما ميمي تضع اللمسات الأخيرة على مظهرها. ترتدي فستاناً أسود قصيراً ومثيراً، من النوع الذي يسهل خلعه.
دق جرس الباب. تتبادلان نظرة سريعة، مليئة بالحماس والتوتر اللذيذ. تبتسم لها وتومئ برأسك، فتذهب لتفتح الباب.
يدخل كريم. رجل طويل، ذو بنية قوية، وملامح جذابة. يسلم على ميمي بقبلة على خدها تدوم أطول من المعتاد قليلاً، ثم يلتفت إليك ويمد يده.
كريم (بابتسامة واثقة): أهلاً. أنت زوجها. تشرفت بلقائك.أنت (تنهض وتصافحه بحرارة): أهلاً بك يا كريم، البيت بيتك. مرتي حكتلي عنك الكثير، وكل الكلام كان إيجابياً.
تجلسون لتبادل أطراف الحديث لدقائق. الجو ودي، لكن الشحنة الجنسية واضحة في نظرات كريم لزوجتك، وفي طريقة جلوسها التي تكشف عن ساقيها عمداً. أنت تراقب كل شيء بابتسامة، مستمتعاً بالمنظر.
أنت (تقطع الصمت وتنظر إليهما): طيب، ما بدنا نضيّع وقت. مبين انكن متحمسين... وأنا بصراحة، متحمس أشوفكم سوا. حبيبتي، شو رأيك تاخذي ضيفنا على غرفة النوم؟
تتورد وجنتاها وتنظر إليك بامتنان. تنهض وتمسك بيد كريم، وتقوده نحو الغرفة. أنت تتبعهم بخطوات بطيئة، وتقف عند عتبة الباب المفتوح، متكئاً على الإطار، لتشاهد العرض الذي سيبدأ.
في الغرفة، يقف كريم خلف زوجتك أمام المرآة. يضع يديه على خصرها ويقربها منه، ويهمس في أذنها.
كريم (بصوت عميق): اشتقت لهالجسم... اشتقت لكل انش فيكي.
يبدأ بتقبيل رقبتها بنعومة، ويداه تتجولان على جسدها فوق الفستان. تطلق زوجتك تنهيدة خفيفة وتغمض عينيها، مستسلمة للمساته. أنت تراقبه وهو يرفع فستانها ببطء، ليكشف عن ملابسها الداخلية الدانتيل السوداء.
ينزل كريم على ركبتيه أمامها، ويقبل بطنها، ثم ينزل أكثر حتى يصل إلى كس مرتك المغطى بالدانتيل. ينظر إليها بنظرة جائعة، ثم يزيح قطعة القماش الصغيرة جانباً بلسانه.
تطلق زوجتك شهقة عندما تشعر بلسانه الحار والرطب يلامس بظرها لأول مرة. يبدأ كريم رحلة استكشافية بلسانه الخبير، يلعق شفراتها المنتفخة، ويمتص بظرها بنهم. كانت زوجتك تتلوى من اللذة، وتتمسك بشعره، وتنظر إليك عبر المرآة بعينين ضبابيتين من الشهوة. كان صوت لعقاته الرطبة يملأ الغرفة، وأنت تشعر بالإثارة تزداد في جسدك وأنت ترى زوجتك في هذه الحالة من الهذيان.
بعد أن أوصلها إلى حافة الرعشة بلسانه، ينهض كريم ويخلع ملابسه بسرعة، كاشفاً عن قضيبه المنتصب والضخم. تمسكه زوجتك بيدها وتنظر إليه بإعجاب، ثم تنظر إليك بابتسامة ماكرة، وكأنها تقول "شايف هالزب شو حلو".
يستلقي كريم على السرير ويجعلها تجلس فوقه، مواجهةً لك. يمسك قضيبه ويوجهه نحوها. قبل أن يدخله بالكامل، يبدأ بفركه ببطء بين شفراتها المنتفخة والمبتلة بشدة من لعابه ومن عصارتها. كانت زوجتك تئن مع كل حركة، تشعر برأس قضيبه يداعب مدخلها، يوسعها بلطف قبل الاقتحام.
زوجتك (بصوت لاهث): ااه اااه ااو..
وبلحظة واحدة، يمسك كريم وركيها ويدفع بنفسه داخلها بقوة. تطلق زوجتك صرخة لذة وألم خفيف، تشعر بذلك الامتلاء الكامل الذي كانت تشتاق إليه. أنت ترى قضيبه يختفي بالكامل داخلها، وتشعر بالرضا وأنت ترى تعابير وجهها وهي تستقبل حجمه.
يبدأ كريم بالحركة. لم تكن حركاته لطيفة، بل كانت دفعات عنيفة ومنتظمة، تضرب أعماقها بقوة مع كل مرة. كان صوت ارتطام جلده بجلدها يصدر إيقاعاً قوياً في الغرفة، ممزوجاً بأنّات زوجتك العالية. كانت تضع يديها على صدره، وعيناها مثبتتان عليك، تشاركك كل لحظة من لذتها. كنت ترى كيف يمتلئ كسها مع كل دفعة، وكيف تتسع له تماماً.
كريم (بصوت أجش وهو يدفع بقوة): كس مرتك بجنن يازلمة ايييه ما أطيبها
كانت ميمي بالكاد تستطيع الرد، فقط تهز رأسها وتطلق تنهيدات عميقة.
بعد دقائق من هذا الإيقاع العنيف، شعرتَ أن نهايتها تقترب. بدأ جسدها يرتعش، وبدأت أناتها تتعالى. وصلت زوجتك إلى رعشة جنسية قوية، صرخت باسمك بينما كان جسدها يتشنج حول قضيب كريم.
رؤيتها تصل للذروة بهذه القوة دفعت كريم إلى حافته. زاد من سرعة وعمق دفعاته الأخيرة وهو يهمس: "رح يجي... اه..."
وبآخر دفعة قوية غاصت في أعماق رحمها، شعر بقضيبه ينبض بقوة، وقذف كل سائله المنوي الحار في أعماقها. أطلق زئيراً عميقاً وانهار فوقها، يلهث وكلاهما غارق في العرق.
بقيا على هذه الحالة لدقيقة، صامتين، لا يُسمع سوى صوت أنفاسهما المتسارعة.
أنت تتقدم بهدوء إلى السرير، وبيدك منشفة. تبتسم لزوجتك التي تنظر إليك بعيون مليئة بالحب والامتنان.
أنت (بصوت هادئ ومثير): كنتي رائعة يا حياتي. أجمل منظر شفته بعمري.
تأخذ زوجتك المنشفة وتمسح بها فخذيها حيث بدأ سائل كريم يسيل قليلاً، ثم تنظر إليك بنظرة تعد بالكثير لهذه الليلة التي لم تنته بعد..
حبيت أكتب بأسلوب بيجمع بين العامية والفصحة.. ياريت تساعدوني أذا في ملاحظات لتحسين الكتابة واكيد خبروني اذا عجبتكن القصة حتى كمل.. نصيحة أخيرة, استمتع فقط بمخيلتك وماتشارك رغباتك مع زوجتك او حبيبتك لأنها رغبات مؤقتة ورح تمل منها لاحقا ورح تنظر لزوجتك بطريقة سيئة وغالبا تدمر العلاقة.
اسم الموضوع : زوجتك تجرب زب جديد
|
المصدر : قصص سكس التحرر والدياثة