من صغري - الجزء الثاني

[kamkim]

الجزء الثاني: نقطة التحول
خلصت حكايتنا المرة اللي فاتت بعد ما وصلني شلبي البيت بعد ساعتين على سطح عمارتهم
................................................................
ماما فتحتلي كنت لوحدي هدومي متربة وواصل البيت متأخر وشكلي مبهدل
ماما: انت كنت فين ايه التأخير ده كله
انا: كنا بنلعب كورة يا ماما معلش
ماما: روح استحمى واقعد شوف اللي وراك بدل ما اقول لابوك
رحت الحمام قلعت هدومي ومن كتر الخوف حد يلاحظ حاجة اتعمدت ابل هدومي الداخلية علشان تتحط في الغسالة علاطول بدل ما تتحط في سلة الغسيل ولو فيها ريحة ممكن اتقفش
المهم اخدت الدش التمام و غيرت وطلعت وانا مقرر مش هعرف شلبي تاني بعد اللي عمله ومن خوفي اني اتحول لبنت رغم اني استمتعت جدا و اول مرة اتبسط بالشكل ده واعرف يعني ايه جنس
قضيت اليوم عادي و تاني يوم في المدرسة لاقيت شلبي جاي عليا
شلبي: كيمو حبيبي
مردتش عليه و سبته ومشيت وبعدت عنه وحاول اكتر من مرة يكلمني وانا مش عايز ارد عليه ولا اكلمه ولا العب معاه
لحد بالليل جالي عالبيت وخبط وهنا خليني احكي شوية عن ماما و بابا واخواتي
ماما ساعتها كانت 37 سنة ست جميلة و بيضة وجسم يهبل و لبسها وطريقتها سكسي وكلها طاقة وحيوية
بابا ساعتها كان 48 سنة ما بيعرفش غير انه يشتغل ويخرج مع صحابه كل يوم بالليل من الساعة 9 لحد يمكن الساعة 11 ولا 12
اختي يسرا كانت اكبر مني باربع سنين لسه داخلة مرحلة المراهقة واغلب الوقت منعزلة عن العالم يا اما مع صحباتها
............................................................
شلبي جالي البيت بعد ما ابويا خرج و خبط على الباب وماما فتحتله
شلبي: ازيك يا طنط كمال موجود
ماما اتصدمت من شكله واحد المفروض يكون في 2 ثانوي جاي يسأل عليا اكيد فيه حاجة
ماما: اهلا انت مين؟
شلبي: انا زميله في المدرسة
ماما: معاه في الفصل يعني
شلبي: لا انا 3 اعدادي بس هو كان نسي كتاب العلوم في المدرسة فقلت اجيبهوله ...... ممكن اديهوله
ماما: ماشي ثانية اندهولك ............. كمال تعالا شوف انت ناسي ايه في مدرستك و زميلك جايبهولك
طلعت من اوضتي ورحت عالباب علشان اتصدم فيه لما اشوفه وانا مش خايف منه ولا من اللي عملناه انا خايف اكمل و ابقا وحدة ست مش راجل
انا: اهلا ازيك
ماما: زميلك جابلك كتابك اللي كنت ناسيه يا استاذ ..... انت تعرفه
انا: اه بشوفه في المدرسة وبنلعب كورة احيانا
ماما: اشكره وخش شوف اللي وراك
انا: شكرا يا شلبي
شلبي: لا على ايه محبتش استنى لبكرة قلت اجيبهولك دلوقتي
ماما: انت ساكن بعيد عن هنا
شلبي: لا يا طنط انا قريب منكم هنا
ماما: طيب تعالا اقعد شوية ولا هتروح علشان مامتك متقلقش عليك
انا: لا هو هيروح علشان مامته هتقلق عليه
شلبي: لا انا همشي عن اذنكم
.................................................................
تاني يوم في المدرسة وساعة الفسحة مردتش انزل الحوش زي الكل مش عايز اقابله
لاقيته جالي الفصل وقعد جنبي
شلبي: فيه ايه
انا: مفيش مش عايز اعرفك تاني
شلبي: ليه هو انا اجبرتك على حاجة
انا: اه و مش عايز اتعامل معاك تاني
شلبي: انت زعلان مني ولا خايف من حاجة ..... يا كمال انا عمري ما افضحك ولا اروح اقول للناس ..... انت فاكرني عيل صغير زيك
انا: لا مش عيل صغير بس انا لو كملت معاك في اللي احنا بنعمله ده هتحول لوحدة ست
شلبي: ههههههههههههه يا ابن العبيطة مين اللي قالك كدة يا متخلف
انا: شفها في قصة في المجلة واحد عمل كدة واتحول
شلبي: ههههههههههههه ده قصة اي هبل يعني وعموما مش هنعمل كدة تاني الا لو انت عايز
وراح بايسني من خدي
شلبي: صافي يا لبن
انا: خلاص ماشي
شلبي: يعني رجعنا صحاب
انا: اه خلاص رجعنا صحاب
..............................................................
انهاردة الخميس اليوم اللي بنطلع بدري فيه من المدرسة و بنروح نلعب بالليل لحد الساعة 10 بالليل كل اسبوع
واخيرا الاسبوع اللي مليان احداث ده بيخلص جربت فيه قمة المتعة و في نفس الوقت فسخت علاقتي بالمتعة وسكتها وانا اصلا لسه عيل مش فاهم حاجة
لعبنا واتبسطنا وهنروح خلاص
شلبي: كيمو بقلك معايا نسخة جديدة
انا: انا نفسي اشوفها بس مش انهاردة
شلبي: ليه رايح فين
انا: رايح البيت هروح فين
شلبي: طيب تعالا اوصلك
ومشينا من مكان اللعب لحد البيت قال ايه بيوصلني يعني
شلبي: عارف يا كمال انا زعلان من طريقتك معايا من يوم ما اتبسطنا سوى
انا: انا بعمل كدة علشان خايف على نفسي
شلبي: خايف على نفسك مني
انا: يا شلبي لو حد شافنا انت متخيل اهلي هيعملوا فيا ايه انت كنت بتعمل فيا زي المجلات
شلبي: طيب انت اتبسطت يعني ولا لا
انا: ملكش دعوة
شلبي: بجد يا كمال عايز اعرف
انا: اه
شلبي: يعني احنا خايفين حد يشوفنا هي ده المشكلة
انا: ده جزء من اللي خايف منه
شلبي: طيب ممكن اجي معاك البيت علشان مامتك تعرفني ولما تعرفني ممكن تخلينا نخرج سوى وساعتها متقلقش
زبي وقف وخرم طيزي اكلني ما انا نفسي برضو بس خايف اقول على اللي جوايا وشلبي ابن الايه اخد باله
طلعنا السلم وراح حاطط كفين ايده على فردتين طيازي قال ايه بيزقني اطلع اسلم وانا بصيتلوا وضحكت
شلبي: مبسوطة يا قلبي وحشوكي هاه
انا: شششششششششش - بقوله انكتم اسكت بدل ما حد يسمعنا
طلعنا وخبطنا عالباب وماما فتحت و ياريتها ما فتحت
انهاردة كان الخميس وماما قعدة بتجهز ليلتها ولابسه بادي حمالات ابيض شافف صدرها وشورت فيزون واصل لنص وركها بارز كسها وطبعا بياض وجمال فخادها منورين زي الثلج وصدرها المكور الحجم اللي لا هو كبير يقرف ولا صغير يزهق انا بالنسبة لي مكنش فيه عندي حتة الزهول من جسم ماما ما جسمها ادامي طول الوقت وشايفها كدة المشكلة كانت في الزفت اللي طالع معايا اللي فرق السن بيننا يخليه في مرحلة لو شاف كعب رجل معزة هيسخن عليه ما بالك بامي الصاروخ
انا: ماما صاحبي شلبي من المدرسة جه يوصلني وبيستأذنك نلعب سوى
كانت ساعتها الساعة 8 بالليل و لسه فيه وقت
ماما: مش تقول وانت بتخبط معاك حد يا حيوان
وربت الباب شوية وقلتلي
ماما: ماشي تقدر تلعب وتعالا على 10
انا: بس يا ماما ممكن نلعب شوية كمان
ماما: اخرك 11 علشان بابا ميزعقش
مشيت انا و شلبي ورحنا عمارتهم و طلعنا السطح طبعا ما احنا معندناش غيره لحد دلوقتي
انا: ايه سطح تاني انا اصلا بعدت عنك بسبب السطح
شلبي: استنى بس انا زبطت مكان هنا مش ممكن حد يشوفنا
انا: في الضلمة ده هنشوف ايه
شلبي: تعالا بس اوريك المكان
فعلا شلبي كان عامل مكان لا يمكن حد يمسكنا او يشوفنا الا لو صوتنا علي والحد ده مشي ورا الصوت
دخلت المكان و شلبي نزل يجيب المجلة الجديدة اللي قال عليها و انا سخنت من مجرد التفكير قلعت هدومي وقعدت العب في طيزي وملعبتش في زبي قلت استناه هو اللي يلعبلي و يخليني اجيبهم
طلع شلبي لاقينه منسدح على ضهري بلعب في طيزي وللاسف سمعني وانا عمال اتأوه و اقول اسمه و اتغنج واقول براحة صباعك دبحني
دخل وهو بيضحك قاللي
شلبي: ده انت موحوح انهاردة شفت اخرة الحرمان يا متناك
انا: شلبي انا مولع ريحني بعبصلي طيزي و العبلي في زبي
شلبي: عايزة تتناكي يا عروسة عايزة تتشرمطي يا لبوة
انا: ريحني ودخل صباعك
شلبي: صباعي ولا حاجة تانية هههههههه
اتصدمت وخفت قلتله
انا: لا صباعك بس
ولاول مرة قلع كل هدومه ونزل فوقي يبوس فيا وفي كل حتة في جسمي ويقفش في طيازي اما سحت في ايده
باسني في رقبتي و سدري وايديه عماله تهري طيازي وفخادي وبين كل لحظة و التانية لازم يديلي قلم على وشي مش قلم شديد يعني بس قلم السكس اللي كنت اول مرة ادوقه كل اللي بيعمله كان اول مرة ادوقة
شلبي: جسمك نار يا مرة
وانا مولع تحته
شلبي: عايز انيكك من كسك يا شرموطة
وانا مبقتش قادر تحته
انا: شلبي ارجوك بعبصني و العبلي في زبي بس انت بتعمل فيا ايه
شلبي: بس يا ممحونة يا متناكة من دلوقتي انتي مرة مومس انتي ايه يا بت
انا: مرة مومس
شلبي: وايه كمان - مكنتش عارف ارد اقول ايه بس اللي جه في بالي قلته
انا: مرة مومس وشرموطة ومتناكة
قام وقف وحط رجله على وشي
شلبي: بوسي رجلي والحسيها واتحايلي عليا علشان اريحك يا زانية
تلقائي لقيت نفسي ببوس رجله وبلحسها و بقوله
انا: ريح طيزي و نكني و بعبصني و خليني اجبهم
نزل شلبي بين رجلي ودخل صباعه الوسطاني في خرم طيزي العرقان يدخل ويطلع بسرعة ويلعب في زبري وانا مولع تحته
شلبي: اطلب مني انيكك يا خول
انا: نيكني و ريحني
شلبي: اختارلك اسم مرة يا كسمك
انا: سميني انت مش قادر
شلبي: اتكلم بصييغة انك مرة يا ابن القحبة
انا: نيكني انا شرموطتك ومتناكنتك
شلبي: هسميك سوسن يا ابن المرة القارحة
انا: انا سوسن الشرموطة
اول ما قلت كدة انطلق مني شلال لبن غرقني وغرقه لكن هو مسكتش وبقا يلم اللبن بصباعه الابهام ويمسحه في وشي او يحطه على شفايفي ويؤمرني ابلع و انا رافض فكان يحط صباعه في بوقي غصب
بعد دقايق لاقيته قاعد بيضحك
شلبي: ايه الولعة دع كلها يا سوسن
انا: ما خلاص بقا انا جبتهم
شلبي: طول ما انت معايا ولوحدنا انت سوسن الشرموطة
اتبسطت طبعا ان الخيال ممتد لبعد السكس
انا: حاضر يا حبيبي - ورفعت صوتي علشان ادخله في المود الاكتر ونسيت انه لسه مجبهمش وسألته بصوت الشرموطة اللي جوايا سوسن
انا: وانت هتعمل ايه دلوقتي
شلبي: عاملك مفاجأة خليكي زي ما انتي لا تلبسي ولا تتحركي
سابني و اختفا خمس دقايق و رجع لاقيت قميص شفاف احمر جابهولي لما سألته عرفت انه من حاجة امه ولبسته وكنت مبسوط وانا حاسس لاول مرة بانوثتي
شلبي: احا ده انتي نار في الاحمر
انا: عجبتك يا حبيبي - وانا مرفع صوتي وعامل فيها سوسن
فتح المجلة ووراني وحدة راكعة على ركبها ادام نياكها وبتدلكله زبه وشاورلي على الصورة
شلبي: على ركبك يا شرموطة افركيلي زبي
نزلت على ركبي بين رجله ومسكت زبره اللي بقا حديد وقعدت افرك فيه
شلبي: بتعملي ايه يا بنت الشراميط
انا: بلعب في زبر حبيبي
قلب الصفحة وشفت الموديل بتمص زبر نياكها ومسكني من شعري وقربني من زبره و المجلة في وشي وكأنه بيقوللي مصلي زبري
حاولت اقاوم من غير فايدة رما المجلة وبايديه الاتنين اجبرني ادخل زبره في بوقي وكانت اول مرة ادوق طعم الزبر
وياه عالمشاعر المتضاربة بين القرف وبين شغف حب التجربة مصيت وانا مجبور وتعليماته كانت شغالة
شلبي: لعبي زبرك بلسانك
شلبي: ابعدي سنانك يا قحبة
بعدها مسكني بايديه الاتنين من خلف راسي وبقا كانه بينيك في بقي ومفيش خمس دقايق وكان شلال لبن ضرب في بقي حاولت ابعد اللبن نزل على وشي وعيني و جسمي
لبنه كان غير طعم لبني كان الطعم مالح ومسكر في نفس الوقت
بقيت امسح من على وشي
شلبي: تبلعي لبني يا منيوكة يا بنت المتناكة
و انا امسح و ابلع
شلبي: عجبك قميص امي يا بت
انا: عجبني يا حبيبي
شلبي: المرة الجاية عايزك تجيبي الطقم اللي امك فتحتلنا بيه انهاردة
انا اتصدمت وخفت لكن كنت عايز اجرب وقنت من قدامه
شلبي: تعالي يا مرة
انا: ايه
شلبي: عايزين نعمل حاجة جديدة
انا: ايه هي
شلبي: امسحيلي زبك بين فلق طيازك
انا: اوعى تدخله
شلبي: انا مش هدخله في طيزك يا شرموطة غير لما تتحيلي عليا
فعلا حطيت زبره بين فلق طيازي المربربة وقعدت افرش زبره داعب خرم طيزي كتير في الحركة ده وولعني وقررت اجيب طقم امي المرة الجاية وقررت المرة الجاية لازم ينيكني
قلعت القميص و نضفت نفسي و لبست هدومي ونزلنا وانا مشاعري متخبطة هيعمل فيا ايه و فين وهنوصل لحد فين
........................................................................
انتهى الجزء الثاني