زوجتي كسها مطاطي و انا ظننتهامفتوحة و كدت اطلقها في ليلة الدخلة – الجزء 1

[Karen Fisher]

مرحبا انا متزوج منذ سنة تقريبا و عندي ولد و زوجتي كسها مطاطي و لم اكن اعرف ان هناك من النساء من تملك الكس المطاط و اعتقدت في البداية انه مرض و لكن بعد ذلك عرفت اني رجل محظوظ جدا حيث في كل مرة اجامعها اجد نفس اللذة التي وجدتها في ليلة الدخلة . و لا زلت اتذكر كيف جن جنوني حين دخلت بزوجتي حيث كانت جميلة جدا و انا تركت مهمة البحث عن زوجة لامي و اخواتي حيث اختارو واحدة من معارفهن و فعلا وجدتها جميلة وساحرة في وجهها و حتي في جسمها و لكن لم اتوقع ان يحدث لي ذلك السيناريو الغريب جدا و بدات وقائعه في ليلة الدخلة حيث دخلت و انا مضطرب بعض الشيئ و هذا الامر عادي جدا و هي كانت مضطربة ايضا و خجولة مني


ولم اشئ ان اباشر معها الجماع مباشرة حيث بدات احكي معها و ندردش حتى نزيل الحواجز التي كانت بيننا و قد بدت لي زوجتي انسانة طيبة و رزينة جدا و ذكية و دخلت في قلبي في تلك اللحظات و لكن الم اكن اعلم ان زوجتي كسها مطاطي و لم اكن اعرف اصلا ما هو الكس المطاطي . و حين انتقلنا الى لحظة الجنس كان الامر طبعا عادي مثل كل الازواج حيث انا اقبلها من فمها و هي ترد بطريقة محتشمة و عريتها و رايت جسمها الجميل الفائض بالانوثة و الدفئ و لعبت بفخذيها و تحسست عليهما حتى صرت هائج جدا ثم جاءت لحظة الايلاج و انا فوقها و كان الضوء خافت جدا حتى لا احرجها و اتعرض انا ايضا للاحراج معها لاني كنت افكر فقط في فتح كسها و اخراج المنديل بالدم حتى يراه اهلي و اسرتي و المعزومين و هذه عادة سيئة جدا في عشريتنا ما زالت سائدة الى الان


و كنت انا سعيد جدا حيث لما وضعت زبي بين الشفرتين لم اقدر على ادخال زبي و زوجتي كسها مطاطي وفرحت لان كسها مغلوق حيث بقيت احاول و احاول حتى دفعت زبي نحو الكس و فرحت و انا اسعد رجل في العالم حيث كنت اقبلها بكل جنون و شهوة و زبي يتحرك في كسها في قطر ضيق جدا و صغير . وافرز كس زوجتي مخاطه حتى اصبح زبي يتحرك في الكس كانه يتحرك في العسل و حرارة كسها كانت عالية جدا و بقيت ادخل و اخرج و انيك و اجامع زوجتي بكل حرارة و رغم اني كنت امارس الجماع مع زوجتي لاول مرة الا اني قدرت على المقاومة و لم اتسرع في القذف و انا احاول ان اتحكم اكثر في شهوتي و كنت اريد ان اتمتع انا في المقام الاول و ايضا امتع زوجتي و لا اعرف ان زوجتي كسها مطاطي و سيجعلني اشعر بالوساوس


و كم كانت لذيذة جدا في فمها وشفتيها حين اقبلها وفي ملمسها لما اضع يدي على طيزها العب به و فلقاتها الجميلة جدا و اما حلمتها فقد وقفت حتى صارت مثل الدبوس تحك صدري و انا اواصل تقبيلها من فمها و اللعب بصدرها و طيزها . ثم ازداد الشبق اكثر في داخلي و انا احك زبي الى الامام و الخلف بين شفرتي كسها و الغريب في الامر ان زبي كان في قطر ضيق جدا و هو ما يعني ان كس زوجتي كان يتلقى الزب لاول مرة اضافة الى الصعوبة الكبيرة التي وجدتها حتى ادخلت زبي و انا لا اعرف ان كس زوجتي مطاطي و الكس المطاطي لا يسيل منه الدم و هو الامر الذي سبب لي الاحراج مثلما ساحكي لكم في الجزء الثاني