• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

زوجتي سارة من الالتزام إلى اللا قيود حتى الجزء الثانى

ديوث ماما واختى

نسوانجي محترف
إنضم
Mar 29, 2025
المشاركات
1,889
التفاعل
175
النقاط
63
الإقامة
مصر
الجنس
ذكر
في البداية أقسم بربي أن كل شيء راح أحكي لك إياه هو حقيقة وكل القصص واقعية وراح أحاول أسرد لك إياها كما حدثت بالترتيب، وراح أكتبها على أجزاء.

طبعا أنا تزوجت من فترة طويلة من سارة (اسم مستعار) وهي من عائلة جدا ملتزمة لدرجة أنه ما كانت تعرف أي شيء ولا حتى شو بيصير بين الرجل وزوجته، ولدرجة انه ماكان عندهم تلفزيون ببيتهم. وهذا الكلام يمكن أنت ما تصدقه لكن وربي هذا الواقع، على كل حال بعد زواجي منها بفترة بسيطة كانت تجيني أحيانا لحظات غيرة وغضب لما أشوفها محط إعجاب للآخرين أو أنه أحد من صحباتها أو أقاربها بيضحك معها أو بيتكلم معها أو أنه حدا بيطلع عليها كنت أضايق، أما أنا كنت بعرف كتير أشياء عن الجنس وكنت شبه مدمن للأفلام الجنسية والصور ولكن بطبيعتي طول عمري بحب إذا سمعت قصة أسمعها بالتدريج لأني بحس بأسلوب التدريج يكون فيه إثارة للقارئ بطريقة غير طبيعية بمعنى إذا كانت قصة أو فيلم لما بيكون الشخص في ملابسه ومحترم وتبدأ أحداث القصة بالتطور تدريجيا هذه بالنسبة لي تكون مثيرة جدا فمن خلال اطلاعي على الجنس كنت أتابع مواقع إباحية أضف إلى هذا أني شخص مجنون وبطريقة مجنونة في حب التصوير فكنت دائما بحب أصور زوجتي ولكن كانت في البداية صور عادية محترمة ومحتشمة في كثير من الأحيان وأحيانا تكون الصور فيها شيء من الإثارة في بعض الشيء وبالتدريج صرت أحب أصورها صور مثيرة ولاحظت أن هذا الشيء يجذبني إليها أكثر وفي إحدى الليالي كانت زوجتي متواجدة عند أهلها وأنا كنت لحالي في البيت وكنت فاتح موقع إباحي وخطر في بالي أني أثير المتابعين في بعض الصور ولكن كنت خائف جداً على ما كنت أسمع من أنه في بعض الناس تبتز الأشخاص اللي مثلي وبتصير تساومهم في الصور إما تدفع أو راح أفضحك أنت وزوجتك وهذا كان شيء مخيف بالنسبة لي ولكن خطر في بالي أني أغبش على صورة الوجه وأحط صورة وأشوف ردة فعل الناس لأني كنت بحب أشوف إحساس الآخرين لما يطلعوا على صورتها وأشوف ردة فعلهم وبالفعل كنت متردد جداً ما بين أني أرسل الصورة أو ما أرسلها وفي اللحظة اللي عملت فيها ارسال كنت أشعر بدقات قلبي تتزايد بشكل غير طبيعي ومن هنا كانت البداية صرت أرسل صورة ثم أرسل صورة أخرى وألاحظ إعجاب الآخرين في الصور حتى أن الموضوع صار بالنسبة لي مثل الإدمان ويثيرني أكثر خصوصا عند ممارسة الجنس معها،في هذه الفترة ابتدأت الغيرة تتلاشى من قلبي على الرغم من حبي الكبير لهاولكن حب الشهوة يفوق كل هذا، طبعاً أنا حالياً مقيم بكندا وكنت في فترة البداية متواجد في السعودية،وكان المجتمع السعودي في ذلك الوقت من المجتمعات المحافظة من ناحية اللبس والإحتشام، في تلك الفترة كان الشيطان يتردد علي وكان دائماً يزودني بأفكار مجنونة، كان من ضمن هذه الأفكار كيف أقنعها بالتحرر في حين أنها كانت ملتزمة بال** واللباس المحتشم، فأعطاني فكرة فك ال لأنها كانت أحياناً تشتكي من الاختناق وضيق النفس فحكيتلها الموضوع بيرجعلك وأنا ماعندي أي مانع وبالفعل فكت ال وصارت لما تطلع من البيت في أي مكان تلتزم بال الطبيعي ولكن بدون ال** وكانت أحيانا في بعض المناسبات إذا طلعت تحط شيء خفيف من الروج الشيء اللي كان يثيرني بشكل كبير تدريجيا صرت أحيانا أطلب منها تحط المكياج بشكل أكثر مثل الحومرة والمسكارة والروج وكانت تتقبل مني هذه الطلبات وبصراحة اللي كان يساعدني في أنها تتقبل هذه الطلبات كانت وما زالت بتحبني فلما بطلب منها أي طلب في حدود المعقول بتوافق ولكن أنا كنت خايف إني أصارحها بحبي لتحررها وتنعكس هذه المحبة إلى كره وخصوصا إذا كانت رافضة الموضوع علشان ، هيك قررت أخذ الموضوع تدريجيا لتجنب أي انتكاسة أو ردة فعل، بعدها صرت لما أشتري لها بعض الملابس أحاول أشتري ملابس قصيرة إلى ما تحت الركبة وأحيانا عند الركبة أو فوقها بشيء بسيط ويكون من جهة الصدر مفتوح لعند تقريبا خط الصدر بحيث يظهر أوله ولكن ما كانت تطلع بهذه الطريقة فكانت العباية دائما تغطي كل هذا لكن لاحظ أن العباية أحيانا توضح أو بتشف ما تحتها بمعنى لو لابسة شيء مفتوح من جهة الصدر أي شخص قدامها ممكن يلاحظ الشيء هذا مع وجود العباية ولو أنه ما رح يشوف التفاصيل لكن رح يبين حز الفستان وحركة الصدر وطراوته، أضف إلى هذا صرت لما أشتري لها عبايات أحاول أشتريها مخصرة أو ضيقة، بقيت على هذا الحال عدة أشهر إلى أن صرت أطلب منها أحياناً في بعض الطلعات الخاصة وفي بعض المطاعم الخاصة إنها تلبس منديل الرأس وتظهر شيء بسيط من مقدمة الشعر مع موجود كامل المكياج فكانت تتقبل الأمر فوجدت هذه فرصة وشعرت وكأنها ما عندها مانع في موضوع التحرر فصرت أشتري لها بعض العبايات مخصرة بشكل واضح ويكون تفصيلها بالأزرار أو الكباسات بحيث أنها لو لابسة شيء قصير يظهر من بين الأزرار أو الكباسات ويظهر شيء من ساقها وأفخاذها.
كنت أتعمد طلب مثل هذه الطلبات في أكثر لحظات ضعفها مثل لحظة الجماع وبصعوبة أخذ منها الموافقة ولكن إذا أخذت الموافقة كان يصعب عليها أن تتراجع، في إحدى الليالي كان لدينا مناسبة لا أذكر حقيقة هي كانت مناسبة عيد ميلاد لزوجتي أو عيد زواجنا فعزمتها على أحد المطاعم الفاخرة وطلبت منها تتزين بأكثر شيء تقدر عليه وبالفعل لما جاء موعد الخروج دخلت عليها الغرفة لقيتها على آخر طراز وبطريقة مثيرة ولكن بدون ما تكشف شعرها أو تفتح عبايتها فطلبت منها إنها تكشف مقدمة رأسها وتطلع خصلة من شعرها واقترحت عليها تغير الفستان اللي تحت العبايا وتلبس فستان قصير لفوق الركبة ومفتوح الصدر والعباية فوقه بالفعل غيرت الفستان و لبست اللي اقترحته عليها وطلعت خصلة من شعرها وطلعت و نحن بالسيارة عرضت عليها انها تفتح شوية من الصدر ترددت في الأول و رفضت بسبب ان الكباس او الزر الاول يبدأ من عند خط الصدر فحكتلي انه كتير هيك وهذا غلط وانا بخجل فقلت لها وين المشكلة؟ انا هذا الشيء بيثيرني وهذه كلمة كانت كتير تخليها ضعيفة وكانت بتحب تشوفني مثار دايماً لهذا السبب وافقت وفتحت الكباس الاول ولما نزلنا من السيارة اتفتح الكباس اللي عند رجلها وكانت بدها تقفله وحكيتلها خليه مافي مشكلة، يعني كان من عند فخدتها مفتوح ومن عند صدرها مفتوح لعند خط الصدر،،، ولك أن تتخيل كيف كان المنظر مقدمة الشعر طالع بمكياج على آخر طراز والصدر مفتوح لعند خط الصدر والعباية وهي ماشية مفتوحة لعند الفخد وهذه كانت أول تجربة بهذه الطريقة في مطعم يعج بالناس والشباب، بحكم أن هذا المطعم كان بوفيه مفتوح فهذا يعني أنه لازم كل شخص يقوم بخدمة نفسه واللي بيحتاج يحط أي شيء في صحنه يروح إلى موقع الأطباق الرئيسية مشان يعبي بصحنه، وطبعا كل اللي بالمطعم بيتواجدوا عند الأطباق الرئيسية، لا أخفيك كيف كانت نظرات الشباب على صدرها وفخادها أنا كنت ماشي وراها وبراقب نظرات الشباب لإلها، كانت ليلة مميزة جداً وكانت مثيرة جداً ولما روحنا حسيت أنواع الإثارة فيها وكانت مبسوطة ولكن بكثير من الخجل فحست أني سويت لها شيء فوق الطبيعي ولكن هذه الخطوة كانت ضرورية علشان توصل للبعدها طبعاً هذه الطريقة تكررت في كثير من المناسبات وفي كل مرة يكون الموضوع أكثر بشيء قليل.

في نفس الفترة كنت أدخل على أحد المواقع الخاصة بلعب البلياردو كان هذا الموقع اسمه جيمزر إذا كنت تعرف هذا الموقع هو عبارة عن موقع يرتاده أشخاص بيدخلوا في هذا الصفحة وبيلعبوا مع بعض بلياردو وأحياناً بيصير بينهم تحدي وكان يتميز في إمكانية اللعب والمحادثة الكتابية شات، هذا الموقع كنت ألعب فيه بشكل مستمر وعلمت زوجتي على اللعبة وكانت تعجبها ولكن ما إلها حساب خاص، ولكن كانت تقعد معي وتتفرج علي، خلال هذه اللعبة تعرفت على شخص اسمه محمد (طبعاً رح أحط أي اسم عربي بشكل مستعار لأن الشخص ممكن يكون بيقرأ القصة حاليا فمن باب الخصوصية، أما أسماء الأشخاص الأجانب رح أذكرها كما هي) هذا الشاب تعرفت عليه من خلال هذه اللعبة وكنت باستمرار ألعب معه وأدخل معه في تحديات وكانت باستمرار بيننا محادثات كتابية وكانت زوجتي تتفرج على اللعبة وتتابع الكتابة بيني وبينه وفي يوم حكيت لها رح أعرفك على هذا الشاب حكت لي انت واحد مجنون، قلت لها أكيد انا واحد مجنون وبحب هذا النوع من الجنون قالت لي اصلا هذا شب واضح عليه انه محترم وما راح يقبل انه يتعرف على أي بنت لانه من طريقة كلامه واسلوبه شكله انه محترم جدا، قلت لها مستحيل تلاقي شب قدام بنت محترم، غالبا لازم يضعف ، فصار تحدي بيني وبينها قلت لها راح اثبتلك انه الشب راح يضعف قدامك بمجرد المحادثة، قالت لي اتحدك، رحت فتحت حساب آخر باسم سارة ودخلت له من هذا الحساب صرت ألعب معه على أساس أني أنا بنت وفي يوم سألني إذا أنا بنت أو لا قلت له نعم أنا بنت قال لي بدي أتأكد قلت له ما فيك تتأكد قال وريني أي شيء من وجهك أو جسمك يثبت أنك بنت وما بدي أي شيء ثاني، هنا أنا تورطت وحسيت أنه كل شيء كنت برتبله علشان أثبت لها أنه راح يضعف قدامها راح يخرب، لأنه لو اكتشف أني ولد ما راح أقدر أثبت أي شيء لزوجتي نظرت بزوجتي وقلت لها أنت الوحيدة اللي ممكن تطلعيني من هذه الورطة، حكت لي ما فهمت، قلت لها تفتح الكام معه لمدة ما تتجاوز دقيقة فقط وما راح يشوف أي شيء من وجهك فقط ورجي شيء من صدرك وانت لابسة ال*، قالتلي مستحيل وما بقدر وهيك ممكن ينتبه لأي شيء من وجهي فحكيت لها لا خلي الكاميرا على صدرك والمدة ما رح تتجاوز دقيقة وقفلي اقتنعت وفتحت بالفعل الكام لمدة حوالي نصف دقيقة وقفلت الكام الشاب تأكد انه اللي قدامه بنت فصار يتعامل معي على اساس اني انا بنت فصار كل كم يوم يطلب مني افتح الكام وانا ارفض وهي شايفة وبلشت تقتنع انه هذا الشاب ممكن يوقع ولكن ما زالت كبرياءها مخلياها مستمرة في التحدي، في يوم طلب مني أفتح الكام ورفضت وبعد حوالي اسبوع كنت انا وزوجتي قاعدين وهي كانت لابسة قميص نوم احمر شفاف ما كانت لابسة شي تحته وبتتفرج علي وانا بلعب معه من حساب سارة، فطلب انه أفتح الكام حكيت له لا ، قال مشاني هذي المرة بس فعلا انا نفسي اشوفك وحبيت جسمك فهي اعجبت بهذا الكلام ولكن ما اظهرت لي شي، فطلبت منها قلت لها افتحي الكام ونفس الشي شوي هيك على صدرك، فحكتلي انت مجنون، انت شايف أنا شو لابسة، حكتلها هو مابيعرفك ولا راح يشوف وجهك، فحبت تخوفني وقالتلي اذا رح افتح الكام رح افتحها بالوضع الحالي اللي انت شايفني عليه، توقعت إني أغار وأرفض، حكيتلها أوكي ، قالت لي أنت مجنون؟ قلت لها ما في مشكلة، وبالفعل فتحت الكام والشاب شافها ومن إثارته طلع زبه وصار يمرج على صورة صدرها، وحلماتها كانت منتصبة بشكل واضح وكانت تتنفس بطريقة سريعة تثبت لكل من شافها إنها مثارة جدا، أكيد رح يصير فيها هيك لأنه هذه أول تجربة لها في هذه الوضعية، استمرت محادثة الفيديو حوالي نصف ساعة وأنا بتفرج على إثارتها ونزلت عليها وهي قاعده قدامه بهيك قميص نوم شفاف بدون صدرية وكأنها عارية تماما، من متى حبيبتي بتقبل بهيك وضع، من * والتزام إلى شرموطة، أنا بعد مانزلت فترت شهوتي وطلبت منها تقفل الاتصال وهي ماتجاوبت معي لأنها مستمتعة، انتبه محمد ان في حركة ظل عندها بالغرفة أثناء طلبي منها أنها تقفل فسألها، قلها مين عندك؟ حكت له ما في حدا، قلها مستحيل أنا شايف في حركة حواليك فحكت له بصراحة الموضوع كالتالي وحكت له كل القصة اللي صارت بيني وبينها والتحدي فعرف أني أنا هو نفسه الشخص اللي بيتكلم باسم سارة واستمرت العلاقة بيننا عدة أشهر، وصرت أي خطة بدي أساويها أو أي شي بخصوصها أنسق بيني وبينه بدون علمها وهو ينفذ الخطة، نسقت معه انهم يطلعه سوا وحكالي ياليت، فخليته يطلب منها أن يقابلها، هي ردة فعلها كانت الرفض، وأنا وافقت وأقنعتها، وقلت لها كشخي حالك واطلعي معه واتفقنا على اليوم والساعة وإجا الساعة تقريبا 12 بالليل علشان ياخدها وكانت متروشة وحاطة ميك أب كامل وعلى آخر طراز ولابسة شيء قصير وشيء مفتوح الصدر ونزلت معه وبصراحة كنت خايف أنه يسوي فيها شيء لأنه برضو هذه أول تجربة لإلي فتركتهم بعد حوالي نص ساعة اتصلت عليها ردت علي و هي تضحك بطريقة هستيرية هنا بدأت الغيرة تأخذ موقعها من قلبي وصار نفسي لو أكون بينهم حكيت لها شو بيسوي؟ قالتلي بعدين بحكيك، طب ايش عمل لك؟ بتقولي بعدين، قفلت معها و وانتظرتها لما وصلت بعد حوالي ٣ ساعات على البيت وأنا أعصابي تلفت ونفسي أسمع منها انه ناكها، سألتها أول مادخلت البيت إذا ناكها؟ حكتلي لا ماناكني، حكتلها احكيلي بالتفصيل شو اللي صار؟ حكتلي أول ما دخلت السيارة حضني وباسني من خدي وبعد بشوية بلش يمص الشفايف ولساني وبعدين مسك صدري من فوق العباية واجا بده يدخل يده من جوا العباية انحرجت وبعدت يده، ورجع بهدوء لقيت يده صارت جوا الصدرية كيف مابعرف وصار يلعب بحلماتي وفجأة لقيته فك العباية كلها وطلع صدري وبلش يمص فيه وحط يده على فخادي، وقعد يلعب فيها وقرب يده من كسي وأنا ما رضيت وأخذها إلى مكان مظلم وظلهم بهذه الوضعيات وفي الآخر هو خلص ونزل وأنا وصلت لمرحلة كنت راح أضعف فيها بس تخليصته خلته يوقف.

رجعها على البيت، بمجرد ما وصلت الى البيت حطيت يدي داخل الاندروير لقيت كسها غرقااااان، كأنه هذا الحال بلش يعجبها، في يوم نسقت معها على عزومة غداء لكن محمد تواصل معها وطلب منها إنه يجي على البيت فأنا وافقت وقلت لها أوكي قالت وشو بالنسبة للطلعة قلتلها بعد الطلعة بنرجع وبتجهزيله وطبعا الطلعة كانت مثل المرة اللي قبلها شبه سكسية، رجعت وتروشت واستعدت بقميص نوم ومكياج وعطر وكأنها منتظرة شيء مهم جدا ولكن لحد هذه اللحظة مابنعرف هذا الشاب شو صارله، ما وصل عندنا ولا جواله بيجاوب على الرغم من اتصالي عليه من أرقام مختلفة إلا انه مافي أي تجاوب، وهي زعلت وحست انه مابده يقابلها، حكيتلها لو ما بدو يقابلك ليش كان طلب منك يقابلك هذي نقطة، والنقطة الثانية أنا حاولت أتواصل معه من أكثر من رقم وتليفونه ما بيجاوب، فإحتمال كبير يكون صار معه شيء، واقتنعت، وإذا هذا الشاب قرأ قصتي وعرف انه هو المقصود أتمنى يكون بخير لأنه شاب كتير جنتل وإذا حاب يتواصل معي لأني نفسي أطمن عليه. هذا الجزء الأول

الجزء الثاني

أما الجزء الثاني من السلسلة فهو يتعلق بصديقي حمود فبعد انقطاع محمد عن التواصل وانقطاع الأخبار عنه قررت البحث عن شخص يلبي رغباتي ورغبات سارة فاستمريت بالبحث في بعض المنتديات الجنسية وتعرفت بعدة أشخاص كان من بينهم حمود، حمود شاب عمره حوالي ثلاثين سنة شاب رياضي وسيم سعودي الجنسية وهي من الجنسيات التي اكتشفت مؤخراً أن سارة تفضل التعامل معها وكذلك اكتشفت مؤخراً أن من امنياتها اقامة علاقة جنسية مع شخص سعودي بغض النظر من يكون، هذا الشاب تواصلت معه عبر المنتدى ثم تبادلنا أرقام الهواتف وتواصلت معه على الهاتف وشرحت له قصتي مع سارة وعرضت عليه بعض صورها وعرضت عليه أن يكون صديق لنا وبدون تردد وافق فقلت له خليني أنسق المواضيع وبخبرك بكل شيء بيصير ، طبعا في هذا الوقت حاولت بالتلميح والتوضيح أحكي لسارة أني أنا على علاقة مع شخص آخر سعودي هو حاب يحكي معك، في البداية رفضت كالعادة ثم مع قليل من الإلحاح تحدثت معه مكالمة سريعة وخليته يحكي معها فقط لكسر الحاجز، وتدريجيا طلبت منها أن نتقابل معه حسب رغبته فما شعرت إنها معترضة ولكن كانت حيادية فتواصلت أنا معه وطلبت منه أن نتقابل فكان خائف من الموضوع لأن الموضوع بالنسبة له كان غريب شيئا ما ، أن زوج يطلب من شخص يقابل زوجته شيئ غير عادي فطلب المقابلة أن تكون بمطعم وبالفعل حكيت لسارة وتكشخت (تزينت) ولبست فستان قصير الى فوق منتصف الركبة وفوقها عباية مخصرة وبكباسات تظهر ما تحت العباية عند الحركة أو الجلوس، وصلنا المطعم وسلمت على الشاب وكأني بعرفه من زمان سلم هو على سارة وقعدت أنا وسارة في المطعم مقابل الشاب وتبادلنا أطراف الحديث وكانت خجلانة فحب يفك الجو شوي وسألها ليش خجلانة قالتله أنا مش متعودة على هيك وضع، فقال لها ممكن أجلس جنبك؟ أنا مباشرة قمت وخليته يقعد مكاني وصار يتكلم هو وياها وهي حاطة رجل على رجل وكل أفخادها مكشوفة من بين أزرار العباية وكل ما تنكشف جهة من أفخاذها تحاول تغطيها تنكشف جهة أخرى، هو طبعا عيونه ما انشالت من أفخاذها وصار يحكيلها ليش شاغلة حالك بالعباية سيبيها براحتها وبعدين أفخاذك شي مميز ليش مصرة تغطيها؟ وصار طبعا يتغزل فيها بجمالها وبجسمها وقال بصراحة أنا ما توقعت أنه يكون الوضع حقيقة، توقعت أنه كمين أو مقلب.

قررنا أن نكمل سهرتنا بالبيت وبالفعل طلعنا على البيت ومع بداية الجلسة استأذنت منهم بحجة أني محتاج أروح دورة المياه، ولكن الهدف الحقيقي هو إني أترك مجال لهم مشان لو حبوا يأخذوا راحتهم أو يتصرفوا ما يكون فيه أي إحراج من طرفي أو أكون عائق لأي تصرف ممكن يصير، طلعت من غرفة المجلس وقفلت الباب عليهم ووقفت أسمع شو بيصير، استمر الوضع حوالي عشر دقائق وأنا سامع صوت ضحك من الطرفين وصوت خافت وكأنه فيه محاولات لعمل شيء معين، وفجأة لا يوجد أي صوت ثم أسمع قليلا من الهمس ثم ضحك ثم هدوووء، في الآخر قررت الدخول لغرفة المجلس مرة أخرى مشان أشوف شو بيصير ولوين وصلوا!! اللي توقعته وكنت منتظر أشوفه، بالفعل شفته، لقيت حمود مقعدها على الكنبة عارية الصدر وهو واقف على الأرض بجانبها ورافع رجل على الكنبة والثانية على الأرض وهي بتمصله زبه وهو بيلعب بصدرها وأنا شفت هذا المنظر وما صدقت نفسي، شلحت قدامهم وقعت على الكنبة المقابلة أتفرج على فيلم سكس حقيقي وواقعي ومع زوجتي اللي طول عمري شغال على كل المسارات إني أوصلها لمرحلة الشرموطة، وصرت أمرج لغاية لما هو خلص وأنا خلصت وكملنا السهرة وبعدها قام وودعها بالأحضان وكثير من القبلات والشفشفة وأنا بتفرج على الإثارة، وبعدها روح، ثاني يوم تواصلت معه وسألته شو الوضع؟ قل لي كان شيء من الخيال وبصراحة كنت خايف منك ولكن الآن تقدر تعتبرني صديقكم المقرب وراح أكون معاكم على طول، نسقت معه على زيارة ثانية ولكن من نوع آخر، زيارة عبارة عن سهرة يتخللها رقص،، الحضور: فقط أنا وحمود وسارة، ونسقت معه بدون علم سارة إنه خلال هذه السهرة رح أعرض له كثير من صورها وهي شبه عارية وبأوضاع مخلة ، وبالفعل بدأت السهرة وجلس جنبها حاول يتحسسها ويدخل يده من خلال التنورة من الخلف ليصل إلى مؤخرتها ومرات يدخل يده بين أفخادها وحيانا يدخل يده في صدرها طبعا مع الحضن والقبلات وفجأة شغلت لهم أغنية وطلبت أنهم يرقصوا الاثنين مع بعض وبالفعل قاموا ورقصوا وكان الرقص في كثير من الأحضان والبوس وبعدها جلسوا ، كانت سارة تجلس في المنتصف وأنا فاتح اللابتوب وفجأة فتحت مجلد الصور وبدأت أفتح الصور العادية وهي بحجابها أو الصور الغير مخلة وصرت أعرضها لحمود وهي ملامح وجهها بدأت تتغير، خافت إن تطلع صورة تكون فيها عارية أو شبه عارية من ضمن الصور، وما كانت بتعرف إني وبشكل متعمد وبالتنسيق الكامل مع حمود إن الهدف من عملية عرض الصور هي صور الدعارة ، وفجأة طلعت صورة لها وهي بشكل فاتن، حمود: ارجع أشوف الصورة. سارة: انت شو بتسوي!!! أنا: اصبري حاب يشوف الصورة ورجعت على الصورة وصار يتأملها ويحسس على صدرها وأنا استمريت في استعراض الصور وبلشت صور الجنون والإغراء والإثارة تظهر وهي تقولي بليز قفل، وأنا مستمر وهو يشوف الصور ويتغزل بجمالها، وصرت أعرضله صورها وهي بدون ملابس، هذا الشيء وفر علي وقت طويل من وسائل الإقناع بالقبول، هي تفاجأت وأحرجت من هذا الوضع وبصراحة كان لازم أسوي هيك علشان أكسر الحواجز اللي بينهم واستمرت السهرة إلى قريب الساعة ٤ صباحا، وانتهت بنفس السهرة الأولى شلحها على الكنب ومارس معها الجنس الفموي (مص) وكنت أنا أحيانا أشارك وأحيانا أتفرج حتى انتهينا جميعا ولما روح سألتها في غرفة النوم وكانت مبسوطة، لكن قالتلي أنا ما خلصت لأني كنت كثير محرجة.

حمود كان عنده رغبة ان يقابلها ويكونوا لحالهم وحققت له هذه الرغبة مرتين مرة كنت في شغلي ومرة كنت مسافر ولكن اشترطت عليه ان يصور كل شيء بيصير ويرسلي الصور، وبالفعل المرة اللي كنت بشغلي فجأة سمعت صوت رسائل عديدة وغير طبيعية فتحت الجوال وإذا بصور سارة تنهال على جوالي وبأوضاع مخلة مع حمود، وهما في احضان بعض من بوس وشفشفه وهي شبه عارية طبعاً كان بيني وبينه تنسيق كامل، وزوجتي كنت أعطيها الخبر أنه هو رح يوصل قبل بحوالي ساعة من موعد وصوله، علشان تجهز، يومها كنت عارف انه راح يوصل ولكن ماتوقعت انه يرسل شي أو ان يكون صار بينهم شي بهذا المستوى. في هذا الحالة أنا كنت أحقق له رغباته لتواجدهم لحالهم وبنفس الوقت كان يحقق لي رغباتي أني أحب أشوفها لحالها وماخده راحتها في المرة اللي كنت فيها بالشغل وأرسل لي الصور، بس رجعت على البيت سألتها شو صار؟ قلتلي كنت مبسوط؟ قلتلها شو صار؟ قلتلي كان رح يدخله ولآخر لحظة بعدته قلتلها يعني ما دخلوا؟ قلتلي يمكن دخل طرفه، صديقنا حمود علاقتنا ما زالت مستمرة معه لحد اللحظة، على الرغم إني غير متواجد بالسعودية إلا أنه بنتواصل مع بعض ولما بننزل على السعودية بنتقابل معه حمود، تحية لإلك ياصديقي إذا قرأت القصة.
 
عودة
أعلى